
إسرائيل تنقل نشطاء "مادلين" إلى مطار بن غوريون تمهيدًا...
الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية عن نقل النشطاء الذين كانوا على متن سفينة "مادلين" إلى مطار بن غوريون، تمهيدًا لترحيلهم إلى بلدانهم، وذلك بعد استيلاء القوات الإسرائيلية على السفينة واقتيادها إلى ميناء أسدود.وأكدت الخارجية أن من يرفض التوقيع على تعهد بالالتزام بشروط الترحيل، سيتم عرضه على قاضٍ لإقرار ترحيله.وأضافت أن من سمّتهم "النشطاء اللاساميين" رفضوا مشاهدة فيلم عُرض أمامهم "يوثّق فظاعة الجرائم التي تعرض لها اليهود والإسرائيليون".وكانت سفينة "مادلين" قد وصلت مساء أمس إلى ميناء أسدود الإسرائيلي، بعد أن استولى عليها جيش الاحتلال ومنعها من بلوغ غزة.ونقلت وكالة "أسوشيتد برس" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنه "سيتم نقل النشطاء إلى منشأة احتجاز تمهيدًا لترحيلهم من إسرائيل".وقد رافقت زوارق تابعة للبحرية الإسرائيلية السفينة لمدة تقارب 18 ساعة، خلال اقتيادها من عرض البحر، حيث كانت تحاول إيصال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض عليه.وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية أن قوات "الكوماندوز" البحرية ووحدة "سنفير" وصلت إلى السفينة حين كانت تبحر في المياه الدولية، مشيرة إلى أن عناصر القوات صعدوا إليها وسيطروا عليها، وأنها "تتجه الآن إلى ميناء أسدود وستصل قريبًا".كما نقلت وكالة الأناضول عن مركز "عدالة" الحقوقي قوله إن "مادلين" لا تزال وطاقمها في عرض البحر، حيث تواصل البحرية الإسرائيلية سحبها قسرًا نحو ميناء أسدود بعد منعها من الوصول إلى قطاع غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
الدويري: احتمالان وراء قرار أميركا إجلاء موظفيها من...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان قال الخبير العسكري اللواء فايز الدويري إن علامات استفهام تثير شكوكا بشأن قرار واشنطن سحب موظفيها وعائلاتهم بشكل طوعي من دول في الشرق الأوسط، ودلالة الخطوة في ظل مخاوف من ضربة لمنشآت إيران النووية.وتساءل الدويري عن سبب عدم شمول القرار الأميركي قواعد عسكرية رئيسية للولايات المتحدة في دول خليجية مثل قاعدتي الظفرة والعديد في الإمارات وقطر وحصره بـ3 دول في المنطقة فقط.وكانت وكالة أسوشيتد برس نقلت عن مسؤولين أميركيين قولهم إن وزارة الخارجية الأميركية تستعد لإصدار أمر بمغادرة جميع العاملين غير الأساسيين من السفارة الأميركية وأفراد عائلاتهم في العراق والبحرين والكويت.بدوره، قال مسؤول دفاعي أميركي إن القيادة الوسطى تتابع التوتر في الشرق الأوسط، وأكد أن وزير الدفاع بيت هيغسيث صرح بمغادرة طوعية لعائلات العسكريين من أماكن بمنطقة القيادة الوسطى.لكن قناة فوكس نيوز نقلت عن مسؤولين دفاعيين قولهم إنه "لن يتم إجلاء أي جندي أميركي من الشرق الأوسط".وحسب الخبير العسكري، فإن واشنطن "قد تنفذ مناورة للضغط على إيران في مفاوضات النووي" أو "قد تشن إسرائيل ضربة عسكرية لن تستخدم فيها قواعد الولايات المتحدة في الخليج".وأعرب عن قناعته بأن "إسرائيل ليست قادرة على شن حملة عسكرية على إيران لمدة أسبوع في ظل تباعد مفاعلاتها النووية، من دون -على الأقل- دعم أميركي يزود الطائرات بالوقود جوا".لكن الدويري قال إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية– يتحين الفرصة لتنفيذ ضربة عسكرية على المنشآت النووية الإيرانية، معربا عن قناعته بأن "أذرع إيران في المنطقة لن تقدم لها جهدا رئيسيا".ويرى نتنياهو -وفق الدويري- أن الوقت بات ملائما، خاصة في ظل الوضع الداخلي الإسرائيلي وإمكانية حل الكنيست، مما يعني تفكيك ائتلافه اليميني الحاكم وذهابه إلى محاكمة قد تنتهي به في السجن.وتساءل الخبير العسكري عن "جدية الإدارة الأميركية في الدخول بحرب نتائجها غير مضمونة، إذ قد تفضي إلى انعكاسات سلبية أكثر من الضربة العسكرية نفسها".ومن بين هذه الانعكاسات، انسحاب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي أو تسريع عملية تخصيب اليورانيوم، حسب الدويري.وخلص الدويري إلى أن "الضربة العسكرية لن تكون فاعلة إن لم تنفذ بجهد إسرائيلي أميركي مزدوج لتدمير بنية المفاعلات النووية كاملة"، مشيرا إلى أن أي ضربة بخلاف ذلك "قد تؤخر البرنامج النووي الإيراني".


