logo
انتقالي لحج ينفذ زيارة تفقدية لتنفيذية انتقالي المضاربة ورأس العارة للوقوف على جهود عملها

انتقالي لحج ينفذ زيارة تفقدية لتنفيذية انتقالي المضاربة ورأس العارة للوقوف على جهود عملها

اليمن الآنمنذ يوم واحد

انتقالي لحج ينفذ زيارة تفقدية لتنفيذية انتقالي المضاربة ورأس العارة للوقوف على جهود عملها
نفذ مدير الإدارة القانونية وحقوق الإنسان بالهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة لحج المحامي فوزي مثنى اليوم الأربعاء زيارة تفقدية إلى مقر الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في مديرية المضاربة ورأس العارة بمحافظة لحج
وخلال الزيارة اطلع فوزي مثنى على جهود عمل الهيئة التنفيذية في المديرية، ومدى التزامها بالنظم واللوائح المعمول بها.
كما استمع إلى إحاطة شاملة من قيادة وأعضاء الهيئة التنفيذية عن طبيعة الجهود التي تبذلها وأبرز الصعوبات والتحديات التي تواجه سير عملها.
مشيراً خلال لقاءه بقيادة وأعضاء الهيئة التنفيذية لإنتقالي المديرية الى أن الزيارة التفقدية تأتي بتوجيه من رئيس الهيئة التنفيذية لإنتقالي المحافظة الأستاذ وضاح نصر عبيد الحالمي، لحرصه واهتمامه الكبير للمتابعة المستمرة والحثيثة لعمل تنفيذية انتقالي المديريات.
لافتاً إلى أنها تأتي أيضاً في إطار أنشطة الإدارة لشهر مايو من العام الجاري 2025م.
واستمع فوزي مثنى من رئيس تنفيذية انتقالي المضاربة ورأس العارة جليل احمد إلى شرح موجز عن نشاط الهيئة وطبيعة المهام التي تقوم بها وينفذها اعضاء الهيئة ودور كل قسم منهم
إلى جانب تقديم إحاطة حول التزام رؤساء الاقسام ومراعاتهم للأطر واللوائح التنظيمية أثناء عملهم وتنفيذهم للمهام والأنشطة
كما استمع فوزي مثنى أيضا من رئيس القسم القانوني والحقوقي في الهيئة التنفيذية بالمديرية إلى شرح موجز عن سير عمل القسم وما يقوم به من جهود ودور فاعل ودقيق في عملية رصد وتوثيق الانتهاكات ورفعها إلى المحافظة، والالتزام باللوائح والقوانين المنظمة لعمل القسم وفق مهامه واختصاصاته
وشدد في ختام اللقاء على ضرورة تفعيل الجانب التنظيمي وتعزيزه نحو ما يحقق الأهداف المرجوة.
كما أكد على أهمية اتباع العمل التنظيمي المؤسسي والتعاون المشترك بين الأقسام، نحو ما يخلق التجانس ويعزز من وتيرة الأداء ونجاح الهيئة في خدمة المديرية ومواطنيها.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وحدة اليمن..35 عامًا من الآمال والانقسام السياسي(تقرير خاص)
وحدة اليمن..35 عامًا من الآمال والانقسام السياسي(تقرير خاص)

اليمن الآن

timeمنذ 14 دقائق

  • اليمن الآن

وحدة اليمن..35 عامًا من الآمال والانقسام السياسي(تقرير خاص)

