logo
علان يوضح بشأن مستقبل أسعار الذهب في الأردن

علان يوضح بشأن مستقبل أسعار الذهب في الأردن

رؤيامنذ 2 أيام

علان: الأردن في المرتبة الثانية بعد الإمارات في استيراد الذهب
علان: سوق الذهب العالمية تعيش حالة من "الضبابية"
علان: السوق المحلي لم يشهد أي نقص في كميات الذهب
أكد نقيب أصحاب محلات تجارة وصياغة الذهب والمجوهرات في الأردن، ربحي علّان، أن أسعار الذهب تمرّ بحالة من التذبذب الطبيعي في الأسواق العالمية، مشيراً إلى أن ما يُسجل حالياً من انخفاضات بسيطة لا يُعدّ انهياراً بل "عملية تصحيح طبيعية" بعد ارتفاعات كبيرة شهدها المعدن الأصفر خلال الفترة الماضية.
وقال علان في تصريحات لرنامج نبض البلد على "رؤيا"، إن الذهب ارتفع خلال العشرين شهراً الأخيرة بنسبة بلغت 96%، موضحاً أنه عندما ينخفض بنسبة 2%، فهذا لا يُعدّ خسارة بقدر ما هو تصحيح وجني أرباح، وهي حالة معتادة في الأسواق العالمية وتنعكس بدورها على السوق المحلي.
وأشار إلى أن أسعار الذهب ما زالت تُسجل أرقاماً تاريخية، إذ بلغ سعر الأونصة 3500 دولار، وانخفضت لاحقاً بنحو 200 دولار، لكنها ما تزال أعلى بكثير مما كانت عليه سابقاً. واعتبر أن هذا الانخفاض الطفيف لا يؤثر على القيمة العامة للذهب، الذي لا يزال مطلوباً من قبل الدول الكبرى لدعم اقتصادها وتحصين احتياطاتها المالية.
وأوضح علان أن دولاً كبرى مثل الصين والولايات المتحدة ما زالت تشتري الذهب بشكل متواصل، ضمن سياسة التحوّط من الأزمات، وهو ما يعكس استمرار الطلب العالمي، ويمنع الأسعار من العودة إلى ما كانت عليه في فترات سابقة.
وأشار إلى أنه خلال جائحة كورونا ارتفعت أسعار الذهب بشكل كبير ثم انخفضت بنسبة 25%، أما اليوم، فالوضع مختلف، إذ يشهد السوق العالمي طلباً متزايداً، ما يجعل من غير المتوقع أن تنخفض الأسعار إلى ما كانت عليه سابقاً عند مستوى 2900 دولار أو أقل للأونصة، مرجعاً ذلك إلى أسباب جيوسياسية معقّدة، منها العلاقات الأمريكية مع إيران، والحرب الروسية الأوكرانية، والرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب على عدة دول.
ولفت إلى أن السوق العالمية تعيش حالة من "الضبابية"، إذ تتأرجح بين فترات هدوء وتوتر، الأمر الذي ينعكس مباشرة على أسعار الذهب، ويجعلها ترتفع بمقدار 100 دولار وتنخفض في نفس اليوم، وهو ما وصفه علّان بـ"عصبية الأسواق".
وأضاف أن العملات الرقمية أيضاً تمرّ بنفس الحالة، إذ ترتفع بنسبة 5% ثم تعود للتراجع، وهو ما يعكس اضطراباً عاماً في الرؤية الاقتصادية العالمية، ما يجعل الذهب ملاذاً آمناً ومطلوباً بشدة لتحصين الثروات والأصول.
وأوضح نقيب تجار الذهب أن دعوته للناس لشراء الذهب لا ترتبط بضرورة ارتفاع سعره، بل لأنه السلعة الوحيدة التي يمكن للإنسان امتلاكها والاحتفاظ بها كأمان اقتصادي، خاصة في ظل الأزمات المتتالية.
وفيما يتعلق بالسوق الأردني، قال علّان إن الطلب على الذهب شهد قفزة غير مسبوقة بعد عيد الفطر، واحتل الأردن المرتبة الثانية عربياً بعد الإمارات في استيراد الذهب. وأكد أن السوق المحلي لم يشهد أي نقص في الكميات، وأن سبائك الذهب والليرات متوفرة باستمرار ولم تنقطع.
وختم علّان حديثه بدعوة الشباب والفتيات المقبلين على الزواج إلى عدم تأجيل شراء الذهب، مؤكداً أن الأسعار الحالية مناسبة مقارنة بالتوقعات المستقبلية، والتي تشير إلى صعوبة عودة الذهب إلى مستوياته السابقة قبل نهاية العام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بلدية جنين: 300 مليون دولار حجم الأضرار جراء عدوان الاحتلال
بلدية جنين: 300 مليون دولار حجم الأضرار جراء عدوان الاحتلال

