خبرٌ سار عن "إنترنت لبنان".. ما هو؟
جرى حديثٌ مؤخراً عن سعي لبنان لمد خط "فايبر أوبتيك" من العراق إلى لبنان ومنه إلى أوروبا، وذلك في خطوة جديدة ستحصلُ حُكماً عبر سوريا.. فماذا يعني هذا الأمر؟
الخبير التقني سلوم الدحداح قال إن عملية استحداث خط "فايبر أوبتيك" سيساهم بتأمين مصدر إضافي للإنترنت في لبنان، وأضاف: "نحن لدينا كابل بحري نأخذ منه الإنترنت، وهناك كابل آخر مخصص لما يُعرف بالـBackup".
وأوضح الدحداح أن هذا الخط الجديد المنوي تأسيسه يؤمن سعة إنترنت لكل لبنان، موضحاً أن المطلوب هو أن تتمدّد شبكة "الفايبر أوبتيك" في كل لبنان، وهذا أمرٌ ضروري لاسيما على الخط الساحل من أجل استيعاب السعات الجديدة من الإنترنت والإستفادة منها.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 4 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
تركيا تهتز واليونان تلحقها… هل من زلزال سيصيب لبنان؟
في كلّ مرة تهتز فيها تركيا، يخاف اللّبنانيون من التأثر مجدداً بكارثة كبيرة بعدما اختبروا قوة الهزة الأرضية المرعبة في شباط المشؤوم، الذي أنهى حياة أتراك وسوريين بعد زلزال ما يُعرف بكهرمان مرعش. ومؤخراً لم تهتز تركيا وحدها بل اليونان أيضاً ومعها بدأ قلق إضافي ينخر عقول اللّبنانيين. والخوف من وقوع كارثة مشابهة في لبنان لا يقتصر على الخوف من الكوارث الطبيعية فحسب، بل من ضعف التجهيزات المحلية والقدرة على الاستجابة للضحايا المحتملين في بلد عرف كلّ أنواع النكبات في السنوات الأخيرة، ولم يلحق بعد كي يتنفس الصعداء وإعادة ترتيب الحياة اليومية ومقوماتها، ولا حتى بناء هيكل الدولة بالحدّ الأدنى. في كل مرة تهتز فيها الأرض تحت أقدامنا في بلد مجاور، تتجدد معها مخاوفنا وأسئلتنا: ماذا لو تكررت الكارثة عندنا؟ الزلزال الذي ضرب اليونان مؤخراً، وما سبقه من زلزال مدمر في تركيا، ليسا سوى تذكير صارخ بقوة الطبيعة التي لا تُقاوم. ومع تواتر هذه الهزات في دول قريبة جغرافياً من لبنان، يبرز تساؤل مشروع ومقلق: هل لبنان مقبل على زلزال مشابه؟ وهل البنية التحتية والمجتمع مستعدان لمثل هذا الحدث؟ وفي حديث لـ 'نداء الوطن'، أوضح خبير الزلازل طوني نمر أن توقيت حدوث زلزال في لبنان، سواء في المستقبل القريب أو البعيد، لا يمكن التنبؤ به. وأشار إلى أن الزلازل التي وقعت مؤخراً في اليونان وتركيا لا تؤثر بشكل مباشر على احتمال وقوع زلزال في لبنان. وأضاف نمر أن الزلزال الأقوى الذي كان من الممكن أن يؤثر على لبنان هو الذي ضرب تركيا قبل عامين، ولكن بما أن تأثيره قد مرّ من دون تداعيات على لبنان، فإن احتمال تأثرنا ضعيف جداً. ورداً على سؤال حول ما إذا كان الموقع الجغرافي للبنان يزيد من خطر تعرضه لزلازل مشابهة لتلك التي شهدتها تركيا واليونان، أجاب: 'نعم، لبنان يقع على خط زلزالي نشط يفصل بين الصفيحتين العربية والأفريقية، وهذا الخط يمتد من خليج العقبة مروراً بلبنان وصولاً إلى تركيا بطول حوالى ألف كيلومتر. وبسبب الضغوطات المستمرة بين هاتين الصفيحتين، وإذا تجاوزت قوة الضغط قدرة الصخور على التحمل، تحدث حركة مفاجئة على هذا الخط التصدعي، ما يؤدي إلى احتكاك الصخور وتولد الموجات الزلزالية التي نشعر بها كهزة أرضية أو زلزال'. أما في ما يخص المؤشرات التي قد تسبق حدوث زلزال في لبنان، فأكد نمر أنه لا توجد دلائل، مضيفاً: 'قد تحدث هزات أرضية متتالية في منطقة معينة، ولكن حتى هذا لا يعني بالضرورة أن زلزالاً كبيراً سيقع، ولا يوجد حالياً أي نشاط من هذا النوع في لبنان، لذا لا يمكن الجزم بشيء'. وعن مدى استعداد لبنان للتعامل مع زلزال محتمل، قال نمر: 'للأسف، لا نملك بنية تحتية مقاومة للزلازل. الأبنية المقامة على الصخور الصلبة قد تكون أكثر قدرة على التحمل مقارنة بتلك المشيدة فوق التربة أو الرمال. غاييل بطيش - نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 8 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
