
فرديناند ردا على تصريحات كاراغر: "كأس أمم أفريقيا تحتاج للمزيد من الاحترام"
قام لاعب مانشستر يونايتد السابق، ريو فرديناند، بالدفاع عن بطولة كأس أمم أفريقيا ، بعد تصريحات جيمي كاراغر، والتي قلل فيها من قيمة المسابقة.
وقال فرديناند في تصريحات عبر قناته الرسمية على "يوتوب": " إذا سألت دروغبا، إيتو، محرز، محمد صلاح الآن، سيقولون لك علينا الفوز بها، نعم، لا يتم دعم كأس أمم أفريقيا مثل الاستثمار في أمم أوروبا، لكن هذا لا يعني أنه يجب عليك التقليل من قيمتها".
وواصل: "بطولة كأس أفريقيا للأمم تحتاج للمزيد من الاحترام، أتفهم ما يقوله كاراغر لكنني لا أتفق معه، هذه وجهة نظر الأغلبية، وهي ليست صحيحة، والاتحادات بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد لتسليط الضوء على هذا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
توني كروس يوجه نقدًا لاذعًا لفريق مانشستر يونايتد
وجّه الألماني توني كروس نقدًا لاذعًا لمانشستر يونايتد، تعليقًا منه على المستويات المخيبة للآمال التي قدّمها "الشياطين الحُمر" هذا الموسم 2024-25. وتأكد أن ينهي اليونايتد الموسم الحالي من دون التتويج بأي لقب، علمًا أن الفريق يقبع بالمركز الـ16 (الخامس من القاع) في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز "بريميرليغ"، مع خسارته 0-1 أمام توتنهام هوتسبير يوم الأربعاء الماضي، في نهائي بطولة الدوري الأوروبي. وبالإضافة إلى ذلك، ودع اليونايتد منافسات كأس الاتحاد الإنجليزي من الدور الخامس، كما تعرض الفريق للإقصاء من ربع نهائي بطولة كأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة، وخسر بركلات الترجيح أمام جاره مانشستر سيتي في مباراة درع الاتحاد الإنجليزي "الدرع الخيرية". توني كروس: مانشستر يونايتد يمثل أكبر خيبة أمل بالنسبة إلي بدوره، قال كروس في تصريحات أبرزتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية: "لقد بدأت متابعتهم (عن قُرب)، عندما كنت قريبًا من التوقيع معهم، أي بدايةً من عام 2014". وأضاف النجم السابق لريال مدريد أن نتائج مانشستر يونايتد السيئة لم تعد تمثل ظاهرة مؤقتة؛ حيث تواصل ترنح الفريق على مدار 10 أعوام كاملة. تسريح جماعي في مانشستر يونايتد بعد موسم النادي الكارثي اقرأ المزيد وتابع توني كروس أن مانشستر يونايتد يتمتع باستثمارات مالية كبيرة، ولذلك تمثل نتائجه "أكبر خيبة أمل" بالنسبة له في العقد الماضي، موضحًا: "لم يعد لهم أي وجود في دوري الأبطال. يمكنهم بالطبع أن يكون مركزهم أفضل من السادس عشر في البريميرليغ، إذا نظرت إلى إمكاناتهم المالية، وتشكيلتهم الأساسية". ومن المُقرر أن يخوض مانشستر يونايتد موسمه الكروي الحالي غدًا الأحد؛ حيث سيستضيف "الشياطين الحُمر" فريق أستون فيلا، ضمن الجولة الـ38 (الأخيرة) من البريميرليغ. ويأمل اليونايتد أن ينهي موسمه بتحقيق فوز، علمًا أن الفريق أخفق في تحقيق أي انتصار بآخر 8 مباريات خاضها في الدوري الإنجليزي (6 خسائر، تعادلان). واكتفى اليونايتد بتحقيق 10 انتصارات، مقابل 18 خسارة و9 تعادلات، خلال 37 مباراة خاضها في البريميرليغ هذا الموسم. وبعيدًا عن الثلاثي الهابط إلى دوري البطولة الإنجليزية (ليستر سيتي، إيبسويتش تاون، ساوثهامبتون)، يُعد مانشستر يونايتد الفريق الأقل تحقيقًا للانتصارات في البريميرليغ هذا الموسم، بالتساوي مع إيفرتون ووست هام.


