حادثة ليفربول
حادثة ليفربول
باشر ضباط الطب الشرعي البريطاني، الثلاثاء، موقع الحادث الذي اصطدمت فيه سيارة بحشد من مشجعي فريق ليفربول الأول لكرة القدم، أثناء موكب للاحتفال بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، وسط المدينة الإنجليزية. (رويترز ـ الأوروبية)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 8 ساعات
- حضرموت نت
اخبار السعودية : روسيا.. مقتل 7 أشخاص في انهيار جسرين قرب الحدود مع أوكرانيا
أعلنت السلطات الروسية في ساعة مبكرة من صباح الأحد أن جسرين انهارا في منطقتين روسيتين مختلفتين على الحدود مع أوكرانيا، مما أدى إلى خروج قطارات عن مسارها ومقتل سبعة أشخاص على الأقل وإصابة العشرات، بينما وصف سياسي روسي كييف بأنها 'جيب إرهابي'. وقالت وكالة 'رويترز' إنها لم تتمكن من التأكد بشكل مستقل مما إذا كانت هناك صلة بين الحادثين في المنطقتين المجاورتين. وتعرضت مناطق جنوب روسيا لهجمات متكررة من قبل أوكرانيا خلال الحرب التي بدأتها روسيا بغزوها الشامل قبل أكثر من ثلاث سنوات. وبحسب موقع 'روسيا اليوم'، أعلن القائم بأعمال حاكم مقاطعة كورسك الروسية ألكسندر خينشتاين انهيار جسر في منطقة جيليزنوغورسك أثناء مرور قطار شحن عبره الليلة الماضية، مما أدى إلى إصابة سائق القطار. وأوضح خينشتاين في بيان عبر 'تلغرام' أن جزءًا من القطار سقط على الطريق الواقع تحت الجسر. نتيجة الحادث اشتعلت النيران في القاطرة وتمكن رجال الطوارئ من احتوائها بسرعة، بينما ظلت باقي عربات القطار على السكة. وفي وقت لاحق أوضحت 'سكك حديد روسيا' أن الحادث أدى إلى خروج قاطرة ديزل وثلاث عربات فارغة عن المسار. وذكر خينشتاين أنه حسب المعلومات الأولية، أُصيب أحد سائقي القاطرة بإصابات في القدمين وتم نقل طاقم القطار بأكمله إلى المستشفى، وهم الآن تحت رعاية الأطباء. ويجري العمل على تحديد سبب انهيار الجسر. وقبل ذلك بساعات قليلة انهار جسر للسيارات في مقاطعة بريانسك المجاورة، لحظة مرور قطار ركاب تحته، مما أدى إلى مقتل 7 أشخاص وإصابة 69 آخرين، بينهم 3 حالات خطيرة، في حصيلة غير نهائية، حسبما أفادت السلطات. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


Independent عربية
منذ يوم واحد
- Independent عربية
بعد 40 عاما على كارثة هيسل... دروس مأسوية ما زالت كرة القدم تتجاهلها
مثلت كارثة هيسل أحلك أيام كرة القدم بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وبعد مرور أربعة عقود، لا تزال هناك دروس ينبغي استخلاصها. وقعت الكارثة على أكبر مسرح للعبة، في نهائي كأس أوروبا عام 1985، الذي جمع بين ليفربول الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي. في ذلك اليوم المأسوي في بروكسل، فقد 39 مشجعاً حياتهم، وأصيب 600 آخرون بعدما سحقوا تحت جدار انهار فوقهم. كانت الإخفاقات الفادحة في إدارة الحشود، وسوء تصميم الملعب، في صميم الكارثة، كما كانت الحال في مآسي "هيلزبره" وحريق ملعب "فالي باريد" خلال العقد نفسه. ومن بين هذه الكوارث الثلاث، تعد هيسل إلى حد ما المأساة المنسية، على رغم آثارها العميقة والفورية والطويلة الأمد. وكان هناك اعتقاد واسع النطاق بأن جماهير ليفربول تتحمل المسؤولية الكاملة، إذ نشأ التدافع من حال فوضى سببها عبور مشجعي "الريدز" السياج الفاصل بينهم وبين المدرج المحايد، الذي كان يضم غالبية من مشجعي يوفنتوس، وقد أدين لاحقاً 14 شخصاً بتهمة القتل غير العمد وسجنوا، وأدى ذلك إلى حظر الأندية الإنجليزية من المشاركة الأوروبية مدة خمسة أعوام، وأسهم في ترسيخ صورة الشغب الإنجليزي التي لا تزال قائمة حتى