بالفيديو .. القبض على امرأة صفعت شرطيا بالمسجد النبوي
سرايا - أعلن الأمن السعودي اليوم السبت القبض على سيدة بعد اعتدائها على رجل أمن في المسجد النبوي بالمدينة المنورة.
وجاء الإعلان بعد تداول فيديو للواقعة بشكل واسع، وفيه يظهررجل الأمن وهو يتعامل مع السيدة ويحاول منعها من اجتياز الحواجز، فصفعته، ثم صفعها الشرطي بعدما اعتدت عليه.
ونشر حساب الأمن العام على منصة "إكس"، أن "شرطة منطقة المدينة المنورة تباشر واقعة اعتداء امرأة على رجل أمن أثناء أداء مهام عمله وتستكمل الإجراءات النظامية حيالها".
وشهد المسجد النبوي مساء الجمعة، ختم القرآن الكريم في صلاة التراويح ليلة 29 رمضان، وسط تزايد كبير في الإقبال خلال شهر رمضان.
بالفيديو.. القبض على امرأة صفعت شرطيا بالمسجد النبوي #السعودية #سرايا #الاردن https://t.co/rYYttQnJKw pic.twitter.com/gB4z3ACk4Z
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) March 29, 2025
وبحسب تقرير لوكالة الأنباء السعودية، امتلأت أروقة المسجد وساحاته وسطحه والتوسعات بالمصلين وزائرية منذ وقت مبكر، وامتدت الصفوف إلى الطرق والمناطق المجاورة له.
وأشارت إلى حرص الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين الشريفين بالتنسيق مع مختلف الإدارات والجهات ذات العلاقة على التهيئة الكاملة للمسجد النبوي، ووضع كل الترتيبات اللازمة للمحافظة على سلامة وراحة المصلين والزائرين، ومساعدتهم على قضاء أوقات مليئة بالذكر والعبادة والراحة والطمأنينة، وفق توجيهات القيادة في تقديم جميع الخدمات للمسجد النبوي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سواليف احمد الزعبي
جسد أنهكه الأسر والسرطان.. معتصم رداد شهيدًا
#سواليف بعد سنوات طويلة من الصبر والمعاناة مع #المرض، أُسدل الستار على #مسيرة #نضال #الأسير المحرر #معتصم_رداد، الذي استُشهد بعد صراع مرير مع #مرض_السرطان، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد الذي تعرض له منذ لحظة اعتقاله وخلال التحقيق معه، واستمر طوال سنوات أسره، خاصة خلال نقله المتكرر من وإلى عيادة سجن الرملة في #سجون_الاحتلال. في بلدة 'صيدا' قضاء مدينة 'طولكرم'، وُلد الشهيد معتصم طالب رداد عام 1982 لعائلة قروية قدّمت أبناءها شهداء وأسرى في سبيل مقاومة الاحتلال. ومنذ نعومة أظفاره، عُرف معتصم بحبه الكبير للرياضة وصوته العذب في تلاوة القرآن الكريم. كان من 'أشبال المساجد' صغيرًا، ومن دعاتها كبارًا، حيث تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدارس قريته، قبل أن يحصل على شهادة الثانوية العامة في الفرع الصناعي. مع اندلاع انتفاضة الأقصى عام 2000، كان رداد من أوائل المقاومين الذين انخرطوا في الدفاع عن المسجد الأقصى. وشارك بفعالية في أحداث الانتفاضة منذ بدايتها، من خلال نشاطه في صفوف حركة 'الجهاد الإسلامي' وإطارها الطلابي، ثم التحق بكافة فعالياتها الميدانية، وصولًا إلى انخراطه في جناحها العسكري. تعرض رداد لأول اعتقال في 15 شباط/فبراير 2002، حيث قضى 17 شهرًا في الأسر قبل أن يُفرج عنه. بعد الإفراج، التحق بجامعة فلسطين التقنية واختار تخصص التربية الرياضية، حبًا بالرياضة منذ صغره. لاحقًا، قرر تغيير تخصصه إلى كلية الشريعة، حيث درس التربية الإسلامية في جامعة القدس المفتوحة، إلا أن ملاحقة الاحتلال له حالت دون إتمام دراسته، ليبقى مطاردًا لمدة عام كامل قبل أن يُعتقل مجددًا. ظل رداد مطاردًا لعدة سنوات، إلى أن تمكنت قوات الاحتلال من محاصرته في عمارة حطين بمدينة جنين بتاريخ 1 كانون أول/ديسمبر 2006. اندلعت اشتباكات عنيفة بينه وبين جنود الاحتلال، أسفرت عن استشهاد القائدين علي أبو خزنة ومعتز أبو خليل، من قادة 'سرايا القدس'. وواصل معتصم الاشتباك في محاولة لإنقاذ رفيق دربه معتز، الذي أُصيب بشظايا، إلى أن قامت قوات الاحتلال بقصف المنزل الذي تحصّن فيه. أُصيب معتصم بجروح خطيرة، ليتم اعتقاله