logo
بعد ظهورها على كرسي متحرك.. ما هو مرض حياة الفهد؟

بعد ظهورها على كرسي متحرك.. ما هو مرض حياة الفهد؟

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد

أثار ظهور الفنانة الكويتية القديرة حياة الفهد على كرسي متحرك خلال زيارتها الأخيرة للعاصمة العراقية بغداد، موجة من القلق بين جمهورها، خاصة بعد تداول مقطع فيديو يُظهرها وهي تتنقل بمساعدة شخص يدفع الكرسي من خلفها، وسط حشد من المعجبين والمعجبات الذين حرصوا على التقاط الصور التذكارية معها.
حياة الفهد تثير قلق جمهورها بعد ظهور مفاجئ على كرسي متحرك
انتشر مقطع الفيديو بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، وسط تساؤلات الجمهور حول طبيعة حالة حياة الفهد الصحية، حيث بدا على الفنانة الكبيرة علامات التعب والإرهاق، الأمر الذي زاد من مخاوف محبيها الذين عبروا عن تمنياتهم لها بالشفاء العاجل.
تصريحات من مقربين توضح طبيعة الحالة الصحية للفنانة الكويتية
كشفت مصادر مقربة من الفنانة حياة الفهد أن جلوسها على الكرسي المتحرك كان احترازياً، بسبب شعورها ببعض الإرهاق نتيجة السفر والتنقل، وليس بسبب تدهور مفاجئ في حالتها الصحية.
وأكد المقربون من حياة الفهد أن الفنانة البالغة من العمر 77 عاماً، بصحة جيدة، وأن ظهورها على الكرسي المتحرك كان لتسهيل حركتها خلال وجودها في فعاليات بغداد.
حتى الآن، لم تصدر أي تصريحات رسمية من الفنانة حياة الفهد أو فريق عملها حول تأثير حالتها الصحية في مشاريعها الفنية القادمة.
ويترقب محبو الدراما الخليجية بفارغ الصبر أي مستجدات تتعلق بجدول أعمال حياة الفهد وإمكانية مشاركتها في أعمال جديدة خلال الفترة المقبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثاني بالرقاد: أكاديمية أصحاب الهمم مبادرة فريدة لصناعة أبطال حقيقيين
ثاني بالرقاد: أكاديمية أصحاب الهمم مبادرة فريدة لصناعة أبطال حقيقيين

البيان

timeمنذ 24 دقائق

  • البيان

ثاني بالرقاد: أكاديمية أصحاب الهمم مبادرة فريدة لصناعة أبطال حقيقيين

مشيراً إلى أن دورة باريس شكلت صدمة إيجابية، فرضت التفكير في حلول فعالة لتصحيح المسار والاستعداد بطريقة احترافية للاستحقاقات المقبلة بما فيها دورة الألعاب البارالمبية لوس أنجلوس 2028، وقال: تصحيح واقع رياضتنا وطريقة إعداد رياضيينا ليس خياراً أمام الأندية بل واجباً من أجل العودة إلى منصات التتويج في الدورات البارالمبية المقبلة، لو استمررنا في العمل بالطريقة السابقة لن نتطور ولن نحقق أي ميدالية، مثلما حدث في باريس في الدورة الأخيرة، لقد أصبحت رياضة أصحاب الهمم تنافسية وليس مجرد نشاط، ولذلك يجب أن نواكب هذه التطورات حتى نستعيد مكاناً على منصة التتويج. ولذلك حرص نادي دبي لأصحاب الهمم على تغيير استراتيجية عمله ووضع خطة لصناعة أبطال حقيقيين من خلال إنشاء أكاديمية لاستقطاب لاعبين من أعمار صغيرة بين 8 و10 سنوات. حيث ستتم متابعتهم وتأطيرهم حتى عمر الـ14 عاماً ثم يتم توزيعهم عبر مسارين، الأول لرياضة النخبة الذي يشمل اللاعبين المؤهلين للمنافسة على مستويات عالية محلياً وعربياً ودولياً، والمسار الثاني يضم الرياضة للجميع، وهي الفئة التي تمارس الرياضة من أجل الرياضة وليس من أجل التنافس. كنا قريبين من تحقيق ميدالية على الأقل بواسطة محمد عثمان يوسف الذي فصلته بضع ثوانٍ عن المركز الثالث في أول مشاركة له، وهو لاعب شاب نتوقع منه الكثير في المستقبل، ولكن يجب أن نعترف أيضاً أننا لم نتحرك بشكل أفضل، لمواكبة التطورات التي تشهدها الرياضة البارالمبية على صعيد المنافسة. معرباً عن تفاؤله بتحقيق نتائج جيدة في لوس أنجلوس 2028، وقال: نحاول إعداد رياضيينا في النادي بالشكل الأمثل، ولدينا أبطال واعدون ولكن نحتاج إلى دعم أكثر من اللجنة البارالمبية ومجلس دبي الرياضي.

