logo
#

أحدث الأخبار مع #أبومنجل

غلق المتحف المصري الكبير في هذا الموعد... تعرف على السبب
غلق المتحف المصري الكبير في هذا الموعد... تعرف على السبب

بوابة الفجر

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة الفجر

غلق المتحف المصري الكبير في هذا الموعد... تعرف على السبب

أعلنت غرفة الشركات السياحية، في تعميم رسمي لها، على جميع الشركات العاملة في مجال السياحة، بعدم وضع المتحف المصري الكبير ضمن برامجها السياحية خلال الفترة من 15 يونيو وحتى 5 مايو 2025م. وجاء في التعميم، أنه ورد إلى غرفة الشركات السياحية، كتاب من وزارة السياحة والآثار، يفيد بأنه في سياق الاستعدادات لافتتاح المتحف المصري الكبير، فإن الوزارة بصدد تنفيذ عدد من الأعمال اللوجستية، داخل المتحف في الفترة من 15 يونيو وحتى 5 مايو 2025، ونظرًا لما يترتب على ذلك من آثار تشغيلية فبرجاء عدم إدراج المتحف على أي برامج سياحية، خلال تلك الفترة. المتحف المصري الكبير المتحف الكبير GEM، وهو أكبر متحف في العالم للآثار، يستوعب 5 ملايين زائر سنويًا، وبه مباني الخدمات التجارية والترفيهية ومركز ترميم وحديقة متحفية. اختير موقع إنشاء المتحف بالقرب من أهرام الجيزة، ليقام على مساحة 117 فدان، وتم تصميم الواجهة على شكل مثلثات تنقسم إلى مثلثات أصغر في إطار رمزي للأهرام، وذلك طبقا لنظرية رياضية لعالم بولندي تتحدث عن التقسيم اللانهائي لشكل المثلث. المباني تقع مباني المتحف على مساحة 100 ألف متر مربع، من ضمنها 45 ألف متر للعرض المتحفي، وتشمل المساحة المتبقية مكتبة متخصصة في علم المصريات، ومركزًا للمؤتمرات، ومركز أبحاث، ومعامل للترميم، وسينما ثلاثية الأبعاد، وأماكن مخصصة لخدمة الزائرين مثل المطاعم، ومحال بيع المستنسخات والهدايا، ومواقف انتظار السيارات. مركز الترميم يقع على مساحة 32 ألف متر، وهو موجود تحت مستوى سطح الأرض بـ10 أمتار تقريبًا، وتم إنشاء نفق ما بين مركز الترميم والمتحف يتم من خلاله نقل الآثار بشكل آمن بطوله 300 متر تقريبًا. يضم مركز الترميم 19 معملًا يتم فيها ترميم مختلف أنواع الآثار وإعادتها لشكلها الطبيعي، منها: معمل الخزف والزجاج والمعادن: الخاص بترميم الأواني والتماثيل المصنوعة من المواد غير العضوية. معمل الأخشاب: الخاص بترميم القطع الأثرية المصنوعة من الأخشاب مثل التوابيت والتماثيل بأنواعها والأثاث الجنائزي والنماذج الخشبية والمراكب والأدوات والنواويس الخشبية «دواليب حفظ الآلهة». معمل الأحجار: الخاص بالقطع الأثرية الحجرية الكبيرة لعملية الترميم. معمل الميكروبيولوجي: الخاص بتحديد أنواع الكائنات الحية المسببة لتلف الآثر مما يسهل تحضير المواد الكيميائية اللازمة لوقف نمو هذه الكائنات. معمل الميكروسكوب الإلكتروني الماسح: الخاص بوسائل تجهيز العينات والمكونات الكيميائية قبل إرسالها لمعمل الميكروبيولوجي. معمل المومياوات «البقايا الآدمية»: الخاص بترميم المومياوات من الطيور خاصة طيور أبو منجل «الإله حورس» والذي يعد أحد معبودات الفراعنة. المتحف المصري الكبير المتحف المصري افتتاح المتحف المصري