وهو في حالة حرجة. خضع معتصم بعد اعتقاله لتحقيق قاسٍ، قبل أن يُصدر الاحتلال حكمًا بسجنه لمدة 20 سنة، بتهمة الانتماء لـ'سرايا القدس'، الجناح العسكري لحركة 'الجهاد الإسلامي'. كما وُجهت له تهم أخرى، منها تصنيع العبوات الناسفة، ومساعدة المطاردين وإيواؤهم. نتيجة سياسة الإهمال الطبي، بدأ معتصم يعاني من مرض السرطان في الأمعاء عام 2008، حيث تعرض لنزيف حاد ودائم. وأُجبر على تناول أدوية تسببت لاحقًا في إصابته بارتفاع ضغط الدم وعدم انتظام دقات القلب، ما أدى إلى تراجع كبير في وزنه، وهشاشة في العظام، ليُصنّف ضمن أخطر الحالات المرضية في سجون الاحتلال. وخلال الأشهر الأخيرة قبل الإفراج عنه، تعرّض لعمليات تنكيل ممنهجة، كان الهدف منها تصفيته ببطء. نُقل عدة مرات من عيادة سجن الرملة إلى سجن عوفر، حيث احتُجز داخل زنزانة تفتقر لأدنى مقومات الحياة، ما فاقم حالته الصحية بشكل خطير. تحرر معتصم خلال صفقة وقف إطلاق النار في قطاع غزة في شهر شباط/فبراير الماضي، وكان من بين من تم إبعادهم إلى مصر. نُقل فور الإفراج عنه إلى أحد المستشفيات المصرية لتلقي العلاج، إلا أن وضعه الصحي كان قد تدهور بشكل حاد، ما أدى إلى استشهاده يوم أمس الخميس.


رؤيا نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
مصر: حارس يعتدي على طفلة ويهددها بالقتل
في واقعة مريرة، شبهها البعض بسيناريو المسلسل الرمضاني 'لام شمسية' الذي استعرض قضية التحرش بالأطفال، وقعت طفلة مصرية ضحية اعتداء وحشي من خفير لشركة مقاولات خاصة، بواحدة من قرى محافظة القليوبية. وبحسب تقارير محلية، أوقفت أجهزة الأمن بمحافظة القليوبية الخفير، بعد ورود بلاغ رسمي من أسرة طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات، اتهمته بالتعدي عليها. وأثارت الواقعة موجة من الغضب بعد أن تبين أن الجريمة لم تكن لمرة واحدة، بل تم استدراج الضحية أكثر من مرة، وفق إفادات الأسرة التي بدأت في الكشف عن تفاصيل ما حدث. وأُلقي القبض على المتهم عقب تحريات مكثفة، وأُحيل إلى مركز الشرطة، حيث أقر مبدئياً بارتكاب الواقعة، فيما أمرت جهات التحقيق بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وطلبت عرض الطفلة المجني عليها على الطب الشرعي لإعداد التقرير الطبي، وتحديد حجم الأضرار الجسدية التي لحقت بها. شهادة الأسرة حول الواقعة وبحسب إفادات أسرة الطفلة 'مريم' في تصريحات إعلامية، فإن الجاني لم يكتف باستغلال موقعه في القرية، بل لجأ إلى ابنتيه لاستدراج الضحية. وفي إحدى المرات، منح الطفلة مبلغ 100 جنيه لإيهامها بشراء أغراض، ثم استدرجها إلى مكان منعزل وهددها باستخدام سلاح أبيض، قبل أن يعتدي عليها من الأمام والخلف، وفقاً لرواية شقيقتها. وأكدت الأسرة أن الحادثة تكررت لاحقاً أثناء ذهاب الطفلة إلى درس لحفظ القرآن الكريم، حيث جرى استدراجها مجدداً تحت التهديد بقتل عائلتها إن تحدثت عن القصة. إفادة نائب المركز وكشف محمود بدر عضو مجلس النواب عبر صفحته على 'فيس بوك'، أن الطفلة ظلت تتعرض للتهديد والترهيب طيلة عشرة أيام كاملة، ما جعلها تخفي ما تعرضت له، إلا أن ملاحظات مريبة حول تصرفاتها دفعت عائلتها للضغط عليها، قبل أن تعترف بما حدث. واكتُشفت المأساة حينما قام المغتصب بإرسال طفلتيه لإحضار الطفلة 'مريم' فبكت بشدة وحكت ما حدث موضحة أن المغتصب كان يهددها تارة بالسكين وأخرى بمسدس، مؤكداً لها إذا أخبرت أهلها فسيقتلها ويقتل والديها. ومن ثم أُحيلت الطفلة إلى المستشفى، وتأكد الاعتداء بالتقرير الطبي الأولي لمستشفى شبين القناطر العام، كما تم الاتفاق مع الأهل على توفير كافة أشكال الدعم القانوني والمعنوي والنفسي لمريم. وفي سياق منفصل، أعادت قضية الطفلة 'مريم' إلى الأذهان قضية الطفل 'ياسين' الذي تعرّض مؤخراً لاعتداء جنسي متكرر داخل مدرسته الخاصة بمحافظة البحيرة، وانتهت بالحكم على المتهم بالسجن المؤبد في أولى جلسات محاكمته، نهاية أبريل (نيسان) الماضي.


