
في عيد المرأة التونسية ، مقر اتحاد المرأة مطلم حزنا
رغم كل شيء 13 اوت كانت مظاهر الفرحة بانجازات تونس و مكتسبات الدولة الوطنية أمر تشارك فيه كل نياباتنا في كل الولايات و المعتمديات
و نتقاسمه مع كل نساء تونس
الحقيقة وقتها كنت نكره الشرارب الي تتعلق على الاعمدة الكهربائية و نكره
حتى الإحتفال في حد ذاته لاني تصورت انه بربغاندا متاع السلطة النوفمبرية
توا فهمت أن كل المناسبات الوطنية
مهمة لتغذية الروح الوطنية لدى الأجيال المتعاقبة و تنمية الشعور
بالانتماء و الافتخار بما انجزه اباؤنا و اجدادنا من المصلحين و المفكرين و المناضلين و ان المنظمة هي جزء من الذاكرة الوطنية
الليلة مقرنا مظلم و يوم 13 اوت باش نحلوه لدعم موظفي المنظمة و التآزر معهم في محنتهم
ما نجموش نحتفلو و لا نزينو مقرنا بالشرارب و بناتنا مرضى و محتاجين ما انجموش نسهرو و بناتنا يعلم بيهم و بينا ربي لا اجور و لا تغطية اجتماعبة
تحكم عليهم و على اولادهم و اسرهم انهم يتعذبو و احنا معاهم بدون ذنب
إن شاء الله أزمة و تزول
إن شاء الله تتزال ها الغمة و ترجع الفرحة لدارنا و لبناتنا و لاسرهم
ما يدوم حال بناتي العزيزات لازم الفرج يبان
راضية الجربي الأمينة العامة للإتحاد الوطني للمرأة التونسية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ 19 ساعات
- Babnet
عرض "الزيارة " ضمن فعاليات الدورة 45 لمهرجان صفاقس الدولي يجدد الموعد مع النجاحات
وسط هندسة ركحية وسينوغرافية محكمتين، وتتماشيان مع أجواء الفن الصوفي والروحاني، استمتع جمهور مهرجان صفاقس الدولي، في سهرة الخميس، بالعرض المشهدي "الزيارة "، للفنان سامي اللجمي، الذي أحياه ضمن فعاليات الدورة 45 لمهرجان صفاقس الدولي. جمهور مهرجان صفاقس الدولي الذي سجل حضوره بشكل لافت، وقدر بحوالي 7 آلاف متفرج، وفق مصادرأمنية، تهافت على المسرح الصيفي سيدي منصور، في وقت مبكر لحجز الأماكن، لمتابعة العرض الفني الصوفي، الأول في تونس من حيث استقطاب الجماهير، يحدوه شوق العودة إلى أصول هويته الثقافية المتجذرة، وموروث شعبه الغني بالملاحم والأنغام الموسيقية الصوفية. أطل مبتكر هذا العمل الفني الصوفي الروحاني، سامي اللجمي، رفقة فرقته المتألفة مما لا يقل عن 100 عنصر، ليمتع الجمهور الحاضر على مختلف أجناسهم وأعمارهم، ويأسر وجدانهم، ويخطف أنظارهم بلوحات فنية روحانية مبهرة، مستوحاة من الموروث الثقافي العربي الإسلامي، أخذته في رحلة فنية روحانية تعبيرية صوفية، دامت على مدى قرابة ساعتين من الزمن. انطلق عرض الزيارة، بالابتهالات، والمدائح وآيات من ذكر الله الحكيم، وذلك في أجواء روحانية صوفية، احتكمتها أضواء الشموع ورائحة البخور التي عبقت رائحتها في أرجاء المسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس. إثر ذلك، تغنت عناصر فرقة المايسترو سامي اللجمي، بأسماء الأولياء الصالحين ومقاماتهم على غرار "أم الزين الجمالية" و"السيدة