logo
رئيس مجلس النواب يستقبل كل من وزيري الشؤون الخارجية والأوروبيين وكذا الدفاع بجمهورية سلوفاكيا

رئيس مجلس النواب يستقبل كل من وزيري الشؤون الخارجية والأوروبيين وكذا الدفاع بجمهورية سلوفاكيا

العالم24منذ 5 أيام

رئيس مجلس النواب يستقبل كل من وزيري الشؤون الخارجية والأوروبيين وكذا الدفاع بجمهورية سلوفاكيا
رئيس مجلس النواب يستقبل كل من وزيري الشؤون الخارجية والأوروبيين وكذا الدفاع بجمهورية سلوفاكيا
أجرى رئيس مجلس النواب السيد راشيد الطالبي العلمي، أمس الخميس 22 ماي 2025 بمقر المجلس في الرباط، مباحثات مع كل السيد JURAJ BLANAR وزير الشؤون الخارجية والأوروبيين، ومع السيد ROBERT KALINAK نائب الوزير الأول ووزير الدفاع بجمهورية سلوفاكيا، وذلك في إطار بزيارة رسمية يقوم بها الوزيران للمملكة المغربية بمعية وفد هام.
وشكل اللقاء فرصة لإبراز الأوراش الكبرى التي انخرطت فيها المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، والتأكيد على أهمية العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها، والتذكير بأن المبدأ الأساسي في علاقات المغرب الخارجية هو احترام سيادة الدول ووحدتها الترابية وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وعمله الدؤوب على حل النزاعات بالطرق السلمية ودعم كل المبادرات القارية والدولية الرامية لإحلال السلم والأمن.
كما أكدت المباحثات أهمية العلاقات البرلمانية الثنائية ومتعددة الأطراف في تعزيز التعاون بين البلدين عبر تقاسم الخبرات والتجارب البرلمانية والتواصل الدائم والفعال وتبادل الزيارات والتنسيق في مختلف المحافل البرلمانية الإقليمية والدولية وتوضيح وجهات النظر واستثمار كل الإمكانيات المتاحة لتعزيز العلاقات بين المؤسستين التشريعيتين.
حضر هذه المباحثات سفير جمهورية سلوفاكيا بالرباط السيد JURAJ TOMAGA وعدد من المسؤولين والمستشارين والأطر بوزارتي الخارجية والأوروبيين، والدفاع، بجمهورية سلوفاكيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراكش  : صرخة عائلة تفترش العراء بين ظلال زلزال الحوز وقسوة الإجراءات الإدارية
مراكش  : صرخة عائلة تفترش العراء بين ظلال زلزال الحوز وقسوة الإجراءات الإدارية