رئيس الوفد الكندي: نجتمع في الإمارات لأهداف إنسانية
رئيس الوفد الكندي: نجتمع في الإمارات لأهداف إنسانية

صحيفة الخليج

timeمنذ 27 دقائق

  • صحيفة الخليج

رئيس الوفد الكندي: نجتمع في الإمارات لأهداف إنسانية

أكد هنريك سميث، رئيس الوفد الكندي المشارك في أعمال الاجتماع ال 39 للمنظمة الدولية للبحث والإنقاذ، عبر برنامج الاتصالات العالمية للأقمار الاصطناعية «كوسباس سارسات»، والذي تستمر أعماله حتى 5 يونيو المقبل في أبوظبي، أن استضافة دولة الإمارات لهذا الحدث البارز يعكس التزامها الراسخ بدعم العمل الإنساني العالمي. وقال على هامش مشاركته في الاجتماع الذي يستضيفه المركز الوطني للبحث والإنقاذ بالحرس الوطني، إن البرنامج يعد منصة عالمية رائدة في مجال إنقاذ الأرواح، ويعتمد على منظومة متكاملة من الأقمار الاصطناعية لرصد إشارات الاستغاثة ونقلها في الوقت المناسب، بما يسهم في دعم العمليات الإنسانية وجهود البحث والإنقاذ التي تنفذها الجهات المختصة في مختلف أنحاء العالم. وأضاف أن الاجتماع يسهم في تعزيز كفاءة منظومة العمل، مشيراً إلى أن البرنامج يرتبط حالياً بنحو 70 قمراً صناعياً و130 محطة أرضية، بالإضافة إلى 30 مركزاً للتحكم، وتسفر عمليات الإنقاذ المنفذة عبر «كوسباس سارسات» عن إنقاذ نحو 3000 شخص سنوياً. وتابع: «نحن اليوم في دولة الإمارات من أجل تحقيق أهداف إنسانية نبيلة تتمثل في إنقاذ الأرواح، ونتطلع إلى العمل معاً لتحقيق مزيد من التقدم والتطور في أدائنا، بما يمكننا من تنفيذ مهامنا بشكل أسرع وأكثر دقة». وأوضح أن الاجتماعات تضم نحو 143 مسؤولاً من مختلف دول العالم، إلى جانب 100 مشارك آخرين ينضمون عبر تقنية الاتصال المرئي، معرباً عن أمله في أن تسهم هذه الاجتماعات في تحقيق التقدم المنشود. (وام)

اتهامات متبادلة بين إسرائيل والأمم المتحدة حول توزيع المساعدات
اتهامات متبادلة بين إسرائيل والأمم المتحدة حول توزيع المساعدات