في 22 مايو 1990، أُعلن عن قيام الجمهورية اليمنية، إثر توقيع اتفاقية الوحدة بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في الجنوب، والجمهورية العربية اليمنية في الشمال، لتُطوى بذلك صفحة طويلة من الانقسام السياسي والجغرافي، وتبدأ مرحلة جديدة يُعوّل عليها لتحقيق الاستقرار والتنمية الشاملة. وجاء إعلان الوحدة تتويجًا لمباحثات ومفاوضات مطوّلة بين قيادتي الشطرين، وسط تفاؤل شعبي عارم عبّر عن نفسه في مظاهر الاحتفال والدعم الواسع لفكرة اليمن الواحد. واعتبر كثيرون تلك اللحظة نقطة تحول مفصلية في تاريخ البلاد الحديث، خصوصًا أنها جاءت في ظل تحولات إقليمية ودولية كبيرة، أعادت صياغة التحالفات والهويات السياسية. لكن سرعان ما بدأت التصدعات تظهر في جسد الدولة الوليدة، نتيجة خلافات سياسية واقتصادية وهيكلية، أدت إلى اندلاع حرب بين الشمال والجنوب في 27 أبريل/نيسان 1994، وانتهت بسيطرة القوات الشمالية على الجنوب، وإعادة فرض الوحدة بالقوة، ما ألقى بظلاله على مستقبل العلاقة بين الطرفين، وخلّف جراحًا لا تزال حاضرة حتى اليوم. ورغم بقاء الوحدة، إلا أن نتائج الحرب خلفت شرخًا سياسيًا واجتماعيًا عميقًا، خاصة في الجنوب، حيث نشأت حالة من التهميش السياسي والإقصاء الإداري، ما زاد من حجم الاستياء الشعبي وأضعف شعور الانتماء إلى الدولة المركزية. بدأ الحراك الجنوبي بمطالب موجهة للنظام الحاكم تتعلق بالمساواة، وإعادة المسرّحين العسكريين والمدنيين، وإصلاح مسار الوحدة، لكن مسيرته عرفت تطورًا كبيرًا في 7 يوليو/تموز 2007، حين بدأت مطالبته باستعادة دولة الجنوب. ومع تصاعد وتيرة الصراع السياسي في البلاد، تحولت هذه الاحتجاجات إلى حركة منظمة، ووجدت دعمًا سياسيًا وإعلاميًا من أطراف إقليمية. وفي 11 مايو/أيار 2017، أعلن عيدروس الزبيدي تشكيل "هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي". بعد أسبوع من تكليف الحراك الجنوبي له بتشكيل قيادة سياسية لإدارة وتمثيل الجنوب. في المقابل، ومنذ اندلاع الحرب في مطلع 2014، تسيطر جماعة الحوثي على أغلب المحافظات الشمالية، بما فيها العاصمة صنعاء، بعد انقلابها على الحكومة المعترف بها دوليًا، وأسست سلطة موازية فرضت من خلالها نظامًا سياسيًا وأمنيًا خاصًا، في ظل تصاعد الانقسام الوطني وتعدد مراكز النفوذ. واليوم، وبعد مرور 35 عامًا على إعلان الوحدة، تحل الذكرى في ظل واقع سياسي ممزق، وانقسام جغرافي واسع، وعلى الرغم من محاولات بعض القوى السياسية الحفاظ على شكل الدولة الموحدة، فإن المؤشرات على الأرض تعكس مسارات معقدة قد تهدد ما تبقى من الوحدة الوطنية. *خطوة تاريخية بهذا الشأن، يقول الصحفي والناشط الإعلامي "حمدان البكاري" إن: "الوحدة اليمنية مثّلت خطوة تاريخية نحو تأسيس دولة يمنية موحدة، وقد قوبلت بتفاعل شعبي واسع رغم بعض التحفظات من جهات معينة ومخاوف من احتمالية هيمنة طرف على آخر". وأضاف لـ"المهرية نت" أن "الوحدة، رغم كل التحديات، نجحت في تحقيق قدر من الاستقرار النسبي بعد سنوات من الانقسام، وأسهمت في فتح آفاق جديدة للتعاون والتنمية، كما عززت الهوية اليمنية المشتركة رغم الفروقات الاقتصادية والاجتماعية". وأشار إلى أن "الوحدة واجهت منذ وقت مبكر تحديات كبيرة، أبرزها التضارب الإيديولوجي بين النظامين السابقين، وتفشي الفساد الإداري، ما أدى إلى تفاقم الأزمات الاقتصادية، ومهّد الطريق لاندلاع الحرب، التي عمّقت من حالة الانقسام وشكّلت تكتلات سياسية وعسكرية متنازعة". وفي ما يخص