logo
210 جنيهات للكيلو القائم، أسعار الخراف في سوق السيدة زينب (فيديو وصور)

210 جنيهات للكيلو القائم، أسعار الخراف في سوق السيدة زينب (فيديو وصور)

فيتومنذ يوم واحد

مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، يشهد سوق الماشية في منطقة السيدة زينب إقبالًا متزايدًا من المواطنين الراغبين في شراء الأضاحي، خاصةً الخراف.
وفي جولة داخل السوق، لاحظ مراسل فيتو حركة بيع وشراء نشطة، حيث توافدت العائلات منذ الصباح الباكر لفحص المعروض من الأغنام والتفاوض مع التجار.
وأفاد عدد من البائعين أن سعر الكيلو القائم للخروف بلغ نحو 210 جنيهات، ويتحدد سعر الخروف حسب وزنه، الذي يتراوح في الغالب بين 40 إلى 60 كيلوجرامًا.
مواصفات الخروف السليم للأضحية
وكشف عدد من التجار وأصحاب الخبرة داخل السوق، أن هناك عدة علامات يُستدل بها على سلامة الخروف وصلاحيته للأضحية، من أبرزها:
العمر المناسب حيث يجب ألا يقل عمر الخروف عن ستة أشهر، ويفضل أن يكون قد بلغ عامًا.
النشاط والحركة: الخروف السليم يتحرك بنشاط، ويظهر عليه الحيوية.
العين والأنف: يجب أن تكون العيون لامعة وخالية من الاحمرار أو الإفرازات، والأنف نظيف دون أي سوائل غير طبيعية.
الفروة: تكون الفروة نظيفة وخالية من الحشرات أو التقرحات.
الشهية: الخروف الذي يأكل جيدًا يعد مؤشرًا إيجابيًا على صحته.
الفرق بين اللية الكبيرة والصغيرة
ومن الأسئلة المتكررة في السوق، فرق "اللّية" بين الخراف حيث أوضح عدد من التجار أن:
الخروف ذو اللية الكبيرة غالبًا ما يكون من سلالة بلدية مثل "الرحماني" أو "البرقي"، ويتميز بدهون ظاهرة ومذاق غني، ويُفضله البعض في الطهي.
الخروف ذو اللية الصغيرة ينتمي عادةً لسلالات أكثر خفة في الدهون، ويُقبل عليه من يفضل اللحوم الأقل دسامة.
وفي ظل ارتفاع الأسعار، يلجأ بعض المشترين إلى اختيار خراف متوسطة الحجم، فيما يفضل آخرون الاشتراك في الأضحية أو البحث عن عروض مناسبة من التجار.
ويظل سوق السيدة زينب واحدًا من أشهر أسواق الأضاحي في القاهرة، حيث يجتمع فيه البائعون من مختلف المحافظات، وتتنوع فيه الخيارات أمام المشترين في أجواء يغلب عليها طابع التقاليد وروح العيد.
ويُعد عيد الأضحى المبارك من أعظم المناسبات الدينية في الإسلام، ويتميز بشعيرة عظيمة يوم النحر وهو يوم العاشر من ذي الحجة، وهي الأضحية، التي يجتمع حولها المسلمون في أجواء من الإيمان والتراحم والتكافل الاجتماعي
فضل الأضحية
للأضحية فضل عظيم وثواب كبير، وقد وردت أحاديث نبوية كثيرة تُبرز مكانتها، منها قول النبي محمد صلى الله عليه وسلم:
"ما عمل آدميٌّ من عمل يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم، وإنه ليأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض، فطيبوا بها نفسًا"
تُرسّخ الأضحية معاني التضحية والطاعة والتقوى، كما تعزز روابط المحبة والتكافل بين المسلمين. فهي ليست مجرد طقس ديني، بل دعوة عملية للمشاركة والعطاء والتقرب إلى الله بعمل خالص.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تكبيرات العشر الأوائل من ذي الحجة 2025.. «رددها الآن»
تكبيرات العشر الأوائل من ذي الحجة 2025.. «رددها الآن»

الأسبوع

timeمنذ 37 دقائق

  • الأسبوع

تكبيرات العشر الأوائل من ذي الحجة 2025.. «رددها الآن»

