logo
أنجلينا جولي تحتفل بعامها الخمسين.. 5 أفلام خالدة في مسيرتها السينمائية

أنجلينا جولي تحتفل بعامها الخمسين.. 5 أفلام خالدة في مسيرتها السينمائية

البوابةمنذ 3 أيام

تحتفل النجمة العالمية أنجلينا جولي اليوم، 4 يونيو 2025، بعيد ميلادها الخمسين، جولي لم تكن مجرد ممثلة؛ بل أصبحت رمزًا سينمائيًا عالميًا، حصدت الجوائز، وتصدرت العناوين، وتركت بصمتها في قلوب الجمهور والنقاد على حد سواء.
وبهذه المناسبة نقدم لكم أبرز 5 أفلام في مسيرتها الفنية:
فيلم Gia عرض عام 1998
جسّدت جولي شخصية عارضة الأزياء الشهيرة جيا كارانيجي، التي يُقال إنها أول 'سوبر موديل' في العالم.
الفيلم قدّم قصة صعودها المذهلة وانهيارها التراجيدي، وكان شهادة على قدرة أنجلينا على الغوص في الشخصيات المعقدة. نالت عن هذا الدور جائزة الغولدن غلوب وجائزة نقابة الممثلين SAG.⸻
فيلم Mr. & Mrs. Smith عرض عام 2005
شاركت فيه جولي إلى جانب براد بيت، في قصة لزوجين عميلين سريين يكتشفان أنهما يعملان ضد بعضهما البعض، بعيدًا عن الحبكة الجذابة، شكّل الفيلم لحظة فارقة في حياتها الشخصية، إذ بدأت من خلاله قصة حب أسطورية شغلت العالم.
فيلم A Mighty Heart عرض عام 2007
في واحد من أكثر أدوارها إنسانية، أدّت جولي دور ماريان بيرل، زوجة الصحفي الأميركي دانيال بيرل، الذي اختُطف وقُتل في باكستان.
جولي قدّمت أداءً عاطفيًا لامس الواقع، وصفه النقاد بأنه من أقوى ما قدّمته طوال مسيرتها.
فيلم Changeling عرض عام 2008
دراما تاريخية مستوحاة من قصة حقيقية، لعبت فيها جولي دور أم تبحث عن ابنها المفقود، لتصطدم بفساد الشرطة التي تحاول إقناعها بأن طفلًا آخر هو ابنها.
الدور منحها إشادة نقدية واسعة بفضل ما حمله من مشاعر الأمومة والرفض والمقاومة.
فيلم Maleficent عرض عام 2014
أعادت جولي رسم ملامح الساحرة 'ماليفسنت'، مُقدمة إياها ككائن معقّد، فيه من الألم بقدر ما فيه من القوة، الفيلم أضاء على جانب مظلوم من القصة الكلاسيكية، وحقق نجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وفتح الباب لأجزاء لاحقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أدوية ومكملات قد تُلحق أضراراً بالكبد
أدوية ومكملات قد تُلحق أضراراً بالكبد

