logo
«أبوظبي للتنقل» يُطبق نظام لوحات السرعة المتغيرة على شارع الشيخ زايد بن سلطان قريباً

«أبوظبي للتنقل» يُطبق نظام لوحات السرعة المتغيرة على شارع الشيخ زايد بن سلطان قريباً

صحيفة الخليج١٧-٠٧-٢٠٢٥
في إطار الالتزام بتعزيز السلامة المرورية وانسيابية الحركة، يعتزم مركز النقل المتكامل (أبوظبي للتنقل) تطبيق نظام لوحات السرعة المتغيرة على شارع الشيخ زايد بن سلطان قريباً.
وأوضح «أبوظبي للتنقل» عبر حسابه في «إكس» أنه سيتم تغيير السرعة المقررة في الحالات التالية: 1- خلال ساعات الذروة 2- أثناء تقلبات الطقس 3- عند تنفيذ الأعمال على الطريق 4- خلال الفعاليات.
وشدد «أبوظبي للتنقل» على أهمية تعاون الجمهور والالتزام بالسرعات المحددة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تربويون: توحيد الإجازات بين المدارس والجامعات يحقق التوازن التعليمي والأسري
تربويون: توحيد الإجازات بين المدارس والجامعات يحقق التوازن التعليمي والأسري

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

تربويون: توحيد الإجازات بين المدارس والجامعات يحقق التوازن التعليمي والأسري

أكد تربويون وأكاديميون أن الهيكلة الجديدة للتقويم الدراسي للعام الأكاديمي 2025-2026، خطوة مدروسة تحقق التوازن بين متطلبات العملية التعليمية واحتياجات الأسرة والمجتمع. وقالوا لـ«الإمارات اليوم»، إن التقويم المدرسي الجديد أصبح أداة استراتيجية تراعي الصحة النفسية للطلبة، وتعزز فعالية التخطيط الأكاديمي. واعتبر رئيس جامعة دبي، الدكتور عيسى البستكي، توحيد الإجازات بين المدارس والجامعات خطوة لافتة وتطوراً مهماً يتناسب مع متطلبات الأسرة الحديثة، حيث يسهل على العائلات التخطيط للإجازات بين أبنائها في مختلف المراحل الدراسية، ما يعزّز الجانب النفسي والاجتماعي. وأكدت الخبيرة التربوية آمنة المازمي، أن اعتماد تقويم موحّد على مستوى الدولة ينظم المواعيد المتفاوتة التي كانت تربك الأسر نسبياً، خصوصاً التي لديها أبناء في مدارس متنوعة، مشيرة إلى أنها خطوة تعكس رؤية تعليمية ناضجة تراعي إيقاع الأسرة الإماراتية وتحقق تناغماً حقيقياً بين البيت والمدرسة. وقالت المستشارة والخبيرة التربوية شريفة موسى: «يُبرز التقويم الجديد توزيعاً أكثر توازناً للإجازات، مع فترات راحة قصيرة في منتصف كل فصل دراسي إلى جانب الإجازات الرئيسة الشتوية والصيفية والربيعية». وأضافت: «الإجهاد الذهني المستمر يؤثر سلباً في استيعاب الطالب، فيما تمنح الإجازات القصيرة الطلاب فرصة لاستعادة نشاطهم والحفاظ على صحتهم النفسية». وقالت مديرة مدرسة، فاتن سعيد، إن التقويم الموحد يعزز الانضباط المدرسي ويمنح الإدارات فرصة أفضل للتخطيط التربوي، مع توزيع ذكي للإجازات وفصول دراسية محددة زمنياً، ما يخفف الضغط النفسي على الطلبة والمعلمين. وعبرت ولية الأمر، ميساء البلوشي، عن ارتياحها لهذا التغيير قائلة: «أصبح بإمكاننا الآن التخطيط لإجازاتنا الأسرية بثقة ووضوح، بعد أن كنا نعاني اختلاف جداول أبنائنا في مدارس متعددة». وقال مدير مدرسة دبي الحديثة، خالد عبدالحميد، إن منح وزارة التربية والتعليم المدارس الخاصة غير المطبقة لمنهاج الوزارة مرونة محدودة لإدراج إجازات منتصف الفصل بشرط ألا تتجاوز خمسة أيام متتالية، «مزيج ذكي بين الانضباط والمرونة»، مؤكداً أن إضافة إجازات منتصف الفصل تدعم الصحة النفسية والاستيعاب الدراسي للطلبة.

