logo
تُستخدم لتقديم القرابين.. الصور الأولى لـ الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر

تُستخدم لتقديم القرابين.. الصور الأولى لـ الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر

24 القاهرة١٥-٠٢-٢٠٢٥

كشفت البعثة الإسبانية العاملة بالبر الغربي في محافظة الأقصر، مجموعة من الأواني الفخارية الهامة والتي كانت تستخدم لتقديم القرابين تكريما لمتوفى واحد أو أكثر، وفقًا لـ مصادر القاهرة 24 بمنطقة البر الغربي بالأقصر.
وحصل القاهرة 24 على مجموعة من صور القطع الفخارية المُكتشفة كالتالي:
الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر
الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر
الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر
وأشار المصدر، إلى أن البعثة الإسبانية العاملة بالبر الغربي في محافظة الأقصر، ستعمل على تحليل الفخار المُكتشف وذلك باستخدام الأشعة السينية.
بـ الأشعة السينية.. البعثة الإسبانية بالأقصر تبدأ في تحليل الفخار المُكتشف حديثا| صور
لأول مرة.. البعثة الإسبانية بالأقصر تكشف عن بيض محنط لطائرة أبو منجل | صور
حفائر أعمال البعثة الإسبانية بمحافظة الأقصر
يذكر أن البعثة الإسبانية تعمل في منطقة حفائر الفناء المفتوح للمقبرة رقم TT 11 للمدعو جحوتي، وأن مقبرة جحوتي تأخذ في التخطيط حرف T، وهو التخطيط المتبع في مقابر الأسرة الثامنة عشرة؛ حيث تتكون من مدخل وصالة للأعمدة ثم بئر الدفن، وللبعثة الإسبانية أعمال حفائر واكتشافات كبرى، ومنها عصا أوشابتي عليها نقوش باللغة المصرية القديمة، والأوشابتي هو تمثال آدمي صغير، تحل محل المتوفى في أعمال؛ لا بد أن يقوم بها بنفسه في العالم الآخر، وسميت stick shapti لأنها كانت من الخشب، وتشبه العصيان، وتم العثور على عدد مميز منها من منطقة دراع أبو النجا بمدينة الأقصر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلال أعمال حفائر.. الصور الأولى لقطعة فخار مكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر
خلال أعمال حفائر.. الصور الأولى لقطعة فخار مكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر

24 القاهرة

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

خلال أعمال حفائر.. الصور الأولى لقطعة فخار مكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر

كشفت البعثة الإسبانية العاملة بالبر الغربي في محافظة الأقصر، عن قطعة فخار كاملة من الأسرة السابعة عشرة في مصر القديمة، وذلك وفقًا لـ مصادر القاهرة 24 بمنطقة البر الغربي بالأقصر. وحصل القاهرة 24 على مجموعة من صور القطع الفخارية المُكتشفة كالتالي: قطعة فخار مُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر قطعة فخار مُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر قطعة فخار مُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر قطعة فخار مُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر وأشار المصدر إلى أن القطعة مرت عبر جهاز الأشعة السينية الخاص بالبعثة، وتبين من خلال الأشعة وضوح تفاصيل القطعة بشكل جيد، معلقًا: اكتشاف الفخار جاء خلال إزالة طبقة الحجارة والحطام أسفل تل أثري، والحفريات في أعلى التل وخلال الحفر ظهرت قطعة الفخار وتعود إلى الأسرة 17 في مصر القديمة. استُخدم كـ قرابين.. الصور الأولى لـ نبات بيرسيا المُكتشف بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر | صور الارتقاء بمستوى الخريجين.. تفاصيل اجتماع قيادات التعليم العالي مع أعضاء البعثة التعليمية البريطانية حفائر أعمال البعثة الإسبانية بمحافظة الأقصر يذكر أن البعثة الإسبانية تعمل في منطقة حفائر الفناء المفتوح للمقبرة رقم TT 11 للمدعو جحوتي، وأن مقبرة جحوتي تأخذ في التخطيط حرف T، وهو التخطيط المتبع في مقابر الأسرة الثامنة عشرة؛ حيث تتكون من مدخل وصالة للأعمدة ثم بئر الدفن، وللبعثة الإسبانية أعمال حفائر واكتشافات كبرى، ومنها عصا أوشابتي عليها نقوش باللغة المصرية القديمة، والأوشابتي هو تمثال آدمي صغير، تحل محل المتوفى في أعمال؛ لا بد أن يقوم بها بنفسه في العالم الآخر، وسميت stick shapti لأنها كانت من الخشب، وتشبه العصيان، وتم العثور على عدد مميز منها من منطقة دراع أبو النجا بمدينة الأقصر.

