
مارك زوكربيرغ يمزّق بدلته احتفالاً بعيد زوجته الأربعين (فيديو)
احتفل الرئيس التنفيذيّ لشركة "ميتا" مارك زوكربيرغ في عيد ميلاد زوجته بريسيلا تشان الأربعين، فصعد إلى المسرح وخلع بدلته الرسميّة وغنّى من أجلها.
واعتلى زوكربيرغ المسرح ببدلة رسمية سوداء، قبل أن يساعده على خلعها مساعداه، لتظهر تحتها بدلة زرقاء سبق أن ارتداها المغنّي الأميركي بينسون بون في حفل توزيع جوائز "غرامي" 2025.
وأراد مارك زوكربيرغ فقط أن يفعل شيئًا جميلًا لزوجته، فاختار مفاجأتها بالبدلة نفسها التي لفتت أنظارها في حفل الجوائز الفنية المرموقة.
وأمسك عملاق التكنولوجيا المذياع، قبل أن يقفز فوق البيانو ويغنّي لتشان أمام قاعة الضيوف، كما يظهر في مقطع فيديو، على وقع أنغام أغنية Sorry I'm Here For Someone Else.
وعلّق على مقطع الفيديو الذي يظهر الواقعة اللطيفة عبر حسابه الرسمي في تطبيق "إنستغرام": "زوجتك لا تبلغ الأربعين إلّا مرة واحدة! "تحية إلى بينسون بون على البدلة والأغنية الجديدة".
ومع ذلك، لم يكن الزيّ "غير المناسب" للعمل هو الطريقة الوحيدة التي أشاد بها زوكربيرغ بتشان في عيد ميلادها، إذ كرّمها أيضاً بخطاب صادق من القلب: "في كلّ عام، تزدادين حيوية وجمالاً وأنا أحبك كثيراً".
وأضاف زوكربيرغ البالغ من العمر 40 عاماً في تعليقه: "أحتفل بأهمّ شخص في حياتي. أنت شريكة وأم وصديقة رائعة، وأنا ممتنّ لمشاركة هذه الحياة معك".
View this post on Instagram
A post shared by Mark Zuckerberg (@zuck)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ليبانون 24
"سناب ماب" يقترب من 400 مليون مستخدم شهري
أعلنت شات يوم الأربعاء أن ميزة 'سناب ماب' قد وصلت إلى أكثر من 400 مليون مستخدم نشط شهريًا، محققة بذلك إنجازًا جديدًا كواحدة من الركائز الأساسية للتطبيق. وقد تم إطلاق 'سناب ماب' لأول مرة عام 2017 كأداة تمكّن المستخدمين من معرفة مواقع أصدقائهم واستعراض اللقطات العامة من مختلف أنحاء العالم، ومع مرور الوقت، تطورت الميزة لتصبح منصة لاكتشاف الفعاليات المحلية والأماكن المثيرة للاهتمام، مما عزز من قيمتها داخل التطبيق. نجاح 'سناب ماب' يمثل عنصرًا محوريًا في استراتيجية سناب شات التنافسية، إذ تفتقر منصات مثل انستجرام وتيك توك إلى ميزة الاستكشاف اللحظي للمواقع الاجتماعية، وهو ما يمنح سناب شات أفضلية فريدة في السوق، وتجدر الإشارة إلى أن انستجرام – المملوك لشركة ميتا – يعمل حاليًا على تطوير ميزة مشابهة تُعرف باسم 'خريطة الأصدقاء' تتيح تتبع المواقع الجغرافية للأصدقاء بشكل مباشر. تعزيز التفاعل والربط المجتمعي وقالت سيسي موركوجيانيس، نائبة رئيس المنتجات في سناب، في تصريح لموقع TechCrunch: 'سناب ماب واحدة من أكثر الخرائط استخدامًا على الهواتف المحمولة عالميًا، ويسعدنا أن نشهد هذا النمو المتواصل في مجتمعنا'. وأضافت: 'الميزة تُسهّل على مئات الملايين التواصل مع أصدقائهم ومع الأماكن المفضلة لديهم، مما يجعل العالم يبدو أكثر ترابطًا يومًا بعد يوم'. تحديثات مستمرة وميزات جديدة وتأتي هذه الأنباء بالتزامن مع التحديثات المستمرة التي أُضيفت إلى 'سناب ماب' على مدار السنوات الماضية. ففي العام الماضي، طرحت سناب شات ميزة 'خطواتك' (Footsteps) التي تتيح للمستخدم تتبع الأماكن التي زارها، ومعرفة المسافات التي قطعها. كما أطلقت ميزة 'أماكن مروّجة' (Promoted Places) التي تُمكّن المستخدمين من استكشاف مواقع جديدة، وتسمح للعلامات التجارية بعرض مواقعها الجغرافية والإعلان عنها مباشرة عبر الخريطة.


