تعرّف على درجات الحرارة مع نهاية الأسبوع .. تحذيرات هامة
وبحسب تقرير ادارة الارصاد الجوية، تتأثر المملكة يوم غدٍ الجمعة، بموجة حارة وجافة يتوقع ان تستمر لعدة أيام نتيجة عبور كتلة هوائية شديدة الحرارة قادمة من شبه الجزيرة العربية حيث ترتفع درجات الحرارة بشكل ملموس، ولتسجل أعلى من معدلاتها المناخية لمثل هذا الوقت من السنة بحوالي (6-7) درجات مئوية، ويسود طقس حار وجاف في أغلب المناطق، وحار جداً في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، وتكون الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تتحول بعد الظهر إلى شمالية غربية.
وتبقى المملكة السبت، تحت تأثير الموجة الحارة والجافة، مع ارتفاع طفيف على درجات الحرارة، ويكون الطقس حارًا فوق المرتفعات الجبلية العالية، وشديد الحرارة في باقي المناطق، مع ظهور كميات من الغيوم على ارتفاعات متوسطة وعالية، وتكون الرياح جنوبية شرقية إلى جنوبية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً مثيرة للغبار خاصة في مناطق البادية تتحول مساءً إلى شمالية غربية.
ويبقى الأحد، تأثير الموجه الحارة والجافة حيث يكون الطقس مغبرًا حارًا في اغلب المناطق، وشديد الحرارة في البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور الغيوم على ارتفاعات متوسطة وعالية، وهناك احتمال ضعيف في ساعات المساء لهطول زخات خفيفة ومحلية من المطر ولفترات قصيرة في أجزاء متفرقة من جنوب وشرق المملكة، وتكون الرياح شمالية شرقية إلى شمالية غربية معتدلة السرعة تنشط أحياناً.
وقال مدير إدارة الأرصاد الجوية، رائد ال خطاب، إن المملكة ستتأثر اعتبارًا من يوم الجمعة الموافق 8 آب بموجة حارة وجافة يُتوقع أن يستمر تأثيرها حتى نهاية الأسبوع الثاني من الشهر الحالي، وتحديدًا حتى يوم الخميس الموافق 14 آب المقبل، نتيجة تأثر المنطقة بكتلة هوائية شديدة الحرارة قادمة من شبه الجزيرة العربية.
وأوضح ال خطاب أن درجات الحرارة ستسجل ارتفاعًا ملموسًا، بحيث تكون أعلى من معدلاتها العامة لمثل هذا الوقت من السنة بما يقارب (6-7) درجات مئوية.
وتوقع آل خطاب أن تسجل درجة الحرارة العظمى يوم الجمعة في العاصمة عمان، 40 درجة مئوية، وتبلغ ذروتها السبت عند 41 درجة مئوية، ثم تعود إلى 40 درجة مئوية يوم الأحد.
ويُتوقع أن تتراوح درجات الحرارة العظمى في عمان من يوم الاثنين وحتى الخميس القادم (11–14 آب) حول 39 درجة مئوية، مع استمرار تأثير الموجة الحارة، على أن تبدأ درجات الحرارة تدريجيًا بالعودة إلى معدلاتها الطبيعية اعتبارًا من الأسبوع الثالث من الشهر، بمشيئة الله.
وتتراوح درجات الحرارة العظمى والصغرى في شرق عمان اليوم ما بين 35 - 23 درجة مئوية، وفي غرب عمان 33 - 21، وفي المرتفعات الشمالية 30 - 18, وفي مرتفعات الشراة 31 - 19, وفي مناطق البادية 39 - 24, وفي مناطق السهول 35 - 22, وفي الأغوار الشمالية 41 - 26, وفي الأغوار الجنوبية 42 - 31, وفي البحر الميت 41 - 29، وفي خليج العقبة 41 - 29 درجة مئوية.