المغربية المستقلة

timeمنذ 2 أيام

  • المغربية المستقلة

مراكش : صرخة عائلة تفترش العراء بين ظلال زلزال الحوز وقسوة الإجراءات الإدارية

المغربية المستقلة : متابعة سيداتي بيدا قبل عامين، هز زلزال الحوز ومراكش قلوب الجميع، مخلفًا وراءه خرابًا ومآسي إنسانية لا تُحصى، إذ انهارت منازل كثيرة، وتحولت حياة العديد من الأسر إلى كابوس لا يُطاق. وسط هذه المحنة، تجلى التضامن الوطني بوجهه الأجمل، إذ هرع المواطنون لتقديم الدعم بكل ما لديهم، في حين بادرت السلطات الرسمية، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، بفتح صندوق إغاثة للمتضررين، وكان جلالته أول المتبرعين فيه، مؤكدًا عنايته الحثيثة بشعبه. تُخصصت مبالغ مالية واضحة لإعادة بناء المنازل، حيث قرر جلالته صرف 140 ألف درهم للمنازل المهدمة كليًا، و80 ألف درهم للمنازل المهدمة جزئيًا. هذه المبادرة كانت بمثابة بصيص أمل للأسر التي فقدت كل شيء. لكن في قلب هذه المبادرة النبيلة، تختبئ مأساة عائلة في المدينة العتيقة بمراكش، عاشت مأساة لا توصف. فقد تم هدم منزلها بالكامل بناءً على تقييم إداري ربط بين منزلها والمنزل السفلي الواقع تحته، الذي لم يُهدم بسبب عودة ساكنيه إليه. نتيجة لذلك، مُنعت الأسرة من الدعم الشهري المخصص للإيجار، كما توقفت عنهم المساعدات لإعادة البناء، بحجة عدم بدء العمل فعليًا في إعادة البناء. النتيجة؟ أسرة مكونة من سبعة أفراد صارت بلا مأوى، فوق أرض لا تستقر عليها قدم، وبلا دعم يكفي لبناء مأواهم الجديد، معرضين لكل مخاطر الطقس القاسي، في عز الصيف حيث لا رحمة لحر الظهيرة، ولا راحة في برودة الليل. هذه المعاناة لم تكن مجرد إخفاق إداري، بل تجسد حالة من الألم والظلم الناتج عن قرارات جافة تخلو من الرحمة، في غياب تدخل فوري وجدي من الجهات المسؤولة عن الإسكان والتعمير، وهو ما يخالف بوضوح الحقوق المكفولة دستورياً لكل مواطن في المغرب. فالدستور المغربي، في فصله 31، يكفل حق السكن اللائق، وهو حق انساني أساسي، يتعين على كل مسؤول أن يحرص على حمايته وتطبيقه دون محاباة أو تمييز. إن هذه الحالة الإنسانية المؤلمة، تتطلب تضافر جهود الجميع، تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس نصره الله، للعمل على تصحيح المسار، وضمان استفادة كل المتضررين من حقوقهم كاملة، وإعادتهم إلى حياتهم الكريمة. ففي زمنٍ تزداد فيه تحديات الحياة، لا يجوز أن تُترك عائلة بلا مأوى، بلا دعم، وسط معاناة مريرة تعصف بها الحاجة والقهر. إنها صرخة تحتاج إلى من يسمعها ويتحرك فورًا.

منتدى مراكش.  الدعوة إلى تدابير تشريعية للحد من التوترات التجارية و الجمركية
منتدى مراكش.  الدعوة إلى تدابير تشريعية للحد من التوترات التجارية و الجمركية

