logo
طموحات العروبة تصطدم بأمواج الخليج

طموحات العروبة تصطدم بأمواج الخليج

عكاظ١٦-٠٥-٢٠٢٥

تابعوا عكاظ على
الفوز ولا غيره هو شعار فريق العروبة عندما يستضيف نظيره الخليج عند تمام الساعة 7:40 من مساء اليوم (الجمعة) على استاد جامعة الجوف، وذلك ضمن لقاءات الجولة 32 لدوري روشن السعودي للمحترفين.
يدخل فريق العروبة هذا اللقاء بحثاً عن النقاط الثلاث والابتعاد من مراكز الهبوط، مستفيداً من خسارة الوحدة من القادسية بثلاثة أهداف لهدف، إذ يحتل العروبة المركز الـ16 برصيد 30 نقطة، وفوزه يعني تجاوز منافسه الوحدة الذي يحتل المركز الـ15 بعد أن تجمد رصيده عند 32 نقطة، ورغم صعوبة اللقاء إلا أن العروبة يملك الأدوات التي تساعده في تجاوز لقاء الليلة، إذ يقود هجومه الهداف التاريخي لدوري المحترفين عمر السومة، ويبرز كذلك الحارس البلجيكي غايتان كوكي، واستطاع العروبة أن يحقق 9 انتصارات، وتعادل في 3 لقاءات، فيما خسر في 19 لقاء، وأحرز هجومه 28 هدفاً فيما استقبلت شباكه 65 هدفاً.
فيما يدخل فريق الخليج هذا اللقاء بعد أن بات مهدداً بالهبوط بعد أن حصد نقطة وحيدة في الجولات الخمس الأخيرة ليتراجع للمركز الـ11 برصيد 34 نقطة وبفارق 4 نقاط فقط عن مستضيفه في لقاء الليلة، لذا فإن الخليج سيدخل هذا اللقاء بحثاً عن النقاط الثلاث لضمان البقاء والابتعاد عن الحسابات المعقدة. وتمكن الخليج من تحقيق الانتصار في 9 لقاءات، وتعادل في 7 لقاءات، فيما خسر في 15 لقاء، وأحرز هجومه 36 هدفاً، واستقبلت شباكه 51 هدفاً.
ويقف التاريخ بجانب الخليج، إذ التقى الفريقان في 3 مواجهات في دوري المحترفين، وانتهت المواجهة الأولى في موسم 2014/2015 بالتعادل الإيجابي 2/2، وفي الإياب انتصر الخليج، وفي هذا الموسم انتصر الخليج أيضاً في لقاء الذهاب بنتيجة 3/0، وجاء الانتصاران لفريق الخليج على ملعبه في الدمام، فيما كان التعادل على ملعب العروبة، وفي لقاء الليلة يسعى العروبة لتحقيق فوزه الأول على ضيفه في دوري المحترفين.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تتويج الاتحاد بطلا .. و3 أندية قيمتها السوقية 214.8 مليون ريال تصارع على البقاء
تتويج الاتحاد بطلا .. و3 أندية قيمتها السوقية 214.8 مليون ريال تصارع على البقاء