محطة رئيسية للطيور المهاجرة.. المغرب وجهة مهمة لرصد التنوع البيولوجي
محطة رئيسية للطيور المهاجرة.. المغرب وجهة مهمة لرصد التنوع البيولوجي

بلبريس

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلبريس

محطة رئيسية للطيور المهاجرة.. المغرب وجهة مهمة لرصد التنوع البيولوجي

كشف تقرير حديث لمنصة eBird ، المتخصصة في مراقبة الطيور عالميًا، أن المغرب يعد موطنًا غنيًا بالتنوع البيئي، حيث يضم 471 نوعًا مختلفًا من الطيور، بناءً على أكثر من 55 ألف قائمة مراقبة قدمها حوالي 4000 مراقب. ويعتبر المغرب محطة رئيسية للطيور المهاجرة بين أوروبا وإفريقيا، إلى جانب احتضانه لأنواع نادرة تجعل منه وجهة مميزة لعشاق مراقبة الطيور وعلماء الأحياء. وفقًا للبيانات المحدّثة لشهر مارس 2025، شهد المغرب تسجيل 234 نوعًا مختلفًا من الطيور خلال هذا الشهر فقط، من خلال 532 قائمة مراقبة ساهم فيها 74 مراقبًا نشطًا. ومن بين الطيور التي تم رصدها خلال هذه الفترة الطائر المغرد روسينول فيلوميل، البوهار الرمادي، واليمام المطوق، بالإضافة إلى تسجيل أنواع جديدة في مناطق مختلفة، مثل الفاتورة الرمادية التي شوهدت لأول مرة في حدائق مراكش، والباز الأوروبي الذي تم توثيقه في حديقة المنارة. كما أشار التقرير إلى وجود أنواع نادرة ومهددة بالانقراض في المغرب، من أبرزها الحبارى الإفريقية التي تتواجد أساسًا في المناطق الصحراوية، والنسر الأندلسي الذي يواجه خطر الانقراض بسبب تدمير موائله الطبيعية، إضافة إلى أبو منجل الأصلع الشمالي، وهو أحد أندر الطيور عالميًا، حيث يتركز وجوده في محمية سوس ماسة. وتعد مناطق سوس ماسة، مراكش-تانسيفت-الحوز، ومكناس-تافيلالت من أكثر المناطق التي سُجلت فيها أنواع متنوعة، مما يعكس الدور البيئي الهام الذي تلعبه في الحفاظ على التنوع البيولوجي. كما تضم مواقع مثل مرجة زرقة، وادي ماسا، منتزه سيدي بوغابة، وكتبان مرزوكة بيئات غنية بالطيور النادرة والمهاجرة، مما يجعلها محطات رئيسية لمراقبي الطيور من مختلف أنحاء العالم. ورغم هذا التنوع الفريد، فإن التقرير يحذر من تصاعد المخاطر البيئية التي تهدد الطيور في المغرب، وعلى رأسها التغيرات المناخية والتوسع العمراني، حيث يؤدي فقدان الموائل الطبيعية، خاصة في المناطق الرطبة والصحراوية، إلى تراجع أعداد العديد من الأنواع. وأكد الخبراء على ضرورة تعزيز جهود الحماية البيئية من خلال توسيع المحميات الطبيعية، فرض قيود على المشاريع العمرانية التي تهدد الحياة البرية، وتعزيز التعاون بين الجهات الرسمية والمنظمات البيئية. ومع تزايد الاهتمام العالمي بحماية التنوع البيولوجي، بات من الضروري اتخاذ إجراءات فعالة لضمان استمرار المغرب كملاذ آمن للطيور، وجسر بيئي حيوي بين قارتي أوروبا وإفريقيا.