وحذّر المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات من الحالة الجوية المتوقعة خلال الأيام المقبلة، التي ستشهد ارتفاعًا ملموسًا على درجات الحرارة في مختلف مناطق المملكة.ودعا المركز في بيان صحفي الأربعاء، المواطنين إلى ضرورة اتباع الإرشادات الوقائية الصادرة عنه وعن الجهات المختصة، حفاظًا على سلامتهم وتفاديًا لأي مخاطر محتملة نتيجة ارتفاع درجات الحرارة.وأكد البيان أهمية عدم التعرض المباشر لأشعة الشمس خاصة في ساعات الظهيرة، والإكثار من شرب السوائل لتفادي حالات الإجهاد الحراري، مشددا على ضرورة تجنب إشعال النار في المناطق الحرجية أو التي تحتوي على الأعشاب الجافة، للحد من مخاطر اندلاع الحرائق.ونبّه إلى خطورة ترك الأطفال داخل المركبات المغلقة والمركونة تحت أشعة الشمس، وعدم ترك المعقمات داخل المركبات خلال موجات الحر، نظرًا لاحتوائها على مواد قابلة للاشتعال.وفيما يتعلق بالسلامة العامة، شدد المركز على ضرورة عدم السباحة إلا في الأماكن المخصصة والآمنة، وتجنب السباحة في البرك الزراعية حفاظًا على الأرواح، كما دعا إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الثروة الحيوانية والزراعية من آثار موجة الحر، بما يضمن سلامتها واستمرار إنتاجها.كما دعت مديرية الأمن العام المواطنين إلى ضرورة التقيد بالإرشادات الوقائية لتفادي خطر ضربات الشمس والإجهاد الحراري، وغيرها من الحالات الطارئة، تزامناً مع الارتفاع المتوقع على درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة، حسب النشرات الصادرة عن الجهات المعنية.وأكدت المديرية أهمية تجنّب التعرض المباشر لأشعة الشمس، والإكثار من شرب السوائل، لا سيّما الماء، وارتداء الملابس الخفيفة والفضفاضة، حفاظاً على السلامة العامة وتفادياً للإصابة بالإجهاد الحراري.وشددت على ضرورة عدم ترك الأطفال داخل المركبات، وخصوصاً أثناء التسوق، وعدم ترك المواد القابلة للاشتعال مثل المعقمات والعطور ومصادر الاشتعال داخل المركبات، لما قد تُشكّله من خطر عند ارتفاع درجات الحرارة.وبيّنت المديرية أهمية ارتداء القبعات وأغطية الرأس الواقية، وأخذ فترات راحة كافية، خصوصاً لمن تقتضي طبيعة عملهم التواجد تحت أشعة الشمس لفترات طويلة، إلى جانب مراقبة الأطفال وعدم السماح لهم باللعب في الأماكن المكشوفة خلال ذروة الحرارة.كما شددت المديرية على ضرورة تجنب أسباب حدوث الحرائق، مثل رمي أعقاب السجائر بالقرب من الأعشاب الجافة أو الأشجار، وعدم التأكد من إطفاء النار بشكل كامل بعد استخدامها عند التنزه، لافتة إلى ضرورة عدم تحميل الأباريز الكهربائية أكثر من طاقتها عند تشغيل المكيفات والمراوح، تفادياً لحدوث تماس كهربائي أو حرائق.ودعت المديرية إلى الابتعاد عن أماكن الأعشاب الكثيفة التي تُشكّل بيئة مناسبة للزواحف كالعقارب والأفاعي، ومراقبة الأطفال ومنعهم من الاقتراب من المسطحات المائية وتجمعات المياه غير المخصصة للسباحة أو في المسابح والبرك التي لا تتوافر فيها شروط السلامة العامة.وأكّدت مديرية الأمن العام جاهزيتها للتعامل مع أي بلاغات طارئة، داعية المواطنين إلى الاتصال الفوري على رقم الطوارئ الموحد (911) عند الحاجة لذلك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 26 دقائق
- الاتحاد
525 حافظاً وحافظة في مرحلة التحكيم الأولى من «دبي الدولية»
دبي (الاتحاد) اختتمت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم التي تقام برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، مرحلة التحكيم المبدئية بين حفظة وحافظات كتاب الله، المتقدمين للمسابقة في دورتها الـ 28 لعام 2026، حيث كانت الجائزة قد تلقت 5618 طلب مشاركة من 105 دول في مختلف قارات العالم، 30 % منها في فرع جائزة الإناث. وأعلنت الجائزة عن اختيار 525 من حفظة القرآن الكريم، بينهم 373 حافظاً في فرع الذكور، و152 حافظة في فرع الإناث، للانتقال إلى مرحلة التحكيم الثانية، وذلك بعد أن خضعت جميع طلبات المتقدمين والمتقدمات للمشاركة في الجائزة وتلاواتهم المسجلة للتقييم الأولي الذي استمر من 1 – 31 يوليو الماضي، بناءً على أحكام التجويد وحسن الأداء، ووفق آليات وضوابط ومعايير دقيقة وعادلة. وكشفت جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، عن أن غالبية حفظة