
ترخيص 6510 سيارات فارهة في مصر خلال أول 4 أشهر من 2025 (جراف)
سجلت أعداد تراخيص السيارات الفارهة في مصر خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري، نحو 6510 مركبات في مختلف وحدات المرور.
تصدرت «مرسيدس» قائمة العلامات التجارية الأكثر ترخيصًا للسيارات الفارهة في مصر خلال الفترة من يناير حتى أبريل الماضى بعدما تمكنت من تسجيل 3192 مركبة، أعقبتها «بي إم دابليو» وصيفًا بإجمالى 1177 وحدة.
وجاءت «أودي» في المرتبة الثالثة بترخيص 938 سيارات، تلتها «كوبرا» رابعًا مسجلة 268 وحدة، ثم «رينج روفر» بواقع 210 مركبات.
وحلت «بورش» في المرتبة السادسة مسجلة نحو 162 مركبة، أعقبتها «فولفو» و«إكسيد» سابعًا بإجمالى 125 سيارة لكل منهما.
وحصدت «ميني» المرتبة التاسعة بترخيص 97 سيارة، تلتها «ألفا روميو» بإجمالى 74 مركبة.
وظهرت علامة «DS» في المرتبة الحادية عشر بقائمة الماركات السيارات الفارهة الأكثر ترخيصًا في مصر خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري، مسجلة نحو 52 مركبة فى مختلف وحدات المرور.
وبلغ إجمالى عدد السيارات الفارهة المرخصة من الماركات التجارية الأخرى ومنها «لاند روفر – مازراتي – جاكوار – بنتلي – رولزرويس – وجينيسيس، وفيراري، وكاديلاك، ولامبورجيني، ولوتس، وGMC، وغيرها» نحو 90 مركبة في مختلف وحدات المرور.
ويوضح الجراف التفاعلي التالى، ترتيب ماركات السيارات الفارهة الأكثر ترخيصًا في مصر خلال الفترة من يناير حتى أبريل الماضى:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جريدة المال
منذ 5 ساعات
- جريدة المال
«ديبال» الصينية تعتمد وكيلا للسيارات الكهربائية في مصر
علمت «المال» من مصادر مطلعة أن شركة «ديبال» الصينية اعتمدت وكيلًا للسيارات الكهربائية فى مصر، ليتولى استيراد طرازاتها وتقديم خدمات ما بعد البيع والصيانة للعملاء.


جريدة المال
منذ 14 ساعات
- جريدة المال
الغرف التجارية: السوق المصرية لا تشهد ركودًا في السيارات
قال عمر بلبع رئيس اللجنة العامة للسيارات باتحاد الغرف التجارية، أن ما يشهده سوق السيارات المصري حاليًا لا يعد ركودًا، بل هو حالة من التحسن والتوازن النسبي نتيجة توطين الصناعة وزيادة المعروض. أوضح بلبع خلال لقاء مع الاعلامي خالد أبو بكر في برنامج أخر النهار، على فضائية النهار، أن السوق لا يزال في حالة من الطلب النشط، حيث لم تصل السوق إلى نقطة التعادل بين العرض والطلب. أشار مشيرًا إلى أن بعض الطرازات ما زالت تُطلب بالحجز، أو تباع بأوفر برايس ولو بشكل نسبي، وهو دليل واضح على استمرار فجوة الطلب. وأضاف أن انفتاح الاستيراد خلال الفترة الأخيرة لعب دورًا مهمًا في تنشيط السوق، لافتًا إلى أن أولى الإحصائيات لسوق السيارات في 2025 أظهرت حدوث انتعاشة قد تصل إلى 60 أو 70%. وذكر، أنه رغم الانخفاض الملحوظ في "الأوفر برايس" بنسبة تتراوح بين 10 إلى 15%، فإن بعض السيارات لا تزال مطلوبة بكثرة، ولا تتوفر للاستلام الفوري. وتحدث عن السيارات التي تم تصنيعها محليًا بأسعار تتراوح بين 640 و700 ألف جنيه، موضحًا أنها تمثل خيارًا اقتصاديًا مهمًا، لكن من الصعب الحكم الكامل على كفاءتها الآن، لأنها جديدة ولم تُختبر بعد في السوق المصري من حيث الصيانة وإعادة البيع. واستطرد: "أما السيارات الصينية، فقد شهدت نقلة نوعية كبيرة، بفضل تطور الكفاءات، واهتمام المستوردين بجودة المنتجات وليس فقط السعر، مما أدى إلى إقبال جماهيري واسع عليها في ظل توفير مواصفات متميزة بأسعار تنافسية".


جريدة المال
منذ 14 ساعات
- جريدة المال
الغرف التجارية: أسعار السيارات انخفضت نسبيًا والطلب الذكي ساهم في تهدئة السوق
قال عمر بلبع رئيس اللجنة العامة للسيارات باتحاد الغرف التجارية، إنّ أسعار السيارات في مصر شهدت انخفاضًا نسبيًا خلال الفترة الأخيرة، موضحًا أن هذا التراجع لا يمكن تعميمه بشكل مطلق، لأن السوق ما زال يخضع لآليات العرض والطلب. أضاف بلبع خلال لقاء مع الإعلامي خالد أبو بكر، في برنامج آخر النهار، على فضائية النهار، أن المستهلك المصري أصبح أكثر وعيًا في قرارات الشراء، بينما أصبح التاجر أكثر إدراكًا لضرورة التكيف مع تطورات السوق. وأشار إلي أن بعض التجار لجأوا مؤخرًا إلى استيراد سيارات صينية تتمتع بمواصفات وكماليات مشابهة للسيارات الأوروبية مرتفعة الثمن، وذلك في إطار محاولة توفير بدائل مرضية للمستهلك بأسعار أقل، هذا التوجه، بحسب المتحدث، ساهم في إحداث نوع من التوازن في الأسعار. وأوضح أن ظاهرة 'الأوفر برايس' لا تزال موجودة في بعض الطرازات، لكنها تراجعت بشكل كبير في الأغلبية، مضيفًا أن هذا التراجع يعود إلى عدة تدخلات قامت بها الدولة مؤخرًا لتنظيم السوق وضبط الأسعار، مما أدى إلى خفض واضح في القيمة المضافة على الأسعار الرسمية للسيارات.