WinWin
منذ 4 ساعات
- WinWin
عملاق أوروبي ينافس الهلال على برونو فيرنانديز
أبدى أحد الأندية الأوروبية اهتمامه بالتعاقد مع صانع الألعاب البرتغالي برونو فيرنانديز، في ظل التقارير المتزايدة التي تربطه بالرحيل عن مانشستر يونايتد ومغادرة ملعب "أولد ترافورد" هذا الصيف. ويشعر برونو فيرنانديز بخيبة أمل كبيرة في مانشستر يونايتد، بعد موسم 2024-25 المخيب للآمال، والذي سينهي فيه الفريق مشواره في الدوري الإنجليزي الممتاز بالمركز السادس عشر، بالإضافة إلى خسارة لقب الدوري الأوروبي عقب الهزيمة أمام توتنهام في المباراة النهائية. وحسب شبكة "teamtalk" العالمية، فإن بايرن ميونخ مستعد لإجراء محادثات مع مانشستر يونايتد بشأن التعاقد مع القائد برونو فيرنانديز، وذلك بعدما خسر سباق التعاقد مع فلوريان فيرتز لصالح ليفربول. وكان النادي البافاري يطارد نجم باير ليفركوزن منذ عدة أشهر، لكن الأنباء التي انتشرت يوم الجمعة أكدت أن اللاعب البالغ من العمر 22 عامًا اختار الانتقال إلى ليفربول بدلًا من بايرن. ويقال إن ليفربول على استعداد لإنفاق مبلغ ضخم قدره 150 مليون يورو (126 مليون جنيه إسترليني) للتعاقد مع فيرتز، وهو ما يعني أن بايرن سيضطر إلى البحث عن صانع ألعاب جديد في السوق. وقالت التقارير إن إدارة بايرن معجبة بنجم مانشستر يونايتد برونو فيرنانديز، وقد تتحرك لضمه بعدما فشلت في إتمام صفقة التعاقد مع فيرتز، الذي كان الهدف الأول للنادي. من جهته، لا يرغب مانشستر يونايتد ومدربه روبن أموريم في التفريط بخدمات برونو، لكن وفقًا لما تم الإبلاغ عنه في 22 أيار/مايو، قد يُضطر النادي إلى بيعه على مضض من أجل تمويل خطة إعادة بناء الفريق خلال الصيف. ولكن بعد فشل الفريق في التأهل إلى دوري أبطال أوروبا، أصبح من الضروري بيع عدد من اللاعبين أولًا، قبل الشروع في تعزيز التشكيلة بالعناصر المطلوبة. ويُعد برونو، البالغ من العمر 30 عامًا، من دون شك أحد أهم لاعبي مانشستر يونايتد، حيث سجل 19 هدفًا وقدم 19 تمريرة حاسمة في مختلف المسابقات هذا الموسم، إلا أن عرضًا ماليًّا ضخمًا من بايرن قد يُجبر الإدارة على بيع نجمها الأول. خطة بايرن ميونخ لضم برونو فيرنانديز وأوضح التقرير أن بايرن ميونخ حريص على الجلوس مع ممثلي مانشستر يونايتد من أجل مناقشة صفقة محتملة للتعاقد مع برونو فيرنانديز؛ إذ حدد النادي اللاعب البرتغالي ضمن قائمة أهدافه، وقد يتحول إلى الهدف الرئيسي الآن، بعد فشل ضم فيرتز. لعنة التغيير الدفاعي تلاحق بايرن ميونخ من جديد اقرأ المزيد ويُبدي برونو فيرنانديز رغبته في البقاء داخل ملعب أولد ترافورد، لكنه منفتح على دراسة الخيارات الأخرى إذا ما قرر المدرب روبن أموريم وإدارة النادي أنه من الأفضل بيعه. وسيجد بايرن ميونخ منافسة قوية من قبل الهلال السعودي على التعاقد مع فيرنانديز، حيث يعرض الزعيم ما يقرب من 100 مليون باوند من أجل شرائه. انضم برونو فيرنانديز إلى مانشستر يونايتد عام 2020، قادمًا من سبورتينغ لشبونة مقابل (65) مليون يورو، ومنذ ذلك الوقت خاض بصحبة العملاق الإنجليزي (289) مباراة عبر مختلف المسابقات، أحرز خلالها (98) هدفًا، مع تقديم (86) تمريرة حاسمة، وحصد اللاعب مع فريقه لقب كأس رابطة الأندية الإنجليزية "كاراباو" وكأس الاتحاد الإنجليزي، وخسر في نهائي الدوري الأوروبي في مناسبتين من قبل.