«المعبود تحوت».. إله الحكمة المصري في قلب النمسا!
«المعبود تحوت».. إله الحكمة المصري في قلب النمسا!

مصرس

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • مصرس

«المعبود تحوت».. إله الحكمة المصري في قلب النمسا!

تحوت، المعبود المصري القديم الذي جسّد الحكمة والمعرفة، يُعد من أبرز الآلهة في الميثولوجيا المصرية. وقد كان له دور محوري في العديد من الجوانب الثقافية والدينية، حيث ارتبط بالكتابة، الحساب، العلم، والعدالة. ومن بين القطع الأثرية النادرة التي تُخلد ذكراه، نجد هذا التمثال الفريد الذي يصور تحوت في هيئة طائر «أبومنجل»، والذي يعكس أهمية هذا المعبود في الحضارة المصرية القديمة، لكن المفاجأة أن هذا التمثال لا يوجد في مصر، بل يُعرض حاليًا في متحف تاريخ الفن في فيينا بالنمسا، كما أكده الباحث الأثري الدكتور حسين دقيل، المتخصص في الآثار اليونانية الرومانية.◄ إله الحكمة والكتابةيُعتبر تحوت من أكثر الآلهة تأثيرًا في الديانة المصرية القديمة، حيث عُرف بأنه «كاتب الآلهة» والمسؤول عن تسجيل أحداث الكون. وقد كان يُصور غالبًا على هيئة رجل برأس طائر «أبومنجل»، وهو الطائر الذي كان يُعتبر مقدسًا عند المصريين. وارتبط تحوت بالقمر، إذ كانوا يعتقدون أنه يتحكم في توازن العالم، ويعمل كوسيط بين الخير والشر.لم يكن تحوت مجرد إله للمعرفة فحسب، بل كان له دور رئيسي في الطقوس الدينية، خاصة في محكمة الحساب في العالم الآخر، حيث كان يُسجل نتائج ميزان العدالة الذي يُحدد مصير الأرواح بعد الموت. وقد مثلت كتاباته الأساس الذي بُنيت عليه النصوص المقدسة وعلوم الحساب والفلك في مصر القديمة.◄ وصف التمثال الفريد لتحوتيُعد هذا التمثال من القطع النادرة التي تمثل تحوت بطريقته التقليدية، أي على هيئة طائر أبومنجل. يتميز التمثال بتصميمه الفريد، حيث جرى تصنيعه بدقة متناهية باستخدام مواد متعددة، تعكس براعة الحرفيين المصريين في الفترة المتأخرة من الحضارة الفرعونية.الخامات المستخدمة: يتكون جسم التمثال من الخشب المغطى بطبقة من الجص الناعم، بينما صُنعت الرأس، التاج، الرقبة، الذيل، والأرجل من الفضة.تفاصيل العيون: أُعدت العيون بعناية فائقة من الجص والزجاج الأسود، مما أضفى عليها مظهرًا نابضًا بالحياة.التاج: يتوج رأس تحوت «تاج الأتف»، وهو رمز ملكي كان يستخدم في الطقوس الدينية ويعبر عن الحكمة الإلهية.◄ الأهمية الدينية والثقافية لتحوتكان تحوت من أكثر الآلهة احترامًا في مصر القديمة، ليس فقط بسبب معرفته الواسعة، بل لدوره في تحقيق العدالة وحفظ التوازن الكوني. وقد كان المصريون يعتقدون أنه منحهم الكتابة، وعلّمهم أسرار الكون، مما جعله شخصية محورية في الفكر الديني والعلمي.اقرأ أيضا| أصل الحكاية| «معبد قرطاسي» تحفة نوبية منسية بين ضفاف النيللعب تحوت دورًا حيويًا في معتقدات المصريين حول الحياة بعد الموت، حيث كان حاضرًا في «محكمة أوزير» التي تُحاكم الأرواح في العالم الآخر. كان مسؤولًا عن تسجيل وزن قلب المتوفى مقابل ريشة المعبودة ماعت، وهو المبدأ الذي كان يُحدد ما إذا كان الشخص يستحق العبور إلى الحياة الأبدية.◄ الفترة الزمنية للتمثاليعود تاريخ هذا التمثال إلى الأسرة السادسة والعشرين (664-525 ق.م)، وهي فترة شهدت إحياء التقاليد الفنية والدينية للحضارة المصرية القديمة. وتميزت تلك الفترة بالاهتمام بإحياء الرموز الدينية وإنتاج قطع فنية ذات طابع مقدس.◄ لماذا يوجد التمثال في النمسا؟رغم أن هذا التمثال صنع في مصر قبل آلاف السنين، فإنه اليوم يُعرض في متحف تاريخ الفن في فيينا، وهو واحد من أهم المتاحف الأوروبية التي تضم مجموعة من الآثار المصرية. وصول مثل هذه القطع الأثرية إلى خارج مصر يعود لأسباب مختلفة، منها الاستكشافات الأثرية في القرن التاسع عشر، وعمليات التبادل والشراء بين المتاحف والمؤسسات البحثية.تحوت ليس مجرد إله في الميثولوجيا المصرية، بل هو رمز للحكمة والمعرفة، وتاريخه ممتد عبر آلاف السنين. وجود تمثال تحوت في النمسا يعكس مدى تأثير الحضارة المصرية في العالم، لكنه يطرح أيضًا تساؤلات حول كيفية استعادة هذه القطع الأثرية إلى موطنها الأصلي. وبينما يبقى التمثال شاهدًا على عبقرية المصريين القدماء، يظل حلم عودته إلى مصر قائمًا بين محبي الآثار والتراث المصري.لقد أعددت لك تقريرًا متكاملًا بعنوان «المعبود تحوت في النمسا!» يتناول أهمية تحوت في الديانة المصرية القديمة، وصف التمثال الفريد، ودوره في المحكمة الأخروية، بالإضافة إلى تاريخ التمثال وأسباب وجوده في النمسا. إذا كنت بحاجة إلى أي تعديلات أو إضافات، أخبرني بذلك!.