تكبيرات العيد عبد الله جميل تكبيرات العيد.. بدأت العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، وهي أيام مباركة في العام الهجري، تتميز بفضل عظيم وأجر كبير للمسلمين، حيث يحرص الكثيرون على تكبير الله سبحانه وتعالى في هذه الأيام المباركة. وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص العشر الأوائل من ذي الحجة، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا. متى تبدأ التكبيرات؟ منذ اليوم الأول من العشر الأوائل من ذي الحجة، بدأ المسلمون في ترديد تكبيرات العيد.وعادةً ما تبدأ التكبيرات من فجر اليوم الأول من ذي الحجة، وتستمر حتى آخر أيام التشريق، أي حتى اليوم الثالث عشر من الشهر. التكبيرات تعتبر من أفضل الأعمال التي يمكن للمسلم أن يؤديها في هذه الأيام العظيمة، لأنها تُعبّر عن التوحيد وذكر الله سبحانه وتعالى. لماذا التكبير مهم في هذه الأيام؟ لقد بيّن النبي صلى الله عليه وسلم في العديد من الأحاديث فضل تكبيرات العشر من ذي الحجة، حيث كان الصحابة رضي الله عنهم يحرصون على ذكر الله وتكبيره في هذه الأيام التي تسبق عيد الأضحى. ففي الحديث الصحيح قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام» (رواه البخاري). كيف يمكنك تكبير الله في هذه الأيام؟ يُستحب أن يردد المسلم التكبيرات بصوت عالٍ في الأماكن العامة والخاصة. وقد تتنوع الصيغ التي يُمكن أن يرددها المسلم، مثل: - «الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد». - «الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا». تُعد التكبيرات في العشر الأوائل من ذي الحجة فرصة عظيمة لإحياء القلب بالطاعة، وزيادة الأعمال الصالحة في هذه الأيام المباركة.

الكاتب الصحفى ممدوح عيد يكتب : 'رحلة الروح بين المناسك والشاشة: تأملات في زمن مزدحم'
الكاتب الصحفى ممدوح عيد يكتب : 'رحلة الروح بين المناسك والشاشة: تأملات في زمن مزدحم'

الدولة الاخبارية

timeمنذ 39 دقائق

  • الدولة الاخبارية

الكاتب الصحفى ممدوح عيد يكتب : 'رحلة الروح بين المناسك والشاشة: تأملات في زمن مزدحم'

