logo
بدء فعاليات مهرجان "شتاء درب زبيدة" في محطته الثالثة بمدينة لينة بالحدود الشمالية

بدء فعاليات مهرجان "شتاء درب زبيدة" في محطته الثالثة بمدينة لينة بالحدود الشمالية

صحيفة سبق١٨-٠٢-٢٠٢٥

انطلقت فعاليات مهرجان "شتاء درب زبيدة" في محطته الثالثة بمدينة لينة بمنطقة الحدود الشمالية، وسط أجواء شتوية مميزة وتفاعل واسع من الزوار.
ويأتي هذا الحدث ضمن النسخة الرابعة من المهرجان الذي تنظمه هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، ويستمر لمدة عشرة أيام، مقدماً مزيجاً فريداً من الفعاليات الثقافية، والفنية، والترفيهية التي تحتفي بإرث المنطقة العريق وهويتها المميزة.
ويشهد المهرجان حضوراً كثيفاً منذ يومه الأول، حيث يتوافد الزوار للاستمتاع بأنشطة متنوعة، من بينها بطولة البلوت التي تقام خلال الفترة من 19 إلى 23 فبراير، وبطولة البلايستيشن من 24 إلى 26 فبراير، مع جوائز مالية قيّمة للفائزين. كما تجرى سحوبات يومية على جوائز مميزة تشمل أجهزة آيفون، آيباد، بلايستيشن، وساعات إلكترونية.
وفي أجواء فنية متميزة، يحيي الفنان وافي عقيل حفلاً غنائياً في 21 فبراير، يليه الفنان محمد الزيلعي في 22 فبراير، ما يضفي بعداً فنياً للمهرجان يعزز من جاذبيته للزوار.
إضافةً إلى ذلك، يقدم المهرجان مجموعة من الأنشطة التفاعلية التي تلائم جميع الفئات العمرية، مثل جناح هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية، متجر الهدايا، محطة العسل، والغرفة التفاعلية، فضلاً عن ميدان الرماية، وركن تلوين حيوانات المحمية، وخيمة الأطفال، وركن التثقيف الزراعي. كما تتضمن الفعاليات عروض السيرك، العروض الموسيقية، والمهرجين، مما يجعل من المهرجان وجهة متكاملة للترفيه والتثقيف.
ويأتي انطلاق هذه المحطة بعد النجاح الكبير الذي حققه المهرجان في محطتيه السابقتين بـ"قبة" و"تربة حائل، حيث استقطب آلاف الزوار وعزز من مكانته كأحد أبرز الفعاليات الشتوية في المملكة. ومن المتوقع أن يستمر الإقبال الواسع على المهرجان في لينة، حيث يجمع بين التراث والثقافة والترفيه في أجواء شتوية استثنائية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وحوش "لابوبو" الظريفة تغزو العالم بالحنين للماضي
وحوش "لابوبو" الظريفة تغزو العالم بالحنين للماضي