المنوبية" و"سيدي عبد القادر" و"سيدي عامر" و"صيد عقارب"، و"سيدي محرز"، و"سيدي بولبابة" و"سيدي مسعود الهذيلي"... بأغان جماعية وأخرى فردية وغيرها من النوبات واللوحات الفنية الراقصة، أبهرت الحاضرين، وأثارت لديهم رغبة لا تقاوم في الرقص، منذ بداية العرض حتى نهايته. جدير بالذكر أن هذا المشروع الفني التونسي "الزيارة "، الذي تم إطلاقه سنة 2013، لا يزال يحظى بنفس النجاح الفني والجماهيري، حيث أصبح يصنف ضمن الأعمال الفنية الأولى في المشهد الثقافي التونسي، ما يجعله عرضا محفورا في الذاكرة. وقد عبر عدد من الحاضرين في تصريحات لصحفية "وات" بالجهة، عن استمتاعهم بفضل هذا العرض، وفخرهم "بالعودة إلى الجذور". وقد صرح بعضهم بأن "متعة المتابعة والتفاعل متجددة، "بدليل أنهم واكبوا عرض الزيارة في عدة مناسبات ولا يزال الشوق يحدوهم إلى متابعته مجددا"، وفق تأكيدهم. وخلال لقاء إعلامي انتظم مباشرة بعد العرض، اوضح الفنان، سامي اللجمي، أنه "من أبرز العوامل التي ساهمت في نجاح عرض الزيارة، هو كونه مشروع فني يقوم على احترام ذكاء الجمهور تقنيا وفنيا ومن كل النواحي، ،كما أن مشروع "الزيارة" لا يؤمن بالرعونة، بل هو عمل مؤسساتي، يضم مؤسستين، مؤسسة إنتاج وأخرى للتخطيط والإنتاج الفني، فضلا عن كونه مشروع فني مبني على تقنية "Mise en musique أو ما يعرف ب"الإعداد الموسيقي"، أو "الإخراج "الموسيقي" ويجعله عرضا يتحكم في ردة فعل الجمهور، ونبض العرض"، بحسب تقديره . وردا على سؤال توجهت به صحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، للفنان سامي اللجمي، حول رؤيته المستقبلية، وإلى أين يطمح الذهاب بمشروع الزيارة، قال إنه "يرنو من خلال مشروعه الفني الزيارة إلى بلوغ العالمية، إلا بعض العوائق حالت دون ذلك". يذكر أن المشروع الفني الصوفي المشهدي، "الزيارة" هو من إعداد وإخراج وتوزيع سامي اللجمي ويشارك فيه جملة من الموسيقيين، وراقصين ومغنين تونسيين منهم بالخصوص منير الطرودي، وسامي بن ضوء. وقد أطلق هذا المشروع الفني، منذ 2013، ورغم عرضه منذ ذلك الوقت، على ركح عديد المسارح التونسية، فإنه ما يزال يحظى حتى اليوم بنفس النجاح الجماهيري الباهر.

تورس
منذ 19 ساعات
- تورس
عرض "الزيارة " ضمن فعاليات الدورة 45 لمهرجان صفاقس الدولي يجدد الموعد مع النجاحات
جمهور مهرجان صفاقس الدولي الذي سجل حضوره بشكل لافت، وقدر بحوالي 7 آلاف متفرج، وفق مصادرأمنية، تهافت على المسرح الصيفي سيدي منصور، في وقت مبكر لحجز الأماكن، لمتابعة العرض الفني الصوفي، الأول في تونس من حيث استقطاب الجماهير، يحدوه شوق العودة إلى أصول هويته الثقافية المتجذرة، وموروث شعبه الغني بالملاحم والأنغام الموسيقية الصوفية. أطل مبتكر هذا العمل الفني الصوفي الروحاني، سامي اللجمي، رفقة فرقته المتألفة مما لا يقل عن 100 عنصر، ليمتع الجمهور الحاضر على مختلف أجناسهم وأعمارهم، ويأسر وجدانهم، ويخطف أنظارهم بلوحات