logo
أسرار الصحف ليوم الثلاثاء 06-05-2025

أسرار الصحف ليوم الثلاثاء 06-05-2025

النهار
سألت مصادر سياسية لبنانية احد سفراء الدول الكبرى عن مغزى تدمير اسرائيل لمقر عسكري اساسي سوري في قمة جبل الشيخ وما اذا كانت العملية ترتبط بقاعدة دائمة بديلة او تدمير منشأت قبل اخلاء الموقع وتسليمه الى جهة اخرى.
يعاود صرح رياضي كبير فتح أبوابه أمام الجماهير الرياضية والمباريات المحلية الكبيرة بعد توقف قسري لعدة سنوات علماً أنه احتضن حدثاً شعبياً كبيراً قبل أشهر.
نائب بيروتي غاب عن اعلان زملائه لائحة في بيروت متذرعاً بالسفر خارج البلاد وهو الذي يصرح بأن خياره في الانتخابات البلدية والاختيارية هو ما تختاره العائلات البيروتية فيما انخرط نائب آخر في تشكيل لائحة مستنداً على تجربة عام 2016
رجل اعمال جنوبي متأهل من 3 نساء ابلغ مسؤولا حزبيا بانه سيرشحهن معاً للانتخابات البلدية علما ان القانون لا يمنعهن من ذلك، ولم يتضح السبب من وراء قراره اذا كان جديا او للمساومة على شان اخر.
نائب سابق في "تيار المسقبل" هو الوحيد من النواب والوزراء السابقين الذي أبقى له احد الأجهزة الأمنية عسكرياً لمرافقته في تنقلاته بين بيروت والبقاع.
لم يتصد لقضية تخص موقعاً ارثوذكسياً سوى احد النواب السابقين للطائفة وقد لقي تحركه ايجابية كبيرة داخل اوساط الارثوذكس في بيروت.
******
الجمهورية
اعتبر مسؤول كبير التحذير الصادر من السفر إلى لبنان من عاصمة كبرى بأنّه روتيني، ويُقابله سماح من دولة عربية بارزة أكثر أهمية.
يجري البحث في عرض من دولة عربية بإنشاء معملَين لقطاع حيَوي يعاني من تدهوره اللبنانيّون منذ عقود.
يشهد مرفق حيَوي تحسينات على كل المستويات الأمنية واللوجستية والإدارية بالتعاون بين أكثر من مؤسسة.
******
اللواء
يؤخر مشروع المداورة في مراكز عدد من السفارات العربية والأجنبية، إصدار التشكيلات الديبلوماسية التي ستطبق قاعدة إعادة الديبلوماسيين الذين قضوا أكثر من خمس سنوات في الخارج، بمن فيهم المعينين من خارج الملاك!
لم تتمكن اللوائح المعارضة «للثنائي» من تسجيل مكاسب لتاريخه في المناطق التي شهدت انتخابات وكذلك في الاستحقاقات المقبلة..
ارتفع عدد الموقوفين الى 9 في تحقيقات اطلاق الصواريخ.
******
البناء
يؤكد خبراء عسكريّون أن سقف ما تستطيع الغارات الإسرائيلية فعله في اليمن هو إضافة رقم في الخسائر المادية والبشرية إلى ما تتسبّب به الغارات الأميركية وبعد شهرين من الحملة الأميركية المكثفة لم يعد هناك فرصة للرهان على إنجازات نوعيّة تتصل بالتأثير على قدرة اليمن مواصلة إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة وما جرى مع الحاملة هاري ترومان وسقوط طائرة الـ "أف 18" من جهة وفي استهداف مطار بن غوريون من جهة موازية يقول إن اليمن يمتلك القدرة على استمرار إطلاق الصواريخ وإن صواريخه تمتلك قدرة اختراق الدفاعات الأميركية والإسرائيلية وكل ما يفعله التصعيد هو توسيع دائرة الفرص أمام اليمن نحو ميناء حيفا ومنصات الغاز ومحطات الكهرباء وتحلية المياة والقطارات بالنسبة لـ"إسرائيل" وإن صعّدت أميركا تنفتح أبواب استهداف القواعد والمصالح الأميركية القريبة من اليمن وصولاً الى ممر إجباري هو وقف الحرب على غزة للتخلص من كابوس اليمن أميركياً وإسرائيلياً.
تقول جهات إحصائيّة مهنيّة ومحايدة أن نتائج الانتخابات البلدية في جبل لبنان كشفت بقاء القدرة التصويتية للأحزاب التي حملتها الانتخابات النيابية في عام 2022 على حالها وإن المكان الوحيد الذي سوف يحمل مفاجآت هو مدينة بيروت حيث تغيب القوة السياسيّة الأساسيّة في العاصمة وهي تيار المستقبل والحالة الحريرية عموماً، ما سوف يجعل القوى المنظمة الثانية والثالثة التي يمثلها كل من الثنائي والأحباش صاحب كلمة فاصلة في الانتخابات والتحالفات.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن يحاصر ميناء حيفا.. ماذا بعد؟
اليمن يحاصر ميناء حيفا.. ماذا بعد؟

