
أحمد فهمي: فيلم «أحمد وأحمد» يحترم عقل المشاهد.. وأحب الأدوار التى تخطفنى.. والسقا أستاذى وصاحب فضل ( حوار )
>> ترتيب الأسماء على تتر الفيلم لم يشغلنا والكواليس كانت ممتعة ومثيرة
>> المخرج أحمد نادر جلال نجح في خطف الجمهور من الأكشن للكوميديا
>> تعديل السيناريو أو الإضافة أصبح أمرًا عاديًا فى كل الأعمال
العمل مع السقا«حلم وتحقق » بهذه الكلمات بدأ الفنان أحمد فهمى حواره مع فيتو عن فيلمه الجديد «أحمد وأحمد» الذى جمعه لأول مرة مع الفنان أحمد السقا، كاشفًا عن الصعوبات التى واجهته خلال تصوير العمل، وعن ردود الأفعال التى تلقاها حول العمل.
*فى البداية، كيف كانت ردود الأفعال حول فيلم «أحمد وأحمد»؟
«أحمد وأحمد» أراه عملًا مختلفًا من كل الاتجاهات، وردود الأفعال حتى الآن جيدة بشكل كبير، ولم أجد تعليقًا سلبيًا على العمل، وكان هدفنا منذ البداية أن نقدم عملًا يحترم عقلية المشاهد، لأن الجمهور أصبح لديه وعى كبير بكل ما يقدم، وقدمنا عمل أكشن وكوميدى فى نفس الوقت.
*الجمع بين الأكشن والكوميدى أمر صعب.. كيف تحققت المعادلة؟
بالفعل، كان هناك صعوبة فى هذا الأمر، أن تخطف الجمهور من الأكشن للكوميديا فى نفس السياق، ولكن المخرج أحمد نادر جلال استطاع تحقيق هذه المعادلة، وبذل مجهودًا كبيرًا فى تحقيقها.
*"أحمد وأحمد" مشروع قائم منذ سنوات.. هل كان سيتم إلغاؤه؟
نحن بالفعل اتفقنا على العمل منذ سنوات، ولم نكن نعلم متى سنبدأ فى تصوير أحداثه، ولكن أمر إلغاء العمل لم يكن فى الحسبان، فكنا حريصين كثيرًا على تقديم هذا العمل، وخاصة أنه كان حلمًا من أحلامي، وهو العمل مع السقا.
*هل أنت راضٍ عن الإيرادات التى حققها العمل حتى الآن؟
التوفيق من عند ربنا، والحمد لله حتى الآن العمل حقق إيرادات مرضية بشكل كبير، وإن شاء الله سيكون هناك زيادة فى الإيرادات خلال الفترة القادمة، لأنه معروض منذ أيام قليلة.
*كيف كانت الكواليس بينك وبين السقا خلف الكاميرا؟
«أحمد وأحمد» أول عمل فنى يجمعنى بالسقا، والكواليس بيننا كانت ممتعة وعبارة عن مواقف وهزار وضحك بشكل كبير، وهذا جعل فريق العمل كله يحب العمل معنا، وكنا حريصين على مساعدة الغير خلف الكاميرا، لأننا كاست متكامل، وخروج العمل بشكل مناسب فى صالح الجميع.
*ماذا عن مدى علاقتك الشخصية بالسقا؟
أحب السقا كثيرًا على المستوى الشخصي، فهو بمثابة شقيقي، وتربطنا علاقة صداقة قوية منذ سنوات، والجمهور شاهد على ذلك، أمنيتى تحققت بالعمل معه، وشرف كبير لى بعد كل هذه السنوات أن أتعاون مع أستاذى وصاحب الفضل الأول عليَّ.