جفرا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • جفرا نيوز

بلدية جنين: 300 مليون دولار حجم الأضرار جراء عدوان الاحتلال

جفرا نيوز - قال رئيس بلدية جنين محمد جرار، إن الأضرار المباشرة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ129 على التوالي، بلغت حتى اليوم 300 مليون دولار في المحافظة، بما فيها بلدة قباطية، وهي أضرار مستمرة وتزداد يوميا بفعل استمرار العدوان. وأضاف في اتصال هاتفي مع وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، أن البلدية تمكنت من إعداد تقرير مطول حصرت فيه الأضرار المباشرة فقط من العدوان، والتي بلغت 300 مليون دولار، فيما يمنع الاحتلال طواقم البلدية من الدخول إلى المخيم لحصر الأضرار في المباني وشبكات الصرف الصحي، لكن التقديرات تشير إلى أن المخيم يحتاج إلى إعادة إعمار بالكامل، بسبب تدمير أكثر من 600 وحدة سكنية بشكل كامل، وتضرر باقي المباني بشكل جزئي، ما يجعلها غير صالحة للسكن. وقال جرار، إن الاحتلال دمر شبكات الطرق والمياه والكهرباء والصرف الصحي، وأحرق عددا كبيرا من المنازل، وهدم منازل أخرى بشكل جزئي، وهو ما يعني ضرورة إعادة بنائها ليتمكن أصحابها من العودة إليها، لافتا إلى أن هذا الأمر بحسب دراسة البلدية التي اعتمدت على أسس مهنية، يحتاج إلى قرابة 160 مليون دولار لإعادة المخيم إلى شكله السابق، مكانا صالحاً للحياة والسكن. وأضاف: طواقم البلدية تعمل ضمن خطة طوارئ تقوم على إغاثة المدينة من ناحية اقتصادية، لأن بقاءها في حالة شلل اقتصادي يعني انهيار جنين بشكل كامل، وهو ما نسعى إلى تجنبه، حيث أدى توقف الحركة الاقتصادية في المدينة على مدى الأشهر الأربعة الماضية، إلى إفلاس 1200 تاجر بشكل نهائي، وخسارة 4000 عامل مصدر رزقهم. وبقاء الوضع على ما هو عليه يعني أن هذه الأعداد مرجحة للارتفاع، وانهيار جنين اقتصادياً وبالتالي خدماتياً. وأشار جرار، إلى عدوان الاحتلال المتواصل تسبب في خسارة مدينة جنين ما بين 50-70 ألف متسوق بشكل يومي قادمين من القرى والأرياف في المحافظة. وتابع: خطة الطوارئ تقوم على أساس إصلاح الطرق أولاً من أجل تمكين وصول الزائرين إلى المدينة خاصة من أراضي الـ48، في حال تم فتح حاجز الجلمة بشكل مستمر، والمتسوقين من قرى المحافظة وبلداتها. وأكد جرار، أن العمل على إغاثة السكان من نواحي المياه والكهرباء والخدمات الأساسية هو أحد الأهداف الرئيسية التي عملت عليها البلدية منذ اليوم الأول من العدوان. وأوضح، أنه تمت إعادة تعبيد مداخل المدينة وإصلاحها حتى يستطيع المواطنون الدخول إليها بسلاسة، فيما يتم