شبكة النبأ

timeمنذ 2 ساعات

  • شبكة النبأ

اليمن يحاصر ميناء حيفا.. ماذا بعد؟

سيواجه الكيان مشاكل كبيرة مع اليمن، فالحصار على مطار بن غوريون وميناء حيفا، سيشكل عامل ضغط كبير على حكومة نتنياهو على إيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار، وإذا قرر نتنياهو المضي بعيداً ومقاومة الحصار، فإن اليمن سينتقل بالتأكيد إلى خطوة أكبر في التصعيد من الكيان المؤقت... يتجاوز اليمن واقع الجغرافيا البعيدة، ويحقق انتصارات نوعية في معركة اسناده لغزة، في حالة استثنائية لا مثيل لها في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي. في العقود الماضية كان اليمن هامشاً، أو ملحقاً خلف قوى عربية في الصراع مع كيان العدو، كما هو الحال في السبعينيات من القرن الماضي عندما كان منفذاً للأجندة المصرية، لكن اليوم الواقع مختلف تماماً، فاليمن الجريح، قد خرج من ركام الحرب، ليفاجئ العالم بقدراته العسكرية الهائلة، وقراره الشجاع في إسناد غزة التي يتعرض سكانها لحرب إبادة جماعية غير مسبوقة من قبل الكيان، وبالعمليات اليمنية المتدرجة، يعيد اليمن الكرامة للأمة العربية المسحوقة، التي وصلت إلى حالة فظيعة من الهوان والانحدار في مواجهة العدو الإسرائيلي. وتأتي العمليات اليمنية بشكل تصاعدي، فالقيادة اليمنية لم ترمِ كل أوراقها دفعة واحدة على الطاولة، وإنما تمارس سياسية "الخطوات التدريجية المتصاعدة"، وهي استراتيجية أثبتت نجاعتها في الميدان، حيث بدأ اليمن فرض حصار خانق على العدو الإسرائيلي في البحر الأحمر، مانعاً السفن الإسرائيلية من العبور في البحر الأحمر، وهذا أثمر في فرض حصار خانق على ميناء [ايلات] الواقع جنوبي فلسطين المحتلة، ومع مرور الأشهر تعطل الميناء بالكامل، وبات خاوياً. لم تأتِ فكرة الحصار البحري على كيان العدو من خارج الصندوق، وإنما كان قراراً شجاعاً وحكيماً، فقد استثمر اليمن موقعه الجغرافي في مضيق باب المندب والبحر الأحمر، وأعاق وصول السفن إلى موانئ الكيان الصهيوني في فلسطين المحتلة، ولخطورة هذه الورقة على كيان العدو، حركت أمريكا أساطيلها البحرية وحاملات الطائرات والقطع الحربية إلى البحر الأحمر، بغية فك الحصار البحري عن الكيان، لكن اليمن استطاع وبعد ثلاثة أشهر من المواجهة هزيمة أمريكا في البحر، في مشهد لم يستوعبه المراقبون ولا حتى الأمريكيين أنفسهم، واضطر الرئيس الأمريكي ترامب للنزول من الشجرة، وتوقيع اتفاقية مع أنصار الله، يترجى فيها القوات المسلحة اليمنية بعدم المساس أو التعرض للسفن الأمريكية مقابل صمت أمريكا وعدم مساندتها للعدو الإسرائيلي، وبهذه الطريقة تمكنت اليمن من تحييد أمريكا بشكل لا يصدق. حصار مطار بن غوريون انتقل اليمن بعد ذلك إلى خطوة أخرى، ذات تأثير وفاعلية ومزعجة للكيان المؤقت، تمثلت في فرض حصار جوي على مطار اللد المسمى اسرائيلياً [بن غوريون]، وقد أسفرت هذه العمليات عن إلغاء الكثير من شركات الطيران لرحلاتها من وإلى المطار، وكبدت الكيان الكثير من الخسائر الاقتصادية. ويأتي الحصار اليمني مقابل تحقيق هدف واحد لا أكثر وهو [وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ورفع الحصار]، وإذا ما أوقف العدو الإسرائيلي عدوانه وحصاره على غزة، فإن اليمن سيتجه على الفور إلى رفع الحصار في البحر والجو، ما لم فإن الخيارات اليمنية كثيرة