اختطاف مسؤول حكومي من مكتبه في ظروف غامضة

أقدم مسلحون مجهولون على اختطاف مدير عام إدارة التوجيه بوزارة التعليم الفني والتدريب المهني، المهندس عبدالكافي محمد شاهر اليوسفي، من مكتبه الكائن في العاصمة المؤقتة عدن، مساء السبت الماضي، ولا تزال دوافع عملية الاختطاف مجهولة حتى الآن.
وأصدرت أسرة المهندس اليوسفي بلاغًا عاجلًا للنائب العام، ليلة أمس الأحد، أكدت فيه أن مجموعة مسلحة اقتحمت مكتبه في محافظة عدن واقتادته قسرًا إلى جهة غير معلومة.
وكشف البلاغ، عن
تعرف الأسرة على بعض الخاطفين
، مشيرة إلى أنهم ينتمون إلى محافظتي شبوة والبيضاء. وقدمت الأسرة أسماء ثمانية أشخاص، مرفقة بصور لبطائقهم الشخصية، وهم:
* صالح حسين محمد العياشي
* ثابت محمد عبدالله صالح المنصوري
* حسين عوض الحريبي المصعبي
* عبدالغفار أحمد عبدالله هاشم المنصوري
* علي محمد محسن محمد المصري
* عبدالله محمد عبدالله المنصوري
* صالح محمد عبدالله المنصوري
* محمد صالح المنصوري
وحمّلت أسرة اليوسفي الحكومة الشرعية كامل المسؤولية عن سلامته.. مؤكدة أنه لا يوجد لديه أي خلافات شخصية مع المسلحين، مطالبة الحكومة والجهات الأمنية والقضائية بالتدخل الفوري والعاجل لضمان إطلاق سراحه في أقرب وقت ومحاسبة الجناة المتورطين في عملية الاختطاف
أختطاف
عدن
وزارة التعليم الفني والتدريب المهني
شارك على فيسبوك
شارك على تويتر
تصفّح المقالات
السابق
إيلون ماسك يكسر الصمت: الحقيقة وراء مزاعم تعاطي المخدرات
التالي
رسميا إجازة عيد الأضحى 2025 للبنوك.. متى تبدأ العطلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

اليمن الآن

منذ 20 دقائق

• اليمن الآن

رسميًا: جمعية البنوك اليمنية تعلن نقل مقرها الرئيسي من صنعاء إلى عدن

جمعية البنوك اليمنية بران برس: أعلنت الهيئة الإدارية المنتخبة لجمعية البنوك اليمنية، يوم الأربعاء 4 يونيو/حزيران 2025م، نقل مقر الجمعية الرئيسي من العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة الحوثي المصنفة دوليًا ضمن قوائم الإرهاب، إلى مدينة عدن المُعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد (جنوب اليمن). وذكرت جمعية البنوك، في بيان اطّلع عليه "بران برس"، أن قرار نقل المقر الرئيسي إلى العاصمة عدن جاء انسجامًا مع المسؤولية المهنية والوطنية، ووفقًا للإجراءات القانونية المعمول بها، بعيدًا عن أي اعتبارات حزبية أو سياسية. وأوضحت الجمعية أن هذا القرار يهدف إلى دعم الاستقرار الاقتصادي، وحماية أموال المودعين، والمساهمة في وقف تدهور القطاع المصرفي، الذي يعاني من عقوبات دولية وتحديات داخلية، مشددةً على أهمية الحفاظ على القطاع المصرفي لما فيه مصلحة الوطن والمواطن. وأشارت إلى أن تحديد مقر الجمعية يُعد حقًا أصيلًا للجمعية العمومية الممثلة بالمساهمين، وقد تم تنفيذ القرار وفقًا للقوانين النافذة، بما في ذلك قانون الجمعيات والمؤسسات الأهلية رقم (1) لسنة 2001 ولائحته التنفيذية. وبحسب البيان، فإن الإجراءات القانونية المتعلقة بانتخاب الهيئة الجديدة ونقل المقر تمت بإشراف مباشر من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل في الحكومة اليمنية المعترف بها، والبنك المركزي اليمني في مدينة عدن، وبموافقة الأعضاء المرخصين. وأضاف البيان أن الجمعية قامت، عقب الانتقال، بضم البنوك الحديثة المرخصة من البنك المركزي في عدن إلى قوام الهيئة الإدارية، وقد استوفت كافة الإجراءات النظامية والقانونية في هذا السياق. وشددت الهيئة الإدارية على أن وجود المقر في عدن، وقيادة الجمعية من قِبل هيئة منتخبة قانونيًا، سيُعزز فرص الحوار البنّاء مع الجهات الرسمية والدولية، ويساهم في معالجة التحديات التي تواجه البنوك اليمنية تحت مظلة البنك المركزي اليمني في عدن، بما يضمن حقوق المؤسسات المالية والمودعين. ودعت الهيئة جميع الاتحادات والمؤسسات التجارية ومنظمات المجتمع المدني والهيئات الدولية إلى دعم جهودها، معتبرة أن القطاع المصرفي يُعد عنصرًا أساسيًا في تقديم الخدمات الحيوية وتمويل المشاريع الاقتصادية في البلاد. وفي 29 مايو/أيار الماضي، عقدت البنوك اليمنية جمعية عمومية في مدينة عدن، المُعلنة عاصمة مؤقتة للبلاد، أسفرت عن انتخاب هيئة إدارية جديدة لجمعية البنوك اليمنية. ووفقًا لمصادر صحفية، تمخض الاجتماع عن انتخاب الدكتور أحمد سنكر، المدير التنفيذي للبنك الأهلي اليمني، رئيسًا للجمعية، فيما تم اختيار المدير التنفيذي لبنك التضامن نائبًا للرئيس، وحاشد الهمداني، ممثل "كاك بنك"، أمينًا عامًا. ويُعد هذا التطور نقلة نوعية للجمعية التي كانت، طوال السنوات الماضية، خاضعة لسيطرة جماعة الحوثي المصنفة دوليًا ضمن قوائم الإرهاب، في العاصمة صنعاء، منذ انقلاب الجماعة على مؤسسات الدولة عام 2014. كما أقرت الجمعية العمومية نقل المقر الرئيسي من صنعاء إلى عدن، بالإضافة إلى ضم بنوك جديدة إلى عضوية الجمعية، في خطوة تهدف إلى تعزيز استقلالية القطاع المصرفي وتحريره من القيود التي فُرضت عليه خلال فترة الصراع. البنوك اليمنية جمعية البنوك نقل المقر الرئيسي