خبرٌ سار عن "إنترنت لبنان".. ما هو؟
جرى حديثٌ مؤخراً عن سعي لبنان لمد خط "فايبر أوبتيك" من العراق إلى لبنان ومنه إلى أوروبا، وذلك في خطوة جديدة ستحصلُ حُكماً عبر سوريا.. فماذا يعني هذا الأمر؟ الخبير التقني سلوم الدحداح قال إن عملية استحداث خط "فايبر أوبتيك" سيساهم بتأمين مصدر إضافي للإنترنت في لبنان، وأضاف: "نحن لدينا كابل بحري نأخذ منه الإنترنت، وهناك كابل آخر مخصص لما يُعرف بالـBackup". وأوضح الدحداح أن هذا الخط الجديد المنوي تأسيسه يؤمن سعة إنترنت لكل لبنان، موضحاً أن المطلوب هو أن تتمدّد شبكة "الفايبر أوبتيك" في كل لبنان، وهذا أمرٌ ضروري لاسيما على الخط الساحل من أجل استيعاب السعات الجديدة من الإنترنت والإستفادة منها. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 5 أيام
- القناة الثالثة والعشرون
علماء يزعمون تحديد موعد نهاية العالم.. "أقرب من المتوقع"
زعم مجموعة من العلماء المختصين في مجال الفضاء والفلك بأنهم تمكنوا من حساب موعد نهاية العالم، وتحديد الوقت المفترض لذلك، وقالوا إن المفاجأة هو أن نهاية العالم سيكون أقرب بكثير من التوقعات التي كانت سائدة لديهم في السابق. وبحسب التقرير الذي نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية، واطلعت عليه "العربية.نت"، فقد اكتشف العلماء أنَّ الكون يتلاشى بأسرع بكثير مما كان يسود الاعتقاد، كما زعم العلماء أنهم تمكنوا من التحديد بدقة متى سيفنى الكون، وقالوا إن العالم سينتهي أقرب بكثير مما كان متوقعاً. وخلص فريق من الباحثين من جامعة رادبود في هولندا إلى أن جميع نجوم الكون ستُظلم في غضون "كوينفيجينتيليون" سنة، أي واحد متبوعاً بـ78 صفراً. ويقول العلماء إن هذه المدة أقصر بكثير من التنبؤ السابق بـ10 أس 1100 سنة، أو واحد متبوعاً بـ1100 صفر. وترتبط العملية التي يعتقدون أنها تُسبب موت الكون بإشعاع "هوكينج"، حيث تُصدر الثقوب السوداء إشعاعاً أثناء "تبخرها" تدريجياً إلى العدم. وكان يُعتقد أن هذه ظاهرة حصرية بالثقوب السوداء، لكن الباحثين أظهروا أن أشياء مثل النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء يمكن أن تتبخر أيضاً بشكل مشابه للثقوب السوداء. وتُمثل النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء المرحلة الأخيرة من دورة حياة النجم. وتنفجر النجوم الضخمة متحولةً إلى مستعرات عظمى ثم تنهار إلى نجوم نيوترونية، بينما تتدهور النجوم الأصغر، مثل شمسنا، إلى أقزام بيضاء. ويمكن لهذه النجوم "الميتة" أن تستمر لفترات طويلة للغاية، لكن وفقاً للباحثين، فإنها تتبدد تدريجياً وتنفجر بمجرد أن تصبح غير مستقرة للغاية. وبعبارة أخرى، فإن معرفة المدة التي يستغرقها نجم نيوتروني أو قزم أبيض للموت تُساعد العلماء على فهم الحد الأقصى لعمر الكون، لأن هذه النجوم ستكون آخر النجوم التي تموت. ولم تأخذ الدراسات السابقة إشعاع "هوكينج" في الاعتبار، وبالتالي بالغت في تقدير الحد الأقصى لعمر الكون، وفقاً للباحث الرئيسي هينو فالكي، أستاذ علم الفلك الراديوي وفيزياء الجسيمات الفلكية في جامعة رادبود. وسعى فالكي وزملاؤه إلى تصحيح هذا الأمر بحساب المدة التي تستغرقها النجوم النيوترونية والأقزام البيضاء للتحلل عبر عملية شبيهة بإشعاع هوكينج، ووجدوا أن الأمر يستغرق "كوينفيجينتيليون" سنة. وقال في بيان: "لذا فإن نهاية الكون تأتي أسرع بكثير مما كان متوقعاً، ولكن لحسن الحظ، لا يزال الأمر يستغرق وقتاً طويلاً جداً". وفي عام 1975 قال الفيزيائي البريطاني الشهير ستيفن هوكينج إن الجسيمات والإشعاعات يمكن أن تفلت من ثقب أسود، وهو ما يتناقض مع الاعتقاد السائد بأن لا شيء يفلت من جاذبية هذه الأجسام الضخمة للغاية. ولكن وفقاً لهوكينج، يمكن أن يتشكل جسيمان مؤقتان على حافة ثقب أسود، وقبل أن يندمجا، يُسحب أحدهما إلى داخل الثقب الأسود ويهرب الآخر. وهذه الجسيمات الهاربة هي إشعاع "هوكينج". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News