النسر الأندلسي والحبارى الإفريقية وأخرى مُهددة بالانقراض.. المغرب موطن لـ 471 نوعا من الطيور
النسر الأندلسي والحبارى الإفريقية وأخرى مُهددة بالانقراض.. المغرب موطن لـ 471 نوعا من الطيور

لكم

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • لكم

النسر الأندلسي والحبارى الإفريقية وأخرى مُهددة بالانقراض.. المغرب موطن لـ 471 نوعا من الطيور

كشف تقرير حديث صادر عن منصة eBird ، المتخصصة في مراقبة الطيور عالميا، أن المغرب يحتضن 471 نوعا من الطيور، بناء على أكثر من 55 الف قائمة مراقبة قُدمت من طرف 4 آلاف مراقب. ويعد المغرب مستوطنة لأنواع ناذرة، فضلا عن كونها محطة عبور رئيسية للطيور المهاجرة بين أوروبا وإفريقيا. وأشار التقرير، الذي تم تحديثه في مارس 2025، إلى تنامي الاهتمام برصد الطيور في مختلف المناطق المغربية، مع تسجيل مئات المشاهدات الجديدة خلال الشهر الحالي. وفقا للبيانات المحدثة، تم توثيق 234 نوعا مختلفا خلال مارس الجاري، من خلال 532 قائمة مراقبة، شارك فيها 74 مراقبا نشطا. ومن أبرز الأنواع التي تمت ملاحظتها خلال الشهر الحالي، 'الطائر المغرد روسينول فيلوميل' و'البوهار الرمادي' و'اليمام المطوق'. كما شهدت هذه الفترة تسجيل أنواع جديدة مثل 'الفاتورة الرمادية' في حدائق مراكش و'الباز الأوروبي' في حديقة المنارة. وأكد التقرير رصد عدة أنواع نادرة ومهددة بالانقراض في المغرب، من أبرزها الحبارى الإفريقية، التي تعيش بشكل رئيسي في المناطق الصحراوية، والنسر الأندلسي، الذي يواجه خطر الانقراض بسبب فقدان موائله الطبيعية، إضافة إلى أبو منجل الأصلع الشمالي، وهو أحد أندر الطيور عالميا، حيث يتركز وجوده في محمية سوس ماسة. واحتلت مناطق سوس ماسة، مراكش-تانسيفت-الحوز، ومكناس-تافيلالت المراتب الأولى من حيث عدد الأنواع المسجلة، مما يؤكد الدور البيئي المهم لهذه المناطق في الحفاظ على التنوع البيولوجي. كما أشار التقرير إلى أن مواقع مثل 'مرجة زرقة'، و'وادي ماسا'، و'منتزه سيدي بوغابة' و'كتبان مرزوكة' تعد من أهم الوجهات لمراقبي الطيور نظرا لغناها بأنواع نادرة ومهاجرة. وقد باتت مراقبة الطيور وسيلة فعالة لرصد التغيرات البيئية والمناخية. كما تبرز البيانات المسجلة أهمية المغرب كمحطة رئيسية للطيور المهاجرة بين أوروبا وإفريقيا، مما يستدعي تعزيز الجهود لحماية البيئات الطبيعية والمحميات الوطنية. وحذر التقرير من تنامي التهديدات التي تواجه هذا التنوع البيئي، وعلى رأسها التغيرات المناخية والتوسع العمراني الذي يؤدي إلى تدمير الموائل الطبيعية، خاصة في المناطق الرطبة والصحراوية. ودعا الخبراء إلى تعزيز جهود الحماية البيئية من خلال توسيع المحميات الطبيعية، وفرض قيود على المشاريع العمرانية التي تهدد الحياة البرية، وتعزيز التعاون بين الجهات الرسمية والمنظمات البيئية.

«المعبود تحوت».. إله الحكمة المصري في قلب النمسا!
«المعبود تحوت».. إله الحكمة المصري في قلب النمسا!

مصرس

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

«المعبود تحوت».. إله الحكمة المصري في قلب النمسا!

