logo
1000 اعتذار من زعيم عصابة مجوهرات كاردشيان

1000 اعتذار من زعيم عصابة مجوهرات كاردشيان

الرأيمنذ 4 أيام

قدم زعيم العصابة، التي هاجمت كيم كارداشيان، تحت تهديد السلاح عام 2016 في باريس، «ألف اعتذار» لنجمة تلفزيون الواقع، وذلك قبل أن تنسحب هيئة المحلفين للتداول في الحكم في شأن قضية سرقة مجوهراتها.
وقال عمار آيت خدش، البالغ من العمر 69 عاماً، والذي يعاني من ضعف شديد في السمع والنطق بسبب تدهور حالته الصحية، إنه يشعر بـ«ندم عميق»، وكتب على ورقة صغيرة: «لا أجد الكلمات التي أعبّر بها عن أسفي... أقدم ألف اعتذار»، وقد تم عرض كلماته على شاشة داخل قاعة المحكمة التاريخية «فولتير» في العاصمة الفرنسية.
ويُحاكم في القضية عشرة متهمين (تسعة رجال وامرأة) أمام محكمة الجنايات في باريس، بتهم من بينها «السرقة المسلحة» و«الاختطاف ضمن عصابة منظمة».
وفي أكتوبر 2016، فقدت كارداشيان، البالغة من العمر الآن 44 عاماً، مجوهرات بقيمة 10 ملايين دولار خلال عملية السطو، من بينها خاتم خِطبة من زوجها السابق، مغني الراب كانييه ويست، بقيمة 4 ملايين دولار، لم يُعثر عليه حتى اليوم.
وقالت المدعية العامة آن-دومينيك ميرفيل إن آيت خدش، الذي يمتلك سجلاً حافلاً بالإدانات في قضايا المخدرات والسرقة، يجب أن يُسجن لمدة عشر سنوات.
وأضافت أنه «رغم تقدمه في السن وعدم خطورته على المجتمع اليوم، إلا أنه يجب أن يدفع ثمن جرائمه».
وكانت كارداشيان ترتدي تنورة سوداء خلال حضورها إلى المحكمة، وقد أدلت بشهادتها الأسبوع الماضي، وقالت إنها كانت مقتنعة تماماً بأنها ستموت أثناء الهجوم.
ورداً على سؤال القاضي ديفيد دي باس: «هل اعتقدتِ أنك ستموتين، سيدتي؟»، أجابت: «بكل تأكيد، كنت مقتنعة أنني سأُقتل»، بحسب ما تناوله موقع «سكاي نيوز».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«سيدة من الشرق» بـ 1.7 مليون دولار
«سيدة من الشرق» بـ 1.7 مليون دولار

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

«سيدة من الشرق» بـ 1.7 مليون دولار

بيعت لوحة «سيدة من الشرق» للفنان فلاديمير تريتشيكوف لقاء أكثر من 1.7 مليون دولار، محققة رقماً قياسياً عالمياً جديداً للرسام الجنوب أفريقي المولود في روسيا، على ما أعلنت دار مزادات في جوهانسبرغ. وتشكل اللوحة التي تعود إلى العام 1955 وتظهر امرأة ترتدي فستاناً حريرياً أخضر وذهبياً إحدى أشهر أعمال تريتشيكوف، إذ طُبعت في مختلف أنحاء العالم على أغراض مثل مفارش المائدة وحقائب اليد. وبيعت اللوحة عبر الهاتف في وقت متقدم من الثلاثاء لقاء 31.892.000 راند (1.776.017 دولار أميركي)، لشخص لم يتم الإعلان عن هويته، على ما أفادت دار «شتراوس اند كو» للمزادات. وأوضحت الدار في بيان أن السعر النهائي، الذي يتضمن العمولة والضرائب، «يتجاوز بكثير» الرقم القياسي العالمي السابق لأحد أعمال تريتشيكوف، وهو 1.5 مليون دولار للوحة «فتاة صينية» (1952) التي بيعت في لندن عام 2013. وحقق تريتشيكوف الذي لُقّب بفضل أعماله التي تتسم بأسلوب خاص بـ«ملك الكيتش»، ثروته من نسخ أعماله وطبعها.

