logo
نابولي يحتفل باللقب مع الجماهير وسط قلق من رحيل كونتي

نابولي يحتفل باللقب مع الجماهير وسط قلق من رحيل كونتي

النهارمنذ 3 أيام

احتفل نابولي الإثنين مع جماهيره بنيله لقب الدوري الإيطالي لكرة القدم للمرة الرابعة في تاريخه، وشق اللاعبون طريقهم وسط آلاف المشجعين الذين كانوا في استقبالهم، لكن مع قلق إزاء احتمال رحيل المدرب أنتونيو كونتي.
وبعد وصولهم بالقارب، صعد أبطال إيطاليا الجدد بقيادة نجم الوسط الاسكتلندي سكوت ماكتوميناي الذي اختير أفضل لاعب في الدوري الإيطالي، على متن حافلتين زرقاوين من طابقين مزينتين بلوني النادي والرقم 4 الذي يرمز إلى عدد الألقاب نابولي (1987 و1990 و2023 و2025).
واستعرض اللاعبون كأس الدوري لمدة ساعتين تقريباً في شارع لونغوماري الذي يمتد على طول خليج نابولي، ووصلوا إلى ساحة فيتوريا حيث كان في انتظارهم عشرات الآلاف من المشجعين الذين يرتدون قمصاناً زرقاء وعلى العديد منها اسم أسطورة الأرجنتين الراحل دييغو مارادونا الذي كان بطل أول لقبين في تاريخ النادي.
وانطلقت الحافلتان بعد ذلك عبر لونغوماري، واستقل اللاعبون برفقة عائلاتهم وأصدقائهم قارباً آخر إلى وجهة سرية للاحتفال معاً باللقب الذي أحرزوه الجمعة بفارق نقطة عن إنتر بطل الموسم الماضي.
لكن هناك سؤالاً واحداً ألقى بظلاله على الاحتفالات: هل سيكون كونتي في المنصب الذي استلمه الصيف الماضي عندما تُستأنف مباريات الدوري الإيطالي في 23 آب/أغسطس؟، وذلك وسط حديث إعلامي عن إمكانية رحيله للانتقال إلى جوفنتوس الذي دافع عن ألوانه وأشرف على تدريبه من 2011 إلى 2014 وفاز معه بثلاثة ألقاب في الدوري .
وانتقد كونتي مؤخراً إدارة نابولي بسبب افتقارها للطموح ولم يتقبل بعد بشكل كامل رحيل النجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا إلى باريس سان جرمان الفرنسي في كانون الثاني/يناير.
والإثنين خلال استعراض كأس الدوري، قال كونتي المرتبط مع نابولي بعقد حتى عام 2027، لشبكة "راي" إن "هذا الحماس، هذا الشغف غير عاديين ويصعب العثور عليهما في أي مكان آخر".
وبدوره، ذَكَّر رئيس النادي ومالكه أوريليو دي لاورنتيس أن كونتي مرتبط بعقد، مستطرداً: "إذا كان يريد البقاء، فسنكون سعداء جداً ببقائه مع طاقمه الفني وبمواصلة عملهم. لكن يجب على المشجعين ألا يقلقوا، لأن نابولي سيكون موجوداً على الدوام في المستقبل" كفريق قادر على المنافسة بغض النظر عن هوية المدرب.
وكشف دي لاورنتيس أيضاً أن المفاوضات بشأن ضم النجم البلجيكي كيفن دي بروين الذي غادر مانشستر سيتي الإنكليزي بعدما دافع عن ألوانه طيلة عقد من الزمن، على المسار الصحيح، مضيفاً: "تحدثت معه ومع زوجته وابنهما البالغ من العمر تسعة أعوام هذا الصباح، لكن حتى يتم التوقيع على شيء ما، لا يوجد شيء للإعلان عنه".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكاية أتشيربي الذي لم يتوقف عن القتال
حكاية أتشيربي الذي لم يتوقف عن القتال