تحوت، المعبود المصري القديم الذي جسّد الحكمة والمعرفة، يُعد من أبرز الآلهة في الميثولوجيا المصرية. وقد كان له دور محوري في العديد من الجوانب الثقافية والدينية، حيث ارتبط بالكتابة، الحساب، العلم، والعدالة. ومن بين القطع الأثرية النادرة التي تُخلد ذكراه، نجد هذا التمثال الفريد الذي يصور تحوت في هيئة طائر «أبومنجل»، والذي يعكس أهمية هذا المعبود في الحضارة المصرية القديمة، لكن المفاجأة أن هذا التمثال لا يوجد في مصر، بل يُعرض حاليًا في متحف تاريخ الفن في فيينا بالنمسا، كما أكده الباحث الأثري الدكتور حسين دقيل، المتخصص في الآثار اليونانية الرومانية.◄ إله الحكمة والكتابةيُعتبر تحوت من أكثر الآلهة تأثيرًا في الديانة المصرية القديمة، حيث عُرف بأنه «كاتب الآلهة» والمسؤول عن تسجيل أحداث الكون. وقد كان يُصور غالبًا على هيئة رجل برأس طائر «أبومنجل»، وهو الطائر الذي كان يُعتبر مقدسًا عند المصريين. وارتبط تحوت بالقمر، إذ كانوا يعتقدون أنه يتحكم في توازن العالم، ويعمل كوسيط بين الخير والشر.لم يكن تحوت مجرد إله للمعرفة فحسب، بل كان له دور رئيسي في الطقوس الدينية، خاصة في محكمة الحساب في العالم الآخر، حيث كان يُسجل نتائج ميزان العدالة الذي يُحدد مصير الأرواح بعد الموت. وقد مثلت كتاباته الأساس الذي بُنيت عليه النصوص المقدسة وعلوم الحساب والفلك في مصر القديمة.◄ وصف التمثال الفريد لتحوتيُعد هذا التمثال من القطع النادرة التي تمثل تحوت بطريقته التقليدية، أي على هيئة طائر أبومنجل. يتميز التمثال بتصميمه الفريد، حيث جرى تصنيعه بدقة متناهية باستخدام مواد متعددة، تعكس براعة الحرفيين المصريين في الفترة المتأخرة من الحضارة الفرعونية.الخامات المستخدمة: يتكون جسم التمثال من الخشب المغطى بطبقة من الجص الناعم، بينما صُنعت الرأس، التاج، الرقبة، الذيل، والأرجل من الفضة.تفاصيل العيون: أُعدت العيون بعناية فائقة من الجص والزجاج الأسود، مما أضفى عليها مظهرًا نابضًا بالحياة.التاج: يتوج رأس تحوت «تاج الأتف»، وهو رمز ملكي كان يستخدم في الطقوس الدينية ويعبر عن الحكمة الإلهية.◄ الأهمية الدينية والثقافية لتحوتكان تحوت من أكثر الآلهة احترامًا في مصر القديمة، ليس فقط بسبب معرفته الواسعة، بل لدوره في تحقيق العدالة وحفظ التوازن الكوني. وقد كان المصريون يعتقدون أنه منحهم الكتابة، وعلّمهم أسرار الكون، مما جعله شخصية محورية في الفكر الديني والعلمي.اقرأ أيضا| أصل الحكاية| «معبد قرطاسي» تحفة نوبية منسية بين ضفاف النيللعب تحوت دورًا حيويًا في معتقدات المصريين حول الحياة بعد الموت، حيث كان حاضرًا في «محكمة أوزير» التي تُحاكم الأرواح في العالم الآخر. كان مسؤولًا عن تسجيل وزن قلب المتوفى مقابل ريشة المعبودة ماعت، وهو المبدأ الذي كان يُحدد ما إذا كان الشخص يستحق العبور إلى الحياة الأبدية.◄ الفترة الزمنية للتمثاليعود تاريخ هذا التمثال إلى الأسرة السادسة والعشرين (664-525 ق.م)، وهي فترة شهدت إحياء التقاليد الفنية والدينية للحضارة المصرية القديمة. وتميزت تلك الفترة بالاهتمام بإحياء الرموز الدينية وإنتاج قطع فنية ذات طابع مقدس.◄ لماذا يوجد التمثال في النمسا؟رغم أن هذا التمثال صنع في مصر قبل آلاف السنين، فإنه اليوم يُعرض في متحف تاريخ الفن في فيينا، وهو واحد من أهم المتاحف الأوروبية التي تضم مجموعة من الآثار المصرية. وصول مثل هذه القطع الأثرية إلى خارج مصر يعود لأسباب مختلفة، منها الاستكشافات الأثرية في القرن التاسع عشر، وعمليات التبادل والشراء بين المتاحف والمؤسسات البحثية.تحوت ليس مجرد إله في الميثولوجيا المصرية، بل هو رمز للحكمة والمعرفة، وتاريخه ممتد عبر آلاف السنين. وجود تمثال تحوت في النمسا يعكس مدى تأثير الحضارة المصرية في العالم، لكنه يطرح أيضًا تساؤلات حول كيفية استعادة هذه القطع الأثرية إلى موطنها الأصلي. وبينما يبقى التمثال شاهدًا على عبقرية المصريين القدماء، يظل حلم عودته إلى مصر قائمًا بين محبي الآثار والتراث المصري.لقد أعددت لك تقريرًا متكاملًا بعنوان «المعبود تحوت في النمسا!» يتناول أهمية تحوت في الديانة المصرية القديمة، وصف التمثال الفريد، ودوره في المحكمة الأخروية، بالإضافة إلى تاريخ التمثال وأسباب وجوده في النمسا. إذا كنت بحاجة إلى أي تعديلات أو إضافات، أخبرني بذلك!.