صوت لبنان
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- صوت لبنان
صعود "تيك توك" أشعل سباقًا في سوق خدمة مقاطع الفيديو القصيرة
العربية تزداد قبضة تطبيق تيك توك على سوق خدمة مقاطع الفيديو القصيرة، وتتسابق أكبر منصات التكنولوجيا العالمية للحاق به. ومنذ إطلاقه عالميًا عام 2016، جمع "تيك توك"، المملوك لشركة بايت دانس الصينية، أكثر من 1.12 مليار مستخدم نشط شهريًا حول العالم، وفقًا لموقع "Backlinko" الذي يقدم نصائح للمواقع لزيادة عدد الزوار. ويقضي المستخدمون الأميركيون 108 دقائق يوميًا في المتوسط على التطبيق، وفقًا لما نقله تقرير لشبكة "CNBC" عن بيانات منصة "Apptoptia"، اطلعت عليه "العربية Business". وأعاد نجاح "تيك توك" تشكيل مشهد مواقع التواصل الاجتماعي، مما أجبر منافسين مثل "ميتا" و"غوغل" على تغيير استراتيجياتهم إلى التركيز على خدمة مقاطع الفيديو القصيرة. ولكن حتى الآن، يقول الخبراء إنه لم يضاهي أيٌّ منهم دقة خوارزميات "تيك توك". وقالت ياسمين إنبرغ، نائبة الرئيس والمحللة الرئيسية في شركة أبحاث السوق "emarketer": "إنه (تيك توك) مركز الإنترنت للشباب. إنه المكان الذي يقصدونه للترفيه والأخبار والصيحات، وحتى التسوق. تيك توك يُحدد توجه الجميع". شهدت منصات مثل "ريلز" التابع لتطبيق إنستغرام التابع لميتا، و"شورتس" التابع ليوتيوب من "غوغل" -وكلاهما للفيديوهات القصيرة- توسعًا هائلًا، حيث أطلقت ميزات وأدوات جديدة للمبدعين، بل ودرست إطلاق تطبيقات منفصلة للمنافسة. ويُعتبر "لينكدإن"، المملوك لشركة مايكروسوفت، وهو تقليديًا موقعًا للتواصل المهني، أحدث منصة تُجرّب موجز شبيه بما يقدمه "تيك توك". لكن مع استمرار "تيك توك" في التطور، وإضافة ميزات مثل تكامل التجارة الإلكترونية ومقاطع الفيديو الطويلة، يبقى السؤال: هل سيتمكن المنافسون من مواكبة هذا التطور؟. وتجعل خوارزمية "تيك توك" المستخدمون يقضون كثيرًا من الوقت في التمرير عبر التطبيق لمشاهدة المحتوى دون توقف. لكن قد يكون لهذا النمو جانب مظلم. فمع ازدياد استهلاك محتوى مقاطع الفيديو القصير، يُحذر الخبراء من تقلص فترات الانتباه وتزايد المخاوف المتعلقة بالصحة النفسية، لا سيما بين المستخدمين الأصغر سنًا. ويشير باحثون مثل الدكتور يان بونسين، الأستاذ المشارك في مركز "Child Study Center" لدراسات الأطفال بجامعة ييل، إلى أنماط النوم المتقطعة وزيادة مستويات القلق المرتبطة بعادات التمرير المتواصل. وقال بونسين: "صُممت مقاطع الفيديو القصيرة والتمرير اللانهائي لجذب انتباهك للحظات قصيرة"، مضيفًا: "في الماضي، كان الترفيه يدور حول اصطحابك في رحلة عبر برنامج أو قصة. أما الآن، فهو يتعلق بحبسك لبضع ثوانٍ فقط، بما يكفي لتزويدك بالشيء التالي الذي تعلم الخوارزمية أنك ستحبه". وعلى الرغم من التفاعل الهائل، لا يزال تحقيق الدخل من مقاطع الفيديو القصيرة مهمة شاقة. فعلى عكس محتوى "يوتيوب" الطويل، حيث يمكن إدراج