
«مراكب الكريستال» جديد الروائي أبو بكر كهال
أعلن الكاتب أبو بكر كهال صدور روايته الجديدة بعنوان «مراكب الكريستال» عن دار «الآن ناشرون وموزعون».
يتناول العمل الجديد للروائي الإريتري موضوع الهجرة من إريتريا إلى أوروبا، وكتب على الغلاف الخلفي للرواية: «باتت فكرة الهجرة إلي أوروبا تأسرني بشدة، عندما يتفجر الحلم في رأسك تكره حتي سريرك، فحينما أجلس إلى أصدقاء لا أجدهم يتكلمون إلا عنها، وعن الخطط والتدابير والتكاليف وتحديد المخاطر المترتبة. وفي الأخبار التي يتداولها الشباب، خاصة المجندين، فيما بينهم سواء في الدفاعات أو في المعسكرات، وحتي السجون، تكون الهجرة محور الأحاديث».
أبو بكر حامد كهال روائي مقيم في الدنمارك، بعد أن عاش سنوات عدة في ليبيا. كما أقام أشهرا عدة في مخيم اللاجئين بتونس إبان اندلاع الثورة الليبية العام 2011، وله العديد من الروايات، منها «في بلاد البونت» عن دار الفرجاني. وكانت أولى رواياته «رائحة السلاح - بركنتيا: أرض المرأة الحكيمة»، بينما رواية «تيتانيكات أفريقية» نُشرت العام 2008، وصدرت ترجمتها الإنجليزية العام 2014 عن دار «دارف» للنشر. كما تُرجمت إلى الإنجليزية والتركية والإيطالية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 7 ساعات
- الوسط
«مراكب الكريستال» جديد الروائي أبو بكر كهال
أعلن الكاتب أبو بكر كهال صدور روايته الجديدة بعنوان «مراكب الكريستال» عن دار «الآن ناشرون وموزعون». يتناول العمل الجديد للروائي الإريتري موضوع الهجرة من إريتريا إلى أوروبا، وكتب على الغلاف الخلفي للرواية: «باتت فكرة الهجرة إلي أوروبا تأسرني بشدة، عندما يتفجر الحلم في رأسك تكره حتي سريرك، فحينما أجلس إلى أصدقاء لا أجدهم يتكلمون إلا عنها، وعن الخطط والتدابير والتكاليف وتحديد المخاطر المترتبة. وفي الأخبار التي يتداولها الشباب، خاصة المجندين، فيما بينهم سواء في الدفاعات أو في المعسكرات، وحتي السجون، تكون الهجرة محور الأحاديث». أبو بكر حامد كهال روائي مقيم في الدنمارك، بعد أن عاش سنوات عدة في ليبيا. كما أقام أشهرا عدة في مخيم اللاجئين بتونس إبان اندلاع الثورة الليبية العام 2011، وله العديد من الروايات، منها «في بلاد البونت» عن دار الفرجاني. وكانت أولى رواياته «رائحة السلاح - بركنتيا: أرض المرأة الحكيمة»، بينما رواية «تيتانيكات أفريقية» نُشرت العام 2008، وصدرت ترجمتها الإنجليزية العام 2014 عن دار «دارف» للنشر. كما تُرجمت إلى الإنجليزية والتركية والإيطالية.


الوسط
منذ 13 ساعات
- الوسط
عرضا أزياء لـ«سان لوران» و«لوي فويتون» ضمن أسبوع الموضة الرجالية في باريس
في اليوم الأول من أسبوع الموضة الرجالية في باريس، اختارت دار «سان لوران» البساطة في أجواء هادئة جدا، بعيدا تماما عن العرض الصاخب الذي نظّمه فاريل وليامز لصالح دار «لوي فويتون». قدّم المدير الفني لدار «سان لوران» أنتوني فاكاريلو الذي عاد إلى البرنامج الرسمي لعروض أسبوع الموضة بعدما غاب عنه منذ يناير 2023، مجموعته الجديدة خلال عرض دافئ في مبنى «بورس دو كوميرس» في باريس، وهو مكان يضم المجموعة الفنية الخاصة بفرنسوا بينو، مؤسس مجموعة «كيرينغ» التي تنتمي إليها الدار، وفقا لوكالة «فرانس برس». وابتكر المصمم البلجيكي لموسم ربيع وصيف 2026 مجموعة من الملابس الخفيفة تعيد أشكالها وألوانها إلى الأذهان مرحلة سبعينات القرن الماضي. وجاء في بيان «العام 1974، اعتزل إيف سان لوران. العام 2026 استمرّ خط الملابس. إن العرض لا يشكل تحية أو إحياء لذكرى، بل استمرارية». - - والشورتات القصيرة التي برزت في عرض الأزياء مشابهة لتلك التي كان يرتديها إيف سان لوران في شبابه، وقد نُسّقت مع قمصان بأكمام طويلة، بعضها مخطط. وتميّزت البزات بخفتها وبساطتها، والسراويل بطيات على الوركين منسّقة مع معطف ترنش. وتميّزت التصاميم بقصّات ضيّقة عند الخصر وعريضة عند الأكتاف، مع استخدام أقمشة خفيفة مثل الحرير والنايلون، واعتماد ألوان هادئة ولكن رصينة في الوقت نفسه. وتم تنسيق البني مع البرتقالي، والخوخي مع الأرجواني، والأخضر الطحلبي مع الأوكر الفاتح، والأزرق السماوي مع الأزرق الداكن. عرض دار «لوي فويتون» وأقيم بعد ساعات عرض أزياء لدار «لوي فويتون» نظّمه فاريل وليامز، في ساحة مركز بومبيدو في باريس. وارتدى عارضو الأزياء شورتات وسراويل واسعة أو كارغو، مع قمصان زرقاء مخططة بخطوط رفيعة، أو سراويل جينز من «دنيم بني بلون القهوة»، وسط موسيقى أوركسترا سيمفونية وجوقة ذات طاقة مذهلة. واعتمد وليامز البني والوردي والأزرق البحري والأحمر الكرزي في هذه المجموعة التي تميّزت أيضا بنقشة سفاري ذات طابع طفولي. وحتى الأحد، ستقدّم نحو 70 دار أزياء مجموعاتها من خلال 30 عرضا تقديميا و40 عرض أزياء.