اليوم في القارة الأوروبية. بعد أربعة أعوام وفي "هيلزبره"، حيث أدى سوء إدارة الحشود مجدداً إلى كارثة راح ضحيتها 97 شخصاً، وألقي اللوم مرة أخرى على الجماهير، وكأن ذلك أصبح عادة، تأسيساً على سابقة هيسل. ومع ذلك لم تعالج الأسباب المنهجية الكامنة وراء هذه الحوادث، إذ كان يُغطى على مشكلات سلامة الجماهير من خلال تحميل المسؤولية ببساطة لـ"المشجعين المشاغبين". ولكن بعد هيسل أولاً، ثم هيلزبره، بدأ التعلم أخيراً يتدفق من رحم الكارثة. وقال البروفيسور في جامعة كيل كليفورد ستوت، وهو مختص في شؤون الحشود والشرطة وأحد المشاركين في إعداد التقرير المستقل الذي تناول المشاهد الفوضوية في نهائي دوري أبطال أوروبا 2022 في باريس "عندما تقع كارثة كبيرة مثل هيلزبره أو برادفورد، تبدأ التحقيقات - مثل تحقيق تايلور أو بوبلويل - وهذه التحقيقات تسلط الضوء على الفشل الأوسع في النظام". "كانت المسألة تتعلق إلى حد بعيد بعدم أمان الملاعب. وقد أسهمت تلك التحقيقات في خلق بيئة تطورت فيها معايير السلامة في الملاعب بصورة هائلة خلال الـ40 عاماً الماضية". بعد كارثة هيسل بدأ الاعتراف بأن إخفاقات السلطات والحال المتدهورة لملعب هيسل كانتا أيضاً من العوامل الأساس في ما حدث. ومع ذلك، ظل الفهم الشائع يوجه أصابع الاتهام حصراً نحو الجماهير، إذ كان موضوع الشغب أكثر إثارة وجاذبية للرأي العام ووسائل الإعلام. لذلك، كان من الضروري أن يتحول السرد بعيداً من اعتبار الشغب السبب العام والمطلق لمثل هذه الكوارث. ويضيف ستوت "هذا السرد عديم الفائدة تماماً إذا أردنا أن نفهم طبيعة المشكلة". "نحن لا نتعامل مع المشاغبين، بل إدارة الحشود وديناميكيات الحشود وعلم نفس الحشود". ومع بدء السلطات في معالجة الأسباب الجوهرية، بدأت تتبلور في العقود التالية تحسينات لا يمكن إنكارها في بروتوكولات سلامة الجماهير، والتي تجلت بصورة أساس في اتفاق سان دوني، وقد تبناه مجلس أوروبا عام 2016، ثم صادقت عليه الحكومة البريطانية رسمياً بعد سبعة أعوام، لتضع بذلك الإطار الفعال لكيفية تنظيم الفعاليات الرياضية الكبرى. على الورق، بدا هذا الاتفاق حلاً لأعوام من الجهد في محاولة جعل كرة القدم آمنة على نحو شامل، بما يمنع وقوع أية كارثة مستقبلية أو حالات سوء إدارة للحشود. فقد مثلت أداة قانونية على مستوى القارة، تهدف إلى ضمان نهج متكامل ومتعدد الجهات في تنظيم الفعاليات الرياضية، بحيث لا تطغى الجوانب الأمنية على السلامة والخدمة، ولا تكون أية جهة بمفردها – كجهاز الشرطة مثلاً – قادرة على معالجة المشكلة وحدها. لكن هذا الشرط المتعلق بالتعاون الشرطي الدولي في كل فعالية تتجاوز الحدود الوطنية ظل – ولا يزال – طموحاً مثالياً يصعب تحقيقه بصورة كبيرة. وأردف ستوت "الوضع المثالي هو ما نصت عليه السياسات التي اُتفق عليها في 2016، لكنها حتى الآن لم تنفذ فعلياً". وكما رأينا خلال الأعوام القليلة الماضية، فقد كانت هناك كثير من أوجه القصور التي لم تهدد فقط سلامة الجماهير بصورة خطرة، بل أعادت أيضاً السرد إلى الوراء، ليعود اللوم مرة أخرى إلى المشجعين. وكانت المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا عام 2022 الحال المفتاحية في هذا الفشل، إذ أظهرت أنه بعد 37 عاماً من كارثة هيسل، لا تزال المشكلات نفسها قائمة، فقد ساد ضعف في التنسيق بين الجهات المعنية – وهو ما يسعى اتفاق سان دوني إلى القضاء عليه – إذ تصرفت شرطة باريس بصورة منفردة، مما أدى إلى دفع جماهير ليفربول نحو عنق زجاجة عند أحد مداخل "استاد دو فرانس" الذي لم يكن مؤهلاً لاستقبال هذا العدد. وبطبيعة الحال، بدأت الحشود تتجاوز قدرة الشرطة على السيطرة، وانتهى الأمر باستخدام الغاز المسيل للدموع ضد المشجعين، وبعد ذلك، ألقت السلطات الفرنسية باللوم على المشجعين الذين لم يكن بحوزتهم تذاكر. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال ستوت، الذي خلص تقريره المستقل إلى أن الجماهير لم تكن مسؤولة عن مشكلات الحشود في باريس "كان هناك تركيز على النظام العام على حساب السلامة العامة". وتابع "كانت هناك أوجه تشابه كثيرة بين ما حدث في هيسل وما حدث في باريس. لذا، وعلى رغم من كل هذا التطور في السياسات والدروس المستفادة، نجد أنفسنا – وبصورة تحمل شيئاً من المفارقة – في عام 2022 أمام وضع لا يختلف كثيراً عن عام 1985". لم تكن أحداث باريس 2022 حالاً شاذة، بخاصة في ما يتعلق بتغليب النظام على السلامة أو تحميل الجماهير المسؤولية. فحتى هذا الأسبوع خرجت تكهنات غير مدعومة على وسائل التواصل الاجتماعي عن حادثة موكب ليفربول، إذ اتهم بعض المتابعين – من دون أي دليل – الجماهير بأنها أغضبت السائق الذي اقتحم الحشد وتسبب في إصابة 79 شخصاً. وفي فروتسواف، قبيل نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، استخدمت الشرطة مدفع مياه ضد جماهير تشيلسي بعد اندلاع اضطرابات. وفي وقت سابق من هذا الموسم، وقبل مباراة الذهاب في ربع نهائي الدوري الأوروبي بين مانشستر يونايتد وليون، لجأت الشرطة الفرنسية مجدداً إلى استخدام الغاز المسيل للدموع، مدعية أن ذلك كان لاستعادة الهدوء. وبالطبع، فإن هذه الحوادث من العنف الشرطي المنفلت والمفرط لا تلتزم اتفاق سان دوني. ويكمن جزء من المشكلة في السمعة المحيطة بالجماهير الإنجليزية، فكثير من أبرز الحالات التي تكشف عن إخفاق تطبيق اتفاق سان دوني ترتبط بأندية الدوري الإنجليزي الممتاز. فلا يزال هناك تصور نمطي عن مشجعين خطرين يعبرون الحواجز – وهو تصور تفاقم بصورة كبيرة بفعل أحداث هيسل – بين الجماهير والشرطة الأجنبية. وذلك على رغم أن ثقافة كرة القدم في إنجلترا قد تغيرت جذرياً، وكما يؤكد ستوت "لم نعد نرى المجموعات الخطرة تنشط بالطريقة التي كانت عليها في السابق، فالتشريعات أسهمت بصورة كبيرة في تقليص هذا التهديد". ومع ذلك، لا يزال هناك رد فعل تلقائي لدى كثير من الدول الأوروبية يتمثل في رفع درجة الجاهزية الأمنية إلى أقصاها تحسباً لقدوم الجماهير الإنجليزية، وهو ما يؤدي غالباً إلى ردود فعل شرطية قاسية وغير مبررة، ومبالغ فيها، تعرض المشجعين للخطر. ويقول ستوت "المشكلة الأساس في السياق الأوروبي هي تقييم الأخطار". "غالباً ما يكون هذا التقييم غير متطور، فمثلاً، إذا كانت الشرطة المستضيفة في مكان مثل إيطاليا أو اليونان أو إسبانيا، يسألون: هل هؤلاء المشجعون إنجليز؟ فإذا كانت الإجابة نعم، فإنهم يعتبرون الأمر عالي الخطورة، ويبدأون في نشر موارد شرطية ضخمة من دون داع، بينما الجماهير الإنجليزية المسافرة لم تكن تنوي إثارة الفوضى، لكن يعاملون كما لو كانوا كذلك، وهذا النوع من الديناميكيات في الواقع يمكن أن يولد الفوضى بدلاً من أن يمنعها". هذا لا يعكس النموذج المنظم والمثالي القائم على "نهج موحد للجميع" الذي ينص عليه اتفاق سان دوني، وهو تشريع مصادق عليه يفترض أن يغطي جميع الجوانب المتعلقة بسلامة الجماهير، لكن الواقع، وبعد مرور سبعة أعوام على هذا الاتفاق، أنه لا يزال يوصف بأنه "طموح". ويؤكد ستوت "السياسة موجودة، والجميع يعرف أنها الطريق الأمثل". "لكن المشكلة تكمن في التطبيق، ليس بصورة كاملة، لأن كثيراً من الفعاليات تطبق تلك السياسات بالفعل، إنما المشكلة في تلك الحوادث المتفرقة التي لا تُلتزم فيها تلك السياسات، ولا يبدو أن هناك آلية تنظيمية واضحة تحدد ماذا يحدث إذا لم تُطبق؟ وإذا لم تكن هناك عواقب، فإن هذه الانحرافات ستستمر في التكرار". وبالنسبة إلى ستوت، فإن خطوة كبيرة نحو جعل اتفاق سان دوني معياراً فعلياً تتمثل في إشراك الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا) بصورة كبرى وتحقيقه قدراً من السيطرة. وعلى رغم أنه يشير إلى أن تبني (يويفا) الاتفاق كان "القوة الدافعة" في "تغيير مسار الأجندة"، فإن الوضع يمكن أن يتحسن بصورة كبيرة إذا اتخذ الاتحاد نهجاً أكثر فاعلية في تنظيم وضبط الإجراءات الأمنية في مبارياته. ويقول ستوت "يويفا لا يسيطر فعلياً على الشرطة". "الشرطة تخضع لسلطة الدول، وهذه القوات والسلطات في بعض الأحيان تخرج تماماً عن إطار الاتفاق. ومن هنا، جادلنا – وبخاصة في تقريرنا حول كيفية التعامل مع نهائي دوري أبطال أوروبا في باريس – بأن على 'يويفا' أن يتحمل قدراً أكبر من المسؤولية والسيطرة على إدارة الأمن في فعالياته، ففشله في القيام بذلك هو إحدى القضايا الأساس التي ينبغي معالجتها". "إن فشل 'يويفا' في الإشراف على تنفيذ عمليات السلامة والأمن في هذه المواقع هو جوهر المشكلة". "لو تبنى دوراً أكثر فاعلية في ضمان أن يُدار الأمن في هذه الفعاليات بما يتماشى مع الاتفاقات المعتمدة، لكنا شهدنا فعاليات أكثر أماناً، هذا بالضبط ما حدث بصورة خاطئة في باريس، ولا تزال الأخطاء تتكرر حتى اليوم". "عندما تعرض مشجعو مانشستر يونايتد مجدداً للغاز المسيل للدموع، كان بإمكان 'يويفا' أن يتدخل ويقول: إذا استمر هذا في فرنسا، فلن تشارك أنديتكم بعد الآن في دوري الأبطال. كان بإمكانه أن يتخذ موقفاً أكثر حزماً بكثير، لكنه لم يفعل. نحن بحاجة ماسة إلى إطار تنظيمي أقوى وأكثر صرامة لضمان تطبيق السياسات القائمة بصورة منهجية ومتسقة". لا شك أن كرة القدم اليوم في وضع أفضل بكثير مما كانت عليه قبل 40 عاماً، فقد كانت هيسل واحدة من عدد من الكوارث التي هزت اللعبة وأجبرت الجميع على السعي نحو التغيير. وعلى رغم أن التشريعات الحالية تشهد على هذا التقدم، فإن الواقع لا يزال يشهد تقصيراً في التطبيق، بخاصة على الساحة الدولية في ما يخص إدارة الأمن في المباريات، ولا يزال هناك كثير من العمل لضمان سلامة الجماهير المسافرة، ومنع انزلاق الفوضى مجدداً نحو كارثة.


الرياضية
منذ 2 أيام
- الرياضية
في النهائي.. باريس تنشر 5400 شرطي
أوضح لوران نونيز، قائد شرطة باريس العاصمة الفرنسية، الجمعة، أنه سيتم نشر 5400 من أفراده في المدينة استعدادًا لنهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم السبت بين فريقي باريس سان جيرمان وإنتر ميلان الإيطالي». وعلى الرغم من أن المباراة ستُجرى في ميونيخ، فمن المتوقع أن يؤدي فوز سان جيرمان لإشعال الاحتفالات في المدينة، وهو ما قد يتطور لأحداث شغب، خاصة في ظل حادث الدهس الذي رافق احتفالات ليفربول الإنجليزي بالتتويج بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز. وقال نونيز في مقابلة مع قناة «سي.نيوز» الفرنسية: «إن حركة المرور حول قوس النصر، أحد المعالم الأكثر شهرة بالمدينة، سيتم غلقها بدءًا من ظهر السبت، مع غلق شارع الشانزليزيه والشوارع القريبة أيضًا في ذلك المساء». وأثار فوز باريس على أرسنال في وقت سابق من الشهر الجاري، ليلة من الاضطرابات في باريس، إذ اعتُقل 47 شخصًا وتعرض ثلاثة آخرون للإصابة بعدما صدمتهم سيارة. وأضاف:«الأفراد الذين يأتون فقط لارتكاب أعمال التخريب والنهب، إنه أسلوب نعمل بلا شك على القضاء عليه بشكل منهجي. وسيكون هذا هو الحال أيضًا السبت.. سنكون حازمين للغاية».