
البرازيلي رافينيا يمدد عقده مع برشلونة إلى غاية 2028
البرازيلي رافينيا يمدد عقده مع برشلونة إلى غاية 2028
مدد الجناح البرازيلي رافينيا عقده مع برشلونة، المتوج بلقب الدوري الإسباني لكرة القدم، حتى سنة 2028، وذلك وفق ما أعلن النادي الكاتالوني أمس الخميس.
ولعب البرازيلي الذي كان عقده السابق يمتد حتى صيف 2027، دورا مؤثرا جدا هذا الموسم بإحراز برشلونة الثلاثية المحلية وتتويجه بألقاب الدوري والكأس وكأس السوبر.
وذكر النادي في بيان 'توصل برشلونة ورافينيا إلى اتفاق لتجديد عقده الذي سيربطه بالنادي حتى 30 يونيو 2028'.
وسجل رافينيا، المرشح للفوز بجائزة الكرة الذهبية، 34 هدفا وقدم 25 تمريرة حاسمة في 56 مباراة في كافة المسابقات هذا الموسم.
ويتصدر ابن 28 عاما ترتيب هدافي مسابقة دوري أبطال أوروبا بـ13 هدفا مناصفة مع المهاجم الغيني لبوروسيا دورتموند الألماني سيرهو غيراسي، لكن برشلونة ودع المسابقة بخسارة على يد إنتر الإيطالي في إياب نصف النهائي (3-4 بعد التمديد).
ويأتي تجديد عقد رافينيا بعد قرار مماثل اتخذ أول أمس الأربعاء بشأن المدرب الألماني هانزي فليك الذي وقع حتى سنة 2027.
ووصل رافينيا إلى برشلونة سنة 2022 قادما من ليدز يونايتد الانجليزي مقابل حوالي 74 مليون دولار وساعد برشلونة على الفوز بالدوري الإسباني في موسمه الأول.
ومع ذلك، كان قريبا من مغادرة النادي بعد موسم 2023-2024 المخيب للآمال، لكن فليك أقنعه بالبقاء.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 3 ساعات
- الشروق
امتحانٌ حقيقي لأشبال بوقرة
يدافع المنتخب الوطني للاعبين المحليين شهر ديسمبر القادم، عن لقب بطولة كأس العرب الذي فاز به سنة 2021، حين واجه في النهائي نظيره التونسي في الدوحة وفاز عليه بنتيجة هدفين لصفر، ويتذكر الجميع ذلك المنتخب الذي صنع الفرحة في نفوس الجزائريين وأخرجهم إلى الشوارع بلاعبين مميزين يتقدمهم بلايلي وبراهيمي وسعيود وبن دبكة ومبولحي وغيرهم.. تحت قيادة المدرب مجيد بوقرة الذي سيكون على موعد جديد للدفاع والحفاظ، بعدما أوقعت القرعة المنتخب الوطني في مجموعة متساوية تضم العراق والفائز من مباراة البحرين وجيبوتي، وكذلك الفائز في مباراة لبنان والسودان. ويبقى الهدف الأول والوحيد لأشبال بوقرة هو التتويج باللقب للمرة الثانية تواليًّا، غير أن ذلك قد يكون صعبا، خاصة أن بطولة العرب ستُلعب أياما فقط قبل نهائيات كأس إفريقيا للأمم بالمغرب، ويصعب على 'الماجيك' الاستفادة من كل اللاعبين الذين سيدخلون في تربص مغلق تحضيرا للعرس الإفريقي. لذا، عليه أن يحسن الاختيار ويضع ثقته في من بإمكانهم تشريف الكرة الجزائرية بغية المحافظة على التاج العربي، خاصة أنهم سيواجهون منتخبات تشارك بلاعبيها الأساسيين، على غرار بعض المنتخبات الآسيوية كالسعودية وقطر، وهو ما قد يجعل مستوى البطولة العربية مرتفعا مقارنة بالنسخة الأولى. وإذا كان الناخب الوطني مجيد بوقرة قد أكّد مباشرة بعد القرعة: 'أن النسخة القادمة ستكون أصعب وأقوى، خاصةً أننا أصحاب اللقب وسنلعب تحت الضغط هذه المرة.. مسابقة كأس العرب ليست سهلة، والكل يعرف مدى قيمة البطولة. كل المنتخبات تسعى جاهدة للتتويج وجمعيها مرشحة لأن المنافسة مفتوحة'. تصريحٌ واقعي ومنطقي ومحفز لكل لاعب جزائري لم يضمن مكانه في تشكيلة بيتكوفيتش أن يعمل أكثر للظفر بمكان في المنتخب الأول مستقبلا، ويحقق حلمه في الفوز بعقد احترافي يمكّنه من العودة إلى لاعب من المستوى الأول، حتى يدعم التشكيلة الوطنية في قادم الاستحقاقات. صعوباتٌ أخرى قد تواجه المنتخب الوطني المحلي وهو أنه قد يحرم من بعض اللاعبين الذين صنعوا له الفارق في اللقاء التصفوي الأخير أمام منتخب غامبيا، وفي مقدّمتهم لاعب نادي بارادو عادل بولبينة المرشح لخوض تجربة احترافية، وربما لاعبون آخرون، وهو ما قد يجبر الناخب الوطني على الاستعانة بعناصر تنشط في بعض الدوريات العربية ولم تُتح لهم الفرصة للانضمام إلى تشكيلة بيتكوفيتش. وإذا كانت بطولة كأس العرب لم تُدرج بعد في جدول البطولات الدولية، إلا أن جوائزها المالية ستكون قياسية ومحفزة، إذ وصلت إلى 36.5 مليون دولار، وستتيح الفرصة لبعض اللاعبين للتألق خاصة أن الدورة تُلعب في قطر البلد الذي نجح في احتضان مونديال 2022، فهل ستتمكن تشكيلة بوقرة من الحفاظ عن اللقب، خاصة أن المنافسة ستكون كبيرة وكل المنتخبات تريد أن تخلف المنتخب الجزائري؟