فنية روحانية مبهرة، مستوحاة من الموروث الثقافي العربي الإسلامي، أخذته في رحلة فنية روحانية تعبيرية صوفية، دامت على مدى قرابة ساعتين من الزمن. انطلق عرض الزيارة، بالابتهالات، والمدائح وآيات من ذكر الله الحكيم، وذلك في أجواء روحانية صوفية، احتكمتها أضواء الشموع ورائحة البخور التي عبقت رائحتها في أرجاء المسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس. إثر ذلك، تغنت عناصر فرقة المايسترو سامي اللجمي، بأسماء الأولياء الصالحين ومقاماتهم على غرار "أم الزين الجمالية" و"السيدة المنوبية" و"سيدي عبد القادر" و"سيدي عامر" و"صيد عقارب"، و"سيدي محرز"، و"سيدي بولبابة" و"سيدي مسعود الهذيلي"... بأغان جماعية وأخرى فردية وغيرها من النوبات واللوحات الفنية الراقصة، أبهرت الحاضرين، وأثارت لديهم رغبة لا تقاوم في الرقص، منذ بداية العرض حتى نهايته. جدير بالذكر أن هذا المشروع الفني التونسي"الزيارة "، الذي تم إطلاقه سنة 2013، لا يزال يحظى بنفس النجاح الفني والجماهيري، حيث أصبح يصنف ضمن الأعمال الفنية الأولى في المشهد الثقافي التونسي ، ما يجعله عرضا محفورا في الذاكرة. وقد عبر عدد من الحاضرين في تصريحات لصحفية "وات" بالجهة، عن استمتاعهم بفضل هذا العرض، وفخرهم "بالعودة إلى الجذور". وقد صرح بعضهم بأن "متعة المتابعة والتفاعل متجددة، "بدليل أنهم واكبوا عرض الزيارة في عدة مناسبات ولا يزال الشوق يحدوهم إلى متابعته مجددا"، وفق تأكيدهم. وخلال لقاء إعلامي انتظم مباشرة بعد العرض، اوضح الفنان، سامي اللجمي، أنه "من أبرز العوامل التي ساهمت في نجاح عرض الزيارة، هو كونه مشروع فني يقوم على احترام ذكاء الجمهور تقنيا وفنيا ومن كل النواحي، ،كما أن مشروع "الزيارة" لا يؤمن بالرعونة، بل هو عمل مؤسساتي، يضم مؤسستين، مؤسسة إنتاج وأخرى للتخطيط والإنتاج الفني، فضلا عن كونه مشروع فني مبني على تقنية "Mise en musique أو ما يعرف ب"الإعداد الموسيقي"، أو "الإخراج "الموسيقي" ويجعله عرضا يتحكم في ردة فعل الجمهور، ونبض العرض"، بحسب تقديره . وردا على سؤال توجهت به صحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، للفنان سامي اللجمي، حول رؤيته المستقبلية، وإلى أين يطمح الذهاب بمشروع الزيارة، قال إنه "يرنو من خلال مشروعه الفني الزيارة إلى بلوغ العالمية، إلا بعض العوائق حالت دون ذلك". يذكر أن المشروع الفني الصوفي المشهدي، "الزيارة" هو من إعداد وإخراج وتوزيع سامي اللجمي ويشارك فيه جملة من الموسيقيين، وراقصين ومغنين تونسيين منهم بالخصوص منير الطرودي، وسامي بن ضوء. وقد أطلق هذا المشروع الفني، منذ 2013، ورغم عرضه منذ ذلك الوقت، على ركح عديد المسارح التونسية ، فإنه ما يزال يحظى حتى اليوم بنفس النجاح الجماهيري الباهر.


إذاعة المنستير
منذ 20 ساعات
- إذاعة المنستير
عرض "الزيارة " ضمن فعاليات الدورة 45 لمهرجان صفاقس الدولي يجدد الموعد مع النجاحات.
