logo
مؤسسة أصل العرب تكرم الفائزين بجائزة الشيخ سعيد سهيل وتعلن عن كتاب يحكي سيرته وجهوده

مؤسسة أصل العرب تكرم الفائزين بجائزة الشيخ سعيد سهيل وتعلن عن كتاب يحكي سيرته وجهوده

اليمن الآن٢١-٠٣-٢٠٢٥

غرِّد
العرش نيوز – مأرب:
كرمت مؤسسة أصل العرب الخيرية بمحافظة مأرب مسابقة الفائزين بجائزة الشيخ سعيد بن عبدالرحمن سهيل للقرآن الكريم بدورتها الخامسة، وتقدم للمسابقة 180طالبا وطالبة من الملتحقين بالمراكز القرانيه التابعة للمؤسسات والجمعيات الخيريه في محافظه مارب، فاز منهم 20 متسابقا من فئة المصحف ونصف المصحف وعشرة أجزاء
وفي حفل التكريم قال مدير مؤسسة أصل العرب الخيرية 'أمجد اليوسفي' ان الهدف من المسابقة تشجيع النشئ على تعلم القرآن الكريم وحفظه، حتى نضمن جيلا متسلحا بالعلم والمعرفة خادما لوطنه مبتعدا عن التطرف ينشر قيم الوسطية والاعتدال
وأضاف ان ما جعل أبناء قطاع غزة يصمدون في مثل هذه الظروف هو القران الكريم لأنه سر ثباتهم وقوتهم وصبرهم وظهرت نماذج من حفظة كتاب الله وهم يواجهون الاحتلال الإسرائيلي بكل بسالة وكبرياء وشموخ
وأكد أن مؤسسة أصل العرب تعمل على توسيع أنشطتها ودعمها لتعليم القرآن الكريم من خلال هذه المسابقة التي تجسد سيرة أحد أعلام محافظة مأرب الشيخ سعيد سهيل الذي كان له السبق تأسيس دور ومراكز تعليم القران الكريم في محافظة مأرب
وخلال الحفل تم الإعلان عن كتاب ' يحكي حياة وسيرة الشيخ سعيد سهيل ومساهمته في خدمة القرآن الكريم والمجتمع وتم طباعته برعاية مؤسسة أصل العرب وتأليف وجمع دكتور الفقه المقارن بجامعة إقليم سبأ الدكتور حاشد باعلوي الذي كان أحد جلساء الشيخ سعيد سهيل
شهد الحفل فقرات فنية ووطنية متنوعة إضافة وحضورا كبيرا من أهالي الطلاب الفائزين بجائزة الشيخ سهيل
شارك هذا الموضوع
Tweet
معجب بهذه:
إعجاب
تحميل...

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأعياد لم تعد فرحا، بل كوابيس تهبط علينا بثقل الجبال..
الأعياد لم تعد فرحا، بل كوابيس تهبط علينا بثقل الجبال..

يمنات الأخباري

timeمنذ 2 ساعات

  • يمنات الأخباري

الأعياد لم تعد فرحا، بل كوابيس تهبط علينا بثقل الجبال..

