
انجاز جديد لجامعة سوهاج بانضمامها لفئة Q2 بتصنيف سيماجو الإسباني
وأكد النعماني علي ان الجامعة مستمرة في تحقيق قفزات متقدمة في العديد من التصنيفات، حيث يعد تصنيف سيماجو (Scimago) للمؤسسات البحثية والأكاديمية من أهم التصنيفات العالمية، ويأتى ذلك استمرار للجهود الحثيثة التي تبذلها لتعزيز مكانتها الرائدة في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي.
وأوضح النعماني ان الجامعة جاءت بالمركز 29 على مستوى الجامعات المصرية و المؤسسات الأكاديمية والبحثية بمصر.
وحققت مرامز متقدمة في عدد 15 موضوع رئيسي على مستوى الجامعات المصرية كالتالي: العلوم الزراعية والبيولوجية بالمركز (20)، والكيمياء الحيوية وعلم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية بالمركز (12)، والمحاسبة وإدارة الأعمال بالمركز (22)، والكيمياء بالمركز (5)، وعلوم الحاسب بالمركز (30)، وعلوم الأرض بالمركز (1)، والطاقة بالمركز (19)، والهندسة بالمركز (29)، وعلوم البيئة بالمركز (11)، والرياضيات بالمركز (18)، والطب بالمركز (32)، وعلم السموم والصيدلة بالمركز (17)، والفيزياء وعلم الفلك بالمركز (24)، والعلوم الإجتماعية بالمركز الثاني، والطب البيطري بالمركز (27)، كما ظهرت بعدد 27 تخصص فرعي، مضيفاً انها حققت بمؤشر البحث العلمي المركز 21 على المستوى المحلي، و المركز 40 بمؤشر الابتكار، وبمؤشر التأثير المجتمعي المركز 24 على مستوى الجامعات المصرية.
وقال الدكتور عمرو عبد الحميد مدير التشر العلمي بالجامعة ان SCImago يصنف المؤسسات الأكاديمية والبحثية من خلال مؤشر مركب يجمع بين أداء البحث ومخرجات الابتكار والتأثير المجتمعي المقاس من خلال ظهورها على شبكة الإنترنت، كما يشير تصنيف البحث إلى حجم وتأثير وجودة مخرجات البحث للمؤسسة. ويُحسب ترتيب الابتكار بناءً على عدد طلبات براءات الاختراع الخاصة بالمؤسسة والاستشهادات التي يتلقاها ناتجها البحثي من البراءات. أخيرًا، يعتمد الترتيب المجتمعي على عدد صفحات موقع المؤسسة على الويب وعدد الروابط والإشارات من شبكات التواصل الاجتماعي، ويستخدم تصنيف سيماجو معايير موضوعية ويعتمد في تقاريره على قواعد بيانات اسكوبس لدار النشر العالمية السيفير، وان الوزن النسبي للمؤشرات الرئيسة هي كالتالي، الأداء البحثي ويمثل 50٪ والابتكار ويمثل 30٪ والتأثير المجتمعي ويمثل 20٪ من الوزن النسبي للتصنيف ويشترط ان تنشر المؤسسة ما لا يقل عن 100 بحث يصنف بقواعد بيانات اسكوبس في عام التقييم.