تُستخدم لتقديم القرابين.. الصور الأولى لـ الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر
تُستخدم لتقديم القرابين.. الصور الأولى لـ الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر

24 القاهرة

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

تُستخدم لتقديم القرابين.. الصور الأولى لـ الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر

كشفت البعثة الإسبانية العاملة بالبر الغربي في محافظة الأقصر، مجموعة من الأواني الفخارية الهامة والتي كانت تستخدم لتقديم القرابين تكريما لمتوفى واحد أو أكثر، وفقًا لـ مصادر القاهرة 24 بمنطقة البر الغربي بالأقصر. وحصل القاهرة 24 على مجموعة من صور القطع الفخارية المُكتشفة كالتالي: الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر الأواني المُكتشفة بواسطة البعثة الإسبانية بالأقصر وأشار المصدر، إلى أن البعثة الإسبانية العاملة بالبر الغربي في محافظة الأقصر، ستعمل على تحليل الفخار المُكتشف وذلك باستخدام الأشعة السينية. بـ الأشعة السينية.. البعثة الإسبانية بالأقصر تبدأ في تحليل الفخار المُكتشف حديثا| صور لأول مرة.. البعثة الإسبانية بالأقصر تكشف عن بيض محنط لطائرة أبو منجل | صور حفائر أعمال البعثة الإسبانية بمحافظة الأقصر يذكر أن البعثة الإسبانية تعمل في منطقة حفائر الفناء المفتوح للمقبرة رقم TT 11 للمدعو جحوتي، وأن مقبرة جحوتي تأخذ في التخطيط حرف T، وهو التخطيط المتبع في مقابر الأسرة الثامنة عشرة؛ حيث تتكون من مدخل وصالة للأعمدة ثم بئر الدفن، وللبعثة الإسبانية أعمال حفائر واكتشافات كبرى، ومنها عصا أوشابتي عليها نقوش باللغة المصرية القديمة، والأوشابتي هو تمثال آدمي صغير، تحل محل المتوفى في أعمال؛ لا بد أن يقوم بها بنفسه في العالم الآخر، وسميت stick shapti لأنها كانت من الخشب، وتشبه العصيان، وتم العثور على عدد مميز منها من منطقة دراع أبو النجا بمدينة الأقصر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store