عبد الوهاب قطران رمضان الذي صار موسمًا للإنفاق المضني لا للروحانيات، وعيد الفطر الذي مرّ علينا كجنازة فرح حتى باغتنا عيد الأضحى، طلع علينا لا كضيفٍ بهي، بل ككابوسٍ يقبض على الأنفاس، يطل من خلف الأبواب، قاسي الملامح ثقيل الخطى. ثم، كأنما نُحاصر بمواسم الاستنزاف، تبدأ الدراسة فورًا بعد اجازة عيد الاضحى مباشرة..! خلافًا لكل بلاد الله، كأننا لا نملك حق الاستراحة، ولا حق التقاط الأنفاس بعد زحف الأعياد، فمن قال إن هذا شعب؟ هذا وقودٌ حيّ يُستهلك. التعليم عندنا لم يعد حقًا، بل سلعة فاخرة، مطروحة في سوق سوداء، مدارس، جامعات، كتب، دفاتر… تنهشُ من أرواحنا قبل أرزاقنا، ويا لقلوب الآباء، كيف تحتمل هذا اللهاث المزمن، بين رسومٍ وأقساطٍ ومصاريف لا ترحم، دراسة وسط قيظ الصيف ومطر الخريف، كأننا نحارب أربعة فصول في آنٍ واحد. العالم كله يحتفي بالعطلة، يمنح أبناءه متسعًا للراحة، إلا هنا، في 'دويلة أعلام الهدى ومصابيح الدجى'، حيث تُهندس الفاقة بعناية، ويُطبخ الجوع على نارٍ هادئة، كي يظل الناس سكارى لا من خمرٍ، بل من فواتير تفتكهم: كهرباءٌ تُباع كما الذهب، ماءٌ مقطر من دمائنا، اتصالاتٌ تُذبح بها أرواحنا، صحةٌ لا تُمنح إلا بثمن كرامتنا، تعليمٌ مأجور، وغازٌ لا يصل إلا بمنحة من القهر. كل صباح أستيقظ مثقلاً كأنما قضيت الليل أقاتل، ذهنٌ شارد، قلبٌ مغبون، لا أحلم إلا برغيف، ولا أُفكر إلا في كيف أملأ بطون أولادي بكسرةٍ يابسة. انتهى زمن الطعام الرخيص، وباتت لقمة العيش ملحمة، نخوضها كل يوم بأسناننا لا بأحلامنا. في بلدان العالم التى تحترم الإنسان، الماء والنار والكلأ حقٌ مشاع لجميع الناس. أما نحن، فقد صار البديهي باهظ الثمن، وصارت الحياة معركة شرسة على الفتات. تخيلوا، أنا القاضي، أسدد نصف نصف راتبي الشهري على ضرورات ثلاث: ماءٌ للشرب والغسل: عشرون ألفًا، غازٌ للطبخ: ست وعشرون الف، كهرباء حكومية، مسلّعة مثل الأسلحة: عشرون الف أخرى. مجموعها: ستة وستون ألفًا… لأبقى حيًا لا أكثر، نصف الراتب يذوب قبل أن ألمسه، والنصف الآخر يتبخر في ظلال الديون. هذه ليست حياة… إنه مجرد بقاء على قيد الحياة، نعيش فقط لأننا عاجزون عن الموت، كل يومٍ يمرّ يُعدُّ إنجازًا، إذا تنفسنا الصعداء في نهايته، لأننا تمكّنا من شراء كسرة خبز جافة. لا مكان في حياتنا للحاجيات أو التحسينيات، أما الكماليات والترفيه؟ أقلية ممتازة تعيش في بحبوحة فارهة، تكاد تموت من الترف، فيما نحن نموت جوعًا… وننسحق يوميًا تحت أقدام فوارق طبقية مفزعة. أصبح العيد حزنًا فخمًا، كرنفالًا للتعاسة، موسمًا للبكاء المكبوت، نتمنى أن يُلغى، أن يُمحى، أن يصبح حلمًا منسيًا لا يزورنا أبدًا. لم يعد فرحًا، بل تاريخًا آخر لانكسار جديد.

اختتام الدورات الصيفية في مركز الشهيد أبو خليل المؤيد بمديرية بني الحارث
اختتام الدورات الصيفية في مركز الشهيد أبو خليل المؤيد بمديرية بني الحارث