النهار

timeمنذ 17 ساعات

  • النهار

حكاية أتشيربي الذي لم يتوقف عن القتال

بعدما فاز بمعاركه ضد السرطان والاكتئاب وإدمان الكحول، يجد المدافع المخضرم فرانتشيسكو أتشيربي نفسه رمزاً لنضال آخر جعل من فريقه إنتر الإيطالي يخالف التوقعات ويصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، حيث يتواجه السبت في ميونيخ مع باريس سان جيرمان الفرنسي. في إياب الدور نصف النهائي ضد برشلونة الإسباني، كان للمدافع الدولي المخضرم دور رئيسي في تأهل فريقه بتسجيله هدف التعادل 3-3 في الوقت بدل الضائع، فارضاً التمديد حيث كان الفوز في نهاية المطاف من نصيب إنتر 4-3، ليبلغ النهائي للمرة الثانية في غضون ثلاثة أعوام. يجسد هذا الهدف الذي سجله من عمق منطقة جزاء النادي الكاتالوني، الروح القتالية التي أظهرها إنتر في فوزيه على برشلونة ومن قبله على العملاق الآخر بايرن ميونيخ الألماني. أتشيربي. (إكس) سجل ابن الـ37 عاماً هدفه الأول في دوري الأبطال حين حول عرضية الهولندي دنزل دمفريس بقدمه اليمنى الضعيفة التي كانت ترتدي حذاء مثقوباً، قبل أن يخلع قميصه للكشف عن جسد مغطى بالوشوم. تناقضت هذه الصورة البسيطة نوعاً ما مع برشلونة الشاب الأنيق بقيادة الشاب لامين يامال. عاد لاعب وسط إنتر التركي هاكان تشالهانأوغلو الاثنين بالذاكرة إلى ذلك اليوم في السادس من أيار / مايو، قائلاً: "كانت لحظة مميزة حقاً. شعرت أن شيئاً ما قد تغير عندما سكنت الكرة الشباك. كانت تلك اللحظة التي أدركنا فيها قدرتنا على الفوز بالمباراة". على الرغم من تقدمه بالعمر، يُعد أتشيربي الخيار الأول للمدرب سيموني إنزاغي في قلب دفاع إنتر المكون من ثلاثة لاعبين، وسيبدأ أساسياً ضد سان جيرمان السبت على الملعب الأولمبي في ميونيخ. مَرَّ أتشيربي بأوقات عصيبة داخل الملعب وخارجه، حيث عانى من الاكتئاب بعد وفاة والده أثناء وجوده لفترة وجيزة مع الجار اللدود ميلان قبل أكثر من عقد من الزمان، ثم خاض جولتين من الصراع مع سرطان الخصية يُعتقد أنهما كانتا الحافز لتغيير حياته. "وصلت إلى الحضيض" كشف في حديث أجراه عام 2019 حين كان يدافع عن ألوان لاتسيو أنه: "بعد وفاة والدي، اصبت بانهيار ووصلت إلى الحضيض. كنت في ميلان، ولم يكن هناك ما يحفزني. لم أعد أعرف حتى كيف ألعب"، مضيفاً: "بدأت أشرب (الكحول)، شربت كل شيء. أنقذني السرطان. كان لديّ ما أحاربه من جديد، ما أتغلب عليه". وتابع: "سألت نفسي ماذا ستفعل إن عاد؟ وقررت أن أواجه الأمر مجدداً. رأيت الأمور بشكل أوضح وأعلم أن كل شيء قد يتغير بين ليلة وضحاها. يمكنني حتى القول إن المرض حسّنني... توقفتُ عن الحلم وأفضل الآن أن أضع لنفسي أهدافاً قابلة للتحقيق". كان الاستدعاء إلى المنتخب الإيطالي من أهدافه وقد تحقق في عمر الحادية والثلاثين. فبعد مباراتين وديتين في وقت سابق من مسيرته، خاض أول مباراة رسمية له مع "أتزوري" وكانت ضد فنلندا في أيلول /سبتمبر 2019، مسجلاً هدفه الدولي الوحيد ضد البوسنة بعدها بشهرين. كوفئ أتشيربي على موسمه المميز مع إنتر بضمه لتشكيلة إيطاليا للمباراتين القادمتين في تصفيات مونديال 2026 ضد النروج ومولدافيا، في أول استدعاء له إلى المنتخب الوطني منذ آذار / مارس 2024. في استدعائه الأخير إلى المنتخب، لم يشارك في المباراتين الوديتين في الولايات المتحدة ضد فنزويلا والاكوادور، إذ وجد نفسه مضطراً لمغادرة المعسكر لاتهامه بالعنصرية بحق المدافع البرازيلي لنابولي جوان جيسوس. أفلت أتشيربي من العقوبة بعدما رأى الاتحاد الإيطالي للعبة أنه ليست هناك أدلة قاطعة على الإهانة العنصرية، مبرراً تجنيب مدافع إنتر عقوبة قد تصل إلى الإيقاف لعشر مباريات بـ "يبدو أن المحتوى التمييزي، من دون التشكيك في حسن نية (جوان جيسوس)، تم إدراكه من قبل اللاعب المتضرر فقط، من دون دعم أي دليل خارجي، سواء كان صوتاً أو فيديو أو حتى شهادة". وانتقد نابولي القرار "الصادم" الذي صدر عن الاتحاد الإيطالي، معتبراً أنه "ليس من المعقول الاعتقاد بأنه (جوان جيسوس) أساء الفهم". ورغم إفلاته من الإيقاف لعشر مباريات، لم يتمكن أتشيربي من السفر مع منتخب بلاده إلى ألمانيا لخوض نهائيات كأس أوروبا 2024، وذلك بسبب الإصابة التي طالته أيضاً في النصف الأول من الموسم المنصرم وأبعدته عن الملاعب لكنه عاد منها أقوى من أي وقت مضى، وها هو على بعد 90 دقيقة من قيادة إنتر إلى اللقب.