LE12

timeمنذ 3 أيام

  • LE12

منتدى مراكش. الدعوة إلى تدابير تشريعية للحد من التوترات التجارية و الجمركية

في توصيات توجت أشغال منتدى مراكش، الذي نظمه، على مدى يومين، مجلس المستشارين وبرلمان البحر الأبيض المتوسط، على تعزيز اتفاقيات التجارة المتعددة الأطراف المستقرة والقائمة على القواعد والمتوافقة مع مبادئ منظمة التجارة العالمية. مراكش- دعا المشاركون في الدورة الثالثة لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي للمنطقة الأورومتوسطية والخليج، اليوم السبت، إلى اعتماد تدابير تشريعية تهدف إلى الحد من مخاطر التوترات التجارية وكذا تلك المرتبطة بالتعريفات الجمركية. وحثوا، أيضا، في توصيات توجت أشغال هذا وفي هذا السياق، دعوا إلى إصلاح شامل للنظام المالي الدولي، مع التركيز بشكل خاص على تعزيز شمولية بنوك التنمية المتعددة الأطراف لتعكس بشكل أفضل احتياجات الاقتصادات الناشئة. كما أوصوا الدول الأعضاء بتنفيذ الاستراتيجيات والسياسات ذات الصلة لضمان منح المرأة فرصًا متساوية في الوصول إلى الفرص والموارد وسلطة اتخاذ القرار في المجال الاقتصادي، وإعداد تقرير محين للدورة القادمة لمنتدى المرأة البرلمانية. وفي موضوع آخر، شجع المشاركون الدول الأعضاء على الاستثمار في البنية التحتية ومصادر الطاقة المتجددة والمستدامة، بما في ذلك البحث والتطوير في مجال تكنولوجيات تخزين الطاقة، وإدراج تكامل الطاقة النووية كجزء من مزيج الطاقة المتنوع والاقتصاد الدائري وتنظيم اجتماع حول هذا الموضوع. وفي هذا الإطار، دعا المشاركون في المنتدى جمعية منظمي الطاقة في البحر الأبيض المتوسط و رابطة ميسّري شبكات نقل الكهرباء للمتوسّط إلى التعاون مع الجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط وضمان ربط البعد البرلماني، الذي تمثله الجمعية ومجتمع الطاقة البرلماني التابع لها، على النحو الواجب. ولهذا الغرض، دعوا إلى دمج استراتيجيات التحول المناخي في سياسات الطاقة والزراعة، وخاصة بالنسبة للقطاعات المعتمدة على الطاقة مثل الري والتخزين وتوفير الأغذية. كما شكل دعم إنشاء معاهدة دولية شاملة وعالمية بشأن الذكاء الاصطناعي، مستوحاة من نموذج اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار ومبادئ منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بشأن الذكاء الاصطناعي والشراكة العالمية لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية بشأن الذكاء الاصطناعي إحدى التوصيات الرئيسية لهذا المنتدى، وذلك بهدف إنشاء آليات عالمية للمعايير والحوكمة مع التركيز على تنظيم تأثير الذكاء الاصطناعي على أسواق العمل، وسينظم اجتماعًا مخصصًا حول هذا الموضوع. كما دعا المنتدى في توصياته الدول الأعضاء إلى اعتماد التشريعات التي من شأنها سد الفجوة الرقمية من خلال توسيع نطاق الوصول إلى البنية التحتية الرقمية، وخاصة في المناطق ذات الدخل المنخفض والمحرومة من الخدمات، بما يضمن مساهمة التحول الرقمي في التنمية الاقتصادية الإقليمية العادلة. وشجع المشاركون في المنتدى البرلمانات على أن تحذو حذو بعض الدول الأعضاء في اتخاذ إجراءات حاسمة لتنظيم استخدام المواد الكيميائية المشبعة بالفلور أوكتين التي ثبت أنها ضارة للغاية بصحة الإنسان والأمن الغذائي. يشار إلى أن هذه الدورة من المنتدى التي نظمها مجلس المستشارين والجمعية البرلمانية للبحر الأبيض المتوسط، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، هدفت إلى استكشاف أبرز التحديات والفرص التي تواجه الاقتصاد العالمي، وخاصة في منطقتي الأورومتوسطي والخليج، مع تركيز خاص على العمل التشريعي ودور البرلمانيين في تحقيق التغيير المنشود. كما توخى المنتدى إشراك القادة السياسيين والاقتصاديين، والفاعلين في القطاعين العام والخاص، إلى جانب ممثلي الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني، في تشخيص الإشكالات وبحث الحلول الملائمة والبدائل الممكنة لتطوير التعاون الاقتصادي والتجاري، وتعزيز تدفق الاستثمارات بين دول المنطقتين الأورومتوسطية والخليجية.

صباري يؤكد بمنتدى مراكش أن المبادرات التي اقترحها جلالة الملك ستحول إفريقيا لأرض جاذبة للاستثمارات ورأس المال والتكنولوجيا
صباري يؤكد بمنتدى مراكش أن المبادرات التي اقترحها جلالة الملك ستحول إفريقيا لأرض جاذبة للاستثمارات ورأس المال والتكنولوجيا

حزب الأصالة والمعاصرة

timeمنذ 5 أيام

  • حزب الأصالة والمعاصرة

صباري يؤكد بمنتدى مراكش أن المبادرات التي اقترحها جلالة الملك ستحول إفريقيا لأرض جاذبة للاستثمارات ورأس المال والتكنولوجيا

