
51 قتيلا و مصابا بانقلاب حافلة في ايران
وقع الحادث الذي ما زالت ملابساته مجهولة حتى الساعة في محيط مدينة كوار القريبة من شيراز، والتي تبعد حوالي ألف كيلومتر عن العاصمة طهران.
وقال مدير مستشفى كوار محسن أفراسيابي في تصريحات للتلفزيون الرسمي: "تمّ للأسف إحصاء 21 قتيلا"، مشيرا إلى إصابة 29 شخصا آخرين.
ونشرت وسائل إعلام إيرانية مشاهد لحافلة انقلبت على جانبها الأيسر على حافة طريق جبلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
أثناء تنقيبهم عن الذهب...مواطنون في محافظة الجوف يعثرون على مومياء
عثر مواطنون في محافظة الجوف، على هيكل مومياء بشرية تعود لعجوز طاعن في السن أثناء تنقيبهم العشوائي عن الذهب في منطقة "الواغرة"، في واقعة أثارت ذهول الأهالي وأشعلت موجة من الغضب والقلق على مستقبل الآثار اليمنية. وبحسب شهود عيان، فقد ظهرت ملامح المومياء بوضوح تام رغم مرور قرون على دفنها، ما يشير إلى ظروف تحنيط فريدة تعود لحضارات قديمة لا تزال طيّ النسيان، فيما أكد مختصون أن المنطقة تحتوي على مواقع أثرية مهمة تتعرض يوميًا للنهب والتخريب بفعل التنقيب العشوائي. وتسلطت هذه الواقعة الضوء من جديد على الاعتداء السافر الذي تتعرض له الكنوز التاريخية اليمنية، وسط غياب تام للرقابة أو أي إجراءات رسمية لحماية المواقع الأثرية، ما يهدد بطمس حضارة يمنية ضاربة في عمق التاريخ. وطالب ناشطون بسرعة تدخل الجهات المختصة لوقف هذا العبث ومحاسبة المتورطين، مؤكدين أن ما يحدث في الجوف ليس إلا حلقة جديدة في مسلسل تدمير الإرث الثقافي اليمني، الذي يُنهب على مرأى ومسمع الجميع.


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
غضب قبلي واسع بعد اقتحام جماعة الحوثي لمنازل وتفتيش نساء في الجوف
غضب قبلي واسع بعد اقتحام جماعة الحوثي لمنازل وتفتيش نساء في الجوف المجهر - متابعة خاصة الاثنين 28/يوليو/2025 - الساعة: 11:42 ص أثارت حملة مداهمات نفذتها جماعة الحوثي الإرهابية في مديرية المراشي بمحافظة الجوف، شمال شرق اليمن، استياءً واسعًا في الأوساط القبلية، بعد أن أقدمت عناصر الجماعة على انتهاك حرمة المنازل وتفتيش النساء، في سابقة وُصفت بأنها "غير معهودة" وتمثل مساسًا صارخًا بالأعراف والتقاليد اليمنية. وبحسب مصادر قبلية، داهمت الجماعة منازل أسرة "آل بطحان" في منطقة القابلين، بأوامر من المشرف الحوثي المعيّن مديرًا لأمن المديرية، المدعو "أبو رضوان مسيح". وأوضحت المصادر أن العناصر الحوثية قامت بتفتيش النساء ومصادرة ممتلكات خاصة، في خطوة أثارت سخطًا واسعًا بين أبناء القبائل. وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر اعتداء أحد عناصر الجماعة على طفل، إثر رفضه السماح لهم بتفتيش النساء، في مشهد أثار موجة غضب واستنكار واسعة، اعتُبرت انتهاكًا غير مسبوق لحرمة البيوت وكرامة الأهالي. ودعا ناشطون وشخصيات اجتماعية إلى موقف قبلي موحد لردع مثل هذه الانتهاكات، مؤكدين أن الحادثة تُعد تطورًا خطيرًا في ممارسات الجماعة وانتهاكًا للخطوط الحمراء التي ترسمها الأعراف اليمنية منذ قرون. تابع المجهر نت على X #اليمن #الجوف #حملة حوثية #تفتيش نساء #غضب شعبي #انتهاكات الحوثيين


اليمن الآن
منذ 22 دقائق
- اليمن الآن
بعد خضوعه لدورات طائفية حوثية.. مصرع طالب في كلية الطب بجامعة العلوم والتكنولوجيا
آ في جريمة صادمة تكشف وجهًا آخر من وجوه العبث الحوثي بالتعليم العالي، لقي الطالب عقبة وائل أبوراس، أحد طلاب المستوى الخامس في كلية الطب البشري بجامعة العلوم والتكنولوجيا بصنعاء، مصرعه في أحد معسكرات التدريب التابعة لمليشيا الحوثي على أطراف محافظة الحديدة، بعد أن تم تجنيده ضمن دورات طائفية وعسكرية تنظمها المليشيا داخل الحرم الجامعي، تحت غطاء شعارات كاذبة مثل "طوفان الأقصى" و"الفتح المقدس". ووفقًا لمصادر طلابية، فإن عقبة أبوراس، الذي كان من أوائل دفعته ومعروفًا بتفوقه وتميّزه، خضع لدورات تعبئة فكرية مكثفة نُفّذت داخل الجامعة، قبل أن يُنقل إلى معسكرات تدريب في محافظة الحديدة، حيث لقي حتفه في ظروف غامضة، لتعلن المليشيا لاحقًا مقتله ضمن ما أسمتها "معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس". الحادثة، التي هزّت أوساط الطلاب والأساتذة، ليست إلا حلقة في سلسلة عمليات تجنيد ممنهجة تنفذها المليشيا داخل جامعة العلوم بصنعاء منذ سيطرتها عليها مطلع عام 2020، حيث حوّلت أعرق جامعة أهلية في اليمن من صرح أكاديمي إلى مركز تعبئة طائفية وتحشيد عسكري. وكشفت وثائق مسرّبة صادرة عن ما يسمى بـ"ملتقى الطالب الجامعي"، الذراع التعبوي للحوثيين داخل الجامعة، عن أرقام صادمة، حيث خضع نحو 794 طالبًا لدورات طائفية خلال أول عامين فقط من سيطرة المليشيا، وتم تجنيد أكثر من 200 منهم للقتال في الجبهات، معظمهم من طلاب السنوات الأولى. ويُظهر التقرير تَوزُّع الطلاب المُجندين من فروع الجامعة على النحو التالي: 281 طالبًا من فرع صنعاء، 248 طالبة من فرع الطالبات، 85 طالبًا من فرع تعز، 68 طالبًا من فرع الحديدة، 57 طالبًا من فرع إب، و55 طالبًا من فرع ذمار. ورغم إعلان الجامعة نقل مركزها الرئيسي إلى عدن في أغسطس 2020، وسحب الاعتراف الأكاديمي من كافة الفروع الواقعة تحت سيطرة الحوثيين، ما زالت الجماعة تُحكم قبضتها على الجامعة في صنعاء، وتحوّلها إلى منصة لتغذية جبهاتها، ضاربة عرض الحائط بمستقبل آلاف الطلاب وحياتهم. كما كشفت الجامعة مؤخرًا عن خطاب رسمي من وزارة الخارجية إلى السفارات يوصي بعدم الاعتراف بمخرجات فرع صنعاء، إضافة إلى وثيقة تؤكد قرار مجلس الجامعات العربية بعدم الاعتراف بالشهادات الصادرة عن الفروع الواقعة في مناطق سيطرة مليشيا الحوثي.