4 جوائز لتعزيز الخدمات المقدمة لأصحاب الهمم
4 جوائز لتعزيز الخدمات المقدمة لأصحاب الهمم

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

4 جوائز لتعزيز الخدمات المقدمة لأصحاب الهمم

تكرّس جوائز أصحاب الهمم الإماراتية مفاهيم ومبادئ عدة للعمل الخدمي والاجتماعي، وتبعث برسالة احترام لكل من يسهم في بناء مجتمع متماسك وشامل، يحتضن جميع فئاته، كما تعكس حرص الدولة على تمكين أصحاب الهمم وضمان مشاركتهم الفاعلة في المجتمع، وتوفير بيئة حاضنة ودامجة تتيح لهم الوصول المتكافئ، ليكونوا أعضاء منتجين ومساهمين فاعلين في مسيرة تنمية المجتمع. ورصد إحصاء أجرته «الإمارات اليوم» أربع جوائز تربوية رئيسة تعزز تحقيق مزيد من الإنجازات التي تخدم أصحاب الهمم وذويهم. «دمج» تعكس «جائزة أبوظبي للتميز في دمج أصحاب الهمم»، تقدير إمارة أبوظبي جهود مؤسسات القطاعين العام والخاص والقطاع الثالث في مجال تمكين أصحاب الهمم، من خلال تقديم خدمات دامجة في مجالات الصحة، والتعليم، والنقل والتنقل، والسياحة، والثقافة، وتوفير البيئة الفيزيائية والرقمية الملائمة لتسهيل استفادتهم من منظومة الخدمات المجتمعية، وتوظيف أصحاب الهمم عبر إتاحة بيئة عمل مهيأة للاندماج في سوق العمل ضمن مختلف القطاعات الحيوية. «همّة» تقدّم جائزة الشارقة للعمل التطوعي (هِمّة)، المخصصة للمتطوعين من أصحاب الهمم الذين يحققون أعلى عدد من الساعات التطوعية، ضمن رؤيتها لدعم وتشجيع المبادرات، بهدف استقطاب وتكريم الجهود التي تسهم في خدمة المجتمع. «عطاء» تهدف مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم من خلال جائزة العطاء للتميز المجتمعي، إلى إتاحة الفرصة لمختلف فئات أصحاب الهمم وأسرهم والجهات الداعمة لهم للمنافسة والتميز، وتأكيد أهمية تمكين أصحاب الهمم في الجوانب الحياتية المختلفة، ومن ضمنها الارتقاء بمواهبهم وقطف ثمار الإنجازات، نظراً لامتلاكهم الكفاءة والقدرة على إثبات الذات. كما تؤكد الجائزة أهمية تكريم الجهات التي تتفرد في أعمالها الداعمة لهم في ظل منظومة دامجة توفر لهم خدمات ذات جودة عالية لتمكنهم من المشاركة الفاعلة في المجتمع. جائزة خصصت جائزة خليفة التربوية فرعاً خاصاً بـ«أصحاب الهمم» لتكريم الأفراد ومراكز أصحاب الهمم والمؤسسات المجتمعية المحلية العاملة في ميدان التربية الخاصة، لتكريم معلمي التربية خاصة، والمعلمين المتخصّصين، (نفسي، اجتماعي، نطق لغة، علاج وظيفي، علاج طبيعي، بصريات، سمعيات)، إضافة إلى المراكز والمؤسّسات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، المتخصّصة في رعاية وتقديم الخدمات التعليمية التربوية الموجهة لفئات أصحاب الهمم. البطاقة الموحدة تعمل وزارة الأسرة ومؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم على مبادرة مشتركة، تتضمن إصدار بطاقة واحدة معتمَدة على المستويين الاتحادي والمحلي، تسهِّل الوصول إلى الخدمات المتنوّعة، بحلول يناير 2026. وبموجب هذا التعاون، يلتزم الطرفان مواءمة التشريعات والأنظمة، والتطبيق الكامل للتصنيف الوطني الموحَّد للإعاقات. ويلتزمان توحيد معايير التشخيص والتقييم، وقبول طلبات إصدار بطاقة أصحاب الهمم. abayoumy@

4 أهداف لمبادرة «كلنا رُبان».. أبرزها تعليم الصغار المهارات اليدوية
4 أهداف لمبادرة «كلنا رُبان».. أبرزها تعليم الصغار المهارات اليدوية

