أفضل مضاد حيوي طبيعي
السوسنة - عندما يُصاب الإنسان بمرضٍ بكتيريٍّ أو فيروسي يصرف له الطّبيب ما يُسمّى بالمضاد الحيوي، فهو عبارةٌ عن أدويةٍ تُستخدم لقتل البكتيريا والفيروسات والحدّ من تكاثرها، وتمّ اكتشافها بالصّدفة حين وجد العلماء أنّ وضع نوعين من الفيروسات معاً، يؤدّي إلى وفاة أحدهما وذلك عن طريق إفراز مادّةٍ سامّة، وهذه المواد السّامة تكون في تركيزاتٍ معيّنةٍ وخفيفة غير مؤذيةٍ لجسم الإنسان.
مضاد حيوي طبيعي
اقرأ أيضاً:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 19 دقائق
- جو 24
مركز شباب وشابات الرمثا يحاضر عن الوعي الرياضية
جو 24 : نظم مركز شباب وشابات الرمثا المدمج اليوم ، محاضرة بعنوان "رفع الوعي حول الفوائد الرياضية للفئة العمرية من 15 إلى 30 عاماً"، بمشاركة 23 شابة. ركزت خلالها المدربة رانيا الجهماني على أهمية ممارسة النشاط البدني المنتظم في تعزيز الصحة الجسدية والنفسية، والوقاية من الأمراض، وتحفيز الطاقة الذهنية والانفعالية، مؤكدة ضرورة تبني الرياضة كأسلوب حياة يومي. شهدت المحاضرة تفاعلاً من المشاركات، وتبادل نقاشات حول كيفية دمج الرياضة في الحياة اليومية، وأثرها في بناء الثقة والانضباط وتنمية القدرات الشخصية والاجتماعية. كما وأطلق مركز شباب المزار الشمالي اليوم فعاليات دورة تدريبية في اللغة العربية بمشاركة 20 شاباً من الفئة العمرية 13-17 عاماً. ركز خلالها المدرب رائد العمري، على أساسيات اللغة العربية، والفروق بين الفصحى والعامية، إلى جانب تصحيح الأخطاء الشائعة، وتعزيز القدرة على التعبير عن الذات، وتنمية مهارات الفهم والاستيعاب. تضمنت الدورة تدريبات على التعبير الكتابي، والتحدث والحوار، وتنظيم مناظرة بين المشاركين، إضافة إلى أنشطة تعلم تفاعلية باستخدام البطاقات التوظيفية. وفي سياق متصل نفذ مركز شابات الطيبة، ورشة عمل بعنوان "تغذية الرضع وصغار الأطفال"، بمشاركة 20 شابة من منتسبات المركز. تناولت خلالها المدربة مريم عذاربة، عدداً من المحاور المرتبطة بتغذية الأطفال، من بينها مفهوم التغذية السليمة، الكمية المناسبة من الأغذية وفقاً لعمر الطفل، المحتوى الغذائي الأمثل، وعدد الوجبات اليومية المطلوبة. كما شرحت عذاربة الأسباب الصحية لتأخير تقديم الأطعمة الصلبة حتى الشهر السادس من عمر الطفل، وطرحت مجموعة من النصائح المتعلقة بسلامة الأغذية، إلى جانب أنواع الأطعمة والمكملات الغذائية المناسبة وكيفية إدخالها بشكل تدريجي وآمن. هذا ونفذ مركز شباب وشابات سهل حوران المدمج نشاط دورة صناعة الفسيفساء والمدة ثلاثة أيام بمشاركة ٢٠ منتسب ضمن الفئة العمريه ٢٤_١٨ عام . حيت تحدث المدرب أحمد اليوسف عن تاريخ صناعة الفسيفساء حيث أنها تعد من أقدم الفنون اليدوية هذا وقد تخللها تطبيق عملي لعمل نماذج لصف الأحجار على شكل حروف و أرقام وأشكال هندسية بسيطة وتهدف الدورة إلى تعليم المشاركين فنون و مهارات جديدة في عالم الفن وتشكيل اللوحات الفنية بطرق إبداعية بأساليب مختلفة وبسيطة. يمكنكم الآن المشاركةوالإستفادة من البرامج التي تنفذها المراكز الشبابية من خلال الإنتساب لعضوية المراكز الشبابية من خلال الرابط التالي: تابعو الأردن 24 على


سواليف احمد الزعبي
منذ 26 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
عمان الأهلية تنظم زيارة الى مستشفى البشير
#سواليف ضمن إطار المسؤولية المجتمعية والإنسانية، وبهدف إدخال الفرح والبسمة على وجوه #الأطفال_المرضى، نظّمت اللجنة العليا للنشاطات وخدمة المجتمع في جامعة #عمان_الأهلية، بالتعاون مع عمادة شؤون الطلبة ونادي 'شباب عمان الأهلية ضد السرطان'، زيارة إنسانية إلى قسم الأطفال ' #مرضى_السرطان ' في #مستشفى_البشير، وذلك يوم الخميس الموافق 29 أيار 2025. واستُهلت الزيارة بجولة تعريفية في القسم، تلتها فقرات ترفيهية أدخلت السرور إلى نفوس الأطفال. كما تم توزيع 100 هدية مقدمة من جامعة عمان الأهلية على الأطفال المرضى، في لفتة إنسانية لاقت استحساناً واسعاً من الكوادر الطبية وأهالي المرضى، الذين عبّروا عن شكرهم العميق لهذه المبادرة التي تسهم في رفع معنويات الأطفال ودعمهم خلال رحلة العلاج. وأكد الفريق الطبي في المستشفى أهمية مثل هذه المبادرات في التخفيف من مشاعر العزلة والخوف التي قد تصاحب فترة العلاج، كما أنها تعزز من ثقة الأطفال والمجتمع المحلي بالكوادر الطبية، وتبني جسوراً من التواصل والدعم الإنساني.


