
من الشمبانيا إلى البيض!.. أغرب جوائز أفضل لاعب في مباريات كرة القدم (صور)
#سواليف
عادة ما يحصل #لاعب #المباراة على #زجاجة #شمبانيا كجائزة تقدير لأدائه المميز، لكن الحارس الهولندي جان دي بور كان له نصيب مختلف تماما.
فبعد أداء استثنائي في المباراة الافتتاحية لفريقه 'برين FK' ضمن الدوري النرويجي للموسم الحالي، تم اختيار دي بور كأفضل لاعب في المباراة، لكن الجائزة كانت عبارة عن أربع دزينات من #البيض الطازج!
على الرغم من خسارة فريقه أمام حامل اللقب 'بودوغليمت' بنتيجة 0-1، إلا أن تصديات دي بور الرائعة – خاصة ركلة الجزاء التي أنقذها في الشوط الثاني – ساهمت بشكل كبير في تجنب هزيمة مدوية.
ومع أن أرضية الملعب غير المستوية صعبت الأمور على الفريقين، إلا أن براعة دي بور كانت العامل الحاسم في إبقاء نتيجة المباراة في حدود الهدف الوحيد.
بعد انتهاء المباراة، قدمت واحدة من أكبر المداجن في النرويج لجان دي بور جائزته الغريبة والمثيرة للدهشة، أربع أطباق مليئة بالبيض.
وعلّق النادي على هذه المناسبة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بنشر صورة للحارس مع البيض وأرفقها بتعليق يقول: 'جان دي بور اختير كأفضل لاعب في صفوف برين ضد بودوغليمت، وعاد إلى منزله بهذه الجائزة الخاصة!'
وعلى الرغم من أن #الشمبانيا هي الجائزة التقليدية لأفضل لاعب في المباراة، إلا أن دي بور يمكنه الآن الاستفادة من البيض الغني بالبروتين لتحضير وجبات الإفطار الصحية التي يحبها الرياضيون المحترفون.
وتنضم الجائزة الغريبة التي حصل عليها دي بور إلى قائمة طويلة من الجوائز الغريبة التي حصل عليها لاعبو كرة القدم كأفضل لاعب في المباراة على مر السنين.
ففي عام 2018، أصبح هلومفو كيكانا قائد فريق ماميلودي صنداونز حديث مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن حصل على 5 غيغابايت من بيانات الهاتف المحمول كجائزة لأفضل لاعب في مباراة بالدوري الجنوب إفريقي، وحتى أنه أخذ معه بطاقة SIM عملاقة كهدية تذكارية.
أما حارس مرمى ريفر بليت الأرجنتيني، المخضرم فرانكو أرماني، فعاش موقفا محرجا عندما تم تتويجه حرفيا كأفضل لاعب في المباراة من قبل رعاة البطولة، بتتويجه ملكا بتاج كرتوني حمل شعار الشركة الراعية، بعد أن ساهم في هزيمة الغريم التقليدي بوكا جونيورز في كأس السوبر الأرجنتيني عام 2018.
وفي عام 2020، كان سعيد بن رحمة محظوظا بالحصول على نسخة من لعبة الفيديو Crash Bandicoot 4 بعد أدائه اللافت الذي سجل خلاله هدفين في مباراة برينتفورد ضد فولهام في الدور الرابع من كأس كاراباو.
كما حصل لاعب خط وسط أرسنال مارتن أوديغارد ذات مرة على #سمكة كبيرة من سوبرماركت محلي كجائزة لأفضل لاعب في الشهر أثناء فترة إعارته مع ريال سوسيداد في موسم 2019-20.