*هل كان هناك اختلاف على ترتيب الأسماء أو أى شيء خلاف ذلك؟
لم يكن فى حسبان أيٍّ منا هذا الأمر، ولم نشغل بالنا إلا بالعمل فقط، وأن يخرج بشكل مناسب، أما ترتيب الأسماء أو خلافه، فهو أمر لا يشغلنا على الإطلاق، وكان هدفنا الأساسى أن نقدم عملًا فنيًا محترمًا.
*هل توقيت العرض تراه مناسبًا؟
توقيت العرض لم يكن لأحد تدخل فيه، لأن المنتج هو صاحب القرار الوحيد فى هذا الأمر، ومن الممكن أن تكون هناك آراء فقط، أما القرار النهائى فيكون للمنتج، وليس لنا أى تدخل فيه.
*علمنا أن لكما تدخلًا فى السيناريو والتعديل عليه؟
التعديل على السيناريو أو الإضافة أصبح أمرًا عاديًا فى كل الأعمال، ويكون باتفاق مع المخرج والمؤلف، وبالتشاور بيننا على التعديل، ويتم الموافقة عليها.
*هل السقا بالفعل هو صاحب فكرة العمل؟
فعلًا، السقا هو صاحب فكرة العمل، وكان يعمل عليها منذ فترة، أما صاحب المشروع العملى فهو مديرى أحمد درويش، وأنا سعدت بالعمل معهما.
*أحمد فهمى أثبت للجمهور تنوعه وتلونه فى الأدوار.. هل هناك شخصية معينة تود تقديمها؟
حاليًا أحب تقديم الأدوار التى تخطفنى على الورق، والتى تجذبنى كثيرًا، ولكن لا توجد شخصية بعينها أريد تقديمها بالمعنى الحرفي.
الحوار منقول بتصرف عن النسخة الورقية لـ "فيتو"
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 39 دقائق
- الدستور
«الشاطر» يواصل اكتساح شباك التذاكر بـ4.7 مليون جنيه
حقق فيلم "الشاطر" بطولة النجم أمير كرارة قفزة جديدة في إيراداته وتصدر شباك التذاكر أمس الخميس 24 يوليو 2025، حيث سجل 4,775,510 جنيه، محققًا ارتفاعًا نسبته 55.05% مقارنة بإيرادات الأربعاء، بحضور جماهيري ضخم بلغ 32,749 مشاهدًا، ليعزز مكانته كأكثر الأفلام رواجًا في الموسم الصيفي السينمائي. «أحمد وأحمد» يواصل المنافسة بقوة وجاء في المركز الثاني فيلم "أحمد وأحمد" من بطولة أحمد عز وأحمد فهمي، محققًا إيرادات بلغت 1,513,692 جنيه، بنسبة زيادة 46.24%، وعدد حضور بلغ 10,523 مشاهدًا، ليستمر في منافسة "الشاطر" بقوة، خاصة مع عطلة نهاية الأسبوع. «المشروع X» في المركز الثالث أما فيلم "المشروع X" فاحتفظ بالمركز الثالث، بإيرادات بلغت 294,103 جنيه بزيادة نسبتها 36.7% عن اليوم السابق، وشاهده 2,384 مشاهدًا، ما يشير إلى تعافٍ تدريجي في أدائه التجاري. «ريستارت» رابعًا بإيرادات مستقرة في المركز الرابع جاء فيلم "ريستارت" الذي حقق 209,087 جنيهًا، مع نسبة ارتفاع 29.4% وعدد حضور 1,642 مشاهدًا، ليواصل أداءه المستقر في ظل المنافسة القوية من الأفلام الكبرى. «في عز الظهر» و«سيكو سيكو» في ذيل القائمة في نهاية الترتيب، جاء فيلم "في عز الظهر" بإيرادات بلغت 1,687 جنيهًا، محققًا زيادة 44.8% رغم عدد المشاهدين القليل الذي بلغ 19 فقط، فيما حل "سيكو سيكو" في المركز الأخير بإيرادات 751 جنيهًا فقط بعدد حضور 6 مشاهدين، رغم تسجيله زيادة نسبتها 50.2%. إجمالي إيرادات أفلام الخميس بلغ إجمالي إيرادات السينما المصرية ليوم الخميس نحو 6,794,830 جنيهًا، بزيادة ضخمة 51.22% عن يوم الأربعاء، ما يعكس حالة من الانتعاش الكبير في سوق السينما بالتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع، وزيادة الإقبال الجماهيري خاصة في المناطق الساحلية مثل العلمين الجديدة والساحل الشمالي.