سواليف احمد الزعبي
منذ 26 دقائق
- سواليف احمد الزعبي
أطباء بلا حدود .. الاحتلال ينتهج استراتيجية أوسع نطاقًا للتطهير العرقي لقطاع غزة ولتبرير استمرار الحرب
#سواليف بيان صادر عن الأمين العام لمنظمة #أطباء_بلا_حدود، كريستوفر لوكيير، حول الخطة المذلّة وغير المجدية لعسكرة #المساعدات في #غزة 'اتضحَ من البداية الكارثية لتوزيع المواد الغذائية الذي تنسقه مؤسسة غزة الإنسانية المُنشأة حديثًا بأن #الخطة الأمريكية-#الإسرائيلية لاستغلال #المساعدات هي غير مجدية. ففي 27 أيار/مايو، بعد ظهر اليوم الأول من عملية التوزيع في رفح، جنوب غزة، أُطلق النار على عشرات الأشخاص وسقط منهم جرحى، فيما وُزّعت كميات غير كافية على الإطلاق من الإمدادات الأساسية المنقذة للحياة وسط حالة من الفوضى. أما الفلسطينيون المحرومون من الطعام والماء والمساعدات الطبية لقرابة ثلاثة أشهر، فقد حوصِروا بسياجٍ فيما انتظروا للحصول على الضروريات الأساسية للبقاء على قيد الحياة. وهذا تذكير صارخ بالمعاملة المُجَرِّدة للإنسانية التي تفرضها السلطات الإسرائيلية منذ أكثر من 19 شهرًا. ومن خلال هذا النهج الخطير والمتهور، لا يوزَّع الغذاء حيث تشتد الحاجة إليه، بل يوجَّه حصرًا إلى المناطق التي تختار القوات الإسرائيلية أن تحشد فيها المدنيين. وهذا يعني أن الفئات الأشد حاجةً – وخاصة كبار السن والأشخاص ذوو الاحتياجات الخاصة – ليس لديها في الواقع أي فرص للحصول على الغذاء الذي تشتد حاجتها إليه. لا صحة للادعاء بأن هذه الآلية الفاشلة وعديمة المبادئ ضرورية لمنع حرف مسار المساعدات. فمنذ بداية الحرب، عالجت أطباء بلا حدود المرضى بشكل مباشر عندما تمكنا من إدخال الإمدادات إلى غزة. ويبدو أن هذه المبادرة حيلة ازدرائية للتظاهر بالامتثال للقانون الدولي الإنساني. أما من الناحية العملية، فهي تستخدم المساعدات كأداة لتهجير السكان بشكل قسري، ضمن ما يبدو أنه استراتيجية أوسع نطاقًا للتطهير العرقي لقطاع غزة ولتبرير استمرار الحرب التي تُشَن بلا حدود. وفي الوقت نفسه، يُخنَق النظام الإنساني بفعل القيود المفروضة عليه. فقد سمحت السلطات الإسرائيلية بإدخال عدد تافه من شاحنات المساعدات إلى غزة، لتعرقلها فور تجاوزها المعبر، مانعة بذلك وصول المساعدات المنقذة للحياة إلى الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليها، بمن فيهم الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات. هذا وتقع حوادث نهب نتيجةً لإجبار المنظمات الإنسانية على نقل مثل هذه الكميات غير الكافية من المساعدات، في وقت خلقَ فيه الحصار الإسرائيلي حالةً لا تطاق من العوز واليأس. هذه هي عاقبة دفع مجتمع بأكمله إلى حافة الهاوية، وتمزيق نسيجه بفعل عنف وحرمان بلا رحمة. والنتيجة تتمثل بالمزيد من الوفيات والإصابات التي يمكن تجنبها، واستحالة إيصال المساعدات بطريقة تحترم كرامة الناس. وهذا جزء من تكتيك أوسع نطاقًا لفرض سردية أحادية الجانب: الطريقة الوحيدة لتقديم المساعدات تتمثل في عسكرتها. وبالإضافة إلى أوامر التهجير وحملات القصف التي تقتل المدنيين، فإن استغلال المساعدات كسلاح بهذه الطريقة قد يشكّل جرائم ضد الإنسانية. لم يتبقَ إلا الوقف الدائم لإطلاق النار الدائم والفتح الفوري لحدود غزة للمساعدات الإنسانية – بما في ذلك الغذاء والإمدادات الطبية والوقود والمعدات – للتخفيف من وطأة هذه الكارثة المفتعلة'.