وأخيرا وليس آخرا، بدا كونور سامون لاعب بارتيك ثيسل مبتهجا للغاية في عام 2018 بعد أن تم تقديم بيتزا كبيرة له من قبل الرعاة يوم المباراة بعد تسجيله هدفا ضد دندي في الدوري الاسكتلندي الممتاز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سرايا الإخبارية
مانشستر يونايتد وتوتنهام .. نهائي "يوروبا ليغ" بنكهة إنجليزية
سرايا - سيكون نهائي بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم هذا الموسم إنجليزيا خالصا، عقب اجتياز مانشستر يونايتد وتوتنهام هوتسبير عقبة الدور قبل النهائي في المسابقة القارية. وفاز مانشستر يونايتد 4-1 على ضيفه أتلتيك بلباو الإسباني، مساء الخميس، في إياب المربع الذهبي للبطولة، الذي شهد أيضا فوز توتنهام 2-0 على مضيفه بودو غليمت النرويجي. جاء صعود الفريقين الإنجليزيين للنهائي الذي يقام بملعب (سان ماميس) بمدينة بلباو الإسبانية يوم 21 مايو الجاري، عن جدارة، بعدما تغلب كل منهما على منافسه في جولتي الذهاب والإياب. وسبق لمانشستر يونايتد الفوز 3-0 بملعب أتلتيك بلباو في لقاء الذهاب، الذي جرى بينهما الأسبوع الماضي، فيما انتصر توتنهام 3-1 على بودو غليمت بالعاصمة البريطانية لندن. وفي النرويج، وضع توتنهام حدا لمغامرة بودو غليمت، الذي بلغ الدور قبل النهائي للمرة الأولى في تاريخه بالبطولة، بعدما تغلب عليه 2-0. وبذلك، تستعد إنجلترا لحصد لقبها الـ11 في البطولة، لتنفرد بذلك بالمركز الثاني في قائمة أكثر الدول فوزا بالمسابقة، والذي كانت تتقاسمه مع إيطاليا، غير أنها لا تزال تبتعد بفارق 3 ألقاب عن إسبانيا، التي تتربع على القمة. ويطمح توتنهام للتتويج باللقب للمرة الثالثة في تاريخه، بعدما سبق أن فاز بها عامي 1972 و1984 تحت مسماه القديم الذي كان يحمل اسم كأس الاتحاد الأوروبي (كأس يويفا)، علما بأنه بلغ نهائي البطولة أيضا عام 1974. في المقابل، يتطلع مانشستر يونايتد لحمل كأس المسابقة للمرة الثانية، بعدما سبق أن نالها عام 2017، علما بأنه اكتفى بالوصافة عام 2021. ويأمل كلا الفريقين للفوز باللقب هذا العام، لمصالحة جماهيرهما، التي شعرت بخيبة كبيرة، بعد نتائجهما المحبطة في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، حيث يحتل مانشستر يونايتد المركز الخامس عشر بترتيب المسابقة العريقة، برصيد 39 نقطة، بفارق نقطة أمام توتنهام، صاحب المركز السادس عشر، قبل خوضهما مبارياتهما الثلاث الأخيرة. يذكر أن الفائز باللقب سوف يشارك ببطولة دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، كما سيلعب في السوبر الأوروبي مطلع الموسم المقبل مع الفائز من نهائي المسابقة الأهم والأقوى على مستوى الأندية في القارة العجوز، الذي يقام بين إنتر ميلانو الإيطالي وباريس سان جرمان الفرنسي.

السوسنة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- السوسنة
مانشستر يونايتد وتوتنهام يقتربان من نهائي إنجليزي تاريخي
السوسنةيبدو أن نهائي "يوروبا ليغ" لكرة القدم سيكون إنجليزيا بحتا للمرة الثالثة في التاريخ، بعدما قطع مانشستر يونايتد وتوتنهام شوطا كبيرا نحو مواجهة اللقب بفوز الأول على مضيفه أتلتيك بلباو الإسباني 3-0 مستغلا التفوق العددي والثاني على ضيفه بودو/غليمت النروجي 3-1 الخميس في ذهاب نصف النهائي.على ملعب "سان ماميس" حيث يقام النهائي في 21 أيار الحالي، استغل يونايتد النقص العددي في صفوف مضيفه بلباو منذ الدقيقة 35 لطرد داني فيفيان، وعاد من الباسك بانتصار كبير بفضل ثنائية لقائده البرتغالي برونو فرنانديش (37 من ركلة جزاء و45) وهدف للبرازيلي كاسيميرو (30).وتقام مباراة الإياب الخميس المقبل في "أولد ترافورد" حيث سيسعى يونايتد إلى البناء على النتيجة الكبيرة التي حققها الخميس من أجل العودة مجددا إلى "سان ماميس" وخوض نهائي المسابقة للمرة الثالثة، بعد أولى عام 2017 حين أحرز اللقب وثانية عام 2021 حين خسر أمام فياريال الإسباني.وتشكل "يوروبا ليغ" خشبة الخلاص بالنسبة لفريق المدرب البرتغالي روبن أموريم لأن الفوز بلقبها سيسمح له بالمشاركة في دوري الأبطال الموسم الموسم المقبل وانقاذ موسمه المخيب محليا كونه يقبع في المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز بعد فشله في تحقيق الفوز خلال المراحل الخمس الأخيرة.وعلى غرار يونايتد، قطع الفريق الإنجليزي الآخر توتنهام أكثر من نصف الطريق نحو النهائي الأول له في المسابقة منذ 1984 حين أحرز لقبها للمرة الثانية، والثالث في تاريخه، وذلك بفوزه على ضيفه بودو/غليمت الذي يصل إلى نصف النهائي لأول مرة في تاريخه، بثلاثية للويلزي برينان جونسون (1) وجيمس ماديسون (34) ودومينيك سولانكي (61 من ركلة جزاء)، مقابل هدف لأولريك سالتنيس (83).ويسعى سبيرز أيضا إلى إنقاذ موسمه الكارثي أيضا وقد خاض ومدربه الأسترالي أنج بوستيكوغلو المواجهة في أسوأ ظروف ممكنة بعد الهزيمة المذلة الأحد على يد ليفربول 1-5، ما سمح للأخير بحسم لقب الدوري.ويقبع الفريق اللندني في المركز السادس عشر في الدوري الممتاز ويبدو في طريقه لتقديم أسوأ موسم له بين الكبار منذ عام 1977 حين هبط إلى الدرجة الثانية.لكن سبيرز ضمن بقاءه في الدوري الممتاز بعدما حُسِمت هوية الفرق الثلاثة الهابطة، من دون أن يخفف ذلك الضغط على بوستيكوغلو المرشح للرحيل في نهاية الموسم، لاسيما في حال فشل الفريق في إحراز اللقب القاري للمرة الثالثة بعد عامي 1972 و1984.وفي حال عرف يونايتد وسبيرز كيف يحافظان على الأفضلية الكبيرة، سيكون النهائي إنجليزيا بحتا للمرة الثالثة، بعد أولى تعود إلى النسخة الأولى عام 1972 حين فاز توتنهام بالذات على ولفرهامبتون (كأس الاتحاد في حينها) و2019 حين فاز تشلسي على جاره أرسنال.


