
مدل بيست تشعل أجواء فورمولا جدة إي بري 2025 بليلتين من العروض الموسيقية الاستثنائية
أشعلت مدل بيست، الشركة السعودية الرائدة في الترفيه الموسيقي، حماس الجماهير خلال سباق فورمولا إي بري 2025 في جدة، عبر سلسلة حفلات استمرت على مدار ليلتين متتاليتين، حيث تحولت حلبة كورنيش جدة إلى مسرح نابض بالحياة في يومي 14 و15 فبراير. وبالشراكة مع جدة إي بري، قدمت مدل بيست عروضًا موسيقية عالمية المستوى، مما جعل عطلة نهاية الأسبوع تجربة لا تُنسى تجمع بين الإيقاع السريع للموسيقى وإثارة سباقات الفورمولا. آلاف الجماهير توافدوا للاستمتاع بهذا المزيج الفريد، مما يعزز مكانة جدة كواحدة من أبرز الوجهات العالمية للترفيه.
انطلاقة حافلة بالنجومبدأت الليلة الأولى بعرض مبهر قدمته النجمة المصرية روبي، التي أبهرت الجمهور بحضورها الآسر وأغانيها الشهيرة التي لا تزال ترددها الأجيال. وأدت مجموعة من أبرز أغنياتها مثل ليه بيداري كده وإنت عارف ليه، حيث امتزجت الألحان الكلاسيكية مع الإيقاعات العصرية، لتخلق أجواءً مفعمة بالحيوية ليتفاعل معها الجمهور بحماس.بعدها، ارتفعت وتيرة الحماس مع النجم العالمي إيكون، الذي اعتلى المسرح ليقدم أداءً حافلًا، حيث تفاعل معه الجمهور وردد معه أشهر أغانيه مثل Smack That وLonely و Right Now Na Na Na، مقدمًا استعراضًا يثبت مرة أخرى مكانته كأحد أبرز نجوم الموسيقى في العالم.
واختتم الليلة الأولى نجم الراب المصري ويجز، أحد أسرع الأسماء صعودًا في مشهد الهيب هوب والـR&B في العالم العربي. بأسلوبه الفريد الذي يجمع بين الراب والإيقاعات الإلكترونية الحماسية، أشعل المسرح بأغانٍ مثل البخت ودورك جاي، مقدمًا أداءً استثنائيًا رسّخ مكانته كواحد من أبرز نجوم الجيل الجديد في المنطقة.
مزيد من النجوم.. يعني المزيد من الموسيقىمع ارتفاع الترقب لليلة الثانية، استهلت الفرقة الكويتية الأسطورية ميامي الحفل، حيث قدموا عرضًا استثنائيًا مزج بين الطابع الخليجي الأصيل والإيقاعات الحديثة. وبأغانيهم الشهيرة، أشعلوا أجواء المسرح وألهبوا حماس الجماهير التي تفاعلت معهم بالغناء والرقص.تبع ذلك النجم الأمريكي الحائز على جائزة جرامي ليل بيبي، الذي أضفى حيوية على المسرح بأسلوبه المميز وأدائه الحماسي. قدم مجموعة من أشهر أغانيه حيث تفاعل معه الجمهور وردد معه كل كلمة، في أداء حماسي خطف الأنظار.
أما الختام، فكان مع الثلاثي الموسيقي المصري ديسكو مصر، الذين قدموا مزيجًا فريدًا يجمع بين الموسيقى الإلكترونية والكلاسيكيات العربية، ليصنعوا تجربة موسيقية نابضة بالإيقاع والحيوية. بإيقاعاتهم المتجددة وأسلوبهم الفريد، جعلوا الجماهير ترقص بلا توقف تحت سماء جدة في ليلة لا تُنسى.