العدائية تصل للذروة بين جماهير مرسيليا وسان جيرمان قبل نهائي الأبطال
العدائية تصل للذروة بين جماهير مرسيليا وسان جيرمان قبل نهائي الأبطال

النهار

timeمنذ 19 ساعات

  • النهار

العدائية تصل للذروة بين جماهير مرسيليا وسان جيرمان قبل نهائي الأبطال

أن تكون مشجعاً لباريس سان جيرمان عليك أن تتعامل مع الأحكام المسبقة لنظرائك في كافة الأندية الفرنسية بسبب هيمنة وثراء النادي الباريسي، فكيف الحال إن كنت تعيش في مرسيليا حيث الخصومة تصل إلى حد الكراهية والأذية. يتفاخر جمهور مرسيليا أن فريقه يبقى المتوج الوحيد بين أندية فرنسا بلقب دوري أبطال أوروبا الذي أحرزه عام 1993 على حساب الكبير ميلان الإيطالي، بالفوز عليه بهدف بازيل بولي على الملعب الأولمبي في برلين. بعد ثلاثة أيام وبعدما فوت عليه الفرصة عام 2020 بالخسارة أمام بايرن ميونيخ الألماني 0-1 في لشبونة خلف أبواب موصدة بسبب جائحة كوفيد، سيكون سان جرمان أمام فرصة الانضمام إلى مرسيليا حين يواجه إنتر الإيطالي في نهائي المسابقة القارية في ميونيخ أيضاً، لكن على ملعب "أليانتس أرينا" الخاص ببايرن. وكما الحال في كافة المدن الفرنسية، لسان جيرمان جمهوره المقيم في مرسيليا وستكون ليلة السبت مميزة جداً له، لكنه لم يتمكن من الاستمتاع بها بالطريقة التي يريدها لأنه متواجد على "أرض" الخصم اللدود الذي ينظر إلى نادي العاصمة كـ"مُفسِد" للكرة الفرنسية بسبب الأموال القطرية التي جعلته يهيمن على اللعبة في بلاده منذ انتقال ملكيته عام 2011. جلب مشجعو سان جيرمان عشقهم للنادي معهم إلى "أرض" الخصم. ورغم أنه من الصعب جداً التعبير عن هذا العشق علناً، لكن الأمر ليس من المستحيلات لأننا "هنا على الأقل، نتحدث عن كرة القدم حتى لو كان الأمر يتعلق بمرسيليا"، وفق ما أفاد ماتيو. ويكشف أكسيل، وهو أستاذ يبلغ من العمر 29 عاماً ومحاط بـ"مشجعي مرسيليا المتشددين"، إن "مشجعي مرسيليا سعداء جداً بكره باريس، إنه (الكره تجاه نادي العاصمة) يجمع الناس". في عمله، اكتشف أوليفييه في أحد الأيام ملصقاً لجيرمان على سلة المهملات، لكن ذلك ليس من باب الخصومة المؤذية بل "نقضي حياتنا في مزاح بعضنا البعض، ونضحك". لكن لا يمكن الحديث عن مزاح في ما يتعلق بالمشجع الباريسي الآخر يزيد سعيود الذي تلقى صناديق تحمل شعار "باريس سان جيرمان" على مكتبه بصحبة نعش. يتحدث مدير إحدى الجمعيات البالغ 38 عاماً والوحيد الذي وافق على ذكر اسمه، عن ذلك قائلاً "نحن عند تقاطع بين الفكاهة والجدية. الأمر أشبه بنكتة جنسية أو عنصرية. هناك دائما شيء ما (قريب من الإهانة والأذية)". يرى أن التدفق الكبير للباريسيين إلى مرسيليا خلال فترة تفشي جائحة كوفيد يثير تساؤلات حول الهوية والتغيير الاجتماعي في أفقر مدينة في فرنسا. يقول يزيد الذي يرى أيضاً "رسالة سياسية في ذلك"، إنه "في كل مرة أتناقش فيها مع أشخاص من مرسيليا، أسمع عبارات مثل: (أنت وفريقك من أصحاب