جفرا نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- جفرا نيوز
يوروبا ليغ: يونايتد وتوتنهام نحو مواجهة إنكليزية في النهائي
يبدو أن نهائي "يوروبا ليغ" لكرة القدم سيكون إنكليزيا بحتا للمرة الثالثة في التاريخ، بعدما قطع مانشستر يونايتد وتوتنهام شوطا كبيرا نحو مواجهة اللقب بفوز الأول على مضيفه أتلتيك بلباو الإسباني 3-0 مستغلا التفوق العددي والثاني على ضيفه بودو/غليمت النروجي 3-1 الخميس في ذهاب نصف النهائي. على ملعب "سان ماميس" حيث يقام النهائي في 21 أيار/مايو الحالي، استغل يونايتد النقص العددي في صفوف مضيفه بلباو منذ الدقيقة 35 لطرد داني فيفيان، وعاد من الباسك بانتصار كبير بفضل ثنائية لقائده البرتغالي برونو فرنانديش (37 من ركلة جزاء و45) وهدف للبرازيلي كاسيميرو (30). وتقام مباراة الإياب الخميس المقبل في "أولد ترافورد" حيث سيسعى يونايتد إلى البناء على النتيجة الكبيرة التي حققها الخميس من أجل العودة مجددا إلى "سان ماميس" وخوض نهائي المسابقة للمرة الثالثة، بعد أولى عام 2017 حين أحرز اللقب وثانية عام 2021 حين خسر أمام فياريال الإسباني. وتشكل "يوروبا ليغ" خشبة الخلاص بالنسبة لفريق المدرب البرتغالي روبن أموريم لأن الفوز بلقبها سيسمح له بالمشاركة في دوري الأبطال الموسم الموسم المقبل وانقاذ موسمه المخيب محليا كونه يقبع في المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز بعد فشله في تحقيق الفوز خلال المراحل الخمس الأخيرة. وعلى غرار يونايتد، قطع الفريق الإنكليزي الآخر توتنهام أكثر من نصف الطريق نحو النهائي الأول له في المسابقة منذ 1984 حين أحرز لقبها للمرة الثانية، والثالث في تاريخه، وذلك بفوزه على ضيفه بودو/غليمت الذي يصل إلى نصف النهائي لأول مرة في تاريخه، بثلاثية للويلزي برينان جونسون (1) وجيمس ماديسون (34) ودومينيك سولانكي (61 من ركلة جزاء)، مقابل هدف لأولريك سالتنيس (83). ويسعى سبيرز أيضا إلى إنقاذ موسمه الكارثي أيضا وقد خاض ومدربه الأسترالي أنج بوستيكوغلو المواجهة في أسوأ ظروف ممكنة بعد الهزيمة المذلة الأحد على يد ليفربول 1-5، ما سمح للأخير بحسم لقب الدوري. ويقبع الفريق اللندني في المركز السادس عشر في الدوري الممتاز ويبدو في طريقه لتقديم أسوأ موسم له بين الكبار منذ عام 1977 حين هبط إلى الدرجة الثانية. لكن سبيرز ضمن بقاءه في الدوري الممتاز بعدما حُسِمت هوية الفرق الثلاثة الهابطة، من دون أن يخفف ذلك الضغط على بوستيكوغلو المرشح للرحيل في نهاية الموسم، لاسيما في حال فشل الفريق في إحراز اللقب القاري للمرة الثالثة بعد عامي 1972 و1984. وفي حال عرف يونايتد وسبيرز كيف يحافظان على الأفضلية الكبيرة، سيكون النهائي إنكليزيا بحتا للمرة الثالثة، بعد أولى تعود إلى النسخة الأولى عام 1972 حين فاز توتنهام بالذات على ولفرهامبتون (كأس الاتحاد في حينها) و2019 حين فاز تشلسي على جاره أرسنال.