logo
الإعلامي شائع عداوي يحتفل بزفاف كريمته مساء اليوم

الإعلامي شائع عداوي يحتفل بزفاف كريمته مساء اليوم

غرب الإخباريةمنذ يوم واحد
بواسطة : ابراهيم عطالله - نائب مجلس الادارة - المشرف العام
المصدر -
احتفل الإعلامي شائع عداوي مسؤول ادارة المتابعة والتدقيق في الصحيفة مساء اليوم بزفاف كريمته، وسط حضور لفيف من الأهل والأصدقاء وعدد من الشخصيات الإعلامية والاجتماعية.
وقد أقيم الحفل في مدينة جازان ، حيث سادت أجواء من الفرح والبهجة.
أسرة صحيفة غرب الإخبارية تتقدم بخالص التهاني والتبريكات للإعلامي شائع عداوي وللعروسين، سائلين الله لهما حياة زوجية سعيدة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تأثير الأمل في مسار الحياة
تأثير الأمل في مسار الحياة

الوطن

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوطن

تأثير الأمل في مسار الحياة

الأمل هو القوة التي تنبع من أعماقنا، تجسد القدرة على الاستمرار في مواجهة التحديات، حتى في أحلك الظروف. إنه الشعور الذي يدفعنا للمضي قدمًا رغم ما قد نواجهه من صعوبات وعقبات. في عالم يمر بتقلبات مستمرة، حيث يبدو أحيانًا أن كل شيء قد انهار أمامنا، يبقى الأمل هو المفتاح الذي يفتح أمامنا أبواب المستقبل. الأمل لا يمنحنا فقط القوة على المضي في الطريق، بل يساعدنا على رؤية أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل بداية لفرصة جديدة قد تكون أفضل من أي توقعات سابقة. في مقال سابق لي بعنوان «الإنسان وسقف التوقعات»، تناولت العلاقة بين التوقعات العالية والخبرات المرة التي قد يمر بها الإنسان في سعيه نحو النجاح. استعرضت فيه كيف أن التوقعات المرتفعة قد تؤدي إلى خيبات أمل متكررة، وكيف تصبح تلك التوقعات في بعض الأحيان آلية دفاع نفسي يلجأ إليها الفرد لمواجهة الحزن والإحباط. ولكن في ذلك المقال لم يتم التطرق بشكل كاف إلى دور الأمل، وهو العنصر الذي غالبًا ما نغفله رغم تأثيره العميق على حياتنا. الأمل لا يقتصر على كونه شعورًا عابرًا، بل هو القوة الداخلية ومحرك قوي يعيننا على إعادة بناء أنفسنا في أوقات الشدائد. يساعدنا على تجاوز لحظات الفشل والإحباط، ويمنحنا القوة للاستمرار في السعي نحو أهدافنا، حتى عندما تبدو الظروف غير ملائمة. بل إنه في بعض الأحيان، يمكن للأمل أن يكون ما نحتاجه لنكتشف إمكانيات جديدة قد لم نكن توقعناها من قبل. ويبقى الأمل هو ما يبقينا متطلعين إلى غدٍ أفضل. على الرغم من أن المقال السابق ناقش صعوبة خفض سقف التوقعات، فإن مفهوم الأمل لا يرتبط بالتخلي عن تلك التوقعات أو الرضا بالقليل. بل على العكس، يمكننا أن نرى الأمل دافعًا قويًا يسمح لنا بالتفاعل مع توقعاتنا بشكل مرن، ويمنحنا القوة لتقبل نتائج الحياة كما هي، حتى وإن كانت بعيدة تمامًا عن تلك التوقعات. في هذا السياق، يصبح الأمل ليس فقط عنصرًا يعزز قدرتنا على التحمل، بل أيضًا أداة تساعدنا في تحويل كل خيبة أمل إلى خطوة نحو التطور والحكمة والنضج الشخصي. كما أشرت في المقال السابق، نلاحظ أن الإنسان غالبًا ما يعيش في دوامة من التوقعات المتجددة التي تنتج عن تجاربه الحياتية المتعددة. ورغم أن هذه التوقعات قد تكون أحيانًا مصدرًا للألم، فإن الأمل يعمل صمام أمان يعيد لنا توازننا النفسي ويعزز قدرتنا على الاستمرار. فالأمل هنا ليس مجرد وسيلة للهروب من الألم، بل العنصر الذي يمكّننا من مواجهته بصبر وتفاؤل، حتى وإن كانت النتائج غير مرجوة أو مغايرة لتوقعاتنا. في عالمنا المليء بالتحديات، هناك كثير من الآيات القرآنية التي تمنحنا الأمل وتشجعنا على الصبر والتحمل. ولكن أقرب هذه الآيات لقلبي، قوله تعالى: «إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا». التي تحمل رسالة قوية، مفادها أن الفرج يأتي بعد العسر، وأن الأمل في الله هو ما يعيننا على تخطي الصعاب والتمسك بالعزيمة. وفي السياق ذاته، يُذكرنا النبي، صلى الله عليه وسلم، بأهمية التفاؤل عندما قال: «تفاءلوا بالخير تجدوه». هذه الكلمات تفتح أمامنا أفقًا واسعًا من الأمل، وتؤكد أن التفاؤل هو سر النجاح والراحة النفسية. ففي أوقات الشدائد، يبقى الأمل في غدٍ أفضل هو ما يدفعنا للاستمرار والمضي قدمًا نحو المستقبل بثقة.

