
جورجينا رودريغير تتصدر أجمل إطلالات النجمات هذا الأسبوع بالكورسيه
رصدنا لك سيدتي لهذا الأسبوع أقوى الإطلالات التي ظهرت بها النجمات هذا الأسبوع، سواء أكانت من احتفاليات حضرنها أو من إطلالات بطابع ستريت ستايل وعدنا لك بهذه الإطلالات الجميلة، وسنبدأ بالإطلالات الجميلة لننتهي بالأجمل بشكل تدريجي وهي على الشكل التالي:
بيونسيه بفستان كورسيه مع قفازات من الجلد
View this post on Instagram
A post shared by @stylebeyonce
تألقت النجمة بيونسيه Beyonce في لندن خلال حفل أقامته ضمن جولتها العالمية Cow Boy Carter بفستان بطابع كورسيه وتنورة منفوخة وهو مصنوع من القماش المطبع بألوان ورسوم ملونة. وقد حمل الفستان توقيع دار فيرساتشي Versace. وتم تنسيق قفازات شفافة مع الفستان الذي تم تصميمه خصيصاً للنجمة لعمله الفني الجديد.
مايلي سايروس في مهرجان ترايبيكا السينمائي
Embed from Getty Images
تألقت النجمة مايلي سايروس Miley Cyrus في افتتاج مهرجان ترايبيكا السينمائي 2025 بفستان من الكروشيه المطرز باللؤلؤ والأحجار البراقة بحرفية عالية وهو مبطن، وقد حمل توقيع دار سكياباريللي Schiaparelli وحملت حقيبة مربعة من الدار نفسها ونسقت مع الزي وشاحاً من الفرو البيج، وتوجت إطلالتها بتسريحة متموجة على كتفيها.
نيكول باركر بفستان كورسيه
Embed from Getty Images
حضرت النجمة نيكول باركر افتتاح فيلم Train Your Dragon ضمن مهرجان ترايبيكا السينمائي 2025 Tribeca Film Festival، مرتدية فستاناً أسود من الساتان بقصة منفذة على شكل طيات وهو بطابع الكورسيه من الأعلى، وقد نسقت معه حذاء عالياً أسود ورفعت شعرها المجعد بشينيون منخفض.
باريس هيلتون بفستان أسود مع بوت عال
Embed from Getty Images
أطلت النجمة باريس هيلتون Paris Hilton بفستان براق مطرز بالخرز الأسود البراق وهو يتسم بقصة ميني ضيقة وأكمام طويلة من تصميم ألكسندر فوتييه، ونسقت معه البوت الجلدي العالي الأسود. واتسم الفستان بكم طويل واحد مع قفاز شفاف أسود من الجهة الثانية وتزينت بطوق مجوهر حول العنق.
جورجينا رودريغيز بفستان كورسيه
View this post on Instagram
A post shared by Georgina Rodríguez (@georginagio)
سجلت النجمة جورجينا رودريغيز Georgina Rodriguez أبرز إطلالة في فستان كورسيه ميدي مصنوع من الساتان ومزخرف بشرائط من الساتان لتضييق منطقة الخصر وإبراز قوام الساعة الرملية لديها، وذلك في احتفال أقامته شركة نتفليكس Netflix إسبانيا، وقد حمل الفستان الأسود المزدان بحمالات رفيعة توقيع دار دولتشي أند غابانا Dolce & Gabbana. وتوجت إطلالتها بتسريحة ريترو متموجة ومكياج ارتكز على العيون وانتعلت حذاء أسود بكعب عالٍ.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 20 دقائق
- الشرق الأوسط
متحف لندني يفتح كنوزه «على الطلب»... الفنّ في متناول اليد
بات في إمكان عشّاق الفنّ أن يختاروا من متحف لندني كبير القطعة التي يرغبون في الاطّلاع عليها من كثب؛ إذ افتُتح أخيراً فضاء تفاعلي يتيح لزواره «طلب» معاينة ما يشاءون من بين آلاف الأعمال الموجودة في مستودعه. وهذا المتحف «رائع! وأفضل بكثير من أي متحف عادي»، وفق ما تنقل «وكالة الصحافة الفرنسية» عن معلّمة الفيزياء المتقاعدة جاين بايلي التي كانت مأخوذة بالنظر إلى طقم طبول عازف الدرامز في فرقة الروك الشهيرة «ذي هو» في ستينات القرن العشرين وسبعيناته، كيث مون. وأضافت: «أتمنّى لو كنتُ أستطيع إحياءه ليعزف لنا أغنية. لكان ذلك رائعاً»، مشيرة إلى طقم الطبول الأسود والأحمر الموضوع على منصة نقالة، والمثبّت على رفّ معدني. المبادرة «هي الأولى من نوعها في العالم» (أ.