Independent عربية

timeمنذ 17 ساعات

  • Independent عربية

وحوش "لابوبو" الظريفة تغزو العالم بالحنين للماضي

في عالم يسيطر عليه هوس الترند، نجح كائن صغير مشاكس بفروه الأشعث وابتسامته الشيطانية في سرقة الأضواء وخطف الأنظار، وحتى عشرات الدولارات من حقائب الشباب. وعلى عكس دمية "باربي" الأنيقة التي نافست عارضات الأزياء بأزيائها الراقية، ظهر وحش صغير ظريف ليشعل جنوناً عالمياً ويتحول إلى قطعة أكسسوار أساس في إطلالات جيل "زد" والمشاهير حول العالم. إنها "لابوبو"، الدمية المحشوة ذات الأذنين الطويلتين والأسنان الحادة، التي خرجت من عباءة الألعاب لتصبح رمزاً جديداً للموضة. فلم تعد حبيسة رفوف الهواة بل أصبحت تتدلى بفخر من حقائب "هيرميس"، وتغزو مقاطع "تيك توك" وتلهب قلوب الشباب من طوكيو إلى باريس، الذين اصطفوا في طوابير طويلة أمام المتاجر ليس تسابقاً نحو إصدار جديد من "آيفون" أو النسخة المحدودة من حذاء "نايكي"، ولكن نحو دمية صغيرة غريبة الشكل. فكيف تحولت هذه الدمية إلى ظاهرة ثقافية عالمية؟ وحوش "لابوبو" خلال عام 2015، ابتكر الفنان الصيني "كاسينغ لونغ" شخصية "لابوبو" ضمن مجموعة من الكائنات تدعى "الوحوش"، شملت أيضاً شخصيات مثل زيمومو وتيكوكو، وكانت مستوحاة من الحكايات الخرافية الإسكندنافية حول ما يسمى "عفريت الغابة"، ورسمت في الأصل ضمن كتب أطفال. وخلال عام 2019 وقع لونغ اتفاق ترخيص حصري مع شركة الألعاب الصينية "بوب مارت"، المعروفة بإنتاج دمى قابلة للجمع تباع غالباً في صناديق مغلقة لا ينبغي للمشترى أن يعلم محتواها، وهي ما يطلق عليها "الصندوق الأعمى". ومن خلال هذه الشراكة تحولت "الوحوش" من شخصيات قصصية إلى ألعاب حقيقية. وعملت الشركة المنتجة على ابتكار دمى "لابوبو" بصور وألوان وأحجام مختلفة، واستقطبت اهتمام الجماهير في مختلف أنحاء آسيا وتوافرت على شكل دمى محشوة وأخرى مصنوعة من الفينيل. ووفق الموقع الإلكتروني الرسمي لبيع الدمية "بوب مارت"، يراوح سعر الدمية ما بين 30 و40 جنيهاً استرلينياً ويصل سعر بعض النماذج إلى أكثر من 200 جنيهاً استرلينياً، بينما أقل منتج مقابل ثمانية جنيهات استرلينية هو المغناطيس الصغير الذي يوضح على الثلاجة ويحمل صورة "لابوبو"، لكن جميع المنتجات التي تحمل علامة "لابوبو" نافذة بالفعل، بينما يبلغ متوسط سعرها على منصة "ستوك أكس" 109 جنيهات استرلينية. ويقول لازر، وهو مؤسس وكالة العلامات التجارية والمواهب "نوبو"، وفق موقع جي كيو، إن "ما يميز أعمال كاسينغ لونغ بالنسبة إليَّ هو العمق والسرد الكامن وراء التصاميم. فعند مقارنتها بأشياء مثل بيربريك، على سبيل المثال، تشعر أن 'لابوبو' شخصية حقيقية لها قصة. وهي تأتي خلال وقت نشهد فيه تحولاً ثقافياً كبيراً في الفن والاستهلاك وثقافة إعادة البيع، حتى أن جامعي الفن الجادين بدأوا يوجهون اهتمامهم إلى عالم "الوحوش" الخاص بلونغ، وإحدى قطعه بيعت مقابل 33 ألف جنيه استرليني خلال مارس (آذار) الماضي، مما يوضح كيف بدأت الحدود بين ثقافة الشارع والفن الراقي تتلاشى". "لابوبو" وموسيقى