Previous Next
تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي
جوجل نيوز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
رئيس مدينة سيوة يشهد ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك
شهد اللواء وليد منصور رئيس مركز ومدينة سيوة ختام الدورة التدريبية التي تم تنظيمها بمكتبة مصر العامة بسيوة، بالتعاون مع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، والإدارة التعليمية بسيوة، والتي استهدفت تدريب 18 معلمًا لمادة العلوم بإدارة سيوة التعليمية، بحضور الدكتور سليمان عمر مسلم مدير إدارة سيوة التعليمية، ومحمد عمران جيرى مدير مكتبة مصر العامة بسيوة. نشر الثقافة والمعرفة وتابع رئيس مركز ومدينة سيوة فعاليات تنفيذ الدورة التدريبية والأنشطة المصاحبة للأطفال حول علم الفلك، مشيدًا بالدور الذي تقوم به المكتبة والمعهد والإدارة التعليمية في سبيل نشر الثقافة والمعرفة بعلوم الفلك والفضاء. وأجرى حوارًا مع الأطفال حول نشاط الورشة، مثمنًا المجهود المبذول في هذا الشأن، موجهًا للأطفال بالاستفادة من خدمات المكتبة وضرورة استثمار الوقت فيما هو مفيد. والتقى رئيس مركز ومدينة سيوة ومدير الإدارة التعليمية بالمتدربين، حيث تم عرض أهم المحاور التي تضمنها التدريب والمستهدف منه، والجهات الشريكة في تنفيذ الدورة، وأهمية اختيار واحة سيوة لعقد التدريب كواحدة من أجمل الواحات ولما تتمتع به من نقاء في الجو وطبيعة خلابة. علم الفلك ورؤية السماء وأكد الفريق البحثي، أن الدورة التدريبية تضمنت مقدمة في علم الفلك ورؤية السماء ليلاً، النجوم، والمجرات، والكون ، أدوات الفلك ودمجه في الفصل الدراسي، الظواهر الفلكية في علم الفلك، تدريب عملى على استخدام برامج محاكاة السماء، نظرة عامة على الشمس، نشاط عملى رصد عملى للسماء باستخدام التلسكوب ، مقدمة في علم الكون ، أجهزة الرصد الفلكي، أطوار القمر، دورة حياة النجوم، المجموعة الشمسية، وعلم الفلك في الفصل الدراسي. وأشار رئيس مركز ومدينة سيوة، إلى أن تنظيم الدورة التدريبية يأتي في إطار توجيهات اللواء خالد شعيب محافظ مطروح بالعمل على التكامل مع الجهات كافة لتقديم الخدمات المعرفية والنهوض بالمجتمع السيوى في كافة المجالات، والعمل على تأهيل معلمى مادة العلوم بإدارة سيوة التعليمية مشيدا بالتعاون المثمر والبناء بين واحة سيوة والمركز في إطار نشر المعرفة بعلوم الفلك خاصة مع ما تتمتع به الواحة من طبيعة خلابة ونقاء في الجو، وثقافة فريدة. ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك ختام تدريب معلمي مادة العلوم حول أساسيات علم الفلك


نافذة على العالم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
ثقافة : دراسة تظهر احتمالية تصوير درب التبانة في توبيت مصرية قديمة
الأحد 11 مايو 2025 05:45 مساءً نافذة على العالم - في تقاطع مثير بين العلم المصري وعلم الفلك، كشف الدكتور أور جراور، الأستاذ المشارك في الفيزياء الفلكية في بورتسموث، عن دليل دامغ يشير إلى أن المصريين القدماء ربما مثلوا مجرة درب التبانة البصرية في أعمال فنية على توابيت جنائزية فى إشارة إلى تصوير إلهة السماء نوت، وكيف أن صورتها ربما تم دمجها عناصر من سماء الليل، بما في ذلك المجرة. وفقا لما نشر فى مجلة التاريخ والتراث الفلكيلا فإن إحدى الشخصيات الرئيسية في الأساطير المصرية، تُصوَّر غالبًا الأرض كامرأة عارية، تتمتع بالنجوم، وصورتها، والتي غالبًا ما تحررت على غطاء التوابيت، ترمز إلى السماء ودورة الحياة والموت وهي تلتهم الشمس كل مساء وتلدها عند الفجر. وحلل الدكتور جراور 125 صورة لنوت من 555 تابوتًا مصريًا قديمًا، يعود تاريخها إلى ما يقرب من 5000 عام إلا أن هناك استثناءً مثيرًا عُثر عليه في تابوت لنسيتاودجا تاخت، وهي منشدة لآمون رع توفيت قبل حوالي 3000 عام إذ أن هناك، تنوعات رائعة باللون الأسود ومتموجة عبر جسم المغطى بالنجوم من قدميها إلى أطراف أظافرها - وهي سمة لا تُوجد في الفن المصري على التوابيت. وقال الدكتور جراور: "وأعتقد أن الجرم المموج يمثل مجرة درب التبانة، وربما يكون تمثيلًا للشق العظيم - ذلك الشريط الكلاسيكي من الذي يخترق شريط درب التبانة الساطع من الضوء المنتشر حيث تُظهر مقارنة صورة قديمة لدرب التبانة التشابه الصارخ". وعُثر أيضًا على زخارف منحنية مماثلة في مقابر وادي الملوك، بما في ذلك مقابر رمسيس الرابع والسادس والتاسع، وكذلك على سقف مقبرة سيتي الأول. تُقسّم هذه المنحنيات المشاهد الكونية، وخاصةً في كتابي الليل والنهار، حيث تُصوَّر أشكال نوت المقوسة ظهرًا لظهر. وكما يُجادل الدكتور غرور، فإن هذه الخصائص البصرية تُعزز نظريته القائلة بأن المصريين القدماء ربما ربطوا هذه المنحنيات بمجرة درب التبانة. ومن المثير للاهتمام أن هذه السمات المتموجة تظهر في الأعمال الفنية الكونية لثقافات السكان الأصليين الأمريكيين، مثل نافاجو وهوبي وزوني، حيث تُمثل درب التبانة.