مستقبل الوحدة، يرى البكاري أنها ستظل "اختبارًا حقيقيًا يتطلب جهودًا مكثفة لبناء الثقة بين المكونات المختلفة، والعمل على تجاوز التحديات المتراكمة". وأكد أن "توفر إرادة سياسية جامعة، قادرة على إشراك الجميع في حوار وطني شامل، واحتواء المطالب الجنوبية والشمالية، قد يسهم في إعادة بناء دولة موحدة على أسس عادلة ومستقرة". *أبرز القضايا الجدلية من جانبه، يقول الصحفي "أسامة كربوش". إن: "الوحدة اليمنية تظل من أبرز القضايا الجدلية التي انقسم حولها المزاج الشعبي شمالًا وجنوبًا، بين من يراها منجزًا تاريخيًا، ومن يعتبرها عبئًا ثقيلًا". وأضاف لـ"المهرية نت" أن "التفاعل الشعبي مع الوحدة مر بمراحل متعددة؛ فقبل 1990 كانت الحماسة وحدوية بامتياز، فيما تحوّل المزاج تدريجيًا – خاصة بعد حرب 1994 – إلى جنوب متحفّظ، وشمال يتبناها كوسيلة لتثبيت الشرعية وتغطية التناقضات الداخلية". ولفت إلى أن "أهمية الوحدة لا تقتصر على بعدها الرمزي، بل تتصل بإمكانية بناء دولة حديثة تتجاوز إرث التشظي والانقسامات". واستطرد قائلاً: "لكنّ الطريقة العشوائية التي تم بها إعلان الوحدة، وفرض نموذج اندماجي دون توافق فعلي، أدت إلى نتائج كارثية؛ فبدلًا من أن تكون حلاً، تحولت إلى أزمة، خاصة في ظل غياب آليات عادلة لتقاسم السلطة والثروة". وتابع "اليوم، لا يكمن التحدي في خطاب الانفصال الجنوبي فحسب، بل أيضًا في الواقع الطائفي الذي رسخه الحوثيون في الشمال، والانقسامات التي مزّقت الجغرافيا السياسية إلى كانتونات". ويرى كربوش أن "مستقبل الوحدة لن يكون بعودتها إلى النموذج السابق، بل ربما في صيغة جديدة – فيدرالية أو كونفدرالية – تعترف بالتنوع، وتحترم إرادة المكونات"، مضيفًا: "ما نحتاجه اليوم ليس القتال من أجل الوحدة أو الانفصال، بل الحوار من أجل حق الناس في تقرير مصيرهم. فالقوة لا تصنع الأوطان، إنما تصنعها العدالة والمواطنة والاعتراف بالآخر". *مهمة للغاية بدوره، يقول الصحفي "ضيف الله الصوفي". إن: "الوحدة اليمنية مهمة للغاية، سواء في الماضي أو الحاضر، وقد شكّلت سابقًا نقطة تحول، وعملت على توحيد الأراضي اليمنية والحكم في الشمال والجنوب". وأضاف لـ"المهرية نت" أن: "اليوم، مع حلول الذكرى، لا يزال كثير من اليمنيين يحتفون بها لما لها من أهمية في ذاكرتهم ورمزيتهم التاريخية". ولفت إلى أن "الوحدة تواجه تحديات كبيرة جراء تشظي المكونات اليمنية، وانقسام البلاد، لكن الأمل ما زال معقودًا على توحّد القوى تحت إطار الحكومة الشرعية، وتحرير اليمن، وإعادة الوحدة". *مطالب شعبية وتقول أم محمد -56 عامًا- إن: "الوحدة اليمنية كانت في بدايتها مطلبًا شعبيًا بين السكان في الشمال والجنوب، خاصة مع الانقسام الذي كان سابقًا، وصعوبة التنقل بين الطرفين إلا بجواز سفر". وأضافت لـ"المهرية نت" :"أثناء زيارة علي سالم البيض إلى صنعاء لإجراء بعض المباحثات، كان الناس يترقبون إعلان الوحدة بفرح كبير، وتحققت بعد ذلك في 22 مايو". وتابعت "بعد إعلان الوحدة، عمّ الفرح الأراضي اليمنية، واحتفى الناس بها بشكل كبير، حتى أنهم أشعلوا النيران على أسطح المنازل تعبيرًا عن الفرحة". وأوضحت أن "الواقع الآن أصبح ممزقًا بسبب الحرب، ويخشى المواطنون السفر من منطقة لأخرى خشية الاشتباه أو الاحتجاز، كما أن الاحتفاء بالوحدة أصبح محدودًا، خاصة في بعض المناطق الجنوبية". وختمت حديثها قائلة: "الشعب اليمني ما زال يؤمن بالوحدة، والحفاظ على مكتسباتها الوطنية، وقد يقوم بثورة لتصحيح مسار اليمن الجمهوري".