الغد

timeمنذ 2 أيام

  • الغد

أدوية ومكملات قد تُلحق أضراراً بالكبد

مع تزايد الاعتماد على الأدوية الشائعة والمكملات الغذائية في الحياة اليومية، يسلّط الأطباء الضوء على خطر متصاعد وغير ظاهر للعيان: تلف الكبد الناجم عن الأدوية، المعروف اختصاراً بـ(DILI). اضافة اعلان ورغم شيوعه في حالات نادرة، فإن تأثيره قد يكون قاتلاً في حال إهماله أو عدم تشخيصه مبكرًا. الفئات الأكثر عرضة للخطر وفقًا لما نقلته شبكة فوكس نيوز الأميركية، فإن الأشخاص الذين يعانون من أمراض كبدية مزمنة، أو سوء تغذية، وكذلك النساء الحوامل، يُصنفون من بين الفئات الأكثر عرضة لخطر الإصابة بـ(DILI). إذ إن الكبد، بوصفه مركز تصفية السموم في الجسم، يتأثر بشدة عند وجود خلل وظيفي أو تحميل زائد ناتج عن الأدوية. أدوية شائعة تثير القلق كشفت دراسة حديثة نُشرت في مجلة Toxicology Reports عن قائمة من الأدوية التي وُثقت حالات لتسببها في تلف الكبد، خاصة عند استخدامها لفترات طويلة أو بجرعات غير منضبطة. وتشمل هذه الأدوية: - الباراسيتامول (أسيتامينوفين): رغم كونه من أكثر المسكنات شيوعًا، فإن الجرعات الزائدة منه تُعد أحد الأسباب الرئيسة لتلف الكبد الحاد. - الأسبرين: يُستخدم كمضاد للالتهاب ومميّع للدم، لكنه قد يؤثر على الكبد لدى بعض المرضى. - نيميسوليد وميثوتريكسات: أدوية مضادة للالتهاب تُستخدم لعلاج آلام المفاصل وأمراض المناعة، وتُعد من الأدوية ذات السُمية الكبدية المعروفة. - الكورتيكوستيرويدات وأيزونيازيد: تُستخدم لعلاج أمراض مثل السل واضطرابات المناعة، لكنها قد تُرهق الكبد على المدى الطويل. - التتراسيكلين وهالوثان: مضادات حيوية ومخدرات تُستخدم طبيًا، لكن تقارير عدة ربطتها بمضاعفات كبدية في بعض الحالات. المكملات الغذائية ليست دائمًا آمنة بعيدًا عن الأدوية، تحذر الأوساط الطبية من المكملات العشبية والغذائية (HDS)، التي أصبحت شائعة بين فئات كثيرة خاصة المهتمين بإنقاص الوزن أو تعزيز المناعة. الدكتور مارك سيغل، كبير المحللين الطبيين في فوكس نيوز، يؤكد أن الخطورة تكمن في غياب رقابة واضحة على مكونات هذه المكملات، ما يجعل المستخدمين عرضة لمواد كيميائية قد تكون ضارة بالكبد دون علمهم. وأشارت دراسة نُشرت عام 2024 في مجلة JAMA Network Open إلى أن حالات تلف الكبد المرتبطة بالمكملات تضاعفت ثلاث مرات تقريبًا بين 2004 و2014، ما يعكس خطورة هذه المنتجات إذا لم تُستخدم تحت إشراف طبي. مكملات مرتبطة بتلف الكبد من بين أبرز المكملات التي وثقتها الدراسات العلمية كعوامل محتملة لتلف الكبد:- الشاي الأخضر (المركز): يحتوي على مركبات كيميائية قد تكون سامة للكبد عند استهلاكها بجرعات عالية. - أشواغاندا: عشبة تُستخدم لعلاج التوتر، لكنها قد تؤثر على وظائف الكبد. - غارسينيا كامبوجيا وأرز الخميرة الحمراء: تُروّج لإنقاص الوزن وخفض الكوليسترول، لكن لها صلة بارتفاع أنزيمات الكبد. - الكوهوش الأسود: مكمل يُستخدم لتخفيف أعراض سن اليأس، وقد رُبط بحالات إصابة كبدية نادرة. الوقاية تبدأ من الوعي يوصي الأطباء بعدم تناول أي دواء أو مكمل غذائي دون استشارة طبيب مختص، خاصة للأشخاص المصابين بأمراض مزمنة أو من لديهم تاريخ مع مشاكل الكبد. كما يجب قراءة النشرات المرافقة للمنتجات بعناية، والتوقف فورًا عند ظهور أي أعراض مثل اليرقان أو التعب المستمر أو الغثيان.

اكتشاف علمي جديد.. هل عُثر أخيرا على الكوكب التاسع المفقود؟
اكتشاف علمي جديد.. هل عُثر أخيرا على الكوكب التاسع المفقود؟