العمل على إعادة تعبيد شوارع أساسية في المدينة: منها شارع الناصرة، وشارع البيادر، والشارع الواصل إلى مستشفى ابن سينا وسط المدينة. كما يتم العمل أيضا على إصلاح شبكة المياه في الحي الشرقي، ونصف شبكة الصرف الصحي في المنطقة نفسها بتكلفة تصل إلى 17 مليون شيقل. وبخصوص مستشفى جنين الحكومي الذي يغلق الاحتلال محيطه بالسواتر الترابية، فقد قال جرار، إنه جرى العمل على إمداده منذ اليوم الأول من العدوان بالمياه والكهرباء، وضمان وصولهما إليه بالحد الأدنى الذي يجعله قادراً على العمل وتقديم الخدمات للمرضى بالتعاون مع إدارة المستشفى، مشيرا إلى أن سيارات الإسعاف تعاني صعوبة الوصول إلى المستشفى بسبب إغلاق مدخله من جهة مخيم جنين، وتدمير الشارع الرئيس المؤدي إلى بواباته، كما أن وصول المرضى إليه أصبح محدوداً. وقال جرار: نأمل أن نتمكن من العمل بحرية دون إعاقة من الاحتلال في محيط المستشفى، لإعادة ما تم تدميره من ناحية تعبيد الشارع وإصلاح شبكتي المياه والصرف الصحي وخطوط الكهرباء، إذ تمكنا من ربطه بشكل طارئ لضمان عدم انقطاع الخدمات عن المرضى. وميدانيا، حاصرت قوة خاصة إسرائيلية منزلا في قرية سيريس جنوب جنين واعتقلت شابين شقيقين من داخله، كما اعتقلت مواطنا من قرية الجديدة جنوب المدينة بعد اقتحامها بعدد من الآليات العسكرية. وكانت قوات الاحتلال، قد اقتحمت الأربعاء، الحي الشرقي من مدينة جنين وداهمت عددا من المنازل، فيما هدمت الجرافات بركساً يعود لعائلة نصار. وتشهد قرى محافظة جنين اقتحامات شبه يومية مع استمرار العدوان على المدينة والمخيم، حيث تُسجّل تحركات عسكرية يومية في أغلبية قرى المحافظة، إلى جانب وجود دائم لدوريات الاحتلال وآلياته. ويستمر الاحتلال في دفع تعزيزاته العسكرية إلى مخيم جنين ومحيطه، فيما يواصل جنود الاحتلال إطلاق الرصاص الحي بشكل كثيف داخله. كما ينشر فرق المشاة في عدد من أحياء المدينة المحيطة به. وخلال أكثر من أربعة أشهر من بدء العدوان على جنين ومخيمها، نزح قرابة 22 ألف مواطن من المخيم ومحيطه، وهو ما فرض تحديات كبيرة على بلدية جنين من الجانبين الإنساني والاقتصادي. وبلغت نسبة النازحين 25% من إجمالي سكان المدينة، وهو ما خلق تحديات على الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والخدماتية والصحية. وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن الاحتلال اعتقل خلال الأشهر الأربعة الماضية قرابة 1000 مواطن من جنين وطولكرم، ويشمل ذلك من تم الإفراج عنهم في وقت لاحق. وبلغ عدد الشهداء منذ بداية العدوان 40، إضافة إلى أكثر من 200 إصابة.