كيبوب وفي حين أُصدرت "لابوبو" للمرة الأولى عام 2019 من قبل شركة الألعاب الصينية "بوب مارت"، التي يديرها "وانغ نينغ" البالغ من العمر 38 سنة، والذي تقدر ثروته بـ17.4 مليار دولار، فإن الهوس بالدمية بدأت شرارته داخل الأسواق الآسيوية قبل عام عندما نشرت النجمة "ليسا" من فرقة "بلاكبينك" الكورية الجنوبية، وهي من أكبر فرق موسيقي كيبوب مبيعاً في العالم، خلال أبريل (نيسان) 2024 مقطعاً على "إنستغرام" تحتضن فيه دمية "لابوبو"، ومنذ ذلك الحين شوهدت وهي تزين حقائبها بما في ذلك حقيبتي "كايتي إلينا" و"بيركن" بقلادات "لابوبو"، لتطلق حالاً من الهوس العالمي بين جيل "زد" تجاه الوحش المحشو اللطيف. وخلال مايو (أيار) الجاري، كشف لونغ في مقابلة مع مجلة "تاتلر تايلاند" أنه أرسل إلى ليسا دمية "ميغا لابوبو تيك" تقديراً لدعمها، وقال "آمل أن تنال إعجابها". وأسهم منشور ليسا في ارتفاع حاد لشعبية "لابوبو" خصوصاً في تايلاند، حيث تحولت الدمية إلى أكسسوار عصري بين معجبيها. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويعتقد بعض أن انتشار الدمية دليل على قوة موسيقى الكيبوب، فيقول ويليام تشيونغ المصور وصانع المحتوى "عندما يلتقط أحد المشاهير شيئاً بصورة عفوية وبخاصة إذا كان لديه اهتمام حقيقي به، فإن التأثير في الجمهور قد يكون هائلاً. ما قد يبدو كعنصر غامض أو غير معروف يمكن أن يتحول فجأة إلى ظاهرة منتشرة بشدة بين عشية وضحاها. وكاسينغ لونغ وسوق بوب موجودان منذ فترة، ولو لم يكن الأمر متعلقاً بتأثير ليسا وروزي من 'بلاكبينك' لما كنا بهذا القدر من الهوس الآن". وانضم عدد من المشاهير الآسيويين إلى جنون "لابوبو" ومن بينهم الممثل وعارض الأزياء ماريو ماورر والممثلة وعارضة الأزياء أرايا ألبرتا هارغيت، وأصبحت تايلاند الدولة التي تضم أكبر مخزون من دمى "لابوبو" في آسيا، مما دفع إلى افتتاح أول متجر لـ"لابوبو" خارج الصين في العاصمة بانكوك. وتعاونت الحكومة التايلاندية مع شركة "بوب مارت" للترويج للسياحة عبر "لابوبو"، إذ أصبح تمثال بالحجم الطبيعي لـ"لابوبو" مرتديا زياً تايلاندياً تقليدياً وجهة سياحية داخل بانكوك. وربما ما يفسر الصفوف الطويلة التي تتسابق لشراء الدمية في أوروبا، هو نفاد المخزون أولاً من قبل المستهلكين داخل الدول الآسيوية. ووفق صحيفة "تايمز" البريطانية، فإنه في إيرلندا لا يمكن حالياً شراء الدمية إلا من خلال عدد قليل من المتاجر المتخصصة التي تبيع السلع المصورة والروايات المصورة، مما يصيب عدداً كبيراً من المعجبين بخيبة أمل في كل مرة تُطرح فيها دفعة محدودة من الدمى، أو يجبرهم على الانتظار حتى تفتح "بوب مارت" متجرها على "تيك توك" الخاص بالمشترين الأوروبيين، في عملية تشبه محاولة الحصول على تذكرة لحفل تايلور سويفت. صندوق المفاجآت أكثر ما أسهم في انتشار وحوش "لابوبو" هي طريقة التسويق الصينية الجذابة التي تسمى "الصندوق الأعمى" أو "صندوق المفاجآت"، إذ تباع الدمية داخل صندوق مغلق لا يمكن التنبؤ بمحتواه عند الشراء مما يزيد من الإثارة