في الفن
منذ ساعة واحدة
- في الفن
في "قهوة المحطة" ... تتبدد البراءة والأحلام وتتجمع الجريمة والأوهام
منذ فجر التاريخ، والجريمة تسكن جنبات الوجود البشري، تتخذ أشكالا وأبعادا تتجاوز الفعل ذاته لتصبح انعكاسا لواقع معقد. وفي عالمنا المعاصر، حيث تتسارع وتيرة الحياة وتتصادم الطموحات، تبرز أعمال فنية تسلط الضوء على هذه الظاهرة بعمق. "قهوة المحطة" هو أحد هذه الأعمال، رؤية فنية يقدمها الكاتب عبدالرحيم كمال، حيث لا يقتصر الأمر على جريمة قتل وحسب، بل يتسع ليشمل تبدد البراءة والأحلام في خضم مدينة تائهة، تتجمع فيها الجريمة والأوهام لتشكل نسيجًا دراميا فريدا يلامس أرواحنا. تابعوا قناة على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا إن أول جريمة قتل على الأرض منذ بدء الخليقة كانت لابني سيدنا آدم عليه السلام. تناولت البشاعة التي حلت بها بصفتها أول جريمة قتل في تاريخ البشرية، وربما أسوأها، لكنها لم تكن الأخيرة. لقد تنبأ الإنس والجن بها عند خلق الله للإنسان، ليفسد في الدنيا قبل نزوله للأرض، كما ورد في جميع المقدسات. وبالرغم من تحريم قتل النفس، حيث أن "من قتل نفسا بغير حق فكأنما قتل الناس جميعا"، وليس نفسا واحدة فحسب، بل الناس جميعا. وتوالت جرائم القتل البشرية بعد ذلك على مختلف أشكالها وأساليبها، سواء كانت فردية أو جماعية، وبحق أو بدون حق، وهو الأغلب للأسف، رغم ما سنّته كافة الأديان والشرائع والقوانين والأنظمة في جميع دول العالم على مر العصور. تعد رائعة ديستوفسكي، أيقونة الأدب العالمي "الجريمة والعقاب" الصادرة عام 1866 م، من أوائل الأعمال الروائية التي تناولت جريمة القتل، وقد قُدمت بشتى الأشكال الفنية والوسائل المتعددة والمختلفة. أما في عالمنا العربي تحديدًا، فقد برزت العديد من جرائم القتل، وربما من أشهرها جريمة رواية "يوميات نائب في الأرياف" للأديب توفيق الحكيم عام 1937 م، والتي تحولت فيما بعد إلى أعمال مسرحية وإذاعية وسينمائية، وأخيرًا إلى عمل تلفزيوني عام 1985 م. ثم تلتها جريمة شهيرة أخرى مثل "المذنبون" للكاتب الكبير نجيب محفوظ، ضمن مجموعته القصصية "مرايا" الصادرة عام 1972 م، والتي تحولت فيما بعد إلى فيلم سينمائي شهير عام 1975 م. ويطل علينا مؤخرا الكاتب المعاصر الفذ عبدالرحيم كمال بجريمة مختلفة الأركان والأبعاد في مسلسل "قهوة المحطة" عام 2025 م، ليبرز متألقا ضمن القمم السابقة، بعد أن سبق وقدم العديد من الأعمال القيمة. إلا أن جريمة "قهوة المحطة" تبدو مختلفة تماما من حيث الكيفية والتوظيف والأبعاد الفنية المتعددة. تبدأ القصة بمقتل شاب حالم يأتي من الصعيد ليصبح نجمًا في التمثيل، إيمانا منه ووعيا بقدراته الفنية، وبشهادة وتشجيع صادق من أقرب الناس إليه: أمه وخاله وصديقه، لإيمانهم بموهبته وقدراته. إلا أن فطرته الطيبة البريئة