صحيفة الخليج

timeمنذ 40 دقائق

  • صحيفة الخليج

اتهامات متبادلة بين إسرائيل والأمم المتحدة حول توزيع المساعدات

افتتحت مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة مواقع جديدة لتوزيع المساعدات في القطاع الفلسطيني أمس الخميس، وأعلنت أنها وزعت منذ بدء عملياتها يوم الاثنين نحو 1838182 وجبة، في وقت تبادلت إسرائيل الأمم المتحدة الإتهامات بمحاولة «عرقلة» توزيع المساعدات في غزة، في حين أكدت منظمة «اليونيسيف» أن نظام توزيع المساعدات في غزة «فوضوي» ويعرض حياة المدنيين للخطر. وقال مسؤولون في صندوق غزة الإنساني إن آلية توزيع المساعدات في المنظمة تعمل الآن «بكامل طاقتها»، ولديهم القدرة على شراء ما بين 60 إلى 65 شاحنة يومياً، وهو ما سيطعم 1.2 مليون فلسطيني. وبحسبهم فإن هذه المساعدات إضافة للمساعدات التي تقدمها المنظمات غير الحكومية، ما يعني أنهم سيحصلون خلال يوم أو يومين على نحو 80 شاحنة يومياً. وأعلن الصندوق أنه وزع خلال الأيام الثلاثة الأولى من عمله أكثر من 1.8 مليون وجبة على سكان قطاع غزة. وأضافت المؤسسة أنه تم توزيع نحو 990 ألف وجبة أمس. وبحسب المصادر فإن ذلك أدى إلى زيادة عدد مراكز التوزيع وتحسين آلية توزيع المساعدات. وأشارت المؤسسة إلى أنه تم توزيع ما يقارب 997920 وجبة طعام أمس. وذكر البيان الصادر عن المؤسسة أن مركز توزيع الأغذية الرابع بدأ عمله في قطاع غزة أمس. ويقع مركز التوزيع هذا في منطقة البريج وسط قطاع غزة. وأُفيد أيضًا أنه سيتم توسيع نطاق التوزيع إلى مناطق إضافية، بما في ذلك شمال قطاع غزة، خلال الأسابيع المقبلة. وكان السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، داني دانون، اتهم أمام مجلس الأمن الدولي الأمم المتحدة بنشر الذعر والإدلاء بتصريحات منعزلة عن الواقع، من وجهة نظره. وأتى تصريح السفير الإسرائيلي بعيد إعلان ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، رفض المنظمة الدولية العمل مع مؤسسة غزة الإنسانية. وقال دوجاريك للصحفيين «لن نتخلّى عن مبادئنا. لن نشارك في عمليات لا تحترم مبادئنا الإنسانية». كما أكّد دوجاريك أنّ الأمم المتحدة تبذل قصارى جهدها لتسلّم المساعدات التي تصل عبر معبر كرم أبو سالم وتوزيعها. وقال المتحدث الأممي إنّه «إذا لم نتمكن من استلام هذه البضائع، فأقول لكم شيئًا واحداً: هذا ليس لأننا لا نحاول». وأتى هذا التصريح ردّا على دانون الذي قال إنّ 400 شاحنة مساعدات تنتظر على الجانب الفلسطيني من معبر كرم أبو سالم، مشيراً إلى أنّ إسرائيل عرضت «طرقاً آمنة» إلى غزة. من جهة أخرى، حذرت كاثرين راسل المديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف» من نظام توزيع المساعدات الذي تدعمه إسرائيل في غزة، معتبرة أنه يهدد حياة المدنيين في القطاع. وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف في بيان أمس الخميس إن العالم «يشهد الفوضى الناجمة عن نظام توزيع المساعدات الذي تدعمه إسرائيل بتجاوز الأمم المتحدة». وأشارت إلى أن «النظام الجديد الذي تشرف عليه منظمة أمريكية تدعى مؤسسة غزة الإنسانية يهدد بتفاقم الوضع في القطاع». وأضافت أن المساعدات توزع عبر نقاط قليلة في غزة «ما يجبر المدنيين على السفر لمسافات بعيدة ويعرضهم للخطر». وتابعت «أن آلية توزيع المساعدات الجديدة تتعارض مع المبادئ الإنسانية وتخفق في تلبية التزام إسرائيل بموجب القانون الدولي. كما أشارت إلى أن «عسكرة» المساعدات الإنسانية ستعرض أطفال غزة لمزيد من المعاناة والموت».(وكالات)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store