حزب المؤتمر يبدأ استعداداته للاستحقاقات الانتخابية بتشكيل غرفة عمليات مركزية
عقدت غرفة العمليات المركزية للانتخابات بحزب المؤتمر، برئاسة أحمد خالد نائب رئيس الحزب، أولى اجتماعاتها اليوم، إيذانًا ببدء استعدادات الحزب للاستحقاقات الانتخابية المقبلة.
شهد الاجتماع وضع تصور شامل لطبيعة العمل داخل الغرفة، إلى جانب استعراض المهام المتعلقة برصد وتحليل محركات البحث ومحتوى مواقع التواصل الاجتماعي المرتبط بالعملية الانتخابية في جمهورية مصر العربية.اقرأ أيضًا | حزب المؤتمر: البرنامج الوطني لصناعة السيارات ركيزة لتوطين الصناعةكما تم الاتفاق على إعداد نماذج تدريبية لأعضاء الغرفة لرفع كفاءتهم في متابعة سير العملية الانتخابية، بالإضافة إلى توزيع المهام بين الأعضاء لضمان تغطية شاملة للدوائر الانتخابية، مع دراسة نقاط القوة والضعف، تحت إشراف الدكتور عمرو الهلالي، مساعد رئيس الحزب، وبالتنسيق مع باسم حلقة، عضو غرفة العمليات المركزية وأمين التنظيم.وتقرر أيضًا بدء تجهيز غرف عمليات فرعية في المحافظات، تتكون من أمين مساعد المحافظة، وأمين التنظيم، وممثل عن أمانة المرأة، وآخر عن اتحاد الشباب، بالإضافة إلى أمناء الإعلام والعمل الجماهيري، مع إمكانية إضافة أعضاء يحددهم أمين المحافظة وفقًا لاحتياجات كل محافظة، على أن يُعقد أول اجتماع موسع لجميع الغرف عبر منصة "زووم" مطلع الأسبوع المقبل.وأكد أحمد خالد أن غرفة العمليات ستظل في حالة انعقاد دائم، مع رفع تقارير يومية إلى الربان عمر المختار صميده، رئيس الحزب ورئيس المفوضية العليا للانتخابات بالحزب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ يوم واحد
- بوابة الفجر
مارش يتفهم سبب عزوف بعض مشجعي كندا عن حضور بطولة الكأس الذهبية
يتفهم جيسي مارش، المدير الفني لمنتخب كندا، السبب الذي يكمن وراء رغبة بعض من مشجعي فريقه في عدم حضور بطولة الكأس الذهبية لمنتخبات اتحاد أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي لكرة القدم (كونكاكاف). مارش يتفهم سبب عزوف بعض مشجعي كندا عن حضور بطولة الكأس الذهبية ويرى المدرب الأمريكي أن ذلك يرجع إلى خشية جماهير فريقه من الصعوبات التي من الممكن أن تلاقيها على الحدود مع الولايات المتحدة، التي تستضيف المسابقة القارية، بالاشتراك مع كندا. وخلال مؤتمر صحفي عقده عبر تطبيق (زووم) في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين، قال مارش "أرى قلقا لدى أي شخص يتطلع للسفر للولايات المتحدة في ظل هذا المناخ السياسي الراهن. لذا، من المحزن، في رأيي، أن نضطر للحديث عن زيارة الولايات المتحدة بهذه الطريقة، لكنني أعتقد أنه على الجميع اتخاذ القرارات الأنسب لهم والتي تتناسب بشكل أفضل مع ما يجري في حياتهم وأسلوب حياتهم". ومنذ أن بدأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولايته الثانية في يناير الماضي، أشارت تقارير إخبارية إلى إيقاف السائحين عند المعابر الحدودية الأمريكية واحتجازهم في مراكز احتجاز المهاجرين قبل السماح لهم بالعودة إلى بلدانهم على نفقتهم الخاصة. وفي 3 مارس الماضي، احتجزت سلطات الحدود الأمريكية الممثلة ورائدة الأعمال الكندية جاسمين موني، رغم امتلاكها تأشيرة عمل أمريكية، في سان دييجو. قبل أن يطلق سراحها بعد 12 يوما من احتجازها. وانخفضت رحلات العودة عبر رحلات الطيران للمقيمين الكنديين من الولايات المتحدة بنسبة 20% الشهر الماضي، كما تقلصت رحلات العودة بالسيارة بنسبة 35%، وفقًا للإحصاءات الكندية. وتم تعيين مارش /51 عاما/ مديرا فنيا للمنتخب الكندي في مايو 2024 بعد فترات سابقة قضاها مع أندية مونتريال الكندي، ونيويورك ريد بولز الأمريكي، وريد بول سالزبورج النمساوي، ولايبزج الألماني، وليدز يونايتد الإنجليزي. تستضيف كندا، إلى جانب الولايات المتحدة والمكسيك، بطولة كأس العالم العام المقبل، فيما يفتتح فريق مارش مشواره ببطولة الكأس الذهبية، في 17 يونيو القادم ضد منتخب هندوراس في فانكوفر الكندية، قبل أن يخوض مباراتيه التاليتين في هيوستن الأمريكية، ضد منتخب كوراساو في 21 من ذات الشهر، ومنتخب السلفادور بعدها بثلاثة أيام. شدد مارش "سيكون من المؤسف ألا