ومتعددة، وقد تصل إلى ما لا يمكن أن يتوقعه العدو. حصار ميناء حيفا ونظراً، لأن العدو الإسرائيلي لم يستجب للضغوط اليمنية الهائلة عليه، وفضل المضي قدماً في تكثيف عدوانه وحصاره على قطاع غزة، ومنها توسيع العمليات فيما يسمى [عربات جدعون] فقد تحتم على اليمن الانتقال إلى استخدام ورقة أخرى أكثر ألماً على الكيان المؤقت، وتمثلت هذه بالإعلان مساء الثلاثاء عن فرض حصار بحري على ميناء حيفا شمالي فلسطين المحتلة. وباستثناء تهديدات حزب الله اللبناني، لم تتعرض حيفا، وكذلك موانئها، ومنشآتها الاقتصادية والحيوية لأية مخاطر، ولهذا يأتي قرار الحظر اليمني ليضع "إسرائيل" في قلب العاصفة، ويجعلها تعمل ألف حساب للعواقب والتداعيات، لا سيما وأن القرار يأتي في ذروة التخلي الأمريكي عن حكومة المجرم نتنياهو ، وفي ظل تصاعد المواقف الأوروبية الساخطة من الكيان بسبب توسيع عملياته في قطاع غزة. وما يميز قرارات اليمن أنها ليست للاستعراض أو الاستهلاك الإعلامي، فالأفعال تسبق الأقوال، وصرامة الموقف اليمني المساند لغزة بات يعرفها الجميع، بما فيهم الأمريكيون أنفسهم الذين فشلوا عن إيقاف مساندة اليمن لغزة، ولهذا فقد كان حصار ميناء "أم الرشراش" جنوبي فلسطين المحتلة، والذي يطلق عليه العدو تسمية "ميناء ايلات" خير تجربة عملية على نجاح اليمن في فرض الحصار على كيان العدو، فالميناء توقف عن العمل بالكامل، والسفن لم تعد تصل إليه، والخسائر الاقتصادية للعدو لا يمكن حصرها. ويوصف ميناء حيفا بأنه "بوابة التجارة الإسرائيلية"، حيث تنقل حوالي 99% من جميع البضائع من وإلى كيان العدو داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عن طريق البحر، والميناء يمر من خلاله نحو ثلث التجارة الخارجية للاحتلال من تصدير واستيراد، كما تنتشر بالقرب منه مواقع إنتاج النفط والغاز القريبة من حيفا وتلك الواقعة في شرقي البحر المتوسط، ومنها [تمار] و[ليفياثان]. بطبيعة الحال، فإن التداعيات ستكون كبيرة على العدو الإسرائيلي إذا تم قصف الميناء من اليمن، حيث سيسبب أزمة كبيرة للكيان واقتصاده وأسواقه وقطاعه الإنتاجي والتصديري، وحتى في حال لجوء الكيان المؤقت إلى موانئ دولة مجاورة فإن لهذا تكلفته العالية على الاقتصاد والأسواق والمستهلك. وكما مثلت حيفا نقطة قوية للاحتلال وأسواقه وصناعته، ورئة حيوية لتجارته الخارجية وصادراته طوال السنوات الماضية، يمكن أن تتحول إلى نقطة ضعف في حال نجاح الحصار اليمني. ومن أبرز التداعيات للحصار على الميناء، هو أن الكيان يعتمد على أكثر من 35% من حجم الاستيراد والتصدير الإسرائيلي، حيث يأتي البترول، والمواد الخام، والمنتجات الصناعية والحبوب على رأس الواردات، وإذا ما تم تفعيل الحصار، فهذا يعني حدوث أزمة مشتقات نفطية خانقة في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أن الحصار سيهدد إمدادات السلع الأساسية للكيان، ولن يجد أي منفذ آخر لدخول السلع إليه، لا سيما بعد تعطل ميناء أم الرشراش على البحر الأحمر. سيواجه الكيان مشاكل كبيرة مع اليمن، فالحصار على مطار [بن غوريون] وميناء حيفا، سيشكل عامل ضغط كبير على حكومة نتنياهو على إيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار، وإذا قرر نتنياهو المضي بعيداً ومقاومة الحصار، فإن اليمن سينتقل بالتأكيد إلى خطوة أكبر في التصعيد من الكيان المؤقت.