موسيقى تبقى في الذاكرة
بهاتين الليلتين الحافلتين بالعروض الاستثنائية، تؤكد مدل بيست مرة أخرى ريادتها في صناعة الترفيه الموسيقي في المنطقة. وبينما يستمر سباق فورمولا إي بري في جذب عشاق رياضة السيارات، تضيف الأجواء الحماسية لهذا الحدث الموسيقي بُعدًا جديدًا من الإثارة، مما يعزز مكانة جدة كوجهة عالمية للثقافة والرياضة والترفيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سياحة
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياحة
علامة هاكيت لندن التابعة لمجموعة أباريل تطلق تشكيلة ربيع/صيف 2025 في دول مجلس التعاون الخليجي
دبي، الإمارات العربية المتحدة – أبريل 2025: أطلقت هاكيت لندن، العلامة البريطانية الفاخرة لأزياء الرجال تحت مظلة مجموعة أباريل، حملتها الجديدة لموسم ربيع/صيف 2025 في مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، لتسلط الضوء على العلاقة المتينة بين التراث والأناقة العصرية. ويتصدر الحملة أسطورة الراليات كارلوس ساينز الأب إلى جانب نجله نجم الفورمولا 1 كارلوس ساينز الابن، في مشاهد تنقل بعفوية ودفء العلاقة الخاصة بين الأب وابنه، وتجسد القيم العائلية الأصيلة التي يعتز بها المجتمع الخليجي. تحت عنوان 'الأصالة والحداثة'، تحتفي الحملة بالأناقة الكلاسيكية، والفخر بالتقاليد، والأسلوب الشخصي—وهي ركائز أساسية في هوية هاكيت، وتنسجم بطبيعتها مع القيم الخليجية. ومن خلال الرؤية الريادية لمجموعة أباريل في قطاع التجزئة، تواصل هاكيت لندن تعزيز حضورها في المنطقة، مقدّمةً تشكيلات مصممة بعناية لتواكب ذوق الرجل الخليجي العصري. تضم مجموعة ربيع/صيف 2025 قطعاً أنيقة من السترات الخفيفة، والبدل الكتانية، والقمصان القطنية، والتصاميم المريحة المصممة لمواكبة أجواء الطقس الدافئ، مع الحفاظ على طابع أنيق وسهل الارتداء. سواء للمناسبات الرسمية أو للإطلالات اليومية، تقدم هاكيت مزيجًا فريدًا من الحرفية البريطانية الرفيعة والأناقة الهادئة التي تلبي ذوق المتسوقين في المنطقة. وقال السيد نيراج تيكشينداني، الرئيس التنفيذي لدى مجموعة أباريل 'تجسد حملة هاكيت لندن لربيع/صيف 2025 تجسيدًا حقيقاً للقيم المشتركة التي تجمع العلامة بالمنطقة، من رقي وأصالة وروح عائلية متجذرة. وبمشاركة كارلوس ساينز الأب والابن، تعكس الحملة انسجاماً فريداً بين الماضي والحاضر، بأسلوب يعبر بصدق عن تطلعات واهتمامات عملائنا في الخليج. وبفضل الرؤية الاستراتيجية والخبرة الإقليمية لمجموعة أباريل، نفخر بنقل تراث هاكيت البريطاني إلى جيل جديد من الرجال الباحثين عن التميز والأصالة والارتباط الثقافي.' ومن جهته، أعرب كارلوس ساينز الابن عن سعادته بالتعاون قائلاً 'أنا فخور للغاية بانضمامي إلى عائلة هاكيت في عام 2025 برفقة والدي. لطالما كنت من محبي العلامة وعملائها، وهي ليست غريبة على عالم رياضة المحركات، لذا يبدو هذا التعاون طبيعياً جداً، وبداية لعلاقة واعدة ومميزة. من بين الأمور التي ورثتها عن والدي، إلى جانب شغفنا المشترك برياضتنا، هو ذوقه الرفيع في اختيار الملابس الأنيقة. هاكيت تمثل تمامًا مفهوم الأناقة بالنسبة لي. فهي تتيح لي ارتداء ملابس يومية مريحة دون التخلي عن الطابع الكلاسيكي الراقي. سواء كنت في مناسبة رسمية أو في أوقات الاسترخاء، توفر لي هاكيت خيارات أنيقة وشبابية تنسجم مع ذوقي الشخصي.' وتؤكد هذه الحملة أيضاً على العلاقة المتينة التي تربط هاكيت بعالم رياضة المحركات، وهو مجال يكتسب حضوراً متنامياً في المشهد الثقافي الخليجي، ما يعزز من جاذبية العلامة لدى جيل جديد من الرجال الشغوفين بالأناقة والتميز.


البلاد البحرينية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
21 عامًا من المجد
ليس من السهل أن تصنع هوية، وأن تحجز لنفسك موقعًا راسخًا في ذاكرة الرياضة العالمية، لكن البحرين فعلتها. على مدى 21 عامًا، ومنذ أن انطلق أول سباق للفورمولا 1 على أرضها في 2004، كتبت المملكة قصة نجاح متجددة، لا تنفصل عن روح الطموح والقدرة على الإبهار. ويعود الفضل في هذا التميز المستمر إلى الرؤية الاستراتيجية الطموحة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، الذي آمن مبكرًا بأهمية الرياضة كأداة تنموية واقتصادية وثقافية، وجعل من الفورمولا 1 منصة عالمية تعكس صورة البحرين الحديثة والمتجددة، وتترجم قدرتها على استضافة الفعاليات الكبرى بكفاءة واقتدار. في نسخة 2025 من سباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا 1، لم يكن الحدث مجرد سباق سيارات يدور على مضمار الصخير، بل كان مهرجانا رياضيا وترفيهيا وإنسانيا حمل بصمة البحرين الأصيلة في كل زاوية. الحضور الجماهيري الكبير الذي تجاوز 105 آلاف متفرج على مدى أيام السباق، كان شهادة حية على الشعبية المتزايدة للحدث، ليس فقط بين جماهير الفورمولا 1 حول العالم، بل بين أهل البحرين أنفسهم. جيل جديد نشأ على هذه الرياضة، وأصبح جزءًا منها، يعرف أسماء السائقين، ويفهم تفاصيل الفرق، وينتظر لحظة انطلاق السباق بكل شغف. السباق هذا العام حمل طابعا خاصا، ليس فقط بسبب فوز فريق ماكلارين بلقبه الأول في البحرين بقيادة السائق الشاب أوسكار بياستري، ولكن لأن الفريق نفسه بات اليوم بحرينيا خالصا، في انعكاس مباشر لمكانة المملكة في عالم رياضة السيارات واستثماراتها الناجحة. ولا يمكن الحديث عن نجاح الفورمولا 1 دون التوقف عند الفعاليات المصاحبة التي حوّلت الحلبة إلى وجهة عائلية وثقافية وترفيهية بامتياز. من الحفلات الموسيقية، إلى الفقرات التفاعلية، إلى تجربة الجمهور في paddock club، الجميع خرج بشعور أن الفورمولا 1 ليست مجرد سباق، بل تجربة متكاملة. ما يلفت النظر هو أن النجاح لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة تخطيط محكم، وإدارة متمرسة، وعمل جماعي مشترك بين مختلف الجهات. من حلبة البحرين الدولية، إلى الاتحاد البحريني للسيارات، إلى المارشلز، إلى الجهات الأمنية والإعلامية والطبية، الكل أدى دوره بدقة وتفانٍ. وها نحن اليوم، لا نحتفل فقط بنجاح نسخة 2025، بل نحتفي بثبات البحرين على خارطة الفورمولا 1 لأكثر من عقدين، وننظر إلى المستقبل بثقة، لأن ما تحقق ليس قمة الطموح، بل خطوة أخرى نحو آفاق أكبر. نجحت البحرين؛ لأن لديها شغف النجاح. ولديها شعب يفتخر بكل ما يُنجز على أرضه. ولديها قيادة تؤمن بأن الاستثمار في الرياضة هو استثمار في الحاضر والمستقبل.


الوطن
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- الوطن
«الفورمولا 1».. ونبض لا يتوقف
على مدى أكثر من عشرين عاماً أصبح سباق جائزة البحرين الكبرى واحداً من أكثر السباقات إثارة في موسم الفورمولا وان، وهو من أكثر الجوائز مشاهدة على قنوات البث المباشر في جميع أنحاء العالم، فضلاً عن كونها أكثر الوجهات التجارية نجاحاً، ومقصداً لمحبي تلك الرياضة والسائحين من كافة أقطار العالم، وذلك بفضل المتابعة المستمرة من قِبل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتوجيهات المستمرة لتطوير مجال الرياضة بشكل عام سواء على مستوى البنية التحتية وتهيئة المناخ الملائم للابتكار، حتى تكون الرياضة ثقافة مجتمعية تؤسس لمجتمع صحي، وتكون جزءاً لا يتجزأ من العمل الوطني، وهو ما تجلى في التخطيط والتنظيم والإدارة الدقيقة التي تحرص على إخراج هذا الجهد بما يليق بصورة المملكة ومكانتها الإقليمية والدولية، وقد انطلق السباق الليلي لبطولة الفورمولا وان في حلبة البحرين الدولية هذا العام تحت شعار «نبض الصحراء لا يتوقف»، وتعتبر هذه السنة الخامسة على التوالي التي يجري اختيار حلبة البحرين الدولية لاستضافة التجارب الحرة الرسمية لتلك الرياضة، حيث تحظى هذه الحلبة بتوافر خمس محطات مراقبة وهو ما يضمن زاوية رؤية بدرجة 360 لمضمار المسابقة، وتُعدّ منذ عام 2004 أول حلبة على الإطلاق في منطقة الشرق الأوسط تستضيف بطولة العالم للفورمولا وان، وتمّ استضافة هذه البطولة لأول مرة في الصخير عام 2009، ثم في عام 2014، وباتت تستضيفها المملكة كل عام، وهو ما يؤكد مكانة السباق كحدث رياضي عالمي ويعكس الوجه الحضاري للمملكة وقدرتها على تنظيم وإدارة مثل هذا الفعاليات الدولية، وحشد شغف المجتمع برياضة السيارات، والمساهمة في تعزيز السياحة الرياضية وجذب الزوار من مختلف أنحاء العالم، وهو ما يظهر من حجم الفرق المشاركة، والوفود السياحية التي تحرص على حضور البطولة، والاستمتاع بالفعاليات الترفيهية التي تتخلل جدول البطولة، بحضور فنانين عالميين، وفعالية العجلة الدوارة العملاقة التي تحظى بشعبية كبيرة بين زوار الحلبة، إلى جانب عروض مخصّصة للأطفال، والمزادات الخيرية التي تتمّ لصالح المؤسسة الملكية للأعمال الإنسانية بالتعاون مع فرق الفورمولا وان وغيرها. وختاماً نهنئ مملكة البحرين قيادة وحكومة وشعباً بفوز فريق ماكلارين بالمركز الأول في سباقات الفورمولا وان، والذي جاء بجهود كبيرة ومتواصلة قادها فريق البحرين في إطار مشروع استثماري وطني، والمجد للبحرين قيادة وشعباً.