الإعلانات في جميع أنحائه، توفر المقاطع القصيرة مساحة محدودة للمعلنين. ويشعر منشئو المحتوى أيضًا بالضغط. في العام الماضي، حقق "تيك توك" ما يقدر بنحو 23.6 مليار دولار من عائدات الإعلانات، وفقًا لمنصة "Oberlo"، ولكن حتى مع هذا النمو، لا يزال العديد من منشئي المحتوى يكسبون بضعة دولارات فقط لكل مليون مشاهدة. تدفع "شورتس" من "يوتيوب" حوالي أربعة سنتات لكل ألف مشاهدة، وهو أقل من نظيره في المحتوى الطويل. وفي الوقت نفسه، اتجه "إنستغرام" نحو شراكات العلامات التجارية والأدوات الناشئة مثل "Trial Reels"، التي تتيح لمنشئي المحتوى تجربة المحتوى من خلال مشاركة مقاطع الفيديو مبدئيًا مع غير المتابعين فقط، مما يمنحهم طريقة منخفضة المخاطر لاختبار تنسيقات أو أفكار جديدة قبل اتخاذ قرار المشاركة مع جمهورهم الكامل. لكن شركة ميتا قالت لشبكة "CNBC" إن تحقيق الدخل من "ريلز" لا يزال قيد التطوير. وفي حين يدقق المشرعون في ملكية "تيك توك" الصينية ويستكشفون الحظر المحتمل، يرى المنافسون فرصة سانحة. ووفقًا لشركة "eMarketer"، فإن "ميتا" و"يوتيوب" على استعداد للاستحواذ على ما يصل إلى 50% من أموال الإعلانات المعاد تخصيصها إذا واجه "تيك توك" قيودًا في الولايات المتحدة.


ليبانون 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
لإحياء التواصل الاجتماعي.. إنستغرام تكشف عن ميزة "Blend" الجديدة
أطلقت منصة ميزة Blend التي تُمكّن المستخدمين من إنشاء خلاصة Reels مُخصصة مع أصدقائهم. وتكمن الفكرة وراء هذه الميزة في استكشاف أنواع Reels التي يفضلها أصدقاؤك، والتواصل معهم واكتشاف محتوى جديد معًا. ويهدف Blend إلى تقديم عنصر تواصل اجتماعي جديد إلى إنستغرام لمشاركة اللحظات مع الأصدقاء، وهو أمر طغى عليه في السنوات الأخيرة تدفق المؤثرين والإعلانات. وأشارت ميتا إلى أنه تم تصميم Blend ليُقرّب إنستغرام من جذوره الاجتماعية، مُعززًا بذلك الروابط الحقيقية بدلًا من مجرد عرض المحتوى المُوجّه، وهذه الميزة غير متوفرة على تيك توك، ما يمنح إنستغرام ميزة فريدة في مجال مقاطع الفيديو القصيرة. تتيح ميزة Blend المُخصصة للمدعوين فقط مشاركة المحتوى واكتشافه معًا. ولبدء موجز Blend مع صديق أو مجموعة من الأصدقاء ، انتقل إلى رسالة خاصة وانقر على أيقونة Blend، مع العلم أنه يجب على جميع أعضاء مجموعة الرسائل الخاصة الاشتراك للمشاركة. ويتم تحديث الموجز يوميًا، ما يضمن تدفقًا مستمرًا للمحتوى الجديد المُصمّم خصيصًا لاهتمامات المجموعة، عندما يتفاعل أحد أعضاء Blend مع مقطع Reel، يُرسل إنستغرام إشعارًا، ما يُشجّع على المحادثة والتفاعل. وبمجرد قبول أحد الأصدقاء، تُفعّل خلاصة المحادثة. كما يمكن للمستخدمين إعادة تفعيل Blend في أي وقت بالنقر على أيقونتها الخاصة في المحادثة. ولكن لا بد من الإشارة إلى أن ميزة Blend تشبه إلى حد ما ميزة Spotify التي تسمح للأشخاص بدمج أذواقهم في قائمة مشتركة واحدة يتم تحديثها يوميًا.