والتشويق. ووفق ورقة بحثية أجراها الباحث لدى جامعة شنغهاي للاقتصادات والأعمال الدولية هاو تشنغ زان عام 2024، فإن شعبية هذه المنتجات لا تزال مستندة في جوهرها إلى سعي الشباب وراء كل ما هو جديد وعصري، غير أن هذا النوع من الإقبال لا يضمن سوى مكاسب قصيرة الأمد، وخلال الوقت نفسه تسببت استراتيجيات مثل التسويق بالندرة والإصدارات المحدودة في خلق بيئات تداول غير طبيعية في السوق الثانوية، وهو ما يزيد رغبة محبي هذه المنتجات في الشراء والاستهلاك. ويقول أوليفر ريتشاردسون أحد هواة جمع الألعاب لموقع "جي كيو"، "على رغم أن الأمر قد يبدو غريباً، فإنني أحب فكرة أنك لا تستطيع شراء اللون الذي تريده بالضبط، فكل صندوق يحمل معه إثارة المجهول، وهو ما يجعلك أكثر حماسة للشراء والاستمرار. تجربة فتح الصندوق بحد ذاتها تجعل المنتج أكثر جاذبية". وتشير الأبحاث إلى أن سوق الألعاب لم يعد مخصصاً للأطفال فحسب، فقدرت شركة "إنسايتس غلوبال" أن قيمة سوق الألعاب العالمي وصلت إلى 114.4 مليار دولار العام الماضي، ومن المتوقع أن تنمو إلى 203.1 مليار دولار بحلول عام 2034. وأظهرت دراسة أجرتها شركة "سيركانا" حول مبيعات الألعاب في 12 سوقاً عالمياً أن الألعاب المرخصة نمت بنسبة ثمانية في المئة وشكلت 34 في المئة من إجمال السوق. وجاءت "بوكيمون" كأكثر علامة تجارية مبيعاً، تلتها علامات كلاسيكية مثل "باربي" و"مارفل" و"هوت ويلز"، و"حرب النجوم". الحنين للماضي وإضافة إلى استراتيجيات التسويق، يفسر الباحثون هذا الإقبال إلى التعلق أو الحنين للماضي. فيقول أستاذ أبحاث الدماغ في كلية ترينيتي في دبلن شين أومارا لصحيفة "تايمز"، إن "الحنين إلى الماضي مزيج عاطفي من المبالغة المليئة بالمودة والاشتياق الحقيقي. هو ظاهرة نفسية متعددة الأبعاد ومتجذرة في علم الأحياء والثقافة. وقديماً كان يشخص كمرض قاتل بين الجنود السويسريين خلال القرن الـ17، أما اليوم فهو يعد شعوراً تكيفياً يعزز الرفاهية ويقوي الروابط الاجتماعية، ويمنح الشخص سردية متماسكة عن نفسه". ويحذر من أن "الحنين يمكن أن يكون سلاحاً ذا حدين، فهو يأسرك في شيء لن يعود لكنه أيضاً قادر على تشكيل المستقبل إذا وجه بصورة إيجابية". وقد يكون هذا الحنين إلى الماضي محاولة للهرب من الضغوط أو الأحداث السلبية في الواقع، فتنقل الصحيفة عن شابة في العشرينيات تقتني في غرفتها 30 دمية "لابوبو" إلى جانب 145 دمية أخرى لشخصية صينية شهيرة تدعى "هيرونو"، قولها "نحن غارقون في أحداث سلبية كثيرة في العالم حالياً، ولكن هناك أيضاً أمور إيجابية مثل جمع هذه الشخصيات. وإذا كانت هذه الهواية تشعرك حتى ولو بقليل من السعادة، فامض بها قدماً. ليس هناك خطأ في ذلك وليست مضيعة للمال، وأعتقد أن لكل شخص وسيلة للتعبير عن الذات، وهذه وسيلتي". ويقول جون لى وهو صانع محتوى ومن هواة جمع الألعاب إن "الحياة تبدو ثقيلة هذه الأيام، وأعتقد أن الناس يتوقون إلى لحظات صغيرة من البهجة"، ويضيف "دمى 'لابوبو' مرحة وبأسعار معقولة نسبياً، وتضيف لمسة شخصية لأي شيء تقرن به".