بعد ساعات على العدون الإسرائيلي.. الرئيس المشاط من مطار صنعاء: لن نتراجع عن دعم فلسطين وعلى الصهاينة الاستعداد لصيف ساخن
بعد ساعات على العدون الإسرائيلي.. الرئيس المشاط من مطار صنعاء: لن نتراجع عن دعم فلسطين وعلى الصهاينة الاستعداد لصيف ساخن

المنار

timeمنذ 11 ساعات

  • المنار

بعد ساعات على العدون الإسرائيلي.. الرئيس المشاط من مطار صنعاء: لن نتراجع عن دعم فلسطين وعلى الصهاينة الاستعداد لصيف ساخن

أكد رئيس المجلس السياسي الأعلى في اليمن، مهدي المشاط، في تصريح من مطار صنعاء الدولي، أن اليمن لن يتراجع عن موقفه الثابت في دعم الشعب الفلسطيني، مشددًا على أن الكيان الصهيوني عليه أن يستعد لصيف ساخن، في ظل استمرار العدوان على غزة واستهداف منشآت حيوية في اليمن. وقال المشاط: 'العدوان الإجرامي الذي نفذه العدو اليوم في مطار صنعاء لن يثنينا مهما كان، بل سيدفعنا إلى المزيد والمزيد'، مضيفًا: 'الرجال ستأتي بالطائرات، وسيعود المطار بإذن الله تعالى'. ووجّه المشاط رسالة مباشرة إلى العدو الصهيوني، قائلاً: 'لن نتراجع ولن نستسلم، ولن تُكسر إرادتنا أو نتراجع عن قرارنا المتمثل في إسناد أهلنا في غزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار'. وفي تهديد صريح لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، قال المشاط: 'للمجرم نتنياهو: لن تستطيع أن تحمي قطعان الصهاينة من صواريخنا'، مشيرًا إلى أن 'الملاجئ لن تكون ملاذًا آمنًا لهم بعد اليوم، وعلى قطعان الصهاينة أن يدركوا أن الصواريخ اليمنية قادرة على الوصول إلى هدفها'. كما شدد الرئيس المشاط على أن 'حكومة القذر نتنياهو غير قادرة على حمايتكم، فالمفاجآت القادمة مؤلمة'، لافتًا إلى أن 'الصواريخ اليمنية ستُصمم على الوصول إلى هدفها أو إلى مجموعة أهداف عشوائية'. وفي سياق متصل، جدد المشاط تحذيره لجميع شركات الطيران التي لا تزال تسيّر رحلات إلى الكيان الصهيوني، وقال: 'نؤكد لجميع الشركات التي ما تزال مستمرة في الوصول إلى مطار اللد، المسمى إسرائيليًا بن غوريون، بأنها معرضة للخطورة في أي لحظة'، مضيفًا: 'ندعو جميع المسافرين حول العالم إلى تجنب الركوب على الطائرات التي لا تزال مستمرة في رحلاتها إلى مطار بن غوريون، لأنها معرضة لعقوباتنا وليست آمنة'. وأكد المشاط أن استهداف مطار صنعاء من قبل طيران العدو الصهيوني 'يُثبت حجم الألم الذي تسببه ضربات القوات المسلحة اليمنية'، معتبرًا أن 'هذا الاستهداف لن يوقف عزيمتنا، بل سيكون دافعًا للمزيد من الردود'. وفي الشأن العسكري، كشف الرئيس المشاط عن تطور قدرات الدفاع الجوي اليمني، قائلاً: 'بمقدور دفاعاتنا الجوية التعامل مع طائرات الـ(F-35) إن شاء الله، وما كان يمنعها في السابق هو اختباؤها بالقرب من الطيران المدني'. وأضاف محذرًا: 'اختباء طائرات (F-35) بالقرب من الطيران المدني سيضطرنا لإغلاق الملاحة في مجال طيرانها، حتى يتسنى لدفاعاتنا التعامل معها بأريحية'. واختتم المشاط تصريحه بتأكيد استمرار المعركة، قائلاً: 'على الصهاينة أن ينتظروا صيفًا ساخنًا، فالمعادلة تغيرت، والمرحلة القادمة ستكون أكثر إيلامًا للعدو، ولن يكون بمقدور حكومته حمايته من ردودنا القادمة'. عدوان إسرائيلي جديد على مطار صنعاء الدولي وفي وقت سابق اليوم، أفادت مصادر يمنية بأن مطار صنعاء الدولي تعرض لعدوان جوي إسرائيلي. وأوضحت المصادر أن طيران العدو الإسرائيلي شن 4 غارات استهدفت المدرج في مطار صنعاء، بالإضافة إلى طائرة تابعة للخطوط الجوية اليمنية. وفي تصريح لإذاعة الجيش الإسرائيلي، أعلن وزير الحرب الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أن سلاح الجو شن غارات استهدفت مواقع في مطار صنعاء، حيث تم تدمير آخر طائرة كانت موجودة في المطار. وأشارت القناة 12 الإسرائيلية إلى أن أكثر من 10 طائرات شاركت في العدوان على مطار صنعاء في اليمن. واعتبر يسرائيل كاتس أن الغارات على اليمن تمثل رسالة واضحة واستمرارًا لسياسة تل أبيب التي تقضي بأن من يطلق النار على الكيان سيدفع ثمناً باهظاً. وأضاف أن المطارات والموانئ في اليمن ستتعرض لضربات شديدة، مؤكداً أن مطار صنعاء 'سيُدمر مرة بعد مرة' في حال استمرار تهديد الأمن الإسرائيلي. وأمس الثلاثاء، أعلنت القوات المسلحة اليمنية استهداف مطار اللد وهدفاً حيوياً في منطقة يافا المحتلة بعملية صاروخية مزدوجة، باستخدام صاروخين باليستيين، أحدهما فرط صوتي. وأوضح متحدث القوات المسلحة، العميد يحيى سريع، في بيان متلفز، أن القوة الصاروخية نفذت عمليةً عسكريةً نوعيةً مزدوجةً، بصاروخين باليستيين، أحدهما فرط صوتي من نوع 'فلسطين 2″، استهدف مطار اللد المعروف إسرائيلياً بمطار 'بن غوريون' في منطقة يافا المحتلة. أما العملية الثانية، فتمت باستخدام صاروخ من نوع 'ذو الفقار'، استهدف هدفاً حيوياً للعدو الصهيوني شرقي منطقة يافا المحتلة. وجددت القوات المسلحة اليمنية تأكيدها على أن عملياتها مستمرة وستعمل على تصعيدها، ولن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. ويوم الأحد الماضي، نفذت القوة الصاروخية عمليةً عسكريةً نوعيةً استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي. وخلال 24 ساعة، منذ فجر الخميس وحتى فجر الجمعة، نفذت القوات المسلحة اليمنية خمس عمليات عسكرية استهدفت كيان العدو، منها ثلاث عمليات بصواريخ فرط صوتية استهدفت مطار اللد يوم الجمعة. ويأتي ذلك في سياق عمليات الإسناد اليمنية نصرةً للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية في غزة على يد كيان العدو الصهيوني بمشاركة أمريكية.

