
خبير أسواق مال: تحسن أداء البورصة المصرية بفعل نشاط الأجانب
قال خبير أسواق المال محمد عبد المطلب إن أداء البورصة المصرية تحسن بدعم من نشاط الأجانب الذين يحاولون تغيير المراكز الشرائية بالاتجاه نحو أسواق مال المنطقة العربية مثل مصر والسعودية خلال الفترة الماضية.
وتوقع في برنامج "مؤشر النيل" زيادة تدفق السيولة إلى البورصة المصرية في المرحلة المقبلة من المؤسسات والصناديق الأجنبية خاصة في ظل التراجعات الكبيرة في بورصة وول ستريت.
وأشار إلى أن الصعود الأخير في البورصة عامل جذب للأجانب مع اقتراب المؤشر من ٣٢ ألف نقطة وهي منطقة جديدة بدعم من قطاع العقارات وأيضا أسهم المواد الغذائية إضافة إلى قطاع الدواجن.
أذيع برنامج "مؤشر النيل" على شاشة قناة النيل للأخبار وقدمته سارة قناوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 10 ساعات
- نافذة على العالم
إقتصاد : تراجع أسعار النفط تنزل عن أعلى مستوياتها في أسبوعين
الثلاثاء 13 مايو 2025 10:30 صباحاً نافذة على العالم - مباشر- تراجعت أسعار النفط اليوم الثلاثاء عن أعلى مستوى لها في أسبوعين الذي سجلته في الجلسة السابقة بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين على تقليص مؤقت للرسوم الجمركية، مما عزز التفاؤل حيال إمكانية انتهاء الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. اتفقت الولايات المتحدة والصين على خفض الرسوم الجمركية الضخمة لما لا يقل عن 90 يوما، وهو ما دفع الأسهم في وول ستريت والدولار وأسعار النفط إلى الارتفاع بشكل كبير يوم الاثنين. لكن نقاط الخلاف التي أدت إلى هذا النزاع لا تزال قائمة، والتي تشمل العجز التجاري الأمريكي مع الصين ومطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بكين بمزيد من الإجراءات للتصدي لأزمة الفنتانيل بالولايات المتحدة. وبحلول الساعة 0011 بتوقيت جرينتش، انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 14 سنتا بما يعادل 0.2% إلى 64.82 دولار للبرميل. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنتا أو 0.2% إلى 61.82 دولار. كان الخامان القياسيان قد أنهيا جلسة الاثنين على ارتفاع بنحو 1.5 بالمئة، مسجلين أعلى مستوى إغلاق لهما منذ 28 أبريل نيسان. وجاءت الزيادة في فترة اضطراب بأسواق النفط العالمية. وانخفضت أسعار النفط الشهر الماضي إلى أدنى مستوى في أربع سنوات وسط مخاوف المستثمرين من أن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين قد تضعف النمو الاقتصادي والطلب على النفط. وعلاوة على ذلك، قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) زيادة إنتاج النفط بأكثر مما كان متوقعا في السابق. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط


الأموال
منذ 13 ساعات
- الأموال
انخفاض البورصات الاوروبية والاسيوية بختام التعاملات
تراجعت الأسهم الأوروبية الخميس مع بقاء العائدات على سندات الخزانة عند مستويات مرتفعة؛ بسبب المخاوف بشأن المالية العامة في الولايات المتحدة، وذلك في وقت يترقب فيه المستثمرون بيانات أنشطة الأعمال لتقييم تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على اقتصاد منطقة اليورو. مؤشر ستوكس الأوروبي وتراجع المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6% ؛ ليبتعد أكثر عن أعلى مستوى في شهرين الذي لامسه في وقت سابق من الأسبوع الجاري. الأسهم الآسيوية وانخفضت مؤشرات الأسهم الآسيوية اليوم، بعدما شهدت "وول ستريت" هبوطًا حادًا، بينما استقرت العقود الآجلة للأسهم الأمريكية دون تغيير تقريبًا. مؤشر نيكي وانخفض مؤشر نيكي 225 القياسي الياباني بنسبة 8ر0% ليصل إلى 36ر36988 نقطة. وتراجع مؤشر هانج سنج في هونج كونج بنسبة 5ر0% ليصل إلى 58ر23711 نقطة، فيما ارتفع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة أقل من 1ر0% ليصل إلى 58ر3387 نقطة. وهبط مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 5ر0% ليصل إلى 10ر8348 نقطة، كما هبط مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 3ر1% ليصل إلى 95ر2591 نقطة. الأسهم الأمريكية وأغلقت الأسهم الأمريكية، أمس على هبوط حاد، حيث تراجعت أسهم وول ستريت بعدما أعلنت الحكومة الأمريكية نتائج أحدث مزاد لها لسندات العشرين عامًا. وهبط مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 6ر1% ليصل إلى 61ر5844 نقطة، مسجلًا انخفاضًا لليوم الثاني على التوالي. وهبط أيضًا مؤشر داو جونز الصناعي بنسبة 9ر1% ليصل إلى 44ر41860 نقطة، كما تراجع مؤشر ناسداك المركب بنسبة 4ر1% إلى 64ر18872 نقطة.