الوسط
منذ 3 أيام
- الوسط
«أندرسون» مفاجأة أسبوع «الموضة الرجالية» بباريس هذا العام
يعود أسبوع الموضة الرجالية إلى باريس الثلاثاء المقبل، في حدث يشهد عودة دار «سان لوران» والإطلالة الأولى لجوناثان أندرسون في عروض «دار ديور». بعد بداية عام شهد التبديلات الكثيرة على صعيد المديرين الفنيين، يظهر موسم ربيع وصيف 2026 للموضة الرجالية التقلبات التي يشهدها هذا القطاع: فقد قدمت ميلانو برنامجًا مخففًا للغاية، وألغت لندن الحدث تمامًا، فيما تعد باريس في المقابل بنسخة حافلة للغاية. وقالت مديرة مشتريات أزياء الرجال في «غاليري لافاييت» أليس فيار لوكالة «فرانس برس» إن «البرنامج حافل للغاية، وهناك توازن جيد بين الإبداع والأعمال ودور الأزياء المستقلة والمجموعات الكبرى والمواهب الجديدة». تغييرات في عالم المصممين ويمتد أسبوع الموضة من 24 إلى 29 يونيو، وفيه تكشف ما لا يقل عن 70 دار أزياء عن مجموعاتها عبر 30 عرضًا تقديميًا و40 عرضًا على منصات العرض، وأكثر العروض المرتقبة تتعلق بدار «ديور للرجال» Dior Homme، في 27 يونيو، بتوقيع جوناثان أندرسون. فبعد أشهر من التكهنات، عُيّن المصمم الأيرلندي الشمالي رئيسًا لمجموعات الأزياء النسائية في أوائل يونيو، خلفًا لماريا غراتسيا كيوري، بعد أسابيع قليلة من انضمامه إلى قسم الرجال لدى ديور. وبذلك، أصبح أول مصمم أزياء منذ كريستيان ديور يشرف على خطوط الأزياء النسائية والرجالية في دار الأزياء الرائدة التابعة لمجموعة «ال في ام اتش» LVMH، بالإضافة إلى الأزياء الراقية. بعد تعيين الفرنسي البلجيكي ماتيو بلازي لدى دار شانيل في ديسمبرالماضي ، يُعدّ تعيين جوناثان أندرسون في ديور، الحدث الأبرز الذي شهده عالم الموضة في الأشهر الأخيرة. ويحظى المصمم (40 عامًا) بإشادة كثر لدفعه علامة «لويفي»، المملوكة أيضًا لمجموعة LVMH، إلى الصدارة، ويُعتبر من أبرز الأسماء في عالم الموضة. عودة أشهر دار أزياء فرنسية بالإضافة إلى الظهور الأول لأندرسون في ديور، من المتوقع أن تُثير أول مجموعة أزياء رجالية لجوليان كلاوسنر لدار «دريس فان نوتن» والتي تُقدّم الأربعاء، اهتمامًا كبيرًا في عالم الموضة. ومن الأحداث البارزة الأخرى هذا العام عودة «سان لوران» إلى برنامج الحدث الرسمي، بعد انقطاع دار الأزياء الفرنسية عن أسبوع الموضة الرجالية منذ يناير 2023. سيجري الكشف عن مجموعة أنتوني فاكاريلو الجديدة الثلاثاء قبل ساعات قليلة من عرض مجموعة فاريل ويليامز لدار لويس فويتون. وستشارك أيضًا دور أزياء عريقة مثل هيرميس وكينزو وإيسي مياكي، إلى جانب «آمي» و«كوم دي غارسون» و«إيغونلاب» وريك أوينز، وويلي شافاريا الذي يعود بعد عرضه الباريسي الأول في يناير. وتجدر الإشارة أيضًا إلى عودة المصممين البريطانيين ويلز بونر وكريغ غرين، بالإضافة إلى أول عرض في باريس للعلامة الهندية الشهيرة «كارتيك ريسرتش». ويختتم أسبوع الموضة علامة جاكموس التجارية التي عادت إلى منصات العروض في يناير الماضي.