الاقتصادية

timeمنذ 20 دقائق

  • الاقتصادية

تتويج الاتحاد بطلا .. و3 أندية قيمتها السوقية 214.8 مليون ريال تصارع على البقاء

فيما يسدل الستار، على منافسات دوري روشن السعودي بتتويج الاتحاد بطلا، تحاول 3 أندية قيمتها السوقية تبلغ 214.8 مليون ريال (50.4 مليون يورو) تفادي الهبوط إلى دوري يلو للأندية، بعد أن حزم الرائد حقائبه مبكرا. وبحسب موقع ترانسفير ماركت العالمي، صراع البقاء سيكون بين الوحدة (14.2 مليون يورو)، الأخدود (10.5 مليون يورو)، والعروبة (25.7 مليون يورو)، حيث سيرافق الرائد (14.2 مليون يورو) فريقين إلى الدرجة الأولى. وتقام مباريات الجولة الـ 34 في توقيت واحد، حيث يلتقي الاتحاد مع ضمك، الهلال مع القادسية، الفتح مع النصر، الفيحاء مع الشباب، الاتفاق مع الوحدة، الخليج مع الأخدود، العروبة مع التعاون، الرائد مع الخلود، والرياض مع الأهلي. ويسعى الاتحاد لإنهاء موسمه بفوز جديد ليرفع رصيده لـ 83 نقطة، فيما يستقبل الهلال (72 نقطة) ضيفه القادسية بحثا عن استعادة الانتصارات بعد التعثر أمام الوحدة، حيث يسعى الفريق للفوز تحسبا لأي قرار في قضية نادي النصر وحارس العروبة رافع الرويلي، من أجل تأكيد وجوده في المركز الثاني المؤهل إلى دوري أبطال آسيا للنخبة. ويبحث القادسية (68 نقطة) عن فوز يضمن من خلاله البقاء في المركز الثالث المؤهل إلى دوري أبطال آسيا 2 الموسم المقبل. ويملك الوحدة الحظوظ الأوفر بين الثلاثي المتنافس من أجل البقاء، حيث يكفيه الفوز أمام الاتفاق دون النظر إلى نتيجة مباراتي الأخدود والعروبة، وربما يكفيه التعادل حال تعثر الأخدود. وقد يستمر الوحدة في دوري روشن حال الخسارة أمام الاتفاق، لكن الأمر مشروط بتعثر الأخدود، وحتى لو فاز العروبة فإن الوحدة يتفوق عليه بفارق المواجهات المباشرة. ولا بديل أمام الأخدود سوى الفوز في مباراته أمام الخليج، وفي هذه الحالة سيحتاج لتعثر الوحدة أمام الاتفاق. ويعد العروبة صاحب الحظوظ الأقل في البقاء بين الثلاثي، إذ يتعين عليه الفوز على ضيفه التعاون مقابل خسارة الوحدة والأخدود، أما فوز أي من الوحدة أو الأخدود فسيعني هبوط العروبة إلى دوري يلو بغض النظر عن نتيجته أمام التعاون.

منتخب السيدات يستعد في الطائف للتصفيات الآسيوية
منتخب السيدات يستعد في الطائف للتصفيات الآسيوية

عكاظ

timeمنذ 33 دقائق

  • عكاظ

منتخب السيدات يستعد في الطائف للتصفيات الآسيوية

تابعوا عكاظ على انطلق اليوم معسكر المنتخب السعودي الأول للسيدات في محافظة الطائف، الذي يستمر حتى يوم الخميس 12 يونيو 2025، وذلك في إطار الاستعدادات المكثفة للمشاركة في تصفيات كأس آسيا 2026. ويتضمن المعسكر مباراة مغلقة، كجزء من التحضيرات للتصفيات. واستدعى المدرب الإسباني للأخضر لويس كورتيس 27 لاعبة للمشاركة في المعسكر، هن: سارة خالد، ومنى عبدالرحمن، وليلى علي، وبيان صدقة، ونوف سعود، وليان جوهري، وسارة الحمد، وشروق الهوساوي، وأسيل أحمد، وهلا خاشقجي، ورغد مخيزن، وفريدة أشرف، وسلاف أحمد، ولانا عبدالرزاق، وصبا توفيق، وبسمة نواف، وموضي عبدالمحسن، ومريم التميمي، ومباركة محمد، والبندري مبارك، وفاطمة منصور، وفدوى خالد، وأميرة أبو السمح، ومرام اليحيا، وشيماء محمود، ولمار محمد، وصفا زدادكة. يُذكر أن مجموعة الأخضر بالتصفيات تضم إلى جانبه منتخبات كمبوديا، والفلبين، وهونغ كونغ، وستُلعب المباريات بنظام التجمع في كمبوديا، خلال الفترة من 26 يونيو حتى 6 يوليو، يتأهل فيها متصدر المجموعة بشكل مباشر إلى البطولة. أخضر السيدات: أخبار ذات صلة - 19 يوماً مدة معسكر الإعداد. - 27 لاعبة للمشاركة في المعسكر. - مواجهة «كمبوديا، والفلبين، وهونغ كونغ». /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

لقاءات دوري «روشن» في عيون العالم !
لقاءات دوري «روشن» في عيون العالم !

عكاظ

timeمنذ 42 دقائق

  • عكاظ

لقاءات دوري «روشن» في عيون العالم !

