
ارتفاع حصيلة انهيار مبنى سكني في باكستان إلى 27 قتيلا
ووقع الحادث الجمعة قبيل الساعة العاشرة (5,00 ت غ) في أكبر مدينة في باكستان، وتحديدا في حي لياري الفقير والذي سبق أن شهد أعمال عنف لعصابات ويعتبر أحد الأماكن الأكثر خطرا في البلاد، وفق وكالة «فرانس برس».
وقال الناطق باسم المسعفين حسن خان «تم رفع القسم الأكبر من الأنقاض»، لافتا إلى مقتل 27 شخصا.
وكانت حصيلة سابقة أشارت الى سقوط 21 قتيلا.
ورجح خان أن تنتهي عمليات إزالة الأنقاض بعد ظهر الأحد.
وقالت السلطات السبت إن المبنى أعتبر غير آمن للسكن وإن إشعارات إخلاء أرسلت إلى سكانه على مدى ثلاث سنوات، لكن المالكين وبعض السكان قالوا إنهم لم يتسلموها.
سوء البناء والتوسعات العمرانية غير القانونية
وأفاد سكان بأنهم رأوا تشققات في المبنى قبيل انهياره.
وكثيرا ما تحصل انهيارات أسقف ومبان في أنحاء باكستان، ويعود ذلك أساسا إلى ضعف معايير السلامة ومواد البناء الرديئة في البلد الواقع بجنوب آسيا، والذي يزيد عدد سكانه على 240 مليون نسمة.
لكن كراتشي، التي يقطنها أكثر من 20 مليون نسمة، تُعرف بشكل خاص بسوء البناء والتوسعات العمرانية غير القانونية والبنى التحتية المتهالكة والاكتظاظ السكاني والتراخي في تطبيق قواعد البناء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوسط
منذ 40 دقائق
- الوسط
ارتفاع حصيلة الفيضانات في تكساس إلى 59 قتيلًا
ارتفعت حصيلة الفيضانات المفاجئة التي ضربت تكساس الى 59 قتيلًا، بحسب ما أفاد مسؤول في الولاية الأميركية فيما واصل المسعفون عمليات البحث عن مفقودين. وقال نائب حاكم الولاية دان باتريك لمحطة «فوكس نيوز»: «لقد خسرنا أشخاصًا آخرين وبات العدد 59 قتيلًا»، مرجحًا أن ترتفع الحصيلة، بحسب «فرانس برس». وارتفعت، في وقت سابق السبت، حصيلة قتلى الفيضانات المدمّرة في وسط تكساس بالولايات المتحدة الأميركية إلى 50 شخصًا، بينهم 15 طفلًا، بحسب ما أعلن مسؤولون، في وقت يبحث فيه عناصر الإنقاذ عن أكثر من عشرين فتاة مفقودة. مقاطعة كير الأكثر تضررًا وتعد مقاطعة كير الأكثر تضررًا، إذ سجّلت 43 قتيلًا، تليها مقاطعة تريفيس، حيث لقي أربعة أشخاص حتفهم، بحسب حصيلة أعدتها وكالة «فرانس برس» بناءً على أرقام قدمها مسؤولون محليون، بينما لقي شخصان حتفهما في مقاطعة بورنيت، وقتل آخر في مقاطعة توم غرين. وبقي التحذير قائمًا من الفيضانات في أنحاء وسط تكساس، بينما ارتفع منسوب نهر غوادلوبي بثمانية أمتار في غضون 45 دقيقة فقط. وسادت الفوضى مخيم مقاطعة كير الصيفي، الذي كان يستضيف مئات الفتيات، حيث غطت الوحول البطانيات والألعاب وغيرها من المقتنيات. توسيع نطاق حالة الكارثة من جهته، أكد رئيس إدارة الطوارئ في تكساس، نيم كيد، أن أطقم الإنقاذ الجوية والبرية والمائية تقوم بعمليات تمشيط على طول نهر غوادلوبي بحثا عن ناجين وجثث القتلى. وأضاف: «سنواصل البحث حتى يجرى العثور على جميع المفقودين». وقال حاكم ولاية تكساس غريغ أبوت، في مؤتمر صحفي، إنه سيوسع نطاق حالة الكارثة في الولاية، وسيطلب موارد فدرالية إضافية من الرئيس دونالد ترامب. بدأت الفيضانات الجمعة الماضي، إذ هطلت في غضون ساعات كميات أمطار تعادل تلك التي تشهدها المنطقة على مدى أشهر. وحذّرت هيئة الأرصاد الوطنية من فيضانات أخرى مع توقعها هطول المزيد من الأمطار. وقال قائد شرطة المنطقة المنكوبة، لاري ليثا، في مؤتمر صحفي: «انتشلنا 43 جثة في مقاطعة كير، من بينها 28 بالغًا، بالإضافة إلى 15 طفلا».


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
الحصادي يطالب بتحقيق شفاف في وفاة المريمي: 'لم يعد الأمر شأناً عائلياً'
ليبيا – الحصادي: قضية المريمي لم تعد شأناً عائلياً بل قضية رأي عام مطالبة بتحقيق شفاف وعرض نتائجه أمام الليبيين أكد عضو المجلس الأعلى للدولة، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين، منصور الحصادي، أن قضية وفاة الناشط عبد المنعم المريمي تجاوزت حدود عائلته، وأصبحت قضية رأي عام تتطلب فتح تحقيق شفاف ومستقل، يُعرض نتائجه علنًا على الشعب الليبي. تحذير من تكرار الحادثة مع أي مواطن الحصادي، وفي تصريحات خاصة لتلفزيون 'المسار'، شدد على أن ما حدث مع المريمي قد يتكرر مع أي مواطن ليبي، إذا استمر الصمت والتغاضي عن 'الظلم والقهر والقتل'، بحسب تعبيره.


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
إنقاذ 22 مهاجراً غير شرعي قبالة سواحل الزاوية
أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية، عن إنقاذ 22 مهاجراً غير شرعي من جنسيات مختلفة، في عملية نفذها الزورق 'وادي كعام P300' التابع للإدارة العامة لأمن السواحل، وذلك قبالة سواحل مدينة الزاوية مساء أمس. وجاءت العملية بناءً على تعليمات وزير الداخلية المكلّف، وضمن خطة موسعة لتكثيف الدوريات البحرية خلال فصل الصيف، بإشراف مباشر من مدير الإدارة العامة لأمن السواحل. وبحسب البيان، جرى نقل المهاجرين إلى نقطة ميناء الشعاب في طرابلس، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم، تمهيداً لإحالتهم إلى جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية لاستكمال الإجراءات المعمول بها.