logo
أ د. امين مشاقبة : ثورة بيضاء في الجامعة الأردنية..؟؟

أ د. امين مشاقبة : ثورة بيضاء في الجامعة الأردنية..؟؟

أخبارنا١٧-٠٤-٢٠٢٥

أخبارنا :
في الجامعة الأردنية اليوم ثورة بيضاء صامتة، في إعادة البناء والتحديث على كل المستويات، إذ يعمل الدكتور نذير عبيدات على قيادة فريق التطوير والتحديث بصمت ودون إعلام هادفاً لخدمة الدولة، والجامعة عموماً، أربع سنوات من إعادة التحديث في مجال ضخ دماء جديدة في عروق الجامعة التي أصبح فيها الهرم مقلوب من حيث عمر أعضاء الهيئة التدريسية حيث تم تعيين ما يزيد عن ٢٥٠ عضو هيئة تدريس من الجبل الجديد، وتم فتح باب الابتعاث للجامعات المرموقة في العالم ولمدة خمس سنوات حتى العام 2027 إذ تم ابتعاث–أزيد من ٢٠٠ طالب وهذا هو مربط الفرس في الجامعات إذ تتجدد الدماء والعلم معاً، فالبرنامج يهدف لابتعات ٧٠٠ طالب في مختلف التخصصات في العام الماضي ٢٠٢٤ وصلت الجامعة إلى مستوى عالٍ على المستوى العالمي إذ حصلت الجامعة الأردنية على تصنيف «٣٦٨» عالمياً وفي تخصصات مُحددة وصلت إلى تصنيف250-200 في بعض الكليات العلمية هذه مؤشرات إيجابية تدل على المستوى المتطور الذي وصلت له الجامعة الأم.
الجامعة الأردنية الأولى أردنياً والتاسعة عربياً، وتم تصنيفها في أكثر من ٢٥ برنامج لتكون من أفضل ٥٠٠ جامعة بالعالم، وأكثرها من افضل ٣٠٠ جامعة بالعالم وتم اعتماد اكثر من ٦٠ برنامجاً اكاديمياً اعتماداً عالمياً.
يضاف إلى هذا عملية تطوير البرامج الأكاديمية من أجل تجويد المستوى في اللغة الإنجليزية، وتكنولوجيا المعلومات والاستعداد الوظيفي وربط بعض البرامج مع الصناعة، ويضاف الى كل ذلك الشراكات مع الجامعات العالمية المرموقة والمؤسسات العالمية المعروفة.
هذا وقد انهت الجامعة المديونية وبدأت الجامعة تحقق وفراً ملموساً يساعدها في البدءَ بالمشاريع الرأسمالية الكبرى مثل المعهد الكوري الأردني للتدريب التكنولوجي والهندسي الذي فازت به الجامعة وبتكلفة أكثر من ١١ مليون دينار ومبنى التميز للتعلم والتقييم بكلفة ٨ ملايين دولار إذ تبرع الأردني عيسى قبعين بقيمة ٥ ملابين دينار.
وفي ضوءَ برامج التحديث والتطوير هناك نقلة نوعية في البنية التحتية والبيئة التعليمية إذ تم تحديث 75% من القاعات التدريسية والمدرجات حيث أصبحت مُحدَّثة بشكل كامل وتصاميم مميزة وفريدة من نوعها، وفي نفس السياق والأهم هو القاعات الذكية والألواح الإلكترونية المتطورة التي تسهل عملية التعلم على الطالب والأستاذ معاً، إذ عملت القاعات احداث فرق شاسع البون في العملية الندريسية بعيداً عن استخدامات الطبشور وأقلام الفلوماستر التقليدية.
يضاف إلى كل هذا عملية التحديث التكنولوجي لمختبرات الذكاء الاصطناعي والأمن السبراني وتحديث شبكة الإنترنت التي تضاعفت عما كانت عليه في السابق، ناهيك عن تحويل المحتوى الأكاديمي ليصبح محتوى رقمي بالكامل وهذا برنامج ضخم جداً بُدْءَ به وهو طور التطوير والتحديث.
إن التغيير والتطوير هو سُنة الحياة فالجامعة الأردنية بدأت العام ١٩٦٢ وخرجت ما يزيد عن ربع مليون طالب للأردن والعالم ومنهم العديد من اللفاءات العلمية والسياسية المعروفة على مستوى العالم والوطن، وهي الجامعة الأم التي بنيت على غرارها الجامعات الحكومية الأردنية المُنتشرة على رقعة الوطن إذ كانت المخزون الأكاديمي والقانوني لنجاح تلك الجامعات.
هذه الجامعة التي نعتز ونفتخر بها تسير قُدماً إلى الأمام لمواكبة التطور التكنولوجي العالمي وتضع بصمتها على المستويين الوطني والعالمي في كل المجالات العلمية والتقنية والمهنية والبحثية وغيرها، إننا ندرك ان هذا العمل هو عمل فريق متناسق ومنسجم إلاّ أن الدور لرئيس الجامعة الذي يقود هذا الفريق دون ككل أو ملل من أجل رفعة الوطن الدولة، هذا هو نذير، نذير خير وعطاء وانجاز. ــ الراي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الصين تطلق 3 تريليونات لتر من المياه على ارتفاع 8 آلاف قدم!
الصين تطلق 3 تريليونات لتر من المياه على ارتفاع 8 آلاف قدم!