تدفعه للتعامل بكل شفافية وصدق مع الآخرين، دون سذاجة أو جهل أو تقصير منه. وما إن يبدأ في تحقيق حلمه وتطأ قدماه المدينة، تتلقفه وحوشها الجارحة، لتكشر له المدينة أنيابها وغدر ناسها منذ اللحظات الأولى لوصوله إلى أرض محطة القطار في القاهرة. يصل مُشرِعًا أحلامه وقدراته وأمانيه، ولكن سرعان ما تهب الرياح ممزقة تلك الأشرعة النقية البريئة الفطرية. يدخل في عالم غريب الأطوار منذ لحظة وصوله المحطة، ومنها إلى "قهوة المحطة" المليئة بالأشخاص والنماذج والمآسي، ربما أكبر من المآسي الكبرى التي حددها ويليام شكسبير في أعماله الخالدة والباقية إلى يومنا هذا. يتمسك الشاب بكتاب بين يديه رغم فقد كل أغراضه، يستلهم منه العبر، بينما تلتهمه الأحداث المتتالية والشخوص المريبة العجيبة. يحاول أن يتلمس خطاه في غابة الأحداث والمواقف المغزولة بدراما إنسانية راقية الجودة وعالية التأثير. وهنا تكمن مواطن إبداع الكاتب والمؤلف العصري الكبير عبد الرحيم كمال. يكتمل إبداعه بإتقانه للدراما بشكل فعال، حيث يبرز تساؤل: هل يعيش الإنسان لنفسه، أم لنفسه وللآخرين معا؟ حتى عندما يبادر الشاب الآخرين بالسؤال عن أحوالهم، يأتيه الجواب دائمًا بكل أنانية أو خوف أو حتى سؤال، ليكون الرد: "خليك في حالك؟!". ليتم وأد أفكاره واغتيال أحلامه قبل وقوع الجريمة، بطعنه بسكين في لحظة انقطاع الكهرباء. يصعب اتهام أحد، بل الجاني الحقيقي لا يُعرف إلا في نهاية الحلقات. حتى الجاني المنفذ ليس هو المتهم الحقيقي، بل الجاني المحرّض هو الأساس، أو حتى الجاني صاحب المصلحة من القتل، أو ربما جميع ما سبق. لكن ربما كل من تواجد في تلك البيئة المحيطة بالمحطة وكافة الأطراف المحيطة بها يقعون جميعًا في فخ الجريمة، بذنب أو بدون ذنب، فخ الغلب وسقوط الضمير الذي يقع فيه عادة بسطاء الناس، رغم أن أغلبهم في حالهم، ولكن يسعون بكل الوسائل لعدم الوقوع في المآسي الكبرى، سعيًا وراء البقاء على قيد الحياة، أو ربما حتى للتخلص من الآخرين للبقاء هو أو هي على قيد الحياة. أساليب القتل ربما اختلفت، ولكن القتل الجماعي، حتى بالتجاهل والصمت، لا يعفي من المشاركة في الجريمة. مستويات التوحش للبقاء في الحياة ليست فقط في المدينة، بعيدًا عن القرية والريف، وربما الخوف الحقيقي من الغير، ربما في لحظات السلم أصعب من المواجهة، مما يحول الحياة أو البقاء في حد ذاته إلى جحيم. في مسلسل "قهوة المحطة" إعلاء لدور المؤلف والكاتب والسيناريست العصري، بدلاً من الراوي التقليدي للرواية أو الحاكي للحكاية أو السارد للسردية، ليس فقط تعبيرًا عما هو مكنون في ضمير الكاتب، ولكن مضمونًا في الرواية أو محتوى القصة الواقعية أو التخيلية لرحلة شاب من سوهاج لتحقيق حلم، وانحدار قمة البراءة والحب والعدل والجمال إلى حضيض التجربة والواقع. دون الركون للفشل أو الإحباط، هو