
مايكروسوفت تروج لحاسبها الجديد
وأشارت إلى أن حاسب Surface Laptop 5G يؤمن للمستخدم اتصالا سريعا وسرعة في تبادل البيانات مع شبكات 5G كونخ مجهز بست هوائيات داخلية تمكنه من الاقتران بشبكات Wi-Fi والسبكات الخلوية.
وتبعا للمعلومات المتوفرة فإن الحاسب سيجهز بمنفذ NanoSIM لشرائح الاتصال الخلوية، كما حصل على تقنية الشريحة الإلكترونية eSIM.
وحصل الحاسب على هيكل أنيق مصنوع من البلاستيك والألمنيوم المتين، وجهّز بشاشة بمقاس 13.8 بوصة، ومعالجات Intel Core Ultra من فئتين Core Ultra 5 و Core Ultra 7، وزود بوحدة معالجة عصبية (NPU) قادرة على تنفيذ أكثر من 40 تريليون عملية في الثانية.
دعمته مايكروسوفت بذواكر وصول عشوائي 16/32 غيغابايت، وأقراص تخزين داخلية من نوع SSD سعاتها تصل إلى 1 تيرابايت، ومن المفترض أن تطرحه في الأسواق العالمية أواخر آب المقبل. (روسيا اليوم)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
مراكز بيانات محلية... بنماذج أجنبية: وهم السيادة في عصر الذكاء الاصطناعي
يشهد الذكاء الاصطناعي نمواً متسارعاً في دول المنطقة، حيث أصبح جزءاً أساسياً من التحول الرقمي في المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص. من تحليل البيانات الأمنية إلى تسريع الإجراءات القانونية، باتت النماذج الذكية جزءاً من البنية التحتية الحديثة. ومع ذلك، فإن الاعتماد المتزايد على نماذج الذكاء الاصطناعي السحابية، حتى عندما تُستضاف محلياً في مراكز بيانات داخل الدولة، يطرح مخاطر حقيقية على السيادة الرقمية والأمن الوطني. يعتقد البعض بأن استضافة نماذج الذكاء الاصطناعي في داخل الدولة تضمن الأمان والتحكم، لكن الواقع مختلف. فحتى مع وجود الخوادم في الداخل، تبقى الشركات الأجنبية هي من تطوّر وتتحكّم بالنموذج، والتحديثات، ومفاتيح الوصول. القوانين التي تخضع لها هذه الشركات –وأبرزها قانون CLOUD Act الأميركي– تسمح للسلطات الأميركية بالوصول إلى بيانات المستخدمين حتى لو كانت مخزّنة خارج الولايات المتحدة، طالما أن الشركة التي تديرها أميركية أو تابعة لشركة أميركية. هذا يعني، على سبيل المثال، أن بيانات وزارة أو هيئة حكومية في إحدى دول المنطقة تستخدم نموذجاً من "مايكرسوفوت: أو "أوبن إيه آي" (المملوكة جزئياً لمايكروسوفت) يمكن –من الناحية القانونية– أن تُطلب بموجب أمر قضائي أميركي دون علم الدولة المالكة للبيانات، ومن دون قدرتها على الاعتراض. وقد سبق لهذا القانون أن أثار جدلاً واسعاً، كما حصل في قضية شركة "مايكروسوفت" عندما طُلب إليها تسليم بيانات مخزّنة في خوادم إيرلندية. رغم المقاومة الأوليّة، فإن القانون أقرّ لاحقاً بأن الشركات ملزمة بالتعاون. وهذا يوضح أنه حتى استضافة البيانات محلياً لا تحميها من الوصول الأجنبي، طالما أن السيطرة البرمجية بيد طرف خارجي. الأخطر من ذلك أن البيانات التي تدخل إلى هذه النماذج قد تُستخدم لاحقاً في تدريبها أو تحليلها، حتى إن تم ذلك بشكل غير مباشر أو مجمّع. هذا يعني أن وثائق حكومية، ملفات أمنية، أو بيانات صحية قد تساهم في تحسين نموذج لا تملكه الدولة، من دون وجود أيّ ضمانات فعليّة حول كيفيّة استخدامها لاحقاً. كذلك، فإن النماذج الغربية لا تعكس بالضرورة القِيَم الثقافية أو الأخلاقية أو القانونية في دول المنطقة. فقد تصدر عنها استجابات تتعارض مع الدين أو التقاليد أو الأنظمة القضائية المحلية. هذا يجعل استخدامها في مجالات مثل التعليم، القضاء، أو الإعلام محفوفاً بالمخاطر، ويحتاج إلى مراقبة شديدة وتكييف محليّ حقيقي. من الناحية الاقتصادية، يؤدي الاعتماد على هذه النماذج إلى ما يُعرف بـ "الارتباط القسري" أو vendor lock-in، حيث تصبح المؤسسات عاجزة عن التحول إلى بدائل محلية أو مفتوحة المصدر، بسبب ارتباطها الكامل ببنية تحتية مغلقة لا يمكن فكها أو نقلها بسهولة. والأسوأ أن هذا الاعتماد لا يولّد خبرات محلية، بل يُبقي الابتكار التقني بأيدٍ خارجية. الحل لا يكون فقط في بناء مراكز بيانات محلية، بل في امتلاك النماذج نفسها، وفهم منطقها الداخلي، والتحكم الكامل بكيفيّة عملها وتحديثها. وهذا يتطلّب استثمارات وطنية في نماذج مفتوحة المصدر، وبناء قدرات بحثية محلية، وإنشاء هيئات تنظيمية متخصصة في الذكاء الاصطناعي تضع السياسات المناسبة لحماية الخصوصية والسيادة في آن واحد. إذا أرادت دول المنطقة أن تواصل ريادتها في التحول الرقمي، فعليها ألا تكتفي بالوصول إلى أدوات الذكاء الاصطناعي، بل يجب أن تسعى لامتلاكها وتوجيهها بما يخدم مصالحها الوطنية وقيمها المجتمعية. السيادة الرقمية لا تتحقق بمجرد تخزين البيانات داخل الحدود، بل تبدأ عندما تتحكم الدولة بالتكنولوجيا التي تُشغّل تلك البيانات.