وحافظات القرآن الكريم المتقدمين للجائزة، أظهروا تميزاً في الأداء والتلاوة وإتقان أحكام التجويد، وقد تم اختيار أفضل الأصوات والأكثر تميزاً، للانتقال إلى المرحلة الثانية من التصفيات عبر الاتصال المرئي المباشر بين لجنة التحكيم وحفظة كتاب الله، مؤكدة أن القفزة الكبيرة في أعداد حفظة القرآن الكريم المشاركين والتميز الذي أظهروه في الأداء والتلاوة، يعكس نجاح الجائزة في تحقيق أهداف رؤيتها التطويرية الجديدة «نبحث عن أجمل صوت قرآني في العالم»، وبما يرسخ مكانتها كأكبر وأهم الجوائز لتكريم حفظة القرآن الكريم. وأكد أحمد درويش المهيري، المدير العام لدائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، رئيس مجلس أمناء جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم، أن ما تعكسه نتائج مرحلة التحكيم الأولى يشير إلى أن الجائزة في دورتها الـ 28 تمضي بتميز استثنائي نحو مرحلة جديدة من ترسيخ دورها في خدمة كتاب الله، وتعزيز مكانة إمارة دبي الرائدة كمركز عالمي للاحتفاء بحفظة القرآن الكريم والقائمين على خدمته من العلماء والمؤسسات من أنحاء العالم، حيث تعمل الجائزة وفق استراتيجيات واضحة، انطلاقاً من الرؤية التطويرية التي وجه بها راعي الجائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، لتوسيع المشاركة الدولية، ومضاعفة دور وتأثير الجائزة في حفظ كتاب الله وحسن تلاوته. وقال: إن الرؤية التطويرية للجائزة في دورتها الـ 28، حملت إضافات نوعية مؤثرة انعكست على ما نراه اليوم من نتائج مهمة، سواء في المشاركة الدولية القياسية في الجائزة، أو في تميز المشاركين في الأصوات وحسن الأداء والتلاوة والإتقان، حيث تم رفع قيمة مكافآت الجائزة لتصل القيمة الإجمالية لمكافآت الجائزة إلى أكثر من 12 مليون درهم، والفائز بالمركز الأول يحصل على مليون دولار في كل من فئتي الذكور والإناث، كما تم فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى من خلال فئة خاصة بهن، وإتاحة الفرصة للمشاركة عبر الترشح الشخصي المباشر، إلى جانب الترشيح المعتاد من دولة المشارك نفسها أو من قبل مركز إسلامي معتمد، وهي جميعها إضافات تسهم في تحقيق نقلة مهمة في مكانة الجائزة على المستوى الدولي. من جانبه، قال إبراهيم جاسم المنصوري، مدير جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم بالإنابة، إن لجنة تحكيم جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم حرصت خلال مرحلة التحكيم الأولى على اختيار المشاركين الأكثر تميزاً من حفظة وحافظات القرآن الكريم، وقد خضعت جميع طلبات المشاركة لتقييم دقيق لمدى إتقان أحكام التجويد وحسن الأداء، حيث تم تطبيق الضوابط والمعايير المعلنة والدقيقة والمتساوية على جميع المشاركات لتحقيق العدالة في التقييم، وانسجاماً مع أهداف الجائزة الرامية إلى الارتقاء بحسن الأداء والتلاوة، وتحفيز المتسابقين على التنافس في هذا المجال. وأضاف أن حفظة وحافظات القرآن الكريم من مختلف دول العالم أظهروا تميزاً غير مسبوق، فيما جاءت جمهورية بنغلاديش في صدارة الدول التي انتقل منها متسابقون إلى المرحلة الثانية من التحكيم بـ 81 متسابقاً، تلتها باكستان بـ 48 متسابقاً، وإندونيسيا بـ 45 متسابقاً، ومصر بـ 35 متسابقاً، والهند بـ 27 متسابقاً، وليبيا بـ 24 متسابقاً، والولايات المتحدة الأميركية بـ 20 متسابقاً، وموريتانيا واليمن بـ 12 متسابقاً لكل دولة. وتلقت الجائزة 5618 طلباً 30% منها في فرع الإناث، حيث دخلت جميع الطلبات المؤهلة مرحلة التحكيم المبدئية، ومع اختيار 525 مشاركاً من أفضل الأصوات، تبدأ جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم التحضير لمرحلة التحكيم الثانية التي تستمر خلال الفترة من 1 إلى 30 سبتمبر المقبل. وقد تم رفع إجمالي قيمة المكافآت في جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم إلى أكثر من 12 مليون درهم، كما تم رفع قيمة المكافأة في فرع شخصية العام الإسلامية إلى مليون دولار. فئات من الإضافات النوعية التي تحملها الدورة الجديدة فتح باب المشاركة للإناث للمرة الأولى من خلال فئة خاصة بهن، ليتم رفع عدد فئات الجائزة إلى ثلاث فئات، وهي حفظ القرآن الكريم كاملاً للذكور، وحفظ القرآن الكريم كاملاً للإناث، وجائزة شخصية العام الإسلامية.