بعد صاروخ الحوثي.. مطار بن غوريون يستأنف عملياته
بعد صاروخ الحوثي.. مطار بن غوريون يستأنف عملياته

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 4 أيام

  • القناة الثالثة والعشرون

بعد صاروخ الحوثي.. مطار بن غوريون يستأنف عملياته

استأنف مطار "بن غوريون" الإسرائيلي عملياته "بشكل كامل"، بعد توقف رحلاته الجوية وتأخر هبوط الطائرات فيه في وقت سابق، إثر إطلاق صاروخ باليستي من اليمن، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الأحد. ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي تأكيده لاحقا، "اعتراض الصاروخ بنجاح". وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفاد برصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل، وبأن "أنظمة الدفاع تعمل على اعتراض التهديد". وتواصل جماعة الحوثي إطلاق الصواريخ، التي تقول إنها "باليستية فرط صوتية" باتجاه إسرائيل وذلك منذ بدء الحرب على غزة دعما لحركة حماس الفلسطينية التي تحاربها إسرائيل في قطاع غزة. وتشدد الجماعة على أن عملياتها العسكرية ضد إسرائيل مستمرة وسوف تتصاعد حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها. وكان الجيش الإسرائيلي قد أعلن الجمعة إسقاط صاروخ آخر أطلق من اليمن، حيث دوت صافرات الإنذار في عدة مناطق في جميع أنحاء إسرائيل، حسبما ذكر الجيش الإسرائيلي حينذاك على منصة التواصل الاجتماعي "إكس". بالمقابل، شنت إسرائيل عدة هجمات استهدفت مطار صنعاء وميناء الحديدة ردا على هجمات الحوثيين على أراضيها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store