الوحدة اليمنية.. بين الشعارات والواقع المرير
الوحدة اليمنية.. بين الشعارات والواقع المرير

يمن مونيتور

timeمنذ 16 دقائق

  • يمن مونيتور

الوحدة اليمنية.. بين الشعارات والواقع المرير

قبل خمسة وثلاثين عامًا تحققت الوحدة اليمنية وسط آمال كبيرة بتحقيق الاستقرار والتنمية، وأن تُشكل هذه الوحدة بوابة عبور نحو مشروع وطني جامع، مؤسِّسًا لمرحلة جديدة من التلاحم الوطني وربما لوحدة عربية أشمل. غير أن تلك التطلعات سرعان ما بدأت تتآكل مع تصاعد الخلافات السياسية بين شريكي الوحدة، حتى بلغت ذروتها في حرب صيف 1994، التي كانت الضربة الأولى لهذا المشروع وفتحت بابًا واسعًا لسلسلة من التصدعات المتواصلة منذ ذلك الحين. اليوم، بعد أكثر من ثلاثة عقود على إعلان الوحدة، لم يبقَ منها سوى الاسم والشعارات والاحتفالات الرسمية المتكلفة التي باتت ثقيلة على كاهل شعب منهك يعيش في ظل واقع مزرٍ يتسم بالتشتت والانقسام. الوحدة التي كانت حلم اليمنيين وأملهم في الخلاص من التشرذم والتبعية، تحولت إلى عبء ثقيل يضاف إلى قائمة الأزمات المتراكمة التي لم يعد المواطن قادرًا على احتمالها. السلطة الشرعية التي يفترض أن تمثل الدولة الموحدة لم تستطع حتى اليوم أن توحد قواتها ولا أن تفرض سلطتها على كامل التراب الوطني، فيما تنتشر المليشيات المسلحة التي لا تؤمن إلا بمنطق القوة والموت، وتفرض سيطرتها على الأرض وفق أجندتها الخاصة، في ظل عجز تام للقانون وغياب للرؤية المشتركة لضمان مستقبل البلاد. وبين هذا وذاك، يقبع الشعب اليمني غارقًا في مستنقع لا ينتهي من الأزمات السياسية والاقتصادية والإنسانية، ولا يجد لها مخرجًا. عمليًّا، يمكن القول إن اليمن بات منقسمًا على نفسه. الجنوب يعيش حالة انفصال فعلي من حيث الإدارة والسيطرة العسكرية، ولم يتبقَ من الوحدة سوى أن دولة الوحدة هي التي تدفع مرتبات الانفصال دون أن تقابل ذلك عائدات أو ولاء فعلي للدولة. أما حضرموت فقد تحولت إلى كيان شبه مستقل يدير شؤونه بعيدًا عن صنعاء وعدن على حدٍّ سواء، وسقطرى باتت شبه معزولة عن الجغرافيا اليمنية بأكملها، تديرها أطراف خارجية أكثر مما تؤثر فيها سلطات الداخل. في المقابل، تعيش تعز عزلة مزدوجة عن الشمال والجنوب وسط حصار عسكري طويل الأمد وفشل في فك ارتباطها من تبعات الحرب. الحاجة إلى رؤية جديدة في ظل هذا المشهد المعقد، إن أسوأ ما يمكن أن نفعله اليوم هو الاستمرار في دفن الرؤوس في الرمال، والتمسك بخطابات الوحدة البالية التي تجاوزها الواقع منذ سنوات، دون الاعتراف