دعوة لعزة النفس والبقاء على إحياء الأحياء، وألا يتحولوا جميعًا إلى أموات يعيشون الحياة. أبدعت جميع العناصر الفنية المشاركة في العمل، بقيادة المخرج المبدع المميز إسلام خيري، ابن خيري بشارة. وكذلك كل الممثلين، كبارًا عمالقة ومخضرمين متمكنين، وشبابًا واعدين بكل الخير والنجاح والتألق دون استثناء. وإن كنت أخص الشابين الجديدين على النجومية أحمد غزي أو مؤمن الصاوي في دور يضعه بكل رسوخ على أعتاب نجومية شديدة الوهج، وكذلك النجمة الشابة فاتن سعيد أو شروق التي تؤكد مع كل عمل نجوميتها المتوهجة مبكرًا بكل تأكيد. ولا يجب أن ننسى بالطبع عمالقة الأداء والتمثيل الأساتذة بيومي فؤاد وهالة صدقي ورياض الخولي وانتصار وكافة زملائهم العظام. كما يجب ألا نغفل المخضرمين المتمكنين الأساتذة علاء مرسي وضياء عبد الخالق وعلاء عوض وكافة زملائهم العظام. بصراحة شديدة، كل من ساهم أو شارك في هذا العمل الرائع قد تميز، حتى ولو ظهر في مشهد واحد أو مشاهد قليلة. لقد أثبت "قهوة المحطة" بجدارة أنه عمل فني استثنائي، يعيد تعريف مفهوم الدراما التلفزيونية بفضل رؤية الكاتب عبد الرحيم كمال وإبداع فريق العمل بأكمله. ما يتركه المسلسل في نفوسنا يتجاوز مجرد المتعة البصرية؛ فهو يغرس تساؤلات عميقة حول مصير البراءة والأحلام في مواجهة واقع قاسٍ تتجمع فيه الجريمة وتزدهر الأوهام. ببراعة فائقة، نسج كمال قصة لا تُنسى، كاشفًا عن طبقات متعدّدة من النفس البشرية والمجتمع المحيط، ومقدمًا دعوة للتأمل في جوهر الإنسان وتحديات البقاء. إن هذا الإنجاز الفني الحقيقي يعزز دور الدراما كأداة للتنوير، ويؤكد أن الإبداع الحقيقي قادر على الوصول إلى أبعد نقطة في الوعي الإنساني، ومقدمًا وعدًا بمستقبل مشرق لأعمال عربية ترتقي بالذوق والفكر. اقرأ أيضا: كريم السبكي يحتفل بزواجه - صور #شرطة_الموضة: بوسي بجامبسوت بحمالات لامع ... سعره 24 ألف جنيه #شرطة_الموضة: تفاصيل إطلالات آمال ماهر في كليبات ألبومها الجديد "حاجة غير" #شرطة_الموضة: أسماء أبو اليزيد ببدلة بيضاء أنيقة ومجوهرات تجاوزت المليون جنيه في "صاحبة السعادة" لا يفوتك: ليه كلنا بنحب عبلة كامل؟ حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم) جوجل بلاي| آب ستور| هواوي آب جاليري|


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
3 طرق للحصول على تذاكر صيف الأوبرا 2025 في استاد الإسكندرية