نجم ريال مدريد يكشف معاناة عائلته
نجم ريال مدريد يكشف معاناة عائلته

صدى الالكترونية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صدى الالكترونية

نجم ريال مدريد يكشف معاناة عائلته

كشف لاعب وسط ريال مدريد، التركي أردا غولر، جوانب من حياته الخاصة وأسرار خفية من طفولته وسنوات نشأته الأولى داخل عائلته. ووجه غولر، رسالة عبر موقع 'ذي بلايرز تريبون'، المتخصص في نشر قصص النجاح الملهمة لنجوم الكرة. وقدم اللاعب التركي البالغ من العمر 25 عاما، والذي انتقل في صيف 2023 إلى ريال مدريد قادما من فنربخشه التركي، هذا الموسم أداء لافتا خصوصا في الأسابيع الأخيرة عندما اعتمد عليه مدرب الفريق كارلو أنشيلوتي باستمرار. وبدأ غولر رسالته بالتوجه إلى الناشئين والأطفال في تركيا، قائلا: 'إلى جميع أطفال بلدي الجميل، حان الوقت لأروي لكم قصتي الكاملة'. وأضاف: 'أفكر كثيرًا في مستقبلنا الكروي بالنسبة إلى تركيا، آمل حقًا أن تُلهم رحلتي هذه بعضكم، وأن تُدركوا أن كل شيء ممكن للأولاد والبنات في تركيا'. وتابع: 'قبل بضع سنوات فقط، كنت واحدًا منكم، كان أمرا طريفا، عندما كنت في الثانية عشرة من عمري، كنت مهووسًا باقتناء جهاز بلاي ستيشن، لا يُمكنكم حتى فهم مدى رغبتي الشديدة في اقتناء ذلك الجهاز، كنت أتوسل والدي كل يوم، كنت مصمما على أن يكون لي تلك اللعبة'. وكشف غولر أن عائلته باعت كل ما تملكه من أجل إسعاده وإيصاله إلى المكانة التي هو عليها الآن، بل أن والده ضحى كثيرا وأنفق كثيرا من الأموال حتى من أجل اقتناء بعض الألعاب لابنه، وفق قول نجم الفريق الملكي. وأوضح غولر الذي خاض حتى الآن 23 مباراة في الدوري الإسباني وسجل 3 أهداف آخرها ضد سيلتا فيغو الأحد الماضي أن شراء جهاز 'بلاي ستيشن' لم يكن يعني أنه كان يلعب ألعاب الفيديو كثيرًا في صغرهن قائلا: 'كنت دائمًا ألعب كرة القدم في الشارع، ولكن في أحد الأيام، حصل أحد أصدقائي على جهاز بلاي ستيشن 4 مع فيفا 17، وكان ذلك أروع يوم في حياتنا'. وأعترف لاعب ريال مدريد بأن والده حقق له أمنيته يوما ما ليملك جهاز ألعاب الفيديو الشهير، وقال: 'الآباء الأتراك نعرفهم جيدا كيف يتصرفون، لطالما كان أبي يقول: 'انتظر قليلاً، عليّ إصلاح بعض الأشياء'. وأكمل: 'لم أكن متأكدًا مما يقصده، ولكن في أحد الأيام عندما عدت من المدرسة، وجدتُ علبة على طاولة المطبخ، كانت علبة على شكل بلاي ستيشن، نظرتُ إليه وكأنني أقول: 'حقًا؟ يا أبي، هل فزتَ باليانصيب؟ 'ورد: 'في الواقع… لقد حصلتُ على صفقة.' وكشف اللاعب الشاب في رسالته لأبناء جيله وحتى للأطفال والمراهقين في تركيا أن ألعاب الفيديو تلك، لم تكن مجرد تسلية بالنسبة له، مضيفا: 'لقد كان حلما صغيرا أن نلعب الكرة على شاشة التلفزيون، كنا مدمنين عليها للغاية'. وعاد أردا غولر إلى ذكريات حياته في عام 2014، عندما كان في التاسعة من عمره، وسافر مع عائلته لحضور مباراة لفنربخشه قائلا: 'ركبنا أنا ووالديّ وأختي السيارة، وسافرنا خمس ساعات إلى إسطنبول، واصطففنا أمام شباك التذاكر. وصلنا في الساعة الخامسة صباحًا، ونمنا في السيارة حتى فتح المكتب لاقتناء التذاكر'. كما تطرق إلى مواقف أخرى كثيرة منذ بداياته مع ناشئي فنربخشه وحتى وصوله اليوم ليكون لاعبا أساسيا في أعظم اندية كرة القدم في العالم، مضيفا أن أسرته ضحت بكل شيء وأنفقت كل ما تملك ليصل إلى ما هو عليه الآن.