خبرني
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- خبرني
مصر.. حارس يعتدي على طفلة ويهددها بالقتل
خبرني - في واقعة مريرة، شبهها البعض بسيناريو المسلسل الرمضاني "لام شمسية" الذي استعرض قضية التحرش بالأطفال، وقعت طفلة مصرية ضحية اعتداء وحشي من خفير لشركة مقاولات خاصة، بواحدة من قرى محافظة القليوبية. وبحسب تقارير محلية، أوقفت أجهزة الأمن بمحافظة القليوبية الخفير، بعد ورود بلاغ رسمي من أسرة طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات، اتهمته بالتعدي عليها. وأثارت الواقعة موجة من الغضب بعد أن تبين أن الجريمة لم تكن لمرة واحدة، بل تم استدراج الضحية أكثر من مرة، وفق إفادات الأسرة التي بدأت في الكشف عن تفاصيل ما حدث. وأُلقي القبض على المتهم عقب تحريات مكثفة، وأُحيل إلى مركز الشرطة، حيث أقر مبدئياً بارتكاب الواقعة، فيما أمرت جهات التحقيق بحبسه أربعة أيام على ذمة التحقيقات، وطلبت عرض الطفلة المجني عليها على الطب الشرعي لإعداد التقرير الطبي، وتحديد حجم الأضرار الجسدية التي لحقت بها. شهادة الأسرة حول الواقعة وبحسب إفادات أسرة الطفلة "مريم" في تصريحات إعلامية، فإن الجاني لم يكتف باستغلال موقعه في القرية، بل لجأ إلى ابنتيه لاستدراج الضحية. وفي إحدى المرات، منح الطفلة مبلغ 100 جنيه لإيهامها بشراء أغراض، ثم استدرجها إلى مكان منعزل وهددها باستخدام سلاح أبيض، قبل أن يعتدي عليها من الأمام والخلف، وفقاً لرواية شقيقتها. وأكدت الأسرة أن الحادثة تكررت لاحقاً أثناء ذهاب الطفلة إلى درس لحفظ القرآن الكريم، حيث جرى استدراجها مجدداً تحت التهديد بقتل عائلتها إن تحدثت عن القصة. إفادة نائب المركز وكشف محمود بدر عضو مجلس النواب عبر صفحته على "فيس بوك"، أن الطفلة ظلت تتعرض للتهديد والترهيب طيلة عشرة أيام كاملة، ما جعلها تخفي ما تعرضت له، إلا أن ملاحظات مريبة حول تصرفاتها دفعت عائلتها للضغط عليها، قبل أن تعترف بما حدث. واكتُشفت المأساة حينما قام المغتصب بإرسال طفلتيه لإحضار الطفلة "مريم" فبكت بشدة وحكت ما حدث موضحة أن المغتصب كان يهددها تارة بالسكين وأخرى بمسدس، مؤكداً لها إذا أخبرت أهلها فسيقتلها ويقتل والديها. ومن ثم أُحيلت الطفلة إلى المستشفى، وتأكد الاعتداء بالتقرير الطبي الأولي لمستشفى شبين القناطر العام، كما تم الاتفاق مع الأهل على توفير كافة أشكال الدعم القانوني والمعنوي والنفسي لمريم. وفي سياق منفصل، أعادت قضية الطفلة "مريم" إلى الأذهان قضية الطفل "ياسين" الذي تعرّض مؤخراً لاعتداء جنسي متكرر داخل مدرسته الخاصة بمحافظة البحيرة، وانتهت بالحكم على المتهم بالسجن المؤبد في أولى جلسات محاكمته، نهاية أبريل (نيسان) الماضي.