صدى البلد
منذ يوم واحد
- صدى البلد
مايكروسوفت: مجموعات قرصنة صينية وراء هجمات على برنامج SharePoint.. ميتا تعزز إجراءات الأمان لحماية المراهقين على إنستجرام وفيسبوك
نشر موقع "صدى البلد"، مجموعة من الموضوعات الخاصة بأحدث أخبار التكنولوجيا خلال الساعات الماضية، تناولت أخبارا وتقارير عن أحدث التقنيات، نستعرض أبرزها فيما يلي: مايكروسوفت: مجموعات قرصنة صينية وراء هجمات على برنامج SharePoint أعلنت شركة مايكروسوفت، يوم الثلاثاء الماضي، أن مجموعات قرصنة مدعومة من الدولة الصينية كانت من بين الجهات التي نفذت هجمات إلكترونية استهدفت برنامج SharePoint، أحد مكونات برامج الإنتاجية التابعة لها. ميتا تعزز إجراءات الأمان لحماية المراهقين على إنستجرام وفيسبوك أعلنت شركة ميتا Meta، المالكة لإنستجرام وفيسبوك، عن ميزات أمان جديدة تهدف لحماية المراهقين أثناء استخدامهم لمنصاتها، من بينها عرض معلومات عن الحسابات التي ترسل لهم رسائل، وخيار الحظر والإبلاغ بضغطة واحدة. أمازون تستحوذ على Bee الناشئة لتطوير سوار ذكي يعمل بالذكاء الاصطناعي أعلنت شركة أمازون عن توصلها لاتفاق لشراء شركة Bee الناشئة، ومقرها سان فرانسيسكو، والمتخصصة في تطوير سوار ذكي مدعوم بالذكاء الاصطناعي يمكنه الاستماع إلى المحادثات وتفريغها تلقائيا. أعلنت منصة يوتيوب، عن طرح مجموعة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي الجديدة لمستخدمي ميزة Shorts، تشمل أداة لتحويل الصور إلى فيديوهات قصيرة، بالإضافة إلى تأثيرات بصرية ذكية تضيف طابعا إبداعيا للمحتوى. أعرب سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، عن قلقه المتزايد إزاء الطريقة التي بات بها الشباب يعتمدون عاطفيا على ChatGPT بشكل مفرط. في عالم يلتقي فيه الحنين إلى الماضي مع الراحة الرقمية، استعادت الألعاب اللوحية الكلاسيكية بريقها من خلال النسخ الإلكترونية المتاحة على الإنترنت، فسواء كنت ترغب في استرجاع لحظات الطفولة الجميلة، أو التنافس مع أصدقائك عن بعد، فإن الإنترنت أصبح وسيلة سهلة لتجربة هذه الألعاب دون الحاجة إلى لوحات حقيقية أو أدوات فيزيائية. كشفت شركة آبل عن خدمة اشتراك جديدة تدعى AppleCare One، تهدف إلى تبسيط طريقة حماية المستخدمين لأجهزتهم المختلفة.


صوت بيروت
منذ 2 أيام
- صوت بيروت
"أوبن إيه.آي" تستعد لإطلاق جي.بي.تي-5!
أفاد موقع 'ذا فيرغ'، اليوم الخميس، نقلا عن مصادر مطلعة بأن شركة أوبن إيه.آي الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي تعتزم إطلاق نموذج (جي.بي.تي-5) في وقت مبكر من أغسطس آب. وسيتم إصدار النموذج الجديد، الذي كان من المتوقع إطلاقه هذا الصيف، بوصفه نظام ذكاء اصطناعي يتضمن نماذج متميزة ويمكنه أداء وظائف مختلفة على العكس من نموذج الذكاء الاصطناعي المنفرد. ولم ترد أوبن إيه.آي بعد على طلب من رويترز للتعليق. وقال سام ألتمان الرئيس التنفيذي للشركة الناشئة المدعومة من مايكروسوفت في فبراير شباط إن نظام جي.بي.تي-5 سيضم نموذج (أو3) إلى جانب تكنولوجيا أخرى. وتهدف الشركة الناشئة في نهاية المطاف إلى دمج نماذج السلسلة (أو) وسلسلة (جي.بي.تي) وسط تطلعها إلى إنشاء أنظمة ذكاء اصطناعي يمكنها الاستفادة من جميع الأدوات المتاحة والتعامل مع مجموعة متنوعة من المهام. وذكر التقرير 'في حين يبدو من المرجح إطلاق جي.بي.تي-5 لأول مرة في أوائل أغسطس آب، فإن تواريخ الإصدار المخطط لها من أوبن.إيه.آي غالبا ما تتغير للاستجابة لتحديات التطوير، أو مشاكل سعة الخوادم، أو حتى إعلانات نماذج الذكاء الاصطناعي المنافسة وتسريباتها'.