البلاد الجزائرية
منذ 7 ساعات
- البلاد الجزائرية
نهائي مرتقب بين تشيلسي وريال بيتيس في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي - الرياضي : البلاد
فارس عقاقني_ تتجه الأنظار مساء الأربعاء، إلى ملعب "تاركزينسكي أرينا" بمدينة فروتسواف البولندية، الذي يحتضن نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، بين تشيلسي الإنجليزي وريال بيتيس الإسباني، في تمام الثامنة مساء بتوقيت الجزائر. وتُعد هذه المواجهة تاريخية، حيث يسعى كلا الفريقين لحصد أول ألقابهما في البطولة. وقال إينزو ماريسكا مدرب تشلسي إنّه ركّز كثيراً على الجانب النفسي لتحفيز لاعبيه على تقديم الأفضل مضيفاً أنّ الجميع يريد الفوز باللقب وإسعاد الجماهير. وأضاف ماريسكا: "بإمكاننا الفوز بلقب؛ لقد لعبنا العديد من المباريات في هذه البطولة هذا الموسم، والآن لدينا مباراة أخرى. كل مباراة هي فرصة لإثبات تطورنا ورغبتنا في الفوز بالألقاب". من جانبه أكد مدرب ريال بيتيس مانويل بيليغريني، أنه يجب على فريقه تقديمُ أفضل ِما لديه إذا أرادَ حسمَ اللقب وأن ارتكابَ أي خطأ سيكلف الفريق كثيراً. وقال بيليغريني "لا نعتقد أننا نواجه خصمًا صعبًا. نعتقد أن لدينا نفس الإمكانية للفوز غدًا، وسنبدأ من الدقيقة الأولى سعيًا لتحقيق ذلك - بغض النظر عن ميزانية أي فريق. لدينا لاعبون يتمتعون بخبرة واسعة، وسنكون على ثقة تامة منذ الدقيقة الأولى بأننا سنسعى للفوز بالمباراة." تاريخ المواجهات: الأفضلية لتشيلسي ويمتلك تشيلسي أفضلية واضحة أوروبياً، بفضل تتويجه السابق بدوري أبطال أوروبا وكأس السوبر الأوروبي، بالإضافة إلى تفوقه في تاريخ المواجهات مع بيتيس، حيث فاز في 3 من أصل 4 مباريات سابقة بين الفريقين. تشيلسي بلغ النهائي بعد فوزه العريض على يورغوردينس السويدي 5-1 في مجموع مباراتي نصف النهائي، فيما تأهل ريال بيتيس عقب انتصار مثير على فيورنتينا الإيطالي بنتيجة 4-3. ويخوض الفريق الأندلسي أول نهائي أوروبي في تاريخه. الفريق اللندني قدم موسماً قوياً في البطولة، بفوزه في 11 من أصل 12 مباراة وتسجيله 38 هدفاً، ليُعد من أبرز المرشحين للتتويج باللقب. بيتيس الفريق الإسباني الوحيد المتواجد في نهائي البطولات الأوروبية للأندية ويعد ريال بيتيس هو الفريق الإسباني الوحيد المتواجد في نهائي البطولات الأوروبية للأندية، حيث يبحث عن نهاية سعيدة لموسمه الاستثنائي بالحصول على أول لقب قاري في تاريخه.


النهار
منذ 15 ساعات
- النهار
تشيلسي يُتوج بدوري المؤتمر الأوروبي ويدخل التاريخ الأوروبي من بابه الواسع!
بصم نادي تشيلسي الإنجليزي على إنجاز تاريخي جديد بعدما توّج بلقب دوري المؤتمر الأوروبي. عقب فوزه الساحق على نظيره الإسباني ريال بيتيس بنتيجة 4-1. في المباراة النهائية التي احتضنتها مدينة فروكلاف البولونية، مساء الأربعاء. ورغم البداية الحماسية من جانب ريال بيتيس الذي سعى لكتابة أول صفحة ذهبية في تاريخه القاري، وتقدمه في النتيجة عند الدقيقة الـ9. إلا أن خبرة 'البلوز' حسمت المواجهة في الشوط الثاني. إذ قدّم أبناء لندن أداءً هجوميًا من الطراز الرفيع، ترجم إلى أربعة أهداف كاملة أربكت دفاعات الفريق الأندلسي في الدقائق 65 - 70 – 83 – 90+1. وبهذا التتويج، يصبح تشيلسي أول نادٍ أوروبي يفوز بجميع البطولات الكبرى للاتحاد الأوروبي لكرة القدم. إذ سبق له أن ظفر بلقبي دوري أبطال أوروبا (2012 و2021)، والدوري الأوروبي (2013 و2019)، وكأس السوبر الأوروبية، بالإضافة إلى كأس الكؤوس الأوروبية التي أُدمجت لاحقًا في 'اليوروبا ليغ'. من جهته، خرج ريال بيتيس مرفوع الرأس رغم الهزيمة. بعدما بلغ النهائي القاري لأول مرة في تاريخه. وهو ما يعد خطوة كبيرة على درب النمو الأوروبي للفريق الأندلسي. أما تشيلسي، فنجح في إنقاذ موسمه وتوجيه رسالة قوية بأنه لا يزال من كبار القارة بعدما أضاف لقبًا جديدًا إلى خزائنه. ورسّخ اسمه كأحد أكثر الأندية تتويجًا في العقدين الأخيرين. وأصبح أول ناد أوروبي يحقق جميع الألقاب القارية والعالمية للأندية.