Clicks تعيد إحياء تجربة الكتابة الفيزيائية على هواتف موتورولا Razr (فيديو)
Clicks تعيد إحياء تجربة الكتابة الفيزيائية على هواتف موتورولا Razr (فيديو)

الرجل

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • الرجل

Clicks تعيد إحياء تجربة الكتابة الفيزيائية على هواتف موتورولا Razr (فيديو)

أطلقت شركة Clicks حافظة جديدة بلوحة مفاتيح QWERTY لهواتف "موتورولا Razr" القابلة للطي، في محاولة لإحياء تجربة الكتابة الفيزيائية التي اشتهرت بها هواتف "بلاك بيري" في السابق، وهو ما يُعيد ذكريات جيل كامل من المستخدمين الذين افتقدوا هذا النوع من المفاتيح. بدأت وقد بدأت الشركة في استقبال الطلبات المسبقة للحافظة الجديدة المخصصة للنسخ الثلاثة من هواتف "Razr" لعام 2025، وهي: "Razr (2025)" المعروف عالميًا باسم "Razr 60"، و"Razr Plus (2025)"، وأخيرًا "Razr Ultra (2025)"، والذي يُعرف خارج الولايات المتحدة الأمريكية باسم "Razr 60 Ultra"، وتبلغ تكلفة كل حافظة 139 دولارًا أمريكيًا، على أن تبدأ عمليات الشحن أوائل شهر مايو. تأتي الحافظة بلون واحد فقط حتى الآن "Onyx"، وتضيف إلى الهاتف لوحة مفاتيح مضيئة من نوع QWERTY، تُتيح مساحة إضافية على الشاشة الخارجية لاستخدامها بحرية، كما تتضمن الحافظة مفاتيح خاصة للتنقل السريع داخل الجهاز. من الفكرة إلى الواقع: كيف وُلدت Clicks؟ يعود الفضل في فكرة Clicks إلى كيفن ميشالوك، الشهير في منتديات CrackBerry، ومايكل فيشر المعروف باسم Mr. Mobile، واللذان أطلقا هذه الحافظة سابقًا لهواتف آيفون مثل "iPhone 15 Pro Max". وهي التجربة التي نالت إعجاب كثير من المستخدمين ممن فضلوا لوحات المفاتيح الفيزيائية على الشاشات اللمسية. وفي فبراير الماضي، وسّعت الشركة خط إنتاجها ليشمل بعض هواتف أندرويد مثل Pixel 9 ،"Pixel 9 Pro، وGalaxy S25، بالإضافة إلى Razr+ إصدار 2024. فإذا كنت تبحث عن هدية لأحبائك، فإن حافظة Clicks قد تكون الخيار الأمثل، فهي تجمع بين الحنين للتجربة القديمة والوظائف العملية الحديثة، مع إمكانية العودة لاستخدام لوحة المفاتيح الافتراضية في أي وقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store