استُخدم كـ قرابين.. الصور الأولى لـ نبات بيرسيا المُكتشف بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر
استُخدم كـ قرابين.. الصور الأولى لـ نبات بيرسيا المُكتشف بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر

24 القاهرة

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • 24 القاهرة

استُخدم كـ قرابين.. الصور الأولى لـ نبات بيرسيا المُكتشف بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر

كشفت البعثة الإسبانية العاملة بالبر الغربي في محافظة الأقصر، عن وعاء جديد مقلوب ضمن مجموعة خزفية من الأسرة الـ 13 تحتوي على أوراق نبات وذلك وفقًا لـ مصادر القاهرة 24 بمنطقة البر الغربي بالأقصر. وحصل القاهرة 24 على مجموعة من صور القطع الفخارية المُكتشفة كالتالي: نبات بيرسيا المُكتشف بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر الفخار المُكتشف بداخله النبات الفخار المُكتشف بداخله النبات وأشار المصدر، إلى أن أوراق النبات هي لـ نبات بيرسيا وكان يستخدم كـ قرابين، وتم العثور عليها جنبًا إلى جنب مع الخزف الكامل من الأسرة الثالثة عشرة، حيث كان لشجر البيرسيا دلالات دينية عند المصريين القدماء إذ ارتبطت ببعث الموتى. وتابع: غالبًا ما كان أولئك الذين شاركوا في الجنازة يرتدون أكاليل بيرسي حول أعناقهم، أو يصنعون باقات لتوديع المتوفى. قبل عمرة رمضان 2025.. طرق معرفة شركات السياحة المُرخصة لتجنب النصب | بث مباشر السياحة تحتفل بمرور 115 عامًا على افتتاح المتحف القبطي بمصر القديمة | صور حفائر أعمال البعثة الإسبانية بمحافظة الأقصر يذكر أن البعثة الإسبانية تعمل في منطقة حفائر الفناء المفتوح للمقبرة رقم TT 11 للمدعو جحوتي، وأن مقبرة جحوتي تأخذ في التخطيط حرف T، وهو التخطيط المتبع في مقابر الأسرة الثامنة عشرة؛ حيث تتكون من مدخل وصالة للأعمدة ثم بئر الدفن، وللبعثة الإسبانية أعمال حفائر واكتشافات كبرى، ومنها عصا أوشابتي عليها نقوش باللغة المصرية القديمة، والأوشابتي هو تمثال آدمي صغير، تحل محل المتوفى في أعمال؛ لا بد أن يقوم بها بنفسه في العالم الآخر، وسميت stick shapti لأنها كانت من الخشب، وتشبه العصيان، وتم العثور على عدد مميز منها من منطقة دراع أبو النجا بمدينة الأقصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store