اليمن الآن

منذ 23 دقائق

• اليمن الآن

شاب يقتل زوجته الحامل بـ12 طلقة في جريمة مروعة بحجة اليمن

شهدت محافظة حجة غرب اليمن يوم الثلاثاء 3 يونيو/حزيران جريمة مروعة، حيث أقدم شاب على قتل زوجته الحامل رمياً بالرصاص في منطقة الخميسي بمديرية خيران، التي تخضع لسيطرة جماعة الحوثي. وبحسب شهادات محلية، فإن الشاب حافظ حسن عمر الخميسي أطلق النار على زوجته بينما كانت في شهرها الثامن من الحمل، مما أدى إلى وفاتها على الفور بعد أن اخترقتها 12 رصاصة قاتلة. وعقب الحادث، أصيب الشاب برصاصة ارتدت عليه في قدميه، وهو يتلقى العلاج حالياً في مستشفى تديره منظمة أطباء بلا حدود بمديرية عبس. تأتي هذه الجريمة بعد أيام من وقوع حادثة مماثلة في نفس المحافظة، حيث أقدم شاب آخر على قتل شقيقه والاعتداء على والده، مما يعكس تصعيداً مقلقاً للعنف الأسري في مناطق سيطرة الحوثيين. وفي مايو الماضي، تفشت جرائم القتل الأسري بشكل غير مسبوق في عدة محافظات يمنية، حيث رصدت "يمن ديلي نيوز" أربع جرائم دامية، بما في ذلك اعتداءات راح ضحيتها آباء وأمهات على يد أبنائهم. ومن بين هذه الحوادث، قام الشاب حيدر الدسنمي في محافظة ريمة بقتل والده المسن وخالته، فيما ألقت شرطة ساحل حضرموت القبض على آخر أطلق النار على والدته. تشير تقارير حقوقية إلى وجود علاقة متزايدة بين هذه الجرائم والدورات التعبوية الفكرية التي تُدرّس في المراكز الصيفية التابعة لجماعة الحوثي، مما يثير قلقاً مجتمعياً واسعاً حول تأثير هذه الدورات في تعزيز العنف والتطرف بين الشباب.

اليمن الآن

منذ 23 دقائق

• اليمن الآن

جلطة دماغية تُدخل والد العشاري المعتقل لدى الحوثيين العناية المركزة في صنعاء

اخبار وتقارير جلطة دماغية تُدخل والد العشاري المعتقل لدى الحوثيين العناية المركزة في صنعاء والد العشاري الخميس - 05 يونيو 2025 - 12:09 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص نُقل والد الناشط المدني المعتقل لدى مليشيا الحوثي الإرهابية، عاصم العشاري، إلى العناية المركزة في أحد مستشفيات العاصمة المحتلة صنعاء، إثر إصابته بجلطة دماغية مفاجئة. وأفاد الصحفي فارس الحميري، مراسل وكالة "شينخوا" الصينية في اليمن، أن والد العشاري يرقد حاليًا في مستشفى "اليمني الحديث" بشارع تعز في صنعاء، وسط وضع صحي حرج. يأتي ذلك في ظل استمرار اختطاف عاصم العشاري منذ 31 مايو 2024، بعد أن اعترضته نقطة أمنية تابعة لمليشيا الحوثي في مدينة ذمار، أثناء توجهه مع أسرته من صنعاء إلى عدن. وكان العشاري يشغل منصب رئيس "الائتلاف المدني للسلام" حين جرى اعتقاله، فيما لا تزال أسرته ممنوعة من زيارته أو التواصل معه منذ ذلك الحين. وتثير الواقعة موجة استياء جديدة في الأوساط الحقوقية، وسط تزايد المطالبات بالإفراج الفوري عن العشاري وتمكين أسرته من زيارته، في ظل تصاعد الانتهاكات التي تطال النشطاء والقيادات المدنية في مناطق سيطرة المتمردين. الاكثر زيارة اخبار وتقارير الكميم يكشف: الحوثيون يدفنون قادتهم كـ"خرفان مذبوحة".. أبرز 6 قيادات في الن. اخبار وتقارير أول جهة حكومية ترفض توجيهات رئيس الحكومة الجديد "بن بريك". اخبار وتقارير قتلى وجرحى بقوات الشرعية في 3 محافظات هاجمها الحوثيين بكثافة. اخبار وتقارير عامان من النسيان... رئيس مجلس القيادة يُعيد تدوير وعوده الكاذبة لجرحى الجيش.