عمون

timeمنذ 2 أيام

  • عمون

الصين تطلق 3 تريليونات لتر من المياه على ارتفاع 8 آلاف قدم!

عمون - تواصل الصين إبهار العالم بمشروعات جديدة من حين لآخر، سواء في عالم السيارات أو الطاقة. لكن هذه المرة، ما يحدث في أعالي الجبال الغربية الصينية يتجاوز حدود الابتكار، ويقترب من حدود الظواهر الطبيعية الغريبة. بدأت الصين بتخزين المياه في مشروع "شوانغجيانغكو" الهيدروليكي، في مقاطعة سيتشوان، الذي يُعد أضخم مشروع من نوعه على مستوى العالم، حيث سيخزن أكثر من 3 تريليونات لتر من المياه على ارتفاع يصل إلى 8 آلاف قدم. المشروع الذي انطلق عام 2015، بدأ فعلياً في تخزين المياه منذ الأول من مايو 2025، استعداداً لتوليد طاقة كهربائية نظيفة تُقدّر بـ7 مليارات كيلوواط/ساعة سنوياً، وفقاً لما ذكره موقع "Eco Portal". سد بارتفاع ناطحة سحاب يقع السد على نهر دادو، أحد روافد حوض سيتشوان، ويبلغ ارتفاعه 315 متراً، ما يجعله أعلى سد في العالم. وقد تم تمويل المشروع بـ36 مليار يوان (نحو 4.9 مليار دولار)، وتنفذه شركة "باور تشاينا" الحكومية، التي أعلنت أن منسوب المياه بعد المرحلة الأولى من التخزين بلغ 2344 متراً فوق سطح البحر، أي أعلى بـ80 متراً من مستوى النهر الأصلي. لكن خلف هذا الإنجاز، يلوح في الأفق تساؤل علمي: هل يمكن لمثل هذا المشروع الضخم أن يمر دون آثار جيولوجية؟ ويحذر خبراء من احتمال حدوث هزات أرضية نتيجة الضغط الهائل للمياه، إضافة إلى تغيرات في تدفق الأنهار وتأثيرات محتملة على القشرة الأرضية. ومع ذلك، يرى المهندسون أن فوائد المشروع في تقليل الاعتماد على الفحم وخفض انبعاثات الكربون بنحو 7.18 مليون طن سنوياً، تفوق هذه المخاطر المحتملة.

اليابان تعتزم تشغيل محطة طاقة تجريبية تعمل بالاندماج النووي
اليابان تعتزم تشغيل محطة طاقة تجريبية تعمل بالاندماج النووي