رئيس بلدية جنين: 300 مليون دولار حجم الأضرار جراء عدوان الاحتلال
رئيس بلدية جنين: 300 مليون دولار حجم الأضرار جراء عدوان الاحتلال

الشاهين

timeمنذ 2 ساعات

  • الشاهين

رئيس بلدية جنين: 300 مليون دولار حجم الأضرار جراء عدوان الاحتلال

الشاهين الإخباري قال رئيس بلدية جنين محمد جرار، إن الأضرار المباشرة لعدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ129 على التوالي، بلغت حتى اليوم 300 مليون دولار في المحافظة، بما فيها بلدة قباطية، وهي أضرار مستمرة وتزداد يوميا بفعل استمرار العدوان. وأضاف في اتصال هاتفي مع وكالة الأنباء الفلسطينية 'وفا'، أن البلدية تمكنت من إعداد تقرير مطول حصرت فيه الأضرار المباشرة فقط من العدوان، والتي بلغت 300 مليون دولار، فيما يمنع الاحتلال طواقم البلدية من الدخول إلى المخيم لحصر الأضرار في المباني وشبكات الصرف الصحي، لكن التقديرات تشير إلى أن المخيم يحتاج إلى إعادة إعمار بالكامل، بسبب تدمير أكثر من 600 وحدة سكنية بشكل كامل، وتضرر باقي المباني بشكل جزئي، ما يجعلها غير صالحة للسكن. وقال جرار، إن الاحتلال دمر شبكات الطرق والمياه والكهرباء والصرف الصحي، وأحرق عددا كبيرا من المنازل، وهدم منازل أخرى بشكل جزئي، وهو ما يعني ضرورة إعادة بنائها ليتمكن أصحابها من العودة إليها، لافتا إلى أن هذا الأمر بحسب دراسة البلدية التي اعتمدت على أسس مهنية، يحتاج إلى قرابة 160 مليون دولار لإعادة المخيم إلى شكله السابق، مكانا صالحاً للحياة والسكن. وأضاف: طواقم البلدية تعمل ضمن خطة طوارئ تقوم على إغاثة المدينة من ناحية اقتصادية، لأن بقاءها في حالة شلل اقتصادي يعني انهيار جنين بشكل كامل، وهو ما نسعى إلى تجنبه، حيث أدى توقف الحركة الاقتصادية في المدينة على مدى الأشهر الأربعة الماضية، إلى إفلاس 1200 تاجر بشكل نهائي، وخسارة 4000 عامل مصدر رزقهم. وبقاء الوضع على ما هو عليه يعني أن هذه الأعداد مرجحة للارتفاع، وانهيار جنين اقتصادياً وبالتالي خدماتياً. وأشار جرار، إلى عدوان الاحتلال المتواصل تسبب في خسارة مدينة جنين ما بين 50-70 ألف متسوق بشكل يومي قادمين من القرى والأرياف في المحافظة. وتابع: خطة الطوارئ تقوم على أساس إصلاح الطرق أولاً من أجل تمكين وصول الزائرين إلى المدينة خاصة من أراضي الـ48، في حال تم فتح حاجز الجلمة بشكل مستمر، والمتسوقين من قرى المحافظة وبلداتها. وأكد جرار، أن العمل على إغاثة السكان من نواحي المياه والكهرباء والخدمات الأساسية هو أحد الأهداف الرئيسية التي عملت عليها البلدية منذ اليوم الأول من العدوان. وأوضح، أنه تمت إعادة تعبيد مداخل المدينة وإصلاحها حتى يستطيع المواطنون الدخول إليها بسلاسة، فيما يتم العمل على إعادة تعبيد شوارع أساسية في المدينة: منها شارع الناصرة، وشارع البيادر، والشارع الواصل إلى مستشفى ابن سينا وسط المدينة. كما يتم العمل أيضا على إصلاح شبكة المياه في الحي الشرقي، ونصف شبكة الصرف الصحي في المنطقة نفسها بتكلفة تصل إلى 17 مليون شيقل. وبخصوص مستشفى جنين الحكومي الذي يغلق الاحتلال محيطه بالسواتر الترابية، فقد قال جرار، إنه