24 القاهرة
منذ 14 ساعات
- 24 القاهرة
إيلون ماسك يتراجع عن دعم ترامب ويحوّل بوصلته من البيت الأبيض إلى وول ستريت.. ما القصة؟
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك ، تقليص كبير في مشاركته السياسية، بعد أن كان أحد أبرز داعمي حملة الرئيس السابق دونالد ترامب، وهذا التراجع أثار جدلًا واسعًا داخل الأوساط السياسية الأمريكية، خصوصًا داخل الحزب الجمهوري الذي خسر أحد أبرز مموليه. وقال ماسك، فيما يتعلق بالإنفاق السياسي: سأنفق أقل بكثير في المستقبل مشيرًا إلى أن في نيته الابتعاد عن المشهد السياسي في الوقت الحالي. إيلون ماسك يتراجع عن دعم ترامب ويحوّل بوصلته من البيت الأبيض إلى وول ستريت وكان ماسك خصص في وقت سابق أكثر من 300 مليون دولار لدعم إعادة انتخاب ترامب في انتخابات 2024، ولعب دورًا فعّالًا في إدارة التخفيضات الحكومية خلال الإدارة الجمهورية، ما جعله من الشخصيات المؤثرة آنذاك، إلا أن قراره الأخير بسحب التمويل يترك الحزب الجمهوري أمام حالة من عدم اليقين بشأن مستقبل حملاته الانتخابية، خاصة في ظل الأزمات الداخلية والخارجية التي تواجهه. ورغم تراجعه، لم يُغلق إيلون ماسك الباب نهائيًا أمام العودة، إذ صرّح بأنه قد يعيد النظر إذا وجد سببًا مقنعًا لذلك، لكنه لا يرى هذا السبب في الوقت الراهن. والد إيلون ماسك يروي تفاصيل إنقاذ ابنته من القتل بعد مواجهة دامية إيلون ماسك: سأظل على رأس تسلا لـ 5 سنوات وأداء الشركة في تحسن تأثيرات سياسية واقتصادية لم يقتصر تأثير ماسك على السياسة فحسب، بل امتد إلى قطاع الأعمال أيضًا، فشهدت شركة تسلا انخفاضًا في مبيعاتها بنسبة 13% خلال الربع الأول من عام 2025، ويُعزى ذلك إلى عدة عوامل، منها اشتداد المنافسة في سوق السيارات الكهربائية، وانتقادات من جمهور تقدمي، إضافة إلى حوادث تخريب طالت منشآت تابعة للشركة في بعض الولايات الأمريكية. أما على مستوى الإدارة الحكومية، فقد أثارت قرارات ماسك، عندما كان يشرف على وكالة DOGE موجة من الجدل، بعد إغلاقه مؤسسات بارزة مثل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID، وقيامه بتخفيضات واسعة في برامج اجتماعية، ما خلق انقسامات داخل صفوف الحكومة نفسها. ماسك يعود إلى الأعمال بنبرة ساخرة وفي ظل هذه التطورات، يبدو أن ماسك يعتزم العودة للتركيز على مشاريعه التكنولوجية والاقتصادية، بعيدًا عن الصراعات السياسية، وعندما سُئل عما إذا كان سيواصل قيادة تسلا، أجاب بطريقته المعهودة مازحًا: نعم، حسنًا، قد أموت. وهذا التصريح الساخر يعكس نية ماسك تخفيف حضوره السياسي، بعد فترة كانت حافلة بالقرارات المثيرة للجدل، والانقسامات الحادة التي ألقت بظلالها على صورته العامة.