logo
قائد الحرس الثوري الإيراني الجديد: سنفتح أبواب الجحيم على إسرائيل

قائد الحرس الثوري الإيراني الجديد: سنفتح أبواب الجحيم على إسرائيل

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب...
تعهد القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني الجديد، اللواء محمد باكبور في رسالة إلى المرشد الإيراني علي خامنئي بأن "أبواب الجحيم ستُفتح على الإسرائيليين".
وفي رسالته، قدم باكبور التعازي لخامنئي في مقتل جمع من القادة وكبار قادة القوات المسلحة، وعدد من العلماء النوويين، والنساء والأطفال الأبرياء في الهجوم الإرهابي الذي شنّه الكيان الصهيوني، فجر الجمعة.
وتوعد باكبور "بالانتقام" لدماء الضحايا، و"الدفاع عن الثورة الإسلامية، وشعب إيران".
وأكد باكبور "أن الجريمة التي ارتكبها الكيان الإسرائيلي بالاعتداء على الأمن القومي والوحدة الترابية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، لن تبقى دون رد".
وقال إن القوات الإيرانية "ستقود الكيان الصهيوني نحو مصير مؤلم ومرير، مع تبعات هائلة ومدمّرة".
بعد مقتل قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي في الضربة الإسرائيلية على إيران، أصدر خامنئي قرارا بتعيين باكبور قائدا للحرس الثوري.
وُلد اللواء باكبور عام 1961 في مدينة أراك، ويُعد من أبرز قادة الحرس الثوري الإيراني، حيث عُرف بدوره العسكري خلال الحرب العراقية الإيرانية.
وتولى باكبور منصب قائد القوات البرية في الحرس الثوري الإيراني من عام 2009 حتى 2023، وشارك في عمليات مرتبطة بتدخل إيران في سوريا والعراق.
وفي عام 2023، كُلف باكبور بقيادة وحدة متقدمة تُعرف بالقيادة العامة للعمليات الخاصة، وهي وحدة تركز على العمليات غير التقليدية والردع الإقليمي.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد حرب 'الأذرع'… إسرائيل تضرب 'الرأس'
بعد حرب 'الأذرع'… إسرائيل تضرب 'الرأس'

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 28 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

بعد حرب 'الأذرع'… إسرائيل تضرب 'الرأس'

بالإنكليزية اسمها 'rewind'، وبالعربية 'إعادة'، ما المقصود؟ في إعادة لترتيب الأحداث منذ السابع من تشرين الأول عام 2023، في ما عُرِف بعملية 'طوفان الأقصى'، التي قادتها حركة حماس، وما استتبع ذلك من دخول 'حزب الله' المعركة تحت عنوان 'الإسناد والمشاغلة'، ثم استخدام الأراضي السورية، ولا سيما تلك المواجِهة للجولان، ودخول الحوثيين المعركة، يتبيَّن أن إسرائيل واجهت الأطراف الأربعة تحت مسمَّى 'الأذرع'، لكن عينها بقيت على الرأس. لم تعطِ إسرائيل ضرب إيران كأولوية، لأنها كانت تخشى من ردود فعل الأذرع. كانت ترصد استعدادات حزب الله لمهاجمة شمالها، وتابعت بدقّة مناورة وحدة الرضوان التي جرت قبل فترة من بدء حرب 'طوفان الأقصى'، وتمّت المناورة تحت شعار 'سنعبر'، وكان المقصود عبور الحدود. كما كانت تتابع بدقّة التغلغل الإيراني لدى الحوثيين، وكيف استخدمت إيران اليمن لضرب إسرائيل. بسياسة القضم، قضت إسرائيل على الأذرع، ضربت بالتوازي حركة حماس وحزب الله، وأضعفت الحوثيين، وسقطت ورقة المواجهة عبر سوريا بعدما انسحبت إيران منها إثر سقوط الرئيس بشار الأسد ونظامه. عند هذا الحدّ، بدأت إسرائيل تعدّ العدة لتوجيه ضربة إلى إيران، إذ لم تكن مقتنعةً بمسار التفاوض بين الولايات المتحدة الأميركية وإيران. المهلة التي حددها الرئيس الأميركي دونالد ترامب للجمهورية الإسلامية والتي كانت ستين يومًا، أفاد منها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، وأدارت إيران ظهرها لهذه المدة، ولم تكترث لها ولم تلتزم بها، لكنّ إسرائيل كانت تحسبها بالدقائق، وما إن انتهت الستون يومًا، حتى حددت إسرائيل الساعة الصفر وضربت ضربتها، وليس من قبيل المصادفة أنّ الضربة فجر الجمعة كانت في اليوم الواحد والستين، أي في اليوم التالي لانتهاء المهلة التي حدّدها الرئيس ترامب لإيران. هكذا أصبحت المواجهة على طريقة 'التصفيات النهائية' في المباريات، خرجت 'فرق الدرجة الثانية'، إذا صح التعبير، ليبقى في الميدان 'فريقا الفئة الأولى'، إسرائيل وإيران، وبعد معركة 'اليوم الأول'، لا تبدو المباراة متكافئةً بل تميل لمصلحة إسرائيل التي تحظى بدعم الولايات المتحدة الأميركية. أبعد من ذلك، كانت الولايات المتحدة الأميركية قد 'لزَّمت' المنطقة لإيران منذ انتصار الثورة الإسلامية فيها عام 1979، وغضَّت الطرْف عن تصدير الثورة، ما أتاح لإيران الوصول إلى أربعة بلدان عربية، وما أتاح لقادتها أن يقولوا: 'إننا نسيطر على أربع عواصم عربية'. السؤال اليوم: هل انتهى هذا التلزيم؟. جان الفغالي -'هنا لبنان' انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