أخبارنا

timeمنذ 3 أيام

  • أخبارنا

اليابان تعتزم تشغيل محطة طاقة تجريبية تعمل بالاندماج النووي

أخبارنا : أفادت صحيفة نيكي اليابانية، بأن الحكومة تخطط لاختبار نموذج أولي لمحطة طاقة نووية تعمل بالاندماج النووي في ثلاثينيات القرن الحادي والعشرين. ويشار إلى أن اليابان كانت قد اعتمدت في عام 2023، استراتيجية وطنية لتطوير الاندماج النووي الحراري، لكنها لم تتضمن أي إشارة إلى توقيت إجراء مثل هذه الاختبارات. وجاء فيها فقط، أن الحكومة ستضع جدولا زمنيا مناسبا "في أقرب وقت ممكن". ولكن الآن تقرر أن تتضمن الوثيقة الأساسية حول جهود اليابان في مجال الاندماج النووي الحراري، تحديد أطر زمنية تقريبية. وبالإضافة إلى ذلك، قد يتم ضمن الاستراتيجية صياغة خارطة طريق للمشروع التجريبي. ومن المتوقع أن تتضمن الوثيقة إنشاء فريق عمل، ووضع إطار قانوني، واتخاذ قرار بشأن التمويل. في عام 2023، قرر كونسورتيوم مكون من 16 شركة يابانية استثمار حوالي 10 مليارات ين (حوالي 73.6 مليون دولار) في مشروع لتطوير الاندماج النووي الحراري. ويضم هذا الاتحاد، شركة ميتسوبيشي، وشركة كانساي للطاقة الكهربائية (كيبكو)، بالإضافة إلى صندوق حكومي. وسيوظف الاتحاد المذكور استثمارات في شركة Kyoto Fusioneering ومقرها طوكيو، التي أسسها باحثون من جامعة كيوتو في عام 2019. وهي تعتبر الأكثر نجاحا بين الشركات اليابانية العاملة في مجال التخليق النووي الحراري. وتستخدم هذه التقنية من أفضل الجيروترونات - وهي مكونات مهمة مطلوبة لتسخين البلازما في المفاعل. ويشار إلى أن تطوير التخليق النووي الحراري أصبح الآن في مرحلة تطوير التقنيات اللازمة للحفاظ على تفاعل مستقر في المفاعل النووي الحراري. وتسعى اليابان إلى الاضطلاع بدور قيادي في هذا المجال من أجل فتح سوق كبيرة للشركات اليابانية. وتشارك اليابان في مشروع إنشاء المفاعل النووي الحراري التجريبي الدولي (ITER). يتضمن المشروع بناء أول مفاعل توكاماك دولي في العالم - وهو مفاعل نووي حراري تجريبي من الجيل الجديد - بالقرب من مرسيليا في فرنسا. ويشارك في إنشاء المفاعل خبراء من الاتحاد الأوروبي وروسيا والصين والولايات المتحدة والهند وكازاخستان واليابان وكوريا الجنوبية. يهدف المشروع إلى إثبات الجدوى العلمية والتقنية للحصول على الطاقة النووية الحرارية للأغراض السلمية. وبحسب استراتيجية تطوير المشروع المحدثة، ستبدأ التجارب الأولى على إيتر في عام 2034، ومن المقرر أن يبدأ التشغيل الكامل لهذه المنشأة في عام 2039. وكلمة "توكاماك" تعني "غرفة حلقية ذات ملفات مغناطيسية". مع مرور الوقت، أصبح هذا الاختصار باللغة الروسية مصطلحا دوليا. تم بناء أول مفاعل توكاماك في الاتحاد السوفيتي عام 1954. وتمتلك اليابان مفاعلين تجريبيين من مفاعلات توكاماك، JT-60 في محافظة إيباراكي وQUEST في محافظة فوكوكا.

الجامعة الأردنيّة تطلق أوّلَ مِنصّة متخصّصة بالأمن السيبرانيّ
الجامعة الأردنيّة تطلق أوّلَ مِنصّة متخصّصة بالأمن السيبرانيّ

