أساور إلكترونية لكافة الرضّع بمركز التوليد وطب الرضيع تفاديًا لحالات الاختطاف والخلط
وأكدت الدكتورة أن هذه الخطوة تأتي تقاديا لحوادث سابقة شهدتها بعض المؤسسات الصحية، مشيرة إلى أن جهاز الإنذار المرتبط بالسوار يُفعّل تلقائيًا في حال محاولة إخراج الرضيع من القسم المخصص له أو نزع السوار من معصمه، ما يؤدي إلى غلق فوري للأبواب وإطلاق صفارات الإنذار.
وأضافت: "هذه الإجراءات التقنية تعزّز من حماية الرضّع وتضمن سلامتهم، وتُعدّ جزءًا من منظومة شاملة للرقابة الصحية والأمنية داخل المؤسسة".
ويُذكر أن حوادث الخلط أو محاولات الاختطاف سجلت حالات نادرة لكنها مؤلمة في السابق، ما دفع إلى تعزيز آليات الرقابة والتثبت، خاصة في المستشفيات الكبرى ومراكز الولادة التابعة للقطاع العمومي.
iframe loading=lazy src="https://www.facebook.com/plugins/video.php?height=314&href=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fsevensharp%2Fvideos%2F1550041509308267%2F&show_text=false&width=560" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

تورس
منذ 2 أيام
- تورس
أساور إلكترونية لكافة الرضّع بمركز التوليد وطب الرضيع تفاديًا لحالات الاختطاف والخلط
وأكدت الدكتورة أن هذه الخطوة تأتي تقاديا لحوادث سابقة شهدتها بعض المؤسسات الصحية، مشيرة إلى أن جهاز الإنذار المرتبط بالسوار يُفعّل تلقائيًا في حال محاولة إخراج الرضيع من القسم المخصص له أو نزع السوار من معصمه، ما يؤدي إلى غلق فوري للأبواب وإطلاق صفارات الإنذار. وأضافت: "هذه الإجراءات التقنية تعزّز من حماية الرضّع وتضمن سلامتهم، وتُعدّ جزءًا من منظومة شاملة للرقابة الصحية والأمنية داخل المؤسسة". ويُذكر أن حوادث الخلط أو محاولات الاختطاف سجلت حالات نادرة لكنها مؤلمة في السابق، ما دفع إلى تعزيز آليات الرقابة والتثبت، خاصة في المستشفيات الكبرى ومراكز الولادة التابعة للقطاع العمومي. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true

تورس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- تورس
عبد القادر نصري: "أوضاع المتقاعدين مزرية.. وجرايات دون الأجر الأدنى تُهين الكرامة الإنسانية
واستضاف البرنامج عبد القادر نصري، رئيس جامعة المتقاعدين، الذي أكد أن نسبة كبيرة من المتقاعدين يتقاضون جرايات تقل عن الأجر الأدنى المضمون (السميغ)، ما يضعهم تحت خط الفقر ويحول دون تأمين أبسط مقومات العيش الكريم بعد سنوات من العمل والعطاء. - جرايات أقل من كلفة الحياة قال نصري إن "ثلثي المتقاعدين في تونس يعيشون تحت عتبة الأجر الأدنى، في ظل تدهور المقدرة الشرائية"، مبرزاً أن "الزيادات المعلنة مؤخراً من قبل الحكومة بنسب 7% بداية من ماي 2024، ثم زيادة ثانية مرتقبة، لا تكفي لتحسين الأوضاع". وأضاف: "الزيادة بالنسب المئوية ليست منصفة، إذ يجب التفكير في إقرار عتبة دنيا للجراية تُحاكي منطق الأجر الأدنى المضمون، لضمان حد أدنى من الكرامة". -- فوارق صادمة بين القطاعين العام والخاص أشار نصري إلى وجود فجوة كبيرة في قيمة الجرايات بين متقاعدي القطاع العام والقطاع الخاص، موضحاً أن "المعدل العام للجرايات في الصندوق الوطني للتقاعد والحيطة الاجتماعية يتراوح بين 1,600 دينار، في حين لا يتجاوز 600 دينار في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي"، وهو ما وصفه ب"الظلم الاجتماعي الصارخ الذي يجب معالجته في أقرب الآجال". تغطية صحية مهترئة وفي ما يتعلق بالمنظومة الصحية، وصف نصري الواقع الصحي للمتقاعدين ب"المأسوي"، مؤكداً أن "الخدمات في المستشفيات العمومية متدهورة جداً، والأدوية مفقودة، وحتى أصحاب الأمراض المزمنة لا يجدون حاجياتهم الأساسية من العلاج". وقال: "الوضع الصحي يزداد سوءاً، والكارنيت الأبيض لم يعد ذا جدوى في ظل غياب الأدوية والأطباء". مطالب واضحة ونداء عاجل لرئيس الجمهورية طالب نصري ب: - إقرار عتبة دنيا للجراية تعادل الأجر الأدنى المضمون - تحسين التغطية الصحية وتوفير الأدوية والخدمات العلاجية لجميع المتقاعدين - فتح حوار رسمي مع رئاسة الحكومة ووزارة الشؤون الاجتماعية ومع مختلف الصناديق الاجتماعية كما توجّه بنداء مباشر إلى رئيس الجمهورية قيس سعيّد قائلاً: "إذا كانت الدولة دولة رعاية، فيجب أن تنعكس هذه الرعاية على المتقاعدين... الوضع متشنّج، وإذا لم يتم التحرك، نخشى من انفجار اجتماعي". "الحق لا يُمنّ"... جرايات لا تليق بمن أفنوا أعمارهم في خدمة البلاد اختتم البرنامج بنداء وجداني أطلقته الإعلامية عفاف الغربي قائلة: "المتقاعدون ليسوا عالة.. بل هم رجال ونساء أفنوا زهرة شبابهم في خدمة البلاد. من غير المقبول أن يمضوا خريف عمرهم في ذلّ الانتظار أمام مكاتب البريد أو في مستشفيات خاوية من الدواء. الجراية ليست منّة، بل حق مكتسب". iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true This article for Babnet was created with the assistance of AI technology