جرى العمل على إمداده منذ اليوم الأول من العدوان بالمياه والكهرباء، وضمان وصولهما إليه بالحد الأدنى الذي يجعله قادراً على العمل وتقديم الخدمات للمرضى بالتعاون مع إدارة المستشفى، مشيرا إلى أن سيارات الإسعاف تعاني صعوبة الوصول إلى المستشفى بسبب إغلاق مدخله من جهة مخيم جنين، وتدمير الشارع الرئيس المؤدي إلى بواباته، كما أن وصول المرضى إليه أصبح محدوداً. وقال جرار: نأمل أن نتمكن من العمل بحرية دون إعاقة من الاحتلال في محيط المستشفى، لإعادة ما تم تدميره من ناحية تعبيد الشارع وإصلاح شبكتي المياه والصرف الصحي وخطوط الكهرباء، إذ تمكنا من ربطه بشكل طارئ لضمان عدم انقطاع الخدمات عن المرضى. وميدانيا، حاصرت قوة خاصة إسرائيلية منزلا في قرية سيريس جنوب جنين واعتقلت شابين شقيقين من داخله، كما اعتقلت مواطنا من قرية الجديدة جنوب المدينة بعد اقتحامها بعدد من الآليات العسكرية. وكانت قوات الاحتلال، قد اقتحمت الأربعاء، الحي الشرقي من مدينة جنين وداهمت عددا من المنازل، فيما هدمت الجرافات بركساً يعود لعائلة نصار. وتشهد قرى محافظة جنين اقتحامات شبه يومية مع استمرار العدوان على المدينة والمخيم، حيث تُسجّل تحركات عسكرية يومية في أغلبية قرى المحافظة، إلى جانب وجود دائم لدوريات الاحتلال وآلياته. ويستمر الاحتلال في دفع تعزيزاته العسكرية إلى مخيم جنين ومحيطه، فيما يواصل جنود الاحتلال إطلاق الرصاص الحي بشكل كثيف داخله. كما ينشر فرق المشاة في عدد من أحياء المدينة المحيطة به. وخلال أكثر من أربعة أشهر من بدء العدوان على جنين ومخيمها، نزح قرابة 22 ألف مواطن من المخيم ومحيطه، وهو ما فرض تحديات كبيرة على بلدية جنين من الجانبين الإنساني والاقتصادي. وبلغت نسبة النازحين 25% من إجمالي سكان المدينة، وهو ما خلق تحديات على الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والخدماتية والصحية. وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن الاحتلال اعتقل خلال الأشهر الأربعة الماضية قرابة 1000 مواطن من جنين وطولكرم، ويشمل ذلك من تم الإفراج عنهم في وقت لاحق. وبلغ عدد الشهداء منذ بداية العدوان 40، إضافة إلى أكثر من 200 إصابة. أ ف ب

الدولار يرتفع عالميا
الدولار يرتفع عالميا

أخبارنا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبارنا

الدولار يرتفع عالميا

أخبارنا : ارتفع الدولار اليوم الخميس، على خلفية حكم قضائي يمنع الرئيس الأميركي دونالد ترمب من فرض رسوم جمركية على واردات دول أخرى، ما خفف من وطأة تقلبات العملة التي عانت هذا العام بسبب حالة الضبابية التي تكتنف التجارة. وبحسب بلومبيرغ الاقتصادية، تجاوز مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية مستوى 100 لأول مرة منذ أسبوع غير أن المؤشر لا يزال منخفضا 8 بالمئة منذ بداية العام. وارتفع الدولار 0.72 بالمئة مقابل الين إلى 145.86، و 0.63 بالمئة مقابل الفرنك السويسري إلى 0.8326، وانخفض اليورو 0.42 بالمئة إلى 1.1245 دولار. وهبط الجنيه الاسترليني 0.3 بالمئة إلى 1.3432 دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store