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • رؤيا نيوز

اكتشاف علمي جديد.. هل عُثر أخيرا على الكوكب التاسع المفقود؟

كشفت دراسة أجراها باحثون في 'معهد الدراسات المتقدمة' وجامعة بريستون الأميركية عن وجود كوكب قزم يدور حول الشمس، ويحتمل أن يكون هو 'الكوكب التاسع' المفقود الذي حير العلماء والفلكيين. ووفق تقرير نشرته شبكة 'إن بي سي نيوز'، أطلق العلماء اسما على هذا الجسم 2017 OF201، ويعتقد أنه أكبر من كوكب الأرض ويدور خلف كوكب نبتون ، ما دفع بعض الفلكيين إلى الاعتقاد بأنه قد يكون 'الكوكب التاسع' الذي طال البحث عنه. وبيّنت نتائج البحث المنشورة على موقع (arXiv) المتخصص في الأبحاث، أن قطر هذا الكوكب القزم يبلغ حوالي 700 كيلومتر، أي أنه أصغر من بلوتو الذي يبلغ قطره نحو 2400 كيلومتر. ويتميز هذا الكوكب، حسب الباحثين، بمداره البيضاوي وبعده الشديد عن الشمس، إذ يستغرق نحو 25,000 سنة ليكمل دورة واحدة كاملة حولها. وأشار التقرير نفسه إلى أن العلماء اعتمدوا في اكتشاف هذا الكوكب القزم على بيانات عامة كانت متوفرة منذ زمن طويل، بالإضافة إلى معطيات حديثة وفرها تلسكوب موجود في تشيلي. ويسعى الفريق العلمي إلى استكمال أبحاثه باستخدام أحد التلسكوبات الفضائية، بهدف التأكد من هذه النتائج وتوسيع نطاق الدراسة. واستنادا إلى المصدر ذاته، فإن هذا الاكتشاف يربك النظرية القائلة بوجود 'كوكب تاسع' في أطراف النظام الشمسي، ويعتقد أنه أكبر من الكرة الأرضية. في هذا السياق، علق كونستانتين باتيغين، أستاذ علوم الكواكب في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، وهو من بين مقترحي نظرية 'الكوكب تاسع'، بالقول إن 'اكتشاف هذا الكوكب الجديد لا ينفي ولا يثبت نظرية الكوكب التاسع'. وأضاف أن 'هذا الجسم لا يندرج ضمن الفئة التي تصنف ضمن الكواكب التي تشملها تلك النظرية'.

نهاية قصة حب استمرت 8 سنوات.. داكوتا جونسون وكريس مارتن بعلنان انفصالهما مجددًا
نهاية قصة حب استمرت 8 سنوات.. داكوتا جونسون وكريس مارتن بعلنان انفصالهما مجددًا

البوابة

timeمنذ 2 أيام

  • البوابة

نهاية قصة حب استمرت 8 سنوات.. داكوتا جونسون وكريس مارتن بعلنان انفصالهما مجددًا

أعلنت مصادر مقربة من الثنائي الشهير داكوتا جونسون وكريس مارتن انفصالهما بعد علاقة استمرت على مدار 8 أعوام، تخللتها عدة محطات من الانفصال والعودة. وأشار المصدر الذي تحدث لمجلة People إلى أن 'الانفصال يبدو نهائيًا هذه المرة'، في وقت لم تصدر فيه أي تصريحات رسمية من الطرفين حتى الآن. داكوتا جونسون وكريس مارتن: من بدايات رومانسية إلى انفصال قد يكون الأخير بدأت العلاقة بين نجمة سلسلة Fifty Shades of Grey والمغني الرئيسي لفرقة Coldplay في عام 2017، حيث حافظ الثنائي على خصوصية علاقتهما بعيدًا عن الأضواء. Dakota Johnson and Chris Martin have broken up, @People reports. — Pop Crave (@PopCrave) June 4, 2025 وعلى الرغم من تداول شائعات حول خطوبتهما منذ عام 2020، إلا أن مصادر سابقة أكدت أنهما 'في لا عجلة من أمرهما للزواج'. وفي يناير الماضي، شوهد الثنائي يمضيان وقتًا رومانسيًا في الهند خلال جولة لفرقة كولدبلاي، بينما التقطت لهما صور وهما يتجولان في ماليبو بتاريخ 16 مايو 2025. لكن كل هذه المشاهد الرومانسية لم تمنع النهاية التي قد تكون هذه المرة حاسمة، وفقًا للمقربين. ما السبب وراء الانفصال؟ رغم عدم الإعلان عن سبب مباشر لانفصالهما، فإن علاقتهما شهدت الكثير من التحديات والتوقفات، خاصة في ظل انشغال كل منهما بمسيرته الفنية. أشار مصدر في أغسطس 2024 إلى أن الثنائي 'مرّا ببعض المشاكل، لكن الأمور كانت تسير على ما يرام'، مؤكدًا وقتها أن الحب ما زال حاضرًا بينهما. داكوتا تتحدث عن مفاهيم العلاقات وفي مقابلة حديثة أجرتها داكوتا مع Los Angeles Times أثناء ترويجها لفيلمها الجديد Materialists، تحدثت النجمة بصراحة عن نظرتها للعلاقات، قائلة: "لطالما كنا سريعين في إصدار الأحكام على العلاقات، كيف يجب أن تكون ومتى يجب أن تحدث. متى يتزوج الناس؟ هل الطلاق سيئ؟ لماذا؟ في الواقع، لا شيء من هذا مهم.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store