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
مجلة القطاع الهندسي بالأزهر تنضم إلى قاعدة بيانات "سكوبس" وترفع تصنيف الجامعة عالميًا
أعلن الدكتور محمد مهنى، عميد كلية الهندسة جامعة الأزهر للبنين بالقاهرة، أن اعتماد مجلة القطاع الهندسي الدولية بجامعة الأزهر من قاعدة بيانات اسكوبس العالمية أسهم في رفع تصنيف مستوى الجامعة على مستوى العالم. وأوضح مهنى أن هذا الاعتماد يعد استمرارًا للنجاحات التي يحققها قطاع الدراسات العليا بجامعة الأزهر في مجالات البحث العلمي وخدمة المجتمع. وأشار عميد الكلية أنه تقرر فتح باب تلقي الأبحاث العلمية للنشر في المجلة، ووجه عميد الكلية الشكر والتقدير لفضيلة الدكتور سلامة جمعة داود، رئيس الجامعة، والدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث؛ لدعمهم الدائم والمستمر للمجلة حتى حصلت المجلة على شهادة الاعتماد من قاعدة البيانات العالمية " اسكوبس ( Scopus). وأوضح مهنى أن المجلة أسهمت بشكل كبير في رفع مستوى تصنيف الجامعة على مستوى العالم في مختلف التصنيفات الدولية، مشيرًا إلى أن هذا الاعتماد جعلها قادرة على المنافسة على المستويين: المحلي، والدولي في مجال البحث العلمي والنشر الدولي منذ صدور العدد الأول منها في عام 1997م ومرور ما يقرب من ثلاث عقود من الإنجازات العلمية. وقدَّم الدكتور محمد مهنى، عميد الكلية، الشكر والتقدير إلى مجلس إدارة المجلة وهيئة التحرير الخاصة بها، متمنيًا مزيدًا من التقدم والرقي لجامعة الأزهر في التصنيفات العالمية والمنافسة الدولية، مؤكدًا أن هذا الإنجاز الكبير الذي حققته مجلة القطاع الهندسي الدولية بجامعة الأزهر يسهم في النهوض والارتقاء بمنظومة البحث العلمي. وسلط عميد الكلية الضوء على الدور الحيوي الذي تقوم به مجلة القطاع الهندسي والمتمثل في إثراء البحث العلمي والتعاون المحلي والدولي مع الجامعات والهيئات والمراكز البحثية والشراكات العلمية والأكاديمية التي كانت عاملًا قويًّا في حصولها على الاعتماد الدولي من قاعدة البيانات العالمية إسكوبس (Scopus). كما ثمَّن الدكتور محمد مهنى المجهود الكبير والدور الفعال الذي قدمته هيئة تحرير المجلة الذي كان له الفضل في الحصول على الاعتماد، موجهًا الشكر والتقدير لمجلس الإدارة الذي بذل جهدًا كبيرًا من أجل الحصول على الاعتماد ورفع اسم جامعة الأزهر فى التصنيفات وقواعد البيانات العالمية، مشيدًا بهذا الدور ومشجعًا لهم على بذل المزيد من أجل الحفاظ على الاستمرارية والتطلع للمزيد من التقدم فى التصنيف وزيادة معامل التأثير للمجلة. ووجه عميد الكلية الشكر والتقدير للدكتور محمد عبد العزيز، وكيل كلية الهندسة السابق للدراسات العليا والبحوث رئيس التحرير، ولهيئة تحرير المجلة، الدكتور صلاح عبد الغني سلمان، نائب رئيس تحرير المجلة، والدكتور محمد كمال جودة، مدير تحرير المجلة، والدكتور عمرو بسيوني الديب، المراجع الفني للمجلة، مثمنًا دورهم الفعال وجاعلًا منهم قدوة لباقي كليات الجامعة من أجل بذل المزيد من أجل الوصول لهذا المستوى المرموق. يذكر أن مجلة القطاع الهندسي بجامعة الأزهر مجلة دورية تصدر بشكل ربع سنوي، ومدرجة ضمن بنك المعرفة المصري، ويعود تاريخ إصدار أول عدد بها إلى عام 1997. رابط المجلة