وسط هندسة ركحية وسينوغرافية محكمتين، وتتماشيان مع أجواء الفن الصوفي والروحاني، استمتع جمهور مهرجان صفاقس الدولي، في سهرة الخميس، بالعرض المشهدي "الزيارة "، للفنان سامي اللجمي، الذي أحياه ضمن فعاليات الدورة 45 لمهرجان صفاقس الدولي. جمهور مهرجان صفاقس الدولي الذي سجل حضوره بشكل لافت، وقدر بحوالي 7 آلاف متفرج، وفق مصادرأمنية، تهافت على المسرح الصيفي سيدي منصور، في وقت مبكر لحجز الأماكن، لمتابعة العرض الفني الصوفي، الأول في تونس من حيث استقطاب الجماهير، يحدوه شوق العودة إلى أصول هويته الثقافية المتجذرة، وموروث شعبه الغني بالملاحم والأنغام الموسيقية الصوفية. أطل مبتكر هذا العمل الفني الصوفي الروحاني، سامي اللجمي، رفقة فرقته المتألفة مما لا يقل عن 100 عنصر، ليمتع الجمهور الحاضر على مختلف أجناسهم وأعمارهم، ويأسر وجدانهم، ويخطف أنظارهم بلوحات فنية روحانية مبهرة، مستوحاة من الموروث الثقافي العربي الإسلامي، أخذته في رحلة فنية روحانية تعبيرية صوفية، دامت على مدى قرابة ساعتين من الزمن. انطلق عرض الزيارة، بالابتهالات، والمدائح وآيات من ذكر الله الحكيم، وذلك في أجواء روحانية صوفية، احتكمتها أضواء الشموع ورائحة البخور التي عبقت رائحتها في أرجاء المسرح الصيفي سيدي منصور بصفاقس. إثر ذلك، تغنت عناصر فرقة المايسترو سامي اللجمي، بأسماء الأولياء الصالحين ومقاماتهم على غرار "أم الزين الجمالية" و"السيدة المنوبية" و"سيدي عبد القادر" و"سيدي عامر" و"صيد عقارب"، و"سيدي محرز"، و"سيدي بولبابة" و"سيدي مسعود الهذيلي"... بأغان جماعية وأخرى فردية وغيرها من النوبات واللوحات الفنية الراقصة، أبهرت الحاضرين، وأثارت لديهم رغبة لا تقاوم في الرقص، منذ بداية العرض حتى نهايته. جدير بالذكر أن هذا المشروع الفني التونسي "الزيارة "، الذي تم إطلاقه سنة 2013، لا يزال يحظى بنفس النجاح الفني والجماهيري، حيث أصبح يصنف ضمن الأعمال الفنية الأولى في المشهد الثقافي التونسي، ما يجعله عرضا محفورا في الذاكرة. وقد عبر عدد من الحاضرين في تصريحات لصحفية "وات" بالجهة، عن استمتاعهم بفضل هذا العرض، وفخرهم "بالعودة إلى الجذور". وقد صرح بعضهم بأن "متعة المتابعة والتفاعل متجددة، "بدليل أنهم واكبوا عرض الزيارة في عدة مناسبات ولا يزال الشوق يحدوهم إلى متابعته مجددا"، وفق تأكيدهم. وخلال لقاء إعلامي انتظم مباشرة بعد العرض، اوضح الفنان، سامي اللجمي، أنه "من أبرز العوامل التي ساهمت في نجاح عرض الزيارة، هو كونه مشروع فني يقوم على احترام ذكاء الجمهور تقنيا وفنيا ومن كل النواحي، ،كما أن مشروع "الزيارة" لا يؤمن بالرعونة، بل هو عمل مؤسساتي، يضم مؤسستين، مؤسسة إنتاج وأخرى للتخطيط والإنتاج الفني، فضلا عن كونه مشروع فني مبني على تقنية "Mise en musique أو ما يعرف ب"الإعداد الموسيقي"، أو "الإخراج "الموسيقي" ويجعله عرضا يتحكم في ردة فعل الجمهور، ونبض العرض"، بحسب تقديره . وردا على سؤال توجهت به صحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، للفنان سامي اللجمي، حول رؤيته المستقبلية، وإلى أين يطمح الذهاب بمشروع الزيارة، قال إنه "يرنو من خلال مشروعه الفني الزيارة إلى بلوغ العالمية، إلا بعض العوائق حالت دون ذلك".