الملايين)، و(القطريون)، و(أنتم تملكون المال ونحن لا نملكه)، ودائما ما يزج أحدهم بعبارة (الأول دائما)"، وهي العبارة المُفضلة لدى جماهير مرسيليا للتذكير بأنهم الفريق الفرنسي الوحيد المتوج بلقب دوري الأبطال. بالنسبة لماكسيم البالغ 38 عاماً، فقد استجاب لنصيحة أصدقائه: "لا تُفصح عن اسم عائلتك أو مكان إقامتك" كمشجع لسان جيرمان في المدينة الجنوبية المتوسطية. والسؤال الذي يطرح نفسه جديا، هل من الخطر تشجيع سان جرمان في مرسيليا؟ "من المستحيل مشاهدة النهائي من هنا" في عام 2020، أثار رئيس شرطة منطقة بوش-دو-رون في حينها ضجة بمحاولته حظر ارتداء قميص سان جرمان لمنع الاضطرابات العامة خلال نهائي دوري أبطال أوروبا بين النادي الباريسي وبايرن ميونيخ. في ذلك الوقت، انزعج أوليفييه كثيراً لرؤية هذا العدد الكبير من مشجعي مرسيليا في الشوارع يرتدون ألوان بايرن، ويتذكر جيريمي "سماعي أشياء في الشارع، في المطاعم، تكاد أن تصنف كراهية"، وهذا الأمر "صدمني حقاً". بالتالي، ارتداء قميص سان جرمان في الشارع "كيف لي أن أصف ذلك؟ عمري 39 عاماً، أب لعائلة، وأعلم أنه من الممكن مصادفة أغبياء في أي مكان"، وفق ما أفاد جيريمي الذي يعمل في المجال السمعي والبصري. في ناديه الرياضي، يرتدي ماتيو قبعة "هنا، باريس!"، وهي تعادل شعار مرسيليا "دروا أو بوت"، أي مباشرة نحو الهدف. لكن بالنسبة له، القبعة أقل استفزازاً من القميص، ومع هذه القطعة الصغيرة، يشعر وكأنه على سجيته. ذهب ماتيو وجيريمي معاً إلى "ستاد فيلودروم" الخاص بمرسيليا ثلاث مرات لمشاهدة فريقهما المفضل يتواجه مع خصمه اللدود، لكن بشيء من "التخفي"، إذ تظاهرا بعناق بعضهما بعد تسجيل صاحب الأرض. بالنسبة لماتيو، سيكون كل شخص مسؤولاً عن نفسه السبت إذ "من المستحيل مشاهدة النهائي من هنا" لأنه "إذا فزنا، لا يمكنني الاحتفال، وإذا خسرنا، سأنجر مع التيار"، أي أنه سيتظاهر بالاحتفال مع مشجعي مرسيليا. لهذا السبب، اشترى تذكرة سفره إلى باريس، وهو متأكد من أن محطة سان-شارل ستمتلئ بمشجعي سان جيرمان يوم السبت. في الواقع، جميع القطارات ممتلئة وهو يخطط مع اصدقائه للانتظار حتى دخول القطار لارتداء قمصانهم. هل هم مصابون بالوسواس؟. ليس تماماً بحسب للشرطة التي "رصدت خطر الاحتفال في الأماكن العامة" في حال فوز... إنتر. أثار دعم النجم السابق زين الدين زيدان، ابن مرسيليا البار، وبازيل بولي، بطل تتويج 1993، لسان جرمان في نهائي السبت غضب العديد من المشجعين حيث لا مكان للمزاح في ما يخص الخصومة مع نادي العاصمة، وأبرز دليل ما حصل العام الماضي حين تسببت الشراكة بين بيرنو ريكار، عملاق الباستيس والمشروبات الروحية في مرسيليا، وسان جرمان سخطا كبيرا ما أدى إلى فضها. وبالقرب من الميناء القديم، من النادر جدا أن تجد حانات مثل "أوماليز" مستعدة لاستقبال مشجعي سان جيرمان، لكن مالكها يُحذر: لقد اشترى قمصان إنتر للنادلين العاملين فيها.