الأربعاء، 28 مايو 2025 10:38 مـ بتوقيت القاهرة في عالم تتسارع فيه الخُطى، وتضجّ فيه الشاشات بصخب الأخبار والتطبيقات، يصبح البحث عن السكون الروحي أشبه برحلة إلى عمق الذات، ومن أعظم تلك الرحلات، حجّ بيت الله الحرام، حيث تنقشع الضوضاء، وتتعرّى النفس أمام عظمة الخالق. الحج ليس فقط شعائر تُؤدى، بل تجربة وجودية تُعيد ترتيب الروح، وتُعلّمنا دروسًا نادرة عن الحياة، والرضا، والتسليم. في عرفات، حيث يقف الملايين على صعيد واحد، تتلاشى الفوارق بين البشر. لا جنسية، لا طبقية، لا تفاخر. هناك، تسكنك لحظة تأمل صافية، تُذكّرك بأن الحياة مؤقتة، وأنك مجرد عابر في طريق طويل. تلك اللحظة تحديدًا لا يمكن لأي كاميرا أو شاشة أن تنقلها، لأنها تُحسّ ولا تُرى. ووسط هذا الصفاء، تتسلل أسئلة عميقة: لماذا نُجهد أنفسنا في صراعات يومية، في حين أن الحقيقة الكبرى هي أننا سنرحل؟ لماذا نؤجل الرضا، وكأننا نملك الغد؟ إن مشهد الحجيج في مزدلفة، وهم يفترشون الأرض، يبيتون دون تكلّف، يختزن معنى الرضا الحقيقي: أن تقبل بما قسمه الله لك، دون تذمر أو مقايضة. ورغم كل هذه المعاني النبيلة، نجد أنفسنا بعد العودة إلى حياتنا اليومية، نغرق مجددًا في دوامة التكنولوجيا. نُقارن حياتنا بما نراه على الشاشات، وننسى أن لكل إنسان رحلته، ولكل قلب جروحه وصبره. إن الهواتف الذكية، رغم أنها تقرّب البعيد، إلا أنها في أحيان كثيرة، تُبعد القريب – تُبعدنا عن أنفسنا، عن لحظاتنا الخاصة، عن جلسة صفاء مع كتاب، أو تأمل في غروب. لكن الحل لا يكمن في الهروب من التكنولوجيا، بل في إدارتها. أن نستعملها لا أن تستعملنا. أن تكون وسيلة للخير، لا وسيلة لتشتيت الروح. فكما أن الحج يحتاج إلى نية، كذلك الحياة الرقمية تحتاج إلى وعي. أن نعرف متى نغلق هواتفنا، ومتى نفتّش عن الله في صمت الدعاء، لا في ضجيج التنبيهات. الصبر في هذا الزمن، لم يعد مجرد فضيلة، بل ضرورة. الصبر على المقارنات، على الانتظار، على الضغوط. والرضا لم يعد رفاهية، بل هو طوق نجاة من الغرق في الاستهلاك والمقارنات اللامتناهية. فكما نرجم الشيطان في منى، نحن بحاجة يومية لرجم وساوس الإحباط، وأوهام المثالية، وأصوات المقارنة السامة. في النهاية، سواء كنت حاجًا واقفًا في عرفات، أو إنسانًا بسيطًا جالسًا أمام شاشة صغيرة، فإن الطريق إلى السلام يبدأ من الداخل. لا من الصور، ولا من الإنجازات، بل من صدق التوجّه، ونية العودة إلى الذات، إلى الله، إلى الرضا. كاتب المقال الكاتب الصحفى ممدوح عيد مدير تحرير جريدة الجمهورية

أمين الفتوى: يجوز التكبير المطلق من أول أيام ذي الحجة (فيديو)
أمين الفتوى: يجوز التكبير المطلق من أول أيام ذي الحجة (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

أمين الفتوى: يجوز التكبير المطلق من أول أيام ذي الحجة (فيديو)

قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن المسلم يبدأ في التكبير المطلق من غروب شمس آخر يوم من شهر ذي القعدة، أي من بداية أول أيام شهر ذي الحجة، ويستمر حتى آخر أيام التشريق، مشيرًا إلى أن هذا التكبير سنة نبوية مطلقة غير مرتبطة بوقت معين أو صلاة بعينها. وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، بحلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هناك نوعين من التكبير: تكبير مطلق (مرسل) وتكبير مقيد، مضيفًا: «التكبير المطلق يبدأ من أول ذي الحجة، ويقال في كل وقت، في الطريق، في البيت، في السوق، قبل النوم، بعد الصلاة... بأي صيغة يحبها المسلم وتخشع لها قلبه». أما التكبير المقيد، فأشار إلى أنه يبدأ من فجر يوم عرفة ويكون مرتبطًا بالصلوات، فيُقال بعد كل صلاة، ويستمر حتى عصر رابع أيام العيد (رابع أيام التشريق)، وهذا هو التكبير المعروف بصيغته الكاملة مثل: «الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرةً وأصيلًا...». وشدد أمين الفتوى على أن التكبير ليس مقصورًا على الحجاج فقط، مستدلًا بما ورد عن الصحابيَّين الجليلَين عبدالله بن عمر وأبي هريرة رضي الله عنهما، أنهما كانا يذهبان إلى السوق في أيام عشر ذي الحجة ويكبران، فيسمع الناس تكبيرهما فيكبرون مثلهم، قائلًا: «لم يكونوا حجاجًا، لكنهم كانوا يحيون هذه الشعيرة». ودعا إلى الإكثار من التكبير والذكر في هذه الأيام المباركة، لما فيها من فضل عظيم، وختم بقوله: «وليس هناك مانع أن يلبي المسلم حتى وإن لم يكن حاجًا، فقول (لبيك اللهم لبيك) هو إعلان إقامة على طاعة الله، ونسأل الله أن يرزقنا جميعًا حج بيته الحرام عاجلًا غير آجل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store