مع الإعلان عن الرؤية العظيمة التي أصبحت حديث العالم وفي سياق إدراج الرياضة كأحد المستهدفات، وخطوات المملكة الكبيرة نحو الذكاء الاصطناعي، توقعت أن يحدث التطور المنتظر بالنقل الفني والتعليق على لقاءات كرة القدم في الدوري السعودي. توقعت أن نقفز فوق المتوفر في منطقتنا، وذلك بأن تتولى هذه المهمة شركة عالمية ذات خبرات وباع طويل في هذه المهنة. بدلاً من تلك الأمنيات، وهي في الواقع بديهيات، تفاجأنا قبل بضع سنوات بميلاد شركة جديدة للنقل التلفزيوني بلا أي خبرات سابقة تذكر. شاشة جامدة اشتهرت منذ تأسيسها ببث مقطوعة موسيقية «حزينة» أثناء توقف البث أو أثناء نشر مسميات المعلنين. في الماضي كنا على الأقل نستمع لمقطوعة موسيقية جميلة مع أهازيج جماهيرية تخرج مع بداية انتقال البث إلى خارج الاستوديوهات. سبب حسن الظن أن تدخل صندوق الاستثمارات العامة واستقدام نجوم العالم، وبالتالي ارتفاع عدد متابعي دوري كرة القدم السعودي إلى مئات الملايين، يفترض أن يرافقه تحضير ذكي وفني لنقل هذه اللقاءات. فقرة رياضية عالمية غير مسبوقة تديرها خبرات عالمية لديها باع طويل في تعظيم هذه القوة الناعمة والاستفادة من كل ثانية لهذا الغرض. تحضير يمنح الملايين تجربة فريدة في الشرح والإعادات الآنية وتنوع زوايا الكاميرات لا أن ينتظر المشاهد دقائق حتى يرى الإعادة. تحضير وبث يظهر لمحات جديدة ولو لثوان قليلة لمعالم متميّزة من المدينة السعودية التي تقام فيها المباراة، وعن التطور المذهل في تلك المدن. لم يحدث شيء من ذلك. بقيت عدسات النقل لا تبرح المستطيل الأخضر ويتردد المخرج في إعادة الخطأ ولا يعترف بوجود الجماهير أحياناً، ولا يحاول مجرد المحاولة إضفاء أية جماليات من المدرجات ترفع من إثارة اللقاء. زمن بث المباراة 90 دقيقة للعالم أجمع، وبحضور مئات الملايين من المشاهدين، وهذا يحدث للمرة الأولى لقناة سعودية ما يعتبر فرصة عظيمة لو تم الأخذ بها كقوة ناعمة بالمهنية المطلوبة. أتحدث عن ظهور لقطات جميلة قد لا يتجاوز زمنها مجتمعة دقيقة واحدة. ماذا سيضر الناقل والمخرج لو عرضت كاميرا «درون» على الهواء أثناء أي لقاء في ملعب «الأول بارك» مثلاً مشهداً حياً لجامعة الملك سعود العريقة التي يعتبر الملعب جزءاً صغيراً منها؟ أو لقطات مختارة ومباشرة لكورنيش جدة في أي لقاء هناك أو جبال أجا وسلمى الجميلة في مباراة من حائل أو مرتفعات السودة الخلابة لأي مباراة في جنوب المملكة. متى ستحظى قناة سعودية بهذا العدد من المشاهدين؟! في الولايات المتحدة وهم أساتذة القوة الناعمة لا يمكن أن يخلو بث أي مباراة رياضية هناك دون أن نشاهد لقطات قصيرة مختصرة جداً، لكنها حية على الهواء بواسطة كاميرا «درون» لمعالم المدينة التي تقام بها، أو لقطات طريفة ومختارة بعناية للجماهير. هذا طبعاً يحتاج إلى ذكاء وذوق وفطنة عالية وتنسيق دقيق بين الإخراج والتقديم. هذا ما دفعني أصلاً للإشارة إلى العمل مع محطات أمريكية عملاقة تخصصت في نقل المناسبات الرياضية باحتراف ومهنية. لمَ لم يكن هذا ضمن طموحنا تزامناً مع الرؤية والمشروع السعودي العظيم؟ ظننت في هذا السياق وتزامناً مع البديهيات المذكورة أن تنتقل برامج الرياضة «التحليلية» إلى مستويات فنية ونقدية راقية ومختلفة عن مهاترات السبعينات. أيضاً وفي الغالب الأعم لم يحدث شيء من ذلك. الذي حدث ليس أكثر من عناوين مملة داخل «الحلقة النارية» المشحونة بالميول والتعصب والغثيان. ظننت أن التعليق الرياضي مع هذه القفزة سينتقل من التعليق الإذاعي القديم قبل التلفزيون، تذكرون المربعات الثمانية، إلى تعليق مختلف. لا يزال التعليق يسير مع الأسف بنمطه القديم والمعلق يجلس وحيداً دون وجود أي خبير فني بجانبه، ويصر على إطلاع المشاهد وبحماس زائد بأن هذا اللاعب مرر الكرة لذلك اللاعب، وكلاهما في منتصف الملعب ولا خطورة تذكر. أصبحت مهارة المعلق الذي لا يمكن بقدرة قادر مشاهدته على الشاشة وهو يتكلم ولو لعدة ثوانٍ ناهيك عن كتابة اسمه مع بدء البث، وكأن ظهوره عورة، أصبحت هذه المهارة تقاس بقدرته على عدم الصمت ولو لثانية واحدة، وبعدد ترديده للفظ الجلالة (الله)، وبعدة نغمات تستخدم عند التسجيل وعند ضياع الفرص. ابتلينا معشر المشاهدين بمدرسة «شمال أفريقيا» القديمة، التي تبنتها بكل ضجيجها محطة رياضية شهيرة للتعليق، وأصبح المعلقون السعوديون التابعون للتابعين القدامى، ولا أعمم، كـ«الغراب الذي أضاع مشيته». بالمناسبة التعليق على مبارياتنا باللغة الإنجليزية مختلف تماماً، ويغنيك في تحليلاته أثناء النقل الحي عن فقرات ما يسمى بـ«الحالات التحكيمية»، التي أصبحت فقرة رئيسية داخل برامجنا لا تظهر إلا في منتصف الليل. هناك مبادرات وطنية كبرى نجحنا في تحقيقها، مثل فوز السعودية بتنظيم كأس العالم، وما سيتبع ذلك من إنشاء عدد من الملاعب الدولية القادمة بتصاميم مذهلة. نجحنا في نقل مسابقات «الفورمولا» إلى المملكة وأسسنا رياضات السيدات وغيرها. هل سنقوم بتغطية روزنامة الغد بهذه الصورة الإعلامية الباهتة؟ أما الحديث عن اتحاد كرة القدم وإخفاقاته، الذي أصبح حديثاً مملاً فلا حاجة للخوض بدهاليزه. هذا الاتحاد الذي يفترض أن يتولى زمام المبادرة في كل الملاحظات التي أشرت لها، فشل في تحقيق الإنجازات للمنتخب الأول، حيث لا بطولات إقليمية ولا قارية. في ذات السياق، لم يمر علي وعلى مدار عدة عقود ماضية حالات جدلية تصاحب دوريات كرة القدم كالحالات التي تسبّبت بها لجان هذا الاتحاد المرتبكة في السنوات القليلة الماضية. الغريب ومع كل هذا الإخفاق غير المسبوق في تاريخ الكرة السعودية، لم نسمع عن استقالة أي عضو من هذا الاتحاد، وهذا يوضح مستوى الشعور المتدني مع الأسف بالمسؤولية. كيف أصبح الاحتفاظ بالمنصب أهم من تحقيق الأهداف والنجاحات للوطن؟ الرياضة فضلاً عن أنها فن وإمتاع وانضباط وحوكمة ومساواة هي أيضاً صناعة، وتعتبر أداة هائلة لتعظيم القوى الناعمة للكيان الذي يحتويها. مع اختتام دوري روشن لهذا العام، كلنا أمل أن نستيقظ من جديد استعداداً للموسم القادم، ونقوم بمراجعة ما تم تقديمه والاستثمار من أجله بالمليارات ونكتشف مناطق القصور والإخفاق ونواجهها بالابتكارات والمبادرات لتصبح متابعة الرياضة السعودية فعلاً وليس قولاً جاذبة ومدرسة جديدة مختلفة عما يدور في منطقتها. مدرسة سعودية يتحدث عنها الآخرون بذهول وإعجاب بما تحمله من قفزات متنوعة في التغطية والإخراج تملأ شغف المتابع وتتواكب مع القفزات الأخرى في هذا الوطن الذي يبهر العالم كل يوم ويوم. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store