الصريح بأن مشروع الوحدة كما عرفناه قد مات سريريًّا، ولم يعد قابلًا للإنعاش بالشعارات ولا بالمهرجانات الرسمية التي لا تقنع أحدًا. نحن بحاجة إلى شجاعة سياسية وأخلاقية لمصارحة الذات والناس، والاعتراف بأن هذا المشروع قد فشل، ليس احتفالًا بالفشل بل لبداية جديدة، وللبحث عن بدائل واقعية تضع مصلحة الشعب فوق كل الاعتبارات السياسية والحزبية والأيديولوجية. إن الوحدة التي تموت كل يوم تحت ركام الفساد وتنهار أمام السلاح وتتفكك بفعل الانقسامات، لا يمكن أن تعود إلى الحياة بالشعارات. نحن بحاجة إلى مراجعة جريئة وإلى حوار وطني جامع، مؤسِّسٍ لسلام حقيقي لا يقوم على الإقصاء بل على التوافق والعدالة والمساواة. ربما آن الأوان لإعادة تعريف مفهوم الوحدة، لا بوصفها ضمًّا قسريًّا أو هيمنة أحادية، بل شراكة حقيقية في الحقوق والواجبات، ومسؤولية مشتركة في بناء دولة تحترم كافة مواطنيها وتضمن لهم الكرامة والعدالة. أما الاستمرار في رفع الشعارات الفارغة عن الوحدة في ظل واقع يتناقض معها في كل تفاصيله، فلن يكون سوى مضيعةً للوقت وتكريسًا لحالة الفشل الذي يعيشها اليمن منذ سنوات طويلة. السؤال الجوهري الذي يجب أن نواجهه الآن بلا خوف: هل نمتلك الشجاعة لإعادة تعريف الوحدة، أم أننا سنبقى أسرى أوهامها القديمة حتى النهاية؟

عراقجي يوجه رسالة إلى أمريكا قبيل توجهه إلى روما
عراقجي يوجه رسالة إلى أمريكا قبيل توجهه إلى روما

26 سبتمبر نيت

timeمنذ 17 دقائق

  • 26 سبتمبر نيت

عراقجي يوجه رسالة إلى أمريكا قبيل توجهه إلى روما

أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الجمعة، أنه "سيتوجه إلى العاصمة الإيطالية روما للمشاركة في الجولة الخامسة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية". أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، اليوم الجمعة، أنه "سيتوجه إلى العاصمة الإيطالية روما للمشاركة في الجولة الخامسة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأمريكية". وقال عراقجي، عبر حسابه على "إكس"، إن "إيجاد مسار نحو اتفاق ليس معادلة معقدة" وأن "صفر سلاح نووي يساوي لدينا اتفاق، وصفر تخصيب يساوي لا يوجد أي اتفاق"، في إشارة إلى تمسك طهران بحقها في تخصيب اليورانيوم مقابل ضمان سلمية برنامجها النووي. وأضاف وزير الخارجية الإيراني: "لقد حان وقت اتخاذ القرار"، مؤكدا أن "المطالبة بحرمان إيران من تخصيب اليورانيوم تعني عدم التوصل لاتفاق".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store