تيسيرًا لجمهور فعاليات صيف الأوبرا 2025، التي تُقام لأول مرة في استاد الإسكندرية بالتعاون بين وزارة الثقافة ومحافظة الإسكندرية، وتستمر من 27 حتى 31 يوليو الجاري، خصصت دار الأوبرا المصرية، برئاسة الدكتور علاء عبد السلام، ثلاث طرق مميزة للحصول على تذاكر حضور العروض، حيث يمكن الحجز أون لاين عبر منصة تذكرتي الإلكترونية، مما يتيح للجمهور اختيار المقاعد وإتمام عملية الشراء بكل سهولة، بالإضافة إلى منفذ بيع التذاكر بمسرح سيد درويش في أوبرا الإسكندرية، وشباك حجز التذاكر باستاد الإسكندرية عند البوابة الرئيسية (بوابة 16). 3 طرق للحصول على تذاكر صيف الأوبرا 2025 في استاد الإسكندرية اقرأ كمان: خسائر حفل راغب علامة في الساحل الشمالي وأبرزها إيقافه عن الغناء في مصر تشهد الفعاليات مشاركة عدد من النجوم البارزين، إلى جانب عروض متنوعة تشمل أشكالًا فنية غنائية وموسيقية جذابة تجمع بين التراث والحداثة، مما يقدم تجربة فنية فريدة تناسب الأجواء الصيفية في المدينة السياحية. من الجدير بالذكر أن الفعاليات تهدف إلى تعزيز العدالة الثقافية وتقديم الفنون الجادة في أماكن عامة مفتوحة، لتصل إلى شرائح أوسع من الجمهور المصري. من نفس التصنيف: الكينج يعبر عن سعادته بردود الأفعال حول كليب الذوق العالي مع تامر حسني وفي هذا السياق، صرح الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، في بيان له، بأن مهرجان صيف الأوبرا من استاد الإسكندرية يمثل نقلة نوعية في آليات تقديم الفنون الجادة، ويعكس إيمان الوزارة بضرورة الوصول إلى جماهير جديدة عبر المساحات العامة المفتوحة، حيث يجب أن تكون الفنون حاضرة في الشارع والميدان، لا أن تظل محصورة في القاعات فقط. مهرجان صيف الأوبرا 2025 أضاف الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن مهرجان صيف الأوبرا من استاد الإسكندرية يمثل تحولًا في آليات تقديم الفنون الجادة، ويعكس إيمان الوزارة بأهمية الوصول إلى جماهير جديدة عبر المساحات العامة المفتوحة، حيث يجب أن تكون الفنون حاضرة في الشارع والميدان، وليس محصورة داخل القاعات، مضيفًا أن الهدف من هذه التجربة هو تعزيز العدالة الثقافية وتقديم الفنون بطريقة تليق بالجمهور المصري المتذوق، ونعمل باستمرار على تطوير أدواتنا وأساليبنا لنصل بالثقافة إلى كل بيت وكل مواطن. تبدأ أولى أمسيات المهرجان في التاسعة مساءً يوم الأحد 27 يوليو، بحفل غنائي للفنان إيهاب توفيق، الذي سيقدم مجموعة من أبرز أغانيه التي شكلت محطات مهمة في مسيرته الفنية، مثل سحران، عامل عاملة، أحلي منهم، مشتاق، ما تحلويش أكتر من كدة، هدي القمر، بحبك يا أسمراني، علمي علمي، في حد شافنا، السهرة جامدة، مالهمش في الطيب، قدّك، مراسيل مراسيل، علي كيفك ميل، الله عليك ياسيدي تترجا فيا، ويسبقه فقرة بعنوان شباب في شباب، تُحييها فرقة الموسيقى العربية بالأوبرا تحت إشراف المايسترو تامر غنيم وقيادة الدكتور محمد الموجي، وتضم مختارات من المؤلفات الغنائية ذات الإيقاعات السريعة الكلاسيكية والمعاصرة، مثل على رمش عيونها، أول مرة تحب يا قلبي، يا إسكندرانى، سالمة يا سلامة، سهر الليالي، حرمت أحبك، عيناك ليال صيفية، كل اللى لامونى، وزي العسل، يؤديها كل من كنزي، ياسر سعيد، وحنان عصام.