قواعد جديدة لتسمية المواليد في اليابان
قواعد جديدة لتسمية المواليد في اليابان

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

قواعد جديدة لتسمية المواليد في اليابان

بدأت اليابان في تطبيق قواعد جديدة هذا الأسبوع في شأن تسمية المواليد، تهدف إلى الحد من استخدام أسماء «لامعة وبراقة» انتشرت في اليابان أخيراً، سعياً لإضفاء لمسة إبداعية على أسماء الأبناء، لكنها تسبّب في تعقيدات إدارية للسلطات، وفي بعض الحالات كانت وراء «حالات تنمر» من زملاء الدراسة. وفي حين أن تعديلات قانون سجل الأسرة لا تحظر استخدام أسماء تُضفي مزيداً من «الرنين» إلى الأسماء، لكن الكثير منها يتسم بصعوبة النطق وأحياناً الفهم، فإن الآباء مطالبون بإبلاغ السلطات المحلية بقراءة أسماء أبنائهم الجديدة «صوتياً»، في محاولة لتجنب النطق غير المألوف أو المثير للسخرية. لكن الآن، لن يُسمح إلّا بالصيغ المعترف بها رسمياً لأحرف «الكانجي» الذي يشير إلى أحرف صينية تستخدم في كتابة اللغة اليابانية، حيث تسعى الحكومة إلى إنهاء اللبس الذي قد تسببه الأسماء الغريبة في المدارس والمستشفيات وغيرها من الأماكن العامة، بحسب ما تناوله موقع «سكاي نيوز». ويحتدم الجدل حول الأسماء الغريبة في اليابان منذ تسعينات القرن الماضي، مع تزايد استخدام الألقاب المستندة إلى قراءات غير تقليدية لأحرف «الكانجي». وبرّرت الحكومة التركيز على «النطق الموحد» بأنه وسيلة لتبسيط الإجراءات الإدارية، لكن ينظر إليه أيضا على أنه محاولة للحد من انتشار الأسماء الغريبة، التي يصعب على الكثيرين استيعابها داخل اليابان. وفي حين أن معظم أحرف «الكانجي»، البالغ عددها نحو 3 آلاف، لها قراءات تقليدية متعددة، فإن بعض الحروف يتمتع بـ«مرونة لغوية» بغرض استيعاب أصوات أكثر غرابة. لكنّ مسؤولين اشتكوا من أن العديد منها، للوهلة الأولى، يصعب نطقها. وسيُطلب من الآباء الذين اختاروا نطقاً يختلف بوضوح عن النطق المتعارف عليه شرح اختيارهم للاسم كتابياً، أو اقتراح بديل مقبول عند الضرورة.

قراصنة الإنترنت يهاجمون بصور «مُفخَّخة»!
قراصنة الإنترنت يهاجمون بصور «مُفخَّخة»!

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

قراصنة الإنترنت يهاجمون بصور «مُفخَّخة»!

كشفت تقارير أمن سيبراني حديثة عن تطور خطير طرأ على أساليب القراصنة الإلكترونيين، حيث باتوا يستخدمون صوراً «مفخخة» ببرمجيات خبيثة، وهي الصور التي يرسلونها عشوائياً عبر تطبيق البريد الإلكتروني الفوري «واتساب» كوسيلة جديدة ومبتكرة للاحتيال. فبدلاً من الاعتماد على كلمات المرور أو الروابط الخبيثة التقليدية، أصبح المحتالون السيبرانيون يستخدمون حيلة جديدة من خلال الصور لإخفاء برمجيات خبيثة بداخلها أو لخداع المستخدمين وجعلهم يفصحون عن معلوماتهم الشخصية، ما يُعرضهم لمخاطر أمنية جسيمة. وتوضح تلك التقارير أن هذه الصور تبدو بريئة ظاهرياً، مثل صور عائلية أو إعلانات تجارية، لكنها تحتوي في داخل صيغتها الالكترونية على تعليمات برمجية ضارة يبدأ تفعيلها فوراً بمجرد النقر عليها لفتحها أو تنزيلها على الأجهزة. وفي بعض الحالات، يُغرى المستخدمون ضحاياهم المستهدفين لجعلهم يقومون بالنقر على صور تروج مثلاً لعروض وهمية أو جوائز مالية كبيرة، وهو الأمر الذي يؤدي في النهاية إلى سرقة بياناتهم الشخصية أو اختراق أجهزتهم. ويحذر خبراء الأمن السيبراني حول العالم المستخدمين من فتح صور من مصادر غير موثوقة، كما ينصحوا بتحديث تطبيقات الأمان وتفعيل خاصية التحقق بخطوتين لتعزيز الحماية. كما يدعون إلى زيادة الوعي بمخاطر الاحتيال الإلكتروني، خاصة مع تزايد الاعتماد على تطبيقات المراسلة مثل «واتساب»، التي تضم أكثر من 2 مليار مستخدم عالمياً. وتُشير الإحصاءات إلى أن الاحتيال الإلكتروني عبر تطبيقات المراسلة تسبب في خسائر مالية تجاوزت 500 مليون دولار أميركي خلال العام 2024 وحده.وتُؤكد مثل هذه التطورات من جانب قراصنة الإنترنت الحاجة إلى تعزيز التدابير الأمنية، بما في ذلك استخدام برامج مكافحة الفيروسات وتثقيف المستخدمين حول مخاطر الروابط والصور المشبوهة. ويُوصي الخبراء بتفادي تنزيل أي ملفات من مصادر غير معروفة والتحقق من هوية المرسل قبل التفاعل مع أي محتوى بأي طريقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store