ف.ب) في الجوار، توجد عشرات القطع الثمينة، من أوانٍ سيراميكية ولوحات وألعاب من عهد سلالة تيودور، في هذه المساحة التي تُشبه مستودعاً تجارياً. وهذا المكان هو مخزن «ستورهاوس» التابع لمتحف «فيكتوريا أند ألبرت»، وهو فرع من هذا المتحف اللندني الكبير للفنون الزخرفية. وافتُتِح هذا القسم في 31 مايو (أيار)، وزارته مؤخراً الأميرة كايت، راعية المؤسّسة. ويقع المتحف في الموقع السابق لدورة الألعاب الأولمبية 2012، شرق العاصمة، ويضمّ نحو 250 ألف قطعة من مخزون المتحف، موزَّعة على 4 طبقات، وتمثل خُمس مجموعته الإجمالية. ومن بين هذه القطع ما لم يُعرض قط تقريباً، على غرار «لو تران بلو»، الستارة المسرحية البالغ طولها 12 متراً لعرض باليه يحمل الاسم عينه، والمستوحاة من لوحة لبيكاسو. هنا، لا توجد واجهات زجاجية واقية؛ إذ إنّ الأعمال كافة متاحة للجمهور كل أيام الأسبوع، مجاناً. أما الأهم من ذلك كلّه، فهو إمكان حجز آلاف القطع عبر موقع المتحف الإلكتروني. كل قطعة حكاية... ورمز يقود إلى أسرارها (أ.ف.ب) وعندما يجري الحجز، تُتاح للزوار، الذين يمكنهم حملها باستخدام قفازات توفرها المؤسسة، تحت إشراف دقيق من أعضاء فريق العمل. ويشكّل الانفتاح جوهر المشروع، بمعنى كسر الحواجز المادية والنفسية لاستقطاب الزوار من جميع الفئات، ومن بينها الشباب. وقالت إحدى أمينات المتحف، جورجيا هاسلداين: «مجموعتنا مُلك للجميع، ويجب أن يتمتّع الجميع بحرّية الاطّلاع إليها»، مُؤكدة أنّ هذه المبادرة «هي الأولى من نوعها في العالم». وإنما المشروع أثار في البداية مخاوف بعض الموظفين الذين أبدوا خشيتهم من تعرُّض القطع لأضرار. لكنّ هاسلداين ردَّت: «بمجرَّد أن شرحنا المشروع، وشدّدنا على ضرورة الانفتاح والتطلُّع إلى المستقبل»، تبدَّدت هذه المخاوف. ورأت أن «القدرة على تفحُّص الجزء الخلفي من قطعة أثرية، والنظر داخل ثوب... كل هذه الأمور تُسهم في فهمنا لثقافتنا المادية». أما الباحثة المتخصصة في تاريخ المتاحف في جامعة لينكولن بإنجلترا كيت هيل، فوصفت هذا المشروع بأنه «غير عادي». وفيما بدأت المتاحف الكبرى بتنظيم «جولات مصحوبة بمرشدين» في مستودعاتها، فإنّ هذه الجولات غالباً ما تكون مجرّد تجوّل بين أعمال فنّية محاطة بحماية مشدّدة. وأضافت أن هذه القطع «تكون ظاهرة ولكن لا يمكن الوصول إليها». حوار حميم مع التاريخ (أ.ف.ب) وشدَّدت جيمّا غلايستر (28 عاماً)، خلال تجوّلها في مستودع «فيكتوريا أند ألبرت»، على أنّ «الأعمال الفنّية ينبغي ألاّ تُعرض خلف زجاج، بعيداً من الناس، وإنما يجب أن تكون قريبة وتفاعلية». وأيّدها في ذلك مانو غارزا، وهو نيويوركي انتقل إلى لندن في يناير (كانون الثاني)؛ إذ رأى أنّ مستقبل المتاحف يكمن في «إتاحة الوصول إلى الأعمال الفنية». وعلى عكس المتاحف التقليدية، ليس ثمة هنا تقريباً أيّ لافتات توضيحية. ولكن رموز الاستجابة السريعة «كيو آر كودز» منتشرة على مسار الزيارات، وهي تقود إلى لائحة شروح تتيح للزوّار معرفة مزيد عن الأعمال التي يشاهدونها. وقالت جاين بايلي: «قد ترى قطعة فنّية لم تكن تعرف عنها شيئاً قبل 5 دقائق، لكنها تلفت انتباهك، وفجأة ترغب في معرفة مزيد عنها. إنه لأمر رائع». ولاحظت كيت هيل أنّ «فتح المستودعات وسيلة لجعل الزائر مُشاركاً فاعلاً، وليس مجرّد متلقٍّ للمعلومات التي يعطيها الخبراء». وخلصت إلى القول: «إنها دعوة للمشاركة في الحوار».


