
تجربة رعب فريدة في Quite a Ride.. لا تتوقف عن القيادة!
أعلن أستوديو Goodwin Games عن لعبته الجديدة Quite a Ride، وهي لعبة رعب مخصصة للحاسب الشخصي تقدم تجربة فريدة ومثيرة تجمع بين الرعب والتشويق بأسلوب غير مسبوق.
تعتمد فكرة اللعبة على إجبار اللاعب على الاستمرار في قيادة دراجته دون توقف، لأن أي تباطؤ قد يعني مواجهة كائنات مخيفة تختبئ داخل الضباب الكثيف المحيط به.
تم تطوير اللعبة باستخدام محرك Unreal Engine 5، مما يعني أن اللاعبين سيحظون ببيئات بصرية غامرة ومؤثرات ضبابية مخيفة تعزز من أجواء التوتر.
تدور الأحداث في منطقة ريفية غامضة، حيث يتوجب على اللاعبين التنقل عبر طرق مظلمة مليئة بالأسرار والمخاطر التي تترصد لهم.
الهدف الوحيد هو الاستمرار في التقدم وعدم التوقف، وإلا فإن الظلام سيبتلعهم.
أوضح الأستوديو أن اللعبة مستوحاة من أعمال الرعب الكلاسيكية، لا سيما قصص ستيفن كينج، وأفلام الرعب التي ميزت حقبتي الثمانينيات والتسعينيات.
هذه العناصر ستجعل اللاعبين يعيشون تجربة مرعبة ومليئة بالتشويق، حيث سيتوجب عليهم اتخاذ قرارات سريعة للبقاء على قيد الحياة.
حتى الآن، لم يتم الإعلان عن موعد إصدار رسمي للعبة، لكن المطورين يعدون بتجربة فريدة من نوعها تأخذ ألعاب الرعب إلى مستوى جديد، حيث يمتزج الخوف بالحركة في بيئة ضبابية تثير الرعب والغموض.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يلا كورة
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- يلا كورة
Survival Ascended قادمة مجاناً للبلايستيشن
مع بداية شهر جديد، يتجدد الحماس لعشاق بلايستيشن حول العالم بفضل مجموعة الألعاب المجانية التي توفرها خدمة PlayStation Plus. في مايو 2025، قررت سوني أن تقدم لمشتركيها توليفة فريدة تجمع بين تجربة البقاء على قيد الحياة، بناء الأوراق الاستراتيجية، والأكشن الكلاسيكي بأسلوب الرماية الرجعي. المجموعة متاحة ابتداءً من 6 مايو وحتى 2 يونيو، مما يمنحك فترة مريحة لإضافتها إلى مكتبتك دون عجلة. أبرز هذه الألعاب هو Ark: Survival Ascended، النسخة المعاد تطويرها كليًا باستخدام محرك Unreal Engine 5 للعبة البقاء الشهيرة Ark: Survival Evolved. هذه التجربة تدخلك في عالمٍ مليء بالديناصورات والمناظر الطبيعية الشاسعة التي تمتد لأكثر من 48 كيلومتر مربع من اليابسة والمحيطات. يمكنك بناء قبائل، ترويض الديناصورات، وحتى خوض معارك للبقاء على قيد الحياة سواء بمفردك أو مع ما يصل إلى 70 لاعب أونلاين. النسخة الجديدة لا تجلب فقط رسوميات مذهلة بل أيضًا تحسينات جوهرية في الفيزياء وأداء اللعبة، بالإضافة لإتاحة جميع عوالم Ark مثل Scorched Earth وAberration وغيرها، ما يجعل التجربة أكثر غنى وعمقًا لعشاق المغامرات الضخمة. أما لعشاق الاستراتيجيات والألعاب الذهنية، فهناك Balatro، لعبة بطابع فريد تمزج بين البوكر وتحديات الروجلايك. هذه التجربة تقدم للاعبين نظام أوراق معقد يعتمد على تكوين أيدي بوكر تقليدية وغير تقليدية، باستخدام أوراق الجوكر ذات القدرات المتنوعة. مع أكثر من 150 جوكرًا يمكن فتحهم، تتغير كل جولة بشكل مذهل. المتاجر داخل اللعبة تضيف عنصر التخصيص والاختيار بين جولات، مما يجعلها تجربة مليئة بالمخاطرة والمكافأة. رغم أن البداية قد تكون مربكة للاعبين الجدد، إلا أن العمق الاستراتيجي يجعلها مجزية لمحبي التفكير والتجربة. ولمحبي الأكشن الكلاسيكي، تأتي Warhammer 40,000: Boltgun لتمنحك جرعة من الحنين الممزوج بالتطور العصري. تلعب بشخصية Space Marine Malum Caedo في مهمة للقضاء على قوات Chaos Space Marines وشياطين الفوضى على كوكب Graia. تدور أحداث اللعبة بعد سنوات من Warhammer 40,000: Space Marine، ويتميز أسلوب اللعب بسرعة مذهلة، أسلحة ثقيلة، وحركة سلسة رغم الرسومات الرجعية المستوحاة من ألعاب التسعينات مثل Doom. ما يميز Boltgun هو مزيج بين البساطة والمتعة المباشرة، مع لمسات حديثة مثل ذكاء اصطناعي متطور وحركة انسيابية تجعل كل مواجهة مثيرة. مجموعة مايو تثبت مجددًا أن سوني تركز على تقديم تنوع حقيقي يناسب كل الأذواق. سواء كنت تفضل ترويض الديناصورات، اختبار مهاراتك الاستراتيجية أو الانغماس في أكشن قديم بنكهة جديدة، هذا الشهر يعدك بتجربة متكاملة تستحق الإضافة لمكتبتك.