تورس
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- تورس
تحذيرات من فيديو مفبرك حول أدوية ضغط الدم وعمادة الأطباء تتحرك قانونيًا
تلاعب بالمعلومات وتحذيرات رسمية في تصريح لبرنامج ويكند على الكيف على اذاعة الديوان , أكد الدكتور سمير شطور، أمين مال عمادة الأطباء، أن الفيديو المتداول تم تعديله وتزييف مضمونه عبر استخدام صور قديمة للدكتور حمدون، مع دبلجة صوته برسالة غير صحيحة وخطيرة. وأشار إلى إمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في التلاعب بالصوت، مؤكدًا أن التزييف كان واضحًا من خلال اختلاف اللهجة وطريقة التعبير. أخبار ذات صلة: عمادة الاطباء تحذّر التونسيين من تداول فيديو مفبرك يتضمن معلومات كاذبة حول أدوية ضغط الدم... مغالطات صحية قد تؤدي إلى عواقب خطيرة يتضمن الفيديو ادعاءات خاطئة بشأن أدوية ضغط الدم، حيث يروّج لمعلومات غير صحيحة حول خطورتها، مما قد يدفع بعض المرضى إلى التوقف عن تناول أدويتهم، وهو ما يُشكل خطرًا صحيًا جسيمًا، خاصة وأن مرض ارتفاع ضغط الدم يُعد من الأمراض المزمنة التي تستوجب علاجًا منتظمًا. تحرك قانوني لملاحقة المتورطين أكدت عمادة الأطباء أنها بصدد اتخاذ إجراءات قانونية ضد الأطراف التي تقف وراء نشر هذا الفيديو، مشيرة إلى أن المستشار القانوني للمجلس بدأ في تحليل المحتوى وتتبع مصدره، تمهيدًا لرفع شكاوى قانونية ضد المتورطين في التزوير والتضليل الإعلامي. دعوة المواطنين للاعتماد على المصادر الرسمية دعا الدكتور شطور المواطنين إلى عدم تصديق الأخبار الطبية المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي دون التحقق من صحتها، مشددًا على أن المعلومات الصحيحة يجب أن تُؤخذ فقط من وزارة الصحة، عمادة الأطباء، والجمعيات العلمية المعترف بها رسميًا. كما كشف أن العمادة بصدد إطلاق منصة رقمية لتوفير معلومات طبية موثوقة للجمهور. موجة الأخبار الزائفة في القطاع الصحي أشار الدكتور شطور إلى أن انتشار المعلومات المضللة حول القضايا الصحية ليس جديدًا، مستشهدًا بتجارب سابقة مثل جائحة كوفيد-19، حيث تم تداول مغالطات حول الأدوية واللقاحات، مما تسبب في حالة بلبلة لدى المواطنين. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true تابعونا على ڤوڤل للأخبار