logo
استشهاد "عسكري في الجيش" برصاص إسرائيلي في كفركلا

استشهاد "عسكري في الجيش" برصاص إسرائيلي في كفركلا

ليبانون ديبايت٠٩-٠٣-٢٠٢٥

أفاد مراسل "ليبانون ديبايت" باستشهاد عسكري في الجيش اللبناني، اليوم، متأثرًا بإصابته برصاص الجيش الإسرائيلي في بلدة كفركلا الحدودية.
وكانت قد شوهدت جرافة اسرائيلية تعمل على تعزيز التحصينات داخل موقع العاصي العسكري مقابل بلدة ميس الجبل، كما واستهدف الجيش الاسرائيلي 3 مواطنين في بلدة كفركلا ونقل أحدهم إلى مستشفى مرجعيون الحكومي.
وفي السياق، أكّدت مراسل "ليبانون ديبايت" في الجنوب عن سقوط شهيد في بلدة كفركلا جرّاء الإستهدافات الإسرائيلية، بالإضافة إلى ذلك أطلق الجيش الاسرائيلي النار قرب بوابة فاطمة في بلدة كفركلا مجدداً على المواطنين أدّى إلى اصابة عسكري في الجيش اللبناني.
أما وفي سياق منفصل، انفجر جسم مشبوه بأحد المواطنين خلال قيامه بجمع الخردة في منطقة بليدا ونقل على الاثر الى مستشفى صلاح غندور ووضعه مستقر.
ومن خلال هذه الإعتداءات على البلدات الحدودية يقوم الإسرائيلي بأحدث انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تنافس كبير بين 3 لوائح في كفرشوبا... إليكم آخر الأرقام!
تنافس كبير بين 3 لوائح في كفرشوبا... إليكم آخر الأرقام!

ليبانون ديبايت

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون ديبايت

تنافس كبير بين 3 لوائح في كفرشوبا... إليكم آخر الأرقام!

"ليبانون ديبايت" علم" ليبانون ديبايت" ان عدد المقترعين في بلدة كفرشوبا بمنطقة العرقوب جنوب لبنان بلغ حتى اللحظة 19% حيث اقترع حتى الان 1267 ناخباً من اصل 6000. ويحتدم التنافس في كفرشوبا بين 3 لوائح، وهي لائحة "الوحدة والإنقاذ"، مؤلفة من جميع أعضاء البلدية السابقة، ولائحة "النهضة" مؤلفة من مجموعة من شباب كفرشوبا ومدعومة من تحالف العائلات، ولائحة "نبض" المدعومة من المجتمع المدني. ولم تشهد العملية الانتخابية في كفرشوبا اي إشكالات.

بيانٌ توضيحي من عماد الخطيب
بيانٌ توضيحي من عماد الخطيب

ليبانون ديبايت

timeمنذ 9 ساعات

  • ليبانون ديبايت

بيانٌ توضيحي من عماد الخطيب

صدر عن مكتب رجل الأعمال عماد الخطيب بيان توضيحي جاء فيه: "طالعنا موقع 'ليبانون ديبايت' بتاريخ 24 أيار 2025 بتقرير تناول الانتخابات البلدية في بلدة شبعا، تضمّن معلومات غير صحيحة حول انتماء لائحة 'ما حدا أكبر من ضيعته' إلى سرايا المقاومة ومحور الممانعة وارتباطها برجل الأعمال عماد الخطيب". وأضاف البيان، "يهمّنا التأكيد أن هذه المعطيات عارية عن الصحة، وقد قام موقعكم مشكورًا بتصحيحها خلال وقت قصير، حيث أوضح أن لائحة 'شبعا هويتي' مدعومة من النائب قاسم هاشم، فيما لائحة 'ما حدا أكبر من ضيعته' تحظى بدعم رجل الأعمال عماد الخطيب، السيد سامي ضاهر، وتحالف العائلات". وتابع، "إننا نؤكد مجددًا أن لائحة 'ما حدا أكبر من ضيعته' هي نتاج توافق عائلي شبعاوي، وتلقى دعمًا واضحًا من عماد الخطيب وسامي ضاهر، بعيدًا عن أي ارتباط سياسي خارجي". واستكمل البيان، "نذكّر بأن بلدة شبعا هي بلدة وفية ومخلصة في انتمائها وولائها للرئيس الشهيد رفيق الحريري، 'المقاوم الأول'، الذي كان من أبرز الداعمين لصمودها في وجه العدوان الإسرائيلي، وساند نضالها الوطني في كل المحطات. ومن هذا المنطلق، فإن شبعا هي بلدة المقاومة الحقيقية ومهدها، لا بلدة 'سرايا' كما ورد خطأ، وأبناء لائحة 'ما حدا أكبر من ضيعته' يمثلون نخبة من عائلات البلدة، المتمسكة فعلاً ونهجًا بإرث الرئيس الشهيد، خلافًا لمن يحاولون استغلال اسمه لأغراض انتخابية ضيقة واستجداء أصوات الناس بالشعارات لا بالمواقف". وختم البيان: "بناءً على حق الرد، نطلب من موقع 'ليبانون ديبايت' الكريم نشر هذا البيان التوضيحي في نفس المكان الذي نشر فيه التقرير المذكور، احترامًا لمبدأ الشفافية وحرصًا على نقل الحقيقة كما هي".

"يحاولون خداعكم"... تحذيرٌ من "المستقبل" في شبعا!
"يحاولون خداعكم"... تحذيرٌ من "المستقبل" في شبعا!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 12 ساعات

  • ليبانون ديبايت

"يحاولون خداعكم"... تحذيرٌ من "المستقبل" في شبعا!

"ليبانون ديبايت" أكدت مصادر "تيار المستقبل" في الجنوب، اليوم السبت، أن لائحة "ما حدا أكبر من ضيعته" في شبعا، تحاول خداع الناس من خلال شعارها، وما تضخه من دعاية مدفوعة، أنها تمثل خط الرئيس الشهيد رفيق الحريري و "تيار المستقبل"، في حين أنها تمثل "سرايا المقاومة" ومحور الممانعة ورجل الاعمال عماد الخطيب، بعد الصفقة التي تمت بينهم. وحذرت المصادر مناصري "تيار المستقبل" في شبعا من الانجرار وراء هذه الدعاية لحشد الدعم للائحة "سرايا المقاومة" في وجه لائحة "شبعا هويتي" التي يرأسها منسق عام "تيار المستقبل" في حاصبيا والعرقوب ومرجعيون درويش السعدي، وتمثل جمهور "المستقبل" ومناصريه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store