يلا كورة
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- يلا كورة
الإعلان الرسمي عن لعبة Frostpunk 1886
وسط موجة من الحماس والنجاحات المتتالية، أعلن فريق التطوير البولندي 11 bit studios عن مشروعه الجديد تحت عنوان Frostpunk 1886، والذي سيقدم نسخة ريميك للجزء الأول من لعبة البقاء الشهيرة Frostpunk، والتي صدرت في عام 2018. الريميك من المقرر أن يرى النور في عام 2027، ويتوقع أن يعيد تقديم التجربة الأصلية بروح جديدة وأسلوب تقني عصري يعتمد على قوة محرك Unreal Engine 5. الإعلان عن اللعبة الجديدة لم يأت من فراغ، بل بعد أقل من ستة أشهر فقط من إصدار الجزء الثاني من السلسلة Frostpunk 2، ما يعكس النشاط الكبير داخل الاستوديو، وسعيه لابتكار تجارب تتفوق على التوقعات. ورغم إعلان الريميك، أكد فريق التطوير أن عمله على Frostpunk 2 لم يتوقف، بل سيستمر دعم اللعبة من خلال تحديثات مستقبلية ومحتويات إضافية، إلى جانب العمل على إصدار خاص لأجهزة الكونسول، كما هو مخطط مسبقًا. اللعبة الأصلية Frostpunk شكّلت علامة فارقة في ألعاب البقاء الاستراتيجية بفضل أجوائها الكئيبة، وقراراتها الأخلاقية الصعبة، وسيناريوهاتها الدرامية. ويبدو أن النسخة الجديدة ستعيد هذه التجربة ولكن بأسلوب مرئي ومحتوى أعمق يتماشى مع تطور التقنيات الحديثة في الصناعة. وفي الوقت نفسه، لم ينسَ الاستوديو التطرق إلى مشروعه الآخر المنتظر The Alters، وهو عنوان مختلف كليًا قادم في يونيو المقبل، يقدم تجربة تركز على اتخاذ قرارات وجودية في بيئة خيال علمي. ريميك Frostpunk 1886 لا يبدو مجرد محاولة لإعادة إصدار قديم، بل يمثل رؤية فنية متطورة لماضٍ جليدي مليء بالتحديات البشرية، ومن المنتظر أن يكون واحدًا من أقوى العناوين المنتظرة في 2027.


نافذة على العالم
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
ثقافة : رواية أصبح بسببها ستيفن كينج "أستاذ الرعب".. تعرف عليها؟
الأحد 6 أبريل 2025 12:00 مساءً نافذة على العالم - في 5 أبريل 1974، نشرت أول رواية كاملة له بعنوان "كاري "، وهي من تأليف ستيفن كينج، معلم في مدرسة ثانوية من ولاية مين، كان يكتب في المساء وعطلات نهاية الأسبوع أصبحت هذه الرواية، التي أصدرتها دار نشر دوبلداي وشركاه، من أكثر الكتب مبيعًا، وألهمت فيلمًا يحمل الاسم نفسه، كانت "كاري" بداية مسيرة كتابية استثنائية بالنسبة لكينج، حيث أصبح يُعرف عالميًا باسم "أستاذ الرعب" في قصة مرعبة تحذر القراء من مضايقة المنبوذين، تكتشف الشخصية الرئيسية كاري وايت، طالبة في المرحلة الثانوية، امتلاكها قوى تحريك الأشياء عن بعد، يعذبها زملاؤها في الفصل بالتنمر، وتقمعها والدتها المتدينة المتسلطّة، ويبلغ هذا التوتر ذروته في مواجهة مرعبة ودموية في حفل تخرجها المدرسي، حيث تستخدم كاري، ضحية مقلب قاس، قواها للانتقام من زملائها في ربيع عام 1873، عندما قبلت دار نشر دبلداي مخطوطة كينج، أخبره محررها بيل تومسون أن تحقيق مبيعات عالية للكتب الورقية سيسمح له بالتقاعد من التدريس والتفرغ للكتابة، وقد تحقق هذا التوقع بالنسبة لكينج فقد أطلقت كاري سلسلة متواصلة وغزيرة من نشر الكتب لكينج، وفقا لما ذكره موقع هيستورى. وصدرت رواية "مصير سالم" في العام التالي عام1975 . ومن بين كتب كينغ الأخرى المنشورة في السبعينيات: "اللمعان " (1977)، و " الموقف " (1878)، و "المنطقة الميتة" (1979). واستمرت سلسلة النجاح في الثمانينيات، حيث شملت أعمال كينغ المفضلة: "كوجو " (1981)، و "كريستين" (1982)، و "مقبرة الحيوانات الأليفة " (1983)، و"الشيء " (1986)، و "البؤس" (1897) وتلا ذلك العديد من الكتب الأخرى، ليصل إجمالي عدد رواياته وقصصه القصيرة إلى أكثر من 50 رواية.