الرجل
منذ 29 دقائق
- الرجل
لقطة طريفة تُشعل افتتاح المونديال: IShowSpeed يعتلي عرش "فيفا" مؤقتًا! (فيديو)
في واحدة من أغرب لحظات افتتاح كأس العالم للأندية 2025، فاجأ رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، جياني إنفانتينو، الجماهير بتصرف طريف تجاه اليوتيوبر الأمريكي دارين جايسون واتكنز جونيور، المعروف باسم IShowSpeed أو "سبيد"، الذي يحظى بشهرة عالمية بفضل دعمه المتكرر للنجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد نادي النصر السعودي. المشهد جرى على ملعب "هارد روك" في الولايات المتحدة، خلال مباراة فريقي الأهلي المصري وإنتر ميامي الأمريكي، التي انتهت بالتعادل السلبي، إذ ظهر إنفانتينو وهو يسلّم "سبيد" سترة رسمية بشعار "فيفا"، قبل أن يجلسه على كرسيه بشكل رمزي في احتفالية مزاح وُصفت بالفكاهية، بمشاركة النجم البرازيلي المعتزل رونالدو نازاريو. أضفى المشهد طابعًا مسرحيًا، خاصة عندما ساعد رونالدو نازاريو، أسطورة البرازيل، "سبيد" على ارتداء السترة الرسمية، في وقت بدا فيه الأخير مذهولًا مما يحدث، ليعلّق ساخرًا: "بوصفي رئيس الفيفا الآن، أريد ركلة جزاء لرونالدو"، في إشارة ساخرة إلى غياب نجم النصر عن البطولة. Speed is getting the FIFA president treatment at the FIFA Club World Cup 😭 — Speedy Updates (@SpeedUpdates1) June 15, 2025 تسلّط هذه اللقطة الضوء على التداخل المتنامي بين صناعة المحتوى الرقمي وكرة القدم العالمية، إذ باتت الشخصيات المؤثرة في مواقع التواصل تلعب أدوارًا رمزية أو ترفيهية في المناسبات الكروية الكبرى، في محاولة لاستقطاب جماهير جدد وتحفيز التفاعل. وكان إنفانتينو قد ظهر سابقًا برفقة "سبيد" ضمن حملة ترويجية للبطولة، في ظل تراجع ملحوظ في مبيعات التذاكر، ما دفع "فيفا" إلى تخفيض أسعارها بصورة غير مسبوقة.


الرجل
منذ 44 دقائق
- الرجل
الملك تشارلز يوجّه رسالة مبطّنة للأمير هاري في يوم الأب
تزامنًا مع يوم الأب، نشر الملك تشارلز الثالث، اليوم الأحد، 15 يونيو 2025، صورة مؤثرة تجمعه وشقيقته الأميرة آن في طفولتهما، بينما يدفعهما والدهما الراحل الأمير فيليب على الأرجوحة. وجاءت الصورة بالأبيض والأسود، مرفقة بصورة ثانية للملكة كاميلا إلى جانب والدها الراحل، بروس شاند، في منشور رسمي عبر حساب العائلة المالكة على إنستجرام. وجاء في التسمية: "إلى جميع الآباء في كل مكان... نتمنى لكم يوم أب سعيدًا اليوم". لكن المنشور الذي بدا حنونًا، حمل في طياته غيابًا لافتًا لأي إشارة إلى الأمير هاري، الابن الأصغر للعاهل البريطاني، وسط استمرار التوتر بين الجانبين. هاري: "لا أعرف كم بقي لوالدي..." القطيعة تعود إلى عام 2020، حين قرّر الأمير هاري وزوجته التخلّي عن أدوارهما الرسمية، والانتقال للعيش في كاليفورنيا، ومنذ ذلك الحين، تتصاعد الخلافات بين الطرفين، خاصة مع خسارة هاري الحماية الأمنية الممولة من الدولة البريطانية، وهو ما وصفه محاموه بأنه "قضية حياة أو موت"، وقد رفض القضاء البريطاني مؤخرًا استئنافًا تقدم به الأمير لاستعادة هذه الحماية. وفي مقابلة صريحة بثّتها قناة BBC بالتزامن مع المناسبة، صرّح الأمير هاري قائلًا: "أرغب في المصالحة مع عائلتي، لم يعد هناك معنى للمواجهة"، وأضاف بصوت يحمل مزيجًا من العتب والقلق: "لا أعلم كم بقي لوالدي، الحياة ثمينة"، موضحًا أن القطيعة مستمرة "بسبب ملف الحماية، لكنه لا يكلّمني، رغم أنني أتمنى أن نتصالح". وفي اعتراف صادم، قال هاري إنه لا يرى أي احتمال لعودة ميجان وأطفالهما، آرتشي وليليبت، إلى المملكة المتحدة ما لم تتوفّر لهم الحماية الأمنية التي يطالب بها.