WinWin
منذ 7 ساعات
- WinWin
الصدفة التي منحت نابولي لقب الدوري الإيطالي
عندما سجل سكوت ماكتومناي الهدف الافتتاحي لنادي نابولي أمام كالياري في مباراة حسم لقب الدوري الإيطالي، كان معنى ذلك أن اللقب في طريقه للحسم من قبل رجال أنطونيو كونتي، لأنه عندما يسجل نابولي في الشوط الأول لا يخسر في آخر 46 مباراة في الدوري، وماكتومناي نفسه اعتاد على وضع نابولي في المقدمة وحدث ذلك في 8 مباريات هذا الموسم. أحدث اللاعب الإسكتلندي ضجة كبيرة في كرة القدم الإيطالية منذ وصوله من أولد ترافورد، ويستحق بجدارة جائزة أفضل لاعب في الدوري الإيطالي، بعد أن كان مساهمًا في هذا الإنجاز التاريخي بـ12 هدفًا من توقيعه، وهو ما يجعل مانشستر يونايتد يعض أصابع الندم على التخلي عنه. المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو كان الوحيد الذي أبدى اقتناعه باللاعب الإسكتلندي في النادي الإنجليزي، لدرجة أنه اختلق جائزة ليقدمها له في حفل توزيع جوائز مانشستر يونايتد في نهاية موسم 2018. أرقام ماكتومناي في الدوري الإيطالي 2024-25 المباريات الأهداف التمريرات الحاسمة صناعة فرص دقة التمرير 34 12 4 26 85.13 صدفة جلبت سكوت ماكتومناي إلى نابولي هناك مفارقة مثيرة للغاية الآن، فنابولي كان يريد ضم لاعب الوسط ماركو بريسيانيني أولاً وليس ماكتومناي، لكن أتالانتا نجح في خطف بريسيانيني من نابولي الذي لجأ للخيار الثاني وهو ماكتومناي. كان عدم التعاقد مع لاعب وسط قبل بداية موسم الدوري الإيطالي عاملاً مساهماً في انهيار أنطونيو كونتي بعد الهزيمة الساحقة في الجولة الافتتاحية أمام فيرونا، حيث شنّ المدرب الإيطالي هجومًا على الإدارة، وبالتالي ليواصل المدير الرياضي جيوفاني مانا العمل حتى آخر يوم في سوق الانتقالات، وفي 30 أغسطس، ونجح في التعاقد مع اثنين من لاعبي خط الوسط الإسكتلنديين، وليس لاعبًا واحدًا حيث جاء ببيلي غيلمور من برايتون مقابل 14 مليون يورو. في أول ظهور للاعب الإسكتلندي على ملعب مارادونا، سجل هدفًا من أول لمسة للكرة بعد ثوانٍ فقط من دخوله بديلًا في مباراة كأس إيطاليا ضد باليرمو في سبتمبر الماضي، ومن هنا قدم أوراق اعتماده. كونتي اكتشف ما لم يكتشفه أحد في ماكتومناي تميز مرة أخرى تكتيك كونتي في الاعتماد عادة على طاقة لاعبي الوسط، حيث حول كونتي يوفنتوس إلى آلة انتصارات بفضل بول بوغبا وأرتورو فيدال وكلاوديو ماركيزيو، وقد أسهم العمل الدؤوب الذي قام به نينمايتش ماتيتش ونغولو كانتي في خط وسط البلوز في فوز تشيلسي بلقب الدوري الإنجليزي موسم 2016-2017، في حين لعب تألق نيكولو باريلا دورًا محوريًا في فوز إنتر ميلان بالدوري الإيطالي قبل أربع سنوات. نابولي يحرز لقب الدوري الإيطالي بانتصار مثير على كالياري اقرأ المزيد غيّر كونتي تشكيلته بعد وصول ماكتومناي من مانشستر يونايتد، إذ لم يكن يشك مطلقًا في أنه لاعب يستحق بناء خط وسط حوله. كانت الفكرة الأساسية هي ضمان حصول اللاعب البالغ من العمر 28 عامًا على حرية التقدم للأمام قدر الإمكان، لأن كونتي رأى في سكوت ماكتومناي شيئًا لم يره الكثير من المدربين الآخرين. كما أشار سكوت ماكتومناي نفسه، فقد أُسيء فهمه في أولد ترافورد، ويرجع ذلك أساسًا إلى بنيته الجسدية الضخمة، مما أدى إلى استخدامه كلاعب خط وسط أو قلب دفاع. لكن في نابولي، وجد مدربًا مقتنعًا تمامًا بقدرته على إحداث ضرر أكبر بكثير كلاعب خط وسط مهاجم وبالفعل انفجر هجوميًا.