نحصل على الدعم الجماهيري الذي أعتقد أن فريقنا يستحقه من مشجعينا، بسبب المناخ السياسي، خاصة إذا تمكنا من تحقيق الكثير في هذه البطولة والوصول إلى النهائي، وهو ما نضعه هدفا لنا". وأضاف المدرب الذي ولد في راسين بولاية ويسكونسن الأمريكية "لذا لست متأكدا من كيفية تصرف الجميع أو رد فعلهم تجاه الوضع الراهن، لكنني آمل بالتأكيد أن نحظى بدعم كبير في هذه المباريات المهمة. وأنا متأكد من أننا سنحصل عليه في فانكوفر". وتقام بطولة الكأس الذهبية في الفترة من 14 يونيو حتى 6 يوليو المقبلين في 14 ملعبا، جميعها في الولايات المتحدة باستثناء ملعب واحد. ولن يتم السماح لمارش بقيادة المنتخب الكندي من على مقاعد البدلاء في مواجهتي هندوراس وكوراساو، بسبب إيقافه مباراتين من جانب اتحاد كونكاكاف لسلوكه تجاه الحكام ورفضه مغادرة الملعب خلال مباراة تحديد صاحب المركز الثالث ببطولة دوري أمم كونكاكاف ضد منتخب الولايات المتحدة في 23 مارس الماضي. وتحمل المكسيك الرقم القياسي كأكثر المنتخبات تتويجا بالكأس الذهبية برصيد 9 ألقاب، والتي كان من بينها النسخة الماضية عام 2023، في حين فازت الولايات المتحدة بسبعة ألقاب في المسابقة، كان آخرها عام 2021، بينما حصلت كندا على اللقب عام 2000.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
محمود حسين: هناك محاولات لإثناء كامل أبو علي عن استقالته من المصري
أكد الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، أنه يتابع الموقف عن قرب وهناك تدخل مباشر لمحاولة إقناع كامل أبو علي بالتراجع عن الاستقالة حرصا على استقرار النادي المصري ومستقبل الفريق خلال المرحلة القادمة. وأوضح في تصريحات خاصة لـ"الدستور" انه سيقوم بالسفر إلى المغرب خلال الساعات القادمة للقاء كامل أبو علي المتواجد حاليا هناك لادارة بعض الاعمال الخاصة للتأكيد على دعم الجميع له وعلى رأسهم جماهير النادي المصري الوفية. وتابع الدكتور محمود حسين أنه كان قد تحدث مع رئيس النادي المصري منذ شهر وكان من المقرر عقد اجتماع عبر تطبيق 'زووم' غدا مع وزير الشباب والرياضة لمتابعة مستجدات مشروع استاد النادي المصري، مشيرا إلى أن العمل في مشروع الاستاد يسير بخطى ثابتة وأن الخامات الاساسية للاستاد وصلت بالفعل وبدأت مراحل العمل التالية بعد تركيب أعمدة الانارة مما يدل على التزام الدولة بإنجاز المشروع في أسرع وقت. وأضاف أن الأمور الإدارية تسير بشكل طبيعي داخل النادي، ولا توجد أي أزمة في الملفات الرسمية وأن ما حدث كان نتيجة ضغوط نفسية وتجاوزات غير مقبولة على مواقع التواصل الاجتماعي. كما دعا جماهير المصري إلى الهدوء والابتعاد عن التطاول على منصات التواصل الاجتماعي خاصة وأن النادي المصري أكبر من أي خلاف وهدفنا جميعا الحفاظ على الكيان العظيم وإعادة الاستقرار له مرة أخرى. واختتم: 'نحن جميعا في ضهر كامل ابو علي ونعلم جيدا ما قدمه للنادي وسنسعى بكل الطرق لعودته والقادم بإذن الله سيكون أفضل وكلنا ثقة في وعي جمهور النادي المصري'.


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
باحثة سياسية: روسيا لا تثق فى وعود الغرب لهذه الأسباب
قالت ميس الكريدي، الباحثة والأكاديمية، إن البوصلة الرئيسية عند روسيا فيما يتعلق بوقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا، خاصة أن روسيا باتت لا تثق في وعود الغرب. وأضافت ميس الكريدي، خلال مداخلة عبر زووم بقناة extra news، أن الآلية المتمثلة في التلاعب الذي يقوم به استعراضيًا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ليست مجدية، لافتة إلى أن دونالد ترامب يعلن نفسه طرفًا حياديًا، مع أنه هو نفسه قال إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لم يصمد لأيام لولا الدعم الأمريكي. وأوضحت أن من يحارب روسيا الآن هو الغرب الجماعي والولايات المتحدة الأمريكية، لافتة إلى أن مسرحية الحيادية والمفاوضات تقبل بها موسكو، لأن الواقع المطروح يتمثل في استنزاف على الأراضي الروسية حتى هذه اللحظة، وبيع كلام وأوهام تقوم بها الإدارة الأمريكية الجديدة منذ ظهور ترامب في هذه الفترة الرئاسية، حيث تقوم بالاستعراض الإعلامي والسياسي والكلامي.