نافذة على العالم
منذ 29 دقائق
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : أمين الفتوى: الحلال ينير العقل ويبارك الحياة والحرام يفسد المعنى قبل المادة
الأحد 10 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الإنسان في هذا الكون يتكوّن من جسد وروح، مشيرًا إلى أن للجسد مقومات مادية مثل الطعام والشراب، بينما تحتاج الروح إلى ما يزكّيها ويهذّبها. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامي مهند السادات، ببرنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن اختيار الحلال وتجنب الحرام ليس فقط مسألة غذاء للجسد، بل هو غذاء للروح والعقل، وله أثر مباشر على صفاء النفس ونقاء القلب وتنوير البصيرة. وأضاف أن الحلال ينعكس على بركة الحياة، واستقرار الإنسان، وتعاملاته مع الآخرين، ويؤثر في انشراح صدره أو ضيقه، وفرحه أو حزنه، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "كل لحم نبت من سحت فالنار أولى به"، موضحا أن الشرع الحنيف يربط بين مصدر الرزق وبين السعادة الروحية والمعنوية للإنسان. وأشار عثمان إلى مقولة الإمام ابن الجوزي: "الحجر المغصوب في بناء البيت يؤدي إلى خرابه"، موضحًا أن الحرام قد لا يُظهر أثره المادي فورًا، لكنه يهدم المعاني ويؤدي إلى فقدان الاستقرار داخل الأسرة، ويؤثر في طاعة الأبناء وتفوقهم وبركة حياتهم. وحذّر من أن إطعام الأبناء من الحرام يعدّ عقوقًا لله سبحانه وتعالى قبل أن يكون سببًا في عقوقهم لوالديهم، مستشهدًا بقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ"، وقوله تعالى: "يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا"، مبينًا أن الأمر بأكل الحلال شمل المرسلين والمؤمنين على حد سواء. ونوه أمين الفتوى بأن الحلال يعمّر الكون ويجلب البركة، بينما الحرام – وإن بدا أنه يحقق مكاسب مادية – يحمل في طياته الخراب وفقدان السكينة.


أخبارك
منذ 29 دقائق
- أخبارك
هاني شاكر يدعم أنغام في أزمتها الصحية :«هترجعي تنوري حياتنا من جديد وتمتعينا بفنك الجميل»
حرص الفنان هاني شاكر، على دعم الفنانة أنغام في أزمتها الصحية حيث أجرت عملية جراحية في ألمانيا خلال الأيام الماضية لاستئصال جزء من البنكرياس. محمود سعد يكشف تطورات مفاجئة عن الحالة الصحية لـ أنغام: «العملية كبيرة والمشوار مش بسيط» بهاء الدين محمد يوجه رسالة مؤثرة لـ أنغام: «من أهم الأصوات في تاريخنا» بعد ظهور نتيجة تحليل الأورام.. لميس الحديدي تكشف تفاصيل حالة أنغام الصحية وقال هاني شاكر في منشور له عبر حسابه بموقع الصور والفيديو«إنستجرام»:«الصديقة الغالية والفنانة الكبيرة أنغام الف مليون سلامة عليكي بتمنالك الشفاء العاجل وترجعي تنوري حياتنا من جديد وتمتعينا وتمتعي جمهورلك الكبير بفنك الجميل الراقي». A post shared by Hany Shaker (@hanyshaker) وكان كشف الإعلامي محمود سعد، عن تطورات الحالة الصحية للنجمة أنغام بعد أزمتها الصحية، وقال محمود سعد في منشور له عبر حسابه بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»:«اتطمنت على انعام النهاردة من دقائق وهي الحمد لله بخير، بتتحسن كل يوم أكتر من اللي قبله لكن العملية كبيرة والمشوار مش بسيط وهياخد وقت». وأضاف :«لكن الحمد لله في تحسن وتعامل مع الحياة افضل كل يوم وان شاء الله تخرج من المستشفى خلال أيام وتطمنكم بنفسها».