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

4 أهداف لمبادرة «كلنا رُبان».. أبرزها تعليم الصغار المهارات اليدوية

تستهدف الدورة الصيفية «مهندس السفينة» التي يشارك فيها 90 طالباً من الفئة العمرية بين 10 و18 عاماً، ضمن المبادرة المجتمعية «كلنا ربان»، تدريب «الربابنة الصغار» على مهارات عملية أساسية في مجالات الصيانة والمهارات اليدوية، ما يعزز مفهوم الاعتماد على النفس لديهم ويمنحهم شعوراً بفرحة الإنجاز، وتمتد الدورة لمدة أسبوعين. وتتضمن الدورة محطات عملية متعددة، تشمل: أعمال الكهرباء، وأعمال الاستحمام، وخزانات المياه والمضخات، والشطافات، والسباكة، والتكييف، وتركيب الأبواب، إضافة إلى محطة الزراعة، حيث يتعرف المشاركون على كيفية تنفيذ هذه المهام بأنفسهم بإشراف مدربين بشكل مباشر. وقال صاحب مبادرة «كلنا ربان»، غانم المهيري، لـ«الإمارات اليوم» إن الدورة الصيفية تقوم على أربعة أهداف رئيسة: غرس القيم الإسلامية الصحيحة، وتعزيز روح التعاون والعمل الجماعي، وتعلم المهارات اليدوية بأسلوب ممتع لتنمية الاعتماد على الذات، إضافة إلى رفع الوعي بالمخاطر وإجراءات السلامة. وأضاف أن استهداف الفئة الصغيرة يأتي إيماناً بقدراتهم ورهاناً على نجاحهم في مهام قد يصعب على الأكبر سناً تنفيذها، ما يمثل رسالة ملهمة للمجتمع. وأشار إلى أن فلسفة «كلنا ربان» تمثل رمزاً للعائلة كسفينة والحياة كالبحر، حيث تتقاطع المصاعب مع سهولة العيش، ووجهة السفينة هي حياة طيبة في الدنيا والفوز بالجنة في الآخرة. وتهدف المبادرة لغرس هذا المفهوم في الأطفال، ليشعر كل منهم بقدرته على القيادة والإسهام في توجيه الحياة. وبيّن أن «كلنا ربان» تعني تمكين الوالدين للأبناء من اكتساب مهارات القيادة والمسؤولية، والاستعداد لاستمرار مسيرة الحياة. وتابع المهيري أن أبناءه يشاركون كمدربين في الدورة، موضحاً أن الهدف من إشراكهم هو تعزيز شعورهم بالمسؤولية، وتعلم الصبر والحِلم عند التعامل مع الآخرين، ومعرفة فروقات الشخصيات والتعامل مع الناس باحترام وتعاون. وقال: «أبنائي هم سندي، ويملكون المعرفة بهذه الحرف، وأردت لهم أن يخوضوا تجربة تعلم اجتماعي واقعي». كما أشار إلى أن هناك خطة مستقبلية لتنظيم دورة مماثلة للفتيات بهدف تأهيل «الربانة، بحيث تتعلم المشارِكات المهارات المنزلية والإدارية والمالية، لأنهن شريكات أساسيات في «سفينة الحياة». ومن جهته، قال مدرب في الدورة الصيفية، عبدالله المهيري: «تعلمت كمدرب أهمية مراعاة الفروق الفردية بين المشاركين من حيث سرعة الفهم وأنماط التعلم، وهو ما طوّر من مهاراتي في القيادة». وأضاف: «شاهدنا تطبيقاً عملياً لما تعلمه الأطفال في منازلهم، وجاءت النتائج الملموسة لتؤكد نجاح المبادرة». وأكد أن الدورة تبدأ بتعليم المهارات البسيطة، وصولاً إلى مهارات أكثر تعقيداً في الكهرباء وإجراءات السلامة، لتمكين المشاركين من أداء المهام باحترافية وثقة. وأجمع مشاركون في دورة «مهندس السفينة» على أن التجربة شكّلت نقطة تحول في نظرتهم للمهارات اليدوية، وأسهمت في تعزيز حس المسؤولية لديهم، حيث عبّروا عن سعادتهم بما اكتسبوه من خبرات عملية سوف يستفيدون منها على المدى الطويل. وقال عبدالعزيز سلطان: «تعلمت من هذه الدورة كيف أكون قادراً على إدارة بعض مهام المنزل، وأن أبدأ باكتساب مهارات أساسية تمكنني من الاعتماد على نفسي، ما أضاف لي الكثير من الثقة». فيما أكد غانم سعيد أن الدورة عززت لديه روح المبادرة، حيث أصبح ينظر إلى الأعطال البسيطة في المنزل كفرصة للتعلم والتجربة، ما عزز لديه روح المبادرة والإسهام الفعلي في المنزل. أما أحمد الفلاسي، فأوضح أن التجربة تجاوزت الجانب العملي، لتمنحه فهماً أعمق لقيمة العمل اليدوي، قائلاً: «كنت في السابق أعتمد تماماً على والدي في الأعمال اليدوية داخل المنزل، لكن بعد الدورة تمكنت من تغيير أحد المصابيح الكهربائية بنفسي للمرة الأولى، وأتمنى أن أواصل تطوير هذه المهارات حتى أصل إلى تصليح السيارات مستقبلاً».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store