الدستور

timeمنذ 3 أيام

  • الدستور

الجامعة الأردنيّة تطلق أوّلَ مِنصّة متخصّصة بالأمن السيبرانيّ

عمان - أطلقت الجامعة الأردنية، ممثلة بكلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات، أول منصة متخصصة في مجال الأمن السيبراني "Cyber Security Hub" " JUCC" لمنتسبيها في مختلف الوظائف والفئات. وقال رئيس الجامعة الدكتور نذير عبيدات خلال حفل بهذه المناسبة اليوم الثلاثاء، بحضور نوابه، وجمع من أعضاء هيئة التدريس والطلبة، وممثلين عن القطاعات الشريكة في مجال الأمن السيبراني، إن التهديدات السيبرانية تزداد يوما بعد يوم، وأفكار الطلبة وأساتذتهم هي الطريق إلى المستقبل، وإلى معرفة الإنتاج، وإنتاج المعرفة، مشيرا إلى أنهم يتحملون مسؤولية الدفاع في مواجهة التهديدات التي فاقت في خطورتها التهديدات العسكرية. وأضاف سيتخرج هذا العام أول فوج من طلبة الأمن السيبراني في كلية الملك عبد الله الثاني لتكنولوجيا المعلومات، التي صنفت ضمن أفضل 100 كلية في العالم، والتي تضم في أروقتها مختبرات ذات مستوى رائع، ويعمل فيها خبراء في الألعاب الإلكترونية، والذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، منبها إلى أن نشاط مركز الألعاب الإلكترونية سيبدأ قريبا. ووجه عبيدات حديثه لأسرة الكلية: "أنتم ستكونون مسؤولين عن تميز الجامعة، وأنتم ستواجهون التحديات الكبيرة في معرفة الإنتاج، ثم إنتاج المعرفة، داعيا إياهم إلى تكثيف مزيد من الجهود لاستغلال أفكارهم المعرفية، وإلى منح الجامعة قفزات نباهي بها الآخرين. بدوره، أكد عميد الكلية الدكتور باسل محافظة أهمية إطلاق المنصة، بكوننا نعيش اليوم في عصر أصبحت فيه التهديدات الرقمية في مختلف جوانب حياتنا، ما يبرز أهمية تطبيق استراتيجيات الأمن السيبراني في الحفاظ على الشبكات والبنية التحتية والبرمجيات والمعلومات وحماية الاتصالات؛ لضمان سلامة البيانات والحفاظ على استمرارية الأعمال، مشددا على ضرورة توفير الوعي المهني في الأمن السيبراني للأفراد والمؤسسات للإسهام في الحد من مخاطر الهجمات السيبرانية وتوفير بيئة رقمية أكثر أمانا ومرونة للجميع. وعرض محافظة في مداخلته لجملة من الإنجازات التي حققتها الكلية، كحصولها على شهادة الأيزو والاعتماد الدولي من قبل (ABET) لثلاثة برامج بكالوريوس، هي علم الحاسوب، وأنظمة المعلومات الحاسوبية وتكنولوجيا معلومات الأعمال، وأيضا استحداثها لبرنامج دبلوم في الأمن السيبراني بالتعاون مع ( JODDB)، وإنشاء مختبرات في الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والروبوتات ومختبر Progress Soft وغيرها من المختبرات التي يجري تحديثها بدعم من الشركاء الاستراتيجيين للكلية. من جهته، قال رئيس قسم علم الحاسوب الدكتور محمد العتوم إن الجامعة الأردنية تؤمن بأن الأمن السيبراني ليس مجرد تخصص، بل هو خط الدفاع الأول عن الوطن، في معركة غير مرئية، فجاء دعمها سخيا في الرؤية، وعميقا في التمكين، وصادقا في النية، ما أسهم في تجاوب الكلية، فجعلت من هذا البرنامج ورشة وطنية تنتج الكفاءات لا تخرج فقط الشهادات. وأشار العتوم إلى أن المنصة هي إحدى مشاريع التخرج لطلبة الدفعة الأولى في تخصص الأمن السيبراني، الذين أثبتوا بمهاراتهم وقدراتهم التي وضعوها في مشروعهم أنهم لا ينتظرون الفرص، بل يصنعونها وأنهم صوت المستقبل وسيفه الرقمي لمواجهة كل تهديد. في حين، ارتأت المشرفة على مشروع منصة " JUCC" من الكلية الدكتورة إيمان المومني أن تفسح المجال للفريق الطلابي الذي عمل على المشروع على امتداد عام كامل وحتى هذا اليوم الذي أعلن فيه عن إطلاق المنصة، أن يعرضوا طبيعة المهام التي أوكلت لهم، وحجم العمل الذي بذل من قبلهم في مختلف مراحل إنجاز المشروع، مؤكدة أن الكلية تزخر بالكثير من الطلبة المتميزين المسلحين بمختلف العلوم المعرفية المتخصصة والمهارات العملية والقادرين على ابتكار أفكار خلاقة ويجعلون منها حقيقة. وأوضحت المومني أن المنصة تقدم 4 خدمات أساسية، الأولى تتعلق بنشر التوعية بالأمن السيبراني لكافة منتسبي الجامعة على اختلاف مؤهلاتهم العلمية والوظائف التي يشغلونها، سواء كانت أكاديمية أو تدريسية أو إدارية أو حتى طلابية، بطريقة جذابة متجددة، وباللغتين العربية والانجليزية، والثانية تقديم أدوات تقييم لمستوى الوعي الحالي لمنتسبي الجامعة في مجال الأمن السيبراني وتصميم برامج تدريبية تلائمهم لضمان سد أي ثغرات أمنية قد تؤثر على الجامعة أو بياناتها أو خدماتها أو بنيتها التحتية ، والثالثة قياس مدى النضج الأمني للمؤسسة ومدى امتثالها للضوابط الأمنية الصادرة عن المركز الوطني للأمن السيبراني، أما الخدمة الرابعة فهي منصة رقمية تعرض جميع الخدمات الثلاثة الأولى بالإضافة الي بوابات تعليمية، منها خاص بمنتسبي الجامعة، ومنها يفسح المجال أمام العامة من الأفراد، كالإسهام في خدمة المجتمع، وأيضا منصة خاصة جرى توطينها لإجراء أشهر مسابقات الأمن السيبراني مثل مسابقة "التقط العلم" .CTF (Capture the Flag) يذكر أن حفل إطلاق المنصة الذي اختتم بتكريم الداعمين في تنفيذها من القطاعات الاقتصادية والصناعية والإعلامية، جاء ضمن سلسلة من الفعاليات العلمية التي عقدتها الكلية منذ الصباح الباكر، واشتملت على إطلاق مسابقات علمية وترفيهية وألعاب إلكترونية، كلها تتعلق بالأمن السيبراني. --(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store