26 سبتمبر نيت

timeمنذ يوم واحد

  • 26 سبتمبر نيت

اختتام الدورات الصيفية في مركز الشهيد أبو خليل المؤيد بمديرية بني الحارث

نظمت إدارة مركز الشهيد أبو خليل المؤيد الصيفي اليوم بصنعاء - مديرية بني الحارث ( حي الملكة ) حفل اختتام الدورات الصيفية بتخريج 80 طالبا تحت (شعار علم وجهاد) والتي انعقدت خلال الفترة من 6 شوال – 28 ذي القعدة 1446هـ برعاية دائرة الرعاية الاجتماعية بوزارة الدفاع والإنتاج الحربي . وخلال الحفل ألقى مدير دائرة الرعاية الاجتماعية العميد دكتور مهند المتوكل كلمة أشار من خلالها إلى أهمية انعقاد الدورات الصيفية ودورها في تحصين الجيل الناشئ من مخططات الأعداء التدميرية. وقال العميد المتوكل : " تحت (شعار علم وجهاد) انعقدت هذه الدورات الصيفية وهاتان الكلمتان هما متلازمتان فلا علم إلا بجهاد ولا جهاد إلا بعلم وقد أتينا اليوم لنشارك الخريجين من أبنائنا الطلاب الذين اكتسبوا العلم النافع خلال فترة الدراسة . مشيرا إلى أهمية الوعي والبصيرة التي حث عليها الإمام زيد عليه السلام بقوله : " البصيرة البصيرة ثم الجهاد " لما لها من أثر كبير في تنشئة جيل المستقبل وتعزيز إرادة الأمة في مواجهة الأعداء ولفت إلى أهمية مدراس العلم والمساجد التي خرجت الكثير من الطلاب سابقا والذين كانوا باكورة المسيرة القرآنية . مؤكدا على أهمية الاهتمام بالجيل الصاعد وتحصينه بالعلم النافع النابع من الهوية الإيمانية حتى يكونوا جيلا نافعا للشعب وللأمة فاعلين ومساهمين في تحقيق النهوض الشامل في مختلف مجالات الحياة . وتطرق إلى الدور التاريخي المشرف لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي -حفظه الله- وللشعب اليمني وقواته المسلحة في نصرة مظلومية الشعب الفلسطيني ضد كيان العدو الصهيوني الغاصب بعمليات نوعية وانتصارات ونجاحات كبيرة تحققت بفضل الله وبفضل ثبات المجاهدين في يمن الإيمان والحكمة . وشدد العميد المتوكل على ضرورة تجسيد القيم والمعارف والعلوم التي تلقاها الطلاب في الواقع العملي وتعزيز الوعي لدى بقية فئات المجتمع حتى تتكامل الجهود لإفشال مخططات الأعداء . من جانبه أشار مدير مركز الشهيد أبو خليل المؤيد الصيفي الأستاذ ناصر الحباري إلى الدور الذي بذله المدرسون في تعليم وتوعية المشاركين في الدورات الصيفية بحرص واهتمام كبير انعكس على الخريجين بشكل متميز . فيما أكدت كلمة الخريجين أنهم قد نهلوا الكثير من العلوم والمعارف النابعة من الهوية الإيمانية وأوضح الخريجون أن الدروس والمحاضرات القيمة التي تلقوها خلال فترة الدراسة أضافت إلى قدراتهم وخبراتهم الكثير مت المعلومات الهامة التي تسهم في تعزيز القيم والأخلاق وطاعة الوالدين . وفي اختتام الفعالية تم توزيع الشهادات والهدايا الرمزية للخريجين .

حفل وعرض كشفي لطلاب المدارس الصيفية في مديرية صعدة
حفل وعرض كشفي لطلاب المدارس الصيفية في مديرية صعدة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ يوم واحد

  • وكالة الأنباء اليمنية

حفل وعرض كشفي لطلاب المدارس الصيفية في مديرية صعدة

صعدة - سبأ : نظمت اللجنة التنفيذية والتعبئة العامة بمديرية صعدة ومدارس عزلة صعدة القديمة، اليوم حفلا وعرضا كشفيا باختتام الأنشطة والدورات الصيفية. وجسد الطلاب من خلال العرض الذي حضره وكيل المحافظة محمد البعداني، وعدد من مسؤولي السلطة المحلية، المهارات واللياقة البدنية وكذا الروحية العالية التي يحملونها ومدى استفادتهم من الدورات الصيفية. وخلال الحفل نوه نائب مسؤول القطاع التربوي في المحافظة - عضو اللجنة الفرعية للمدارس الصيفية بصعدة عبدالله الجلال، بنجاح الأنشطة والدورات الصيفية وما شهدته من تحصيل علمي وثقافي في مختلف الجوانب. وأشاد بجهود المعلمين والقائمين على المدارس الصيفية في تعليم وتثقيف طلاب الدورات الصيفية وبنائهم البناء الإيماني المستمد من القرآن الكريم.. مؤكداً أن هذا البناء سيكون له أثره الكبير في الواقع. وألقيت كلمات من قبل المعلمين والطلاب عبرت عن مستوى الاستفادة من أنشطة وبرامج المدارس الصيفية، وأهميتها في بناء الأجيال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store