سواليف احمد الزعبي
منذ 4 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
الدويري: احتمالان وراء قرار أميركا إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
#سواليف قال الخبير العسكري اللواء #فايز_الدويري إن #علامات_استفهام تثير شكوكا بشأن قرار #واشنطن سحب موظفيها وعائلاتهم بشكل طوعي من دول في #الشرق_الأوسط، ودلالة الخطوة في ظل مخاوف من ضربة لمنشآت #إيران النووية. وتساءل الدويري -في حديثه للجزيرة- عن سبب عدم شمول القرار الأميركي قواعد عسكرية رئيسية للولايات المتحدة في دول خليجية مثل قاعدتي الظفرة والعديد في الإمارات وقطر وحصره بـ3 دول في المنطقة فقط. وكانت وكالة أسوشيتد برس نقلت عن مسؤولين أميركيين قولهم إن وزارة الخارجية الأميركية تستعد لإصدار أمر بمغادرة جميع العاملين غير الأساسيين من السفارة الأميركية وأفراد عائلاتهم في #العراق و #البحرين و #الكويت. بدوره، قال مسؤول دفاعي أميركي للجزيرة إن القيادة الوسطى تتابع التوتر في الشرق الأوسط، وأكد أن وزير الدفاع بيت هيغسيث صرح بمغادرة طوعية لعائلات العسكريين من أماكن بمنطقة القيادة الوسطى. لكن قناة فوكس نيوز نقلت عن مسؤولين دفاعيين قولهم إنه 'لن يتم إجلاء أي جندي أميركي من #الشرق_الأوسط'. وحسب الخبير العسكري، فإن واشنطن 'قد تنفذ مناورة للضغط على إيران في مفاوضات النووي' أو 'قد تشن إسرائيل #ضربة_عسكرية لن تستخدم فيها قواعد الولايات المتحدة في الخليج'. وأعرب عن قناعته بأن 'إسرائيل ليست قادرة على شن حملة عسكرية على إيران لمدة أسبوع في ظل تباعد مفاعلاتها النووية، من دون -على الأقل- دعم أميركي يزود الطائرات بالوقود جوا'. لكن الدويري قال إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو -المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية– يتحين الفرصة لتنفيذ ضربة عسكرية على #المنشآت_النووية_الإيرانية، معربا عن قناعته بأن 'أذرع إيران في المنطقة لن تقدم لها جهدا رئيسيا'. ويرى نتنياهو -وفق الدويري- أن الوقت بات ملائما، خاصة في ظل الوضع الداخلي الإسرائيلي وإمكانية حل الكنيست، مما يعني تفكيك ائتلافه اليميني الحاكم وذهابه إلى محاكمة قد تنتهي به في السجن. وتساءل الخبير العسكري عن 'جدية الإدارة الأميركية في الدخول بحرب نتائجها غير مضمونة، إذ قد تفضي إلى انعكاسات سلبية أكثر من الضربة العسكرية نفسها'. ومن بين هذه الانعكاسات، انسحاب إيران من معاهدة حظر الانتشار النووي أو تسريع عملية تخصيب اليورانيوم، حسب الدويري. وخلص الدويري إلى أن 'الضربة العسكرية لن تكون فاعلة إن لم تنفذ بجهد إسرائيلي أميركي مزدوج لتدمير بنية المفاعلات النووية كاملة'، مشيرا إلى أن أي ضربة بخلاف ذلك 'قد تؤخر البرنامج النووي الإيراني'. وبرزت هذه التطورات مع تزايد التوتر في المنطقة بالتزامن مع تعثر المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران حول برنامج الأخيرة النووي. وكان وزير الدفاع الإيراني العميد عزيز نصير زاده قد هدد -أمس الأربعاء- بأن تستهدف بلاده قواعد أميركية في المنطقة إذا فشلت المحادثات النووية أو اندلع صراع مع واشنطن. من جانبه، نقل موقع أكسيوس عن مسؤول إسرائيلي وآخر أميركي أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أبلغ نتنياهو بأنه يعارض القيام بعمل عسكري ضد إيران في الوقت الحالي لأنه يعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى اتفاق نووي معها. هذا المحتوى الدويري: احتمالان وراء قرار أميركا إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط ظهر أولاً في سواليف.

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
واشنطن تستعد لعمليات إجلاء بالمنطقة بعد تهديدات من طهران
الدستور – نقلت صحيفة بوليتيكو عن مسؤول دفاعي أميركي أن وزير الدفاع بيت هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد عائلات العسكريين بجميع أنحاء الشرق الأوسط. كما نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مسؤولين أميركيين قولهم إن وزارة الخارجية الأميركية تستعد لإصدار أمر بمغادرة جميع العاملين غير الأساسيين من السفارة الأميركية وأفراد عائلاتهم في بغداد والبحرين والكويت. وتأتي تلك التطورات مع تزايد التوتر في المنطقة بالتزامن مع تعثر المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران حول برنامجها النووي. وكان وزير الدفاع الإيراني عزيز ناصر زاده قال في وقت سابق الأربعاء ردا على التهديدات الأميركية بالتحرك عسكريا إذا فشلت المفاوضات: 'نحن نأمل أن تصل المفاوضات إلى نتيجة ولكن إذا لم يحقق ذلك وفرض علينا صراع، فلا شك أن خسائر الطرف الآخر ستكون بالتأكيد أكبر بكثير من خسائرنا'. وتابع: 'لدينا القدرة على الوصول إلى كل قواعد (الولايات المتحدة). سنستهدفها كلها من دون تردد في البلدان المضيفة لها'. وفي حديث مع 'نيويورك بوست' نشر الأربعاء، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب 'أصبحت أقل ثقة بشأن احتمال التوصل إلى اتفاق' مع إيران حول الملف النووي.