دي خيا بين البقاء في فيورنتينا والرحيل إلى موناكو
دي خيا بين البقاء في فيورنتينا والرحيل إلى موناكو

Elsport

timeمنذ يوم واحد

  • Elsport

دي خيا بين البقاء في فيورنتينا والرحيل إلى موناكو

خطف الحارس الإسباني ​دافيد دي خيا​ الأنظار خلال الموسم الماضي من الدوري الإيطالي، بعدما قدّم أداءً لافتاً مع ​فيورنتينا​ رغم ابتعاده عن الملاعب لعام كامل. دي خيا، الذي انضم إلى الفيولا في صفقة انتقال حر بعد نهاية عقده مع مانشستر يونايتد، أثبت أنه لم يفقد بريقه، ما جعله أحد أبرز مفاجآت الموسم. النادي الإيطالي كان قد وقّع مع الحارس المخضرم عقداً لمدة عام واحد فقط، إلا أن المستويات التي قدمها دفعت الإدارة إلى التفكير بجدية في تجديد عقده. في المقابل، أشارت تقارير الصحفي الشهير فابريزيو رومانو إلى دخول نادي ​موناكو​ الفرنسي على الخط، حيث يضع دي خيا على رأس قائمة أولوياته لتعزيز مركز حراسة المرمى. الكرة الآن في ملعب دي خيا، الذي سيكون عليه اتخاذ القرار: إما مواصلة التجربة في الدوري الإيطالي مع فيورنتينا، أو خوض مغامرة جديدة في ​الدوري الفرنسي​، الذي لم يسبق له اللعب فيه والحسم قد يكون قريباً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store