أكد رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، أن 'القارة الإفريقية تتوفر على إمكانيات وموارد هائلة، يمكن بتحويلها إلى ثروات ومشاريع، أن تجعلها قارة القرن 21'. وقال رئيس مجلس النواب، اليوم الجمعة في كلمة تلاها نيابة عنه النائب الأول، السيد محمد صباري، في افتتاح أشغال الدورة الثالة لمنتدى مراكش البرلماني الاقتصادي لمنطقة الأرومتوسطية والخليج، إن بلدان الخليج العربي والبلدان المتوسطية تتوفر على إمكانيات هائلة للإسهام في ربح الرهانات المرتبطة بتحولات التجارة الدولية والانتقال الطاقي واستعمالات الذكاء الاصطناعي. وأكد في هذا السياق، أن من شأن المشاريع والمبادرات التي اقترحها صاحب الجلالة الملك محمد السادس لفائدة القارة أن تسهم في تحقيق هذا الهدف، وتحويل إفريقيا إلى أرض جاذبة للاستثمارات والبشر ورأس المال والتكنولوجيا. وأشار الطالبي العلمي إلى مجموعة من القضايا التي ينبغي للبرلمانيين التفاعل معها، وتتعلق بمدى الالتزام بقيم ومبادئ التضامن الدولي في ربح رهانات مبادلات اقتصادية دولية عادلة ومتوازنة، وتحويل التكنولوجيا من أجل تحقيق رهان الانتقال الطاقي وبناء الاقتصاد الأخضر. وأبرز أن 'مطالبة بلدان فقيرة أو نامية بالالتزام بأجندات لا تتوفر على موارد لتمويلها، لن يكتب له النجاح إلا بالتضامن الدولي، وبسياسات تيسر نقل التكنولوجيا وتملكها في بلدان الجنوب خاصة'. وتابع أنه يتعين على البرلمانيين تقديم إجابات بشأن القدرة الجماعية كمجتمع دولي، لبناء السلام والاستقرار في العالم، معتبرا أنه لا تنمية دون استقرار وأمن، ومضيفا أن سؤال الالتزام باحترام سيادة الدول ووحدتها الترابية، يطرح نفسه، بما يشكل حجر الزاوية في النظام الدولي والعلاقات الدولية. وأشار صباري إلى أن التجارة الدولية تواجه تحدي عدم التوازن وازدهار الأنانيات القطرية يفرغ المنافسة من وهو ما يفرغ المنافسة الحرة من معناها ومن أغراضها. وأوضح صباري، أن هذه الإشكاليات تطرح عدة أسئلة بشأن مستقبل العولمة بالصيغ التي أسسَت لها اتفاقيات التجارة والتعريفات الجمركية. وأشار نائب رئيس مجلس النواب؛ إلى أن جدول أعمال المنتدى أدرج موضوع التحول نحو إنتاج الطاقة من مصادر متجددة، باعتباره من القضايا التي تثير العديد من النقاشات، مبرزا أن الأمر لا يتعلق فقط بالبيئة، بل يتجاوزها إلى إشكالية العدالة المناخية والفوارق بين الشمال والجنوب ومعضلات تمويل الاقتصاد الأخضر. وسجل أن البلدان الصناعية استفادت لقرون من الإنتاج الصناعي وما نجم عنه من تلويث للبيئة واختلالات مناخية، بينما شعوب الجنوب، وخصوصا في إفريقيا وأمريكا اللاتينية والبلدان الجزرية، هي من تدفع الثمن اليوم.. وأضاف أنه تطرح مجددا مسؤولية تمويل الاقتصاد الأخضر ومدى الوفاء بالالتزامات الدولية، ومدى توفير الإرادة لتحويل التكنولوجيات الميسّرة لإنتاج الطاقة من مصادر متجددة، لافتا إلى أن فئات واسعة من سكان بلدان الجنوب لم تتمتع بعد بالحق الأساسي في الحصول على الطاقة من مصادرها التقليدية.. وفي السياق نفسه، أشار صباري إلى أن إشكاليات الإنتاج والتمويل والتضامن تطرح أيضا من خلال مشكل الأمن الغذائي، مشيرا إلى أن هذا 'يعكس التفاوت الصارخ بين البلدان الغنية والفقيرة، في وقت تنعم فيه مجتمعات بفائض في الأغذية، بينما يعاني البعض الآخر من الجوع وسوء التغذية، وتقدر كميات الأطعمة الصالحة التي تُرمى في القمامات بمليارات الدولارات'. خديجة الرحالي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store