وئام وهاب يُطالب بالهجوم على سوريا!!
وئام وهاب يُطالب بالهجوم على سوريا!!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 39 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

وئام وهاب يُطالب بالهجوم على سوريا!!

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... كتب الوزير السابق وئام وهاب على حسابه على منصة إكس : "الدفاع عن طهران يستدعي الهجوم على ساحات أخرى إسقاط المنطقة بدأ بإسقاط سوريا وإسقاط المشروع يبدأ باستعادة سوريا". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

انقلاب الشرع يهدده أمنيا والعالم بالمرصاد لحمايته!
انقلاب الشرع يهدده أمنيا والعالم بالمرصاد لحمايته!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 39 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

انقلاب الشرع يهدده أمنيا والعالم بالمرصاد لحمايته!

أعرب المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، طوماس برّاك، عن قلق الإدارة الأميركية من تعرّض الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع لخطر الاغتيال على أيدي "متشددين"، مشيراً إلى ضرورة تنسيق "نظام حماية" للشرع، لتبديد هذه المخاطر المرجحة. وسلّط بارّاك الضوء على "التهديد" الذي يشكله المقاتلون الأجانب الذين انضموا إلى الشرع خلال معركة "ردع العدوان" التي انتهت بالإطاحة بالنظام السابق، قائلاً في مقابلة مع موقع "المونيتور"، إنّ "الدولة الجديدة تعمل على دمجهم في صفوف جيشها، لكن تنظيم داعش يحاول استقطابهم إلى صفوفه". وشدد المبعوث الأميركي إلى سوريا، على "ضرورة ردع أي من هؤلاء الأعداء المحتملين قبل وصولهم إلى الشرع"، مضيفاً أن ذلك "يتطلب تعاوناً وثيقاً، وتبادلاً للمعلومات الاستخباراتية بين حلفاء الولايات المتحدة بدلاً من التدخل العسكري". ووصف برّاك، الشرع بأنّه "ذكي" و"واثق"، مشككاً باستمرار ارتباطه بماضيه "الجهادي"، وأكّد أن مصالح واشنطن ومصالحه "متطابقة تماماً اليوم وهي تحقيق نجاح كما فعل في إدلب في بناء مجتمع شامل وفعال إسلامي معتدل لا إسلامي متشدد". الشرع، بات فعلا، في مكان آخر اذا. تبدلت خياراته وتوجهاته جذريا، بحسب ما تقول مصادر دبلوماسية لـ"المركزية". وبعد ان كان قائدا للمتشددين السنّة، صار اليوم هدفا لهم. الخطر المحيط بالرجل كبير، وقد يناسب التخلص منه اكثر من جهة إقليمية تضررت من سقوط نظام الاسد. واذا كان الجهاديون بطبيعة الحال، ناقمين على الشرع، الذي انقلب عليهم ١٨٠ درجة، فإن المتطرفين بوجههم الآخر، اي الشيعة، ويمثلهم نظام الملالي في ايران، هم ايضا، غير راضين عن سياسات الشرع المتعاونة مع الخطط السعودية والأميركية للشرق الأوسط، بعد ان كان بشار الاسد بيدقا في المحور الايراني. المجتمع الدولي واع اذا للخطر المحدق بالشرع وهو يفعل وسيفعل ما يلزم، لحمايته ومنع عودة عقارب الساعة الى الوراء في سوريا، تختم المصادر. لورا يمين - المركزية انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store