فرحة العمر
فرحة العمر

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى الالكترونية

فرحة العمر

مرت الأيام والسنوات وكنا في مرحلة عمر ذات مسؤولية محددة بشخص الإنسان حيث تتمثل تلك المرحلة في قلة الالتزامات والمسؤوليات الأسرية والاجتماعية بحكم ظروف تلك المرحلة وقد أوضح علماء الاجتماع أنه كلما تقادمت السنوات على الإنسان كلما زادت مسؤوليته الاجتماعية وهذه تدخل في نطاق التغير الاجتماعي وهو ينطبق على ظروف الإنسان حيث أنه حتمي لا بد منه ولذلك يعتبر تدرج الإنسان في مراحل حياته المتغيرة من الطفولة وحتى الشيخوخة مرورًا في مرحلة المراهقة ثم الشباب والزواج والاستقرار هي مراحل حتمية لابد منها. وتعتبر مرحلة انتقال الإنسان إلى مرحلة تكوين أسرة هي مرحلة في غاية الأهمية حيث ينطلق الإنسان في هذه المرحلة بحياة جديدة تتميز بالاهتمام والرعاية وزيادة المسؤولية التي لابد أن يسعى الإنسان لتحملها حتى يحقق حياة كريمة قدر المستطاع ، بالإضافة أنه يجب أن يتحلى الإنسان وهو منطلقاً في حياته الجديدة بالصبر والتفاهم والعطاء في حدود إمكانياته المتاحة. ولذلك تفصلني أيام قليلة ثم انتقل إلى مرحلة جديدة من حياتي في تجربة جديدة وكلي تفاؤل أنها سوف تكون مرحلة جميلة يملأها الاحترام والتقدير والمحبة المتبادلة وهذا هو المفترض لكل أسرة لأن كل بيت يجب أن يُعمر بالاحترام والتقدير والمحبة والاهتمام وهو ما أمر به الدين الإسلامي الحنيف. أن حفل الزواج يعبر عن فرحة كبيرة ليس لأهل الحفل فقط بل للجميع حيث يشارك الجميع هذه الفرحة والتي حث الدين الإسلامي على المشاركة بها لما تحققه من دعم معنوي واجتماعي، ولكن رغم محيط فرحة العمر ولحظاتها الجميلة لأنها تبقى تحمل في طياتها بعضاً من الشوق لأشخاص رحلوا إلى دار الحق وهم والداي والداتي واخي بدر 'رحمهم الله' ولسان الحال يلهج بدعاء بأنه كما سوف يجمعنا الله سبحانه وتعالى في هذه الليلة السعيدة (أن شاء الله) فنسأله أن يجمعنا معهم في جنات النعيم سعداء مستبشرين مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا ونسأل الله التوفيق للجميع.

"الشؤون الإسلامية":تنفذ برنامجاً تدريبياً للمراقبين ومنسوبي المساجد بجازان
"الشؤون الإسلامية":تنفذ برنامجاً تدريبياً للمراقبين ومنسوبي المساجد بجازان

الحدث

timeمنذ 5 ساعات

  • الحدث

"الشؤون الإسلامية":تنفذ برنامجاً تدريبياً للمراقبين ومنسوبي المساجد بجازان

نفذت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلةً بمعهد الأئمة والخطباء وبالتعاون مع فرع الوزارة بمنطقة جازان، البرنامج التدريبي الأول للعام الحالي، الموجه إلى المراقبين والمراقبات ومنسوبي المساجد من أئمة وخطباء ومؤذنين. وتناول البرنامج عددًا من المحاور المتعلقة بالمهارات الشخصية للمراقب، من أبرزها: الحكمة، والهدوء، واللباقة، والقدرة على التواصل الفعّال مع منسوبي المساجد والمصلين بمختلف طبائعهم، إضافة إلى أهمية الالتزام بالعدل والإنصاف في تطبيق الأنظمة، وتحقيق المصلحة العامة بروح من المسؤولية والرقابة الذاتية. كما شدد البرنامج على أن يكون العمل مقرونًا بالإخلاص ومراقبة الله تعالى، إيمانًا بأن المهام المرتبطة ببيوت الله ومرتاديها من أعظم الأعمال أجرًا وأثرًا. ويستمر البرنامج لمدة يومين، ويأتي ضمن البرامج التدريبية المتخصصة التي يقدّمها المعهد الرامية إلى رفع كفاءة منسوبي المساجد وتأهيلهم علمياً ومهنياً، بما يسهم في تحقيق رسالة الوزارة على الوجه الأكمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store