logo
«أبوظبي للغة العربية» يعلن القائمة القصيرة لـ «المنح البحثية»

«أبوظبي للغة العربية» يعلن القائمة القصيرة لـ «المنح البحثية»

الاتحاد٢٠-٠٥-٢٠٢٥

أبوظبي (الاتحاد)
أعلن مركز أبوظبي للغة العربية، عن القائمة القصيرة للدورة الخامسة من برنامج «المنح البحثية 2025»، التي تشمل 11 عملاً مرشحاً من ثماني دول عربية، اختارتها لجنة التحكيم وفقاً لشروط نوعية، وتوزعت على أربع فئات هي: الأدب والنقد، اللسانيات التطبيقية والحاسوبية، المعجم العربي، وتحقيق المخطوطات.
وشهدت الأعمال المقدمة، تنافسية واسعة في ظل المشاركات الكبيرة التي استقبلها البرنامج، والمستوى الرفيع الذي تميّزت به الأبحاث المشاركة، إذ بلغ عدد المرشحين هذا العام 516 مرشحاً، يتوزعون على 36 دولة عربية وغير عربية، بنسبة نمو بلغت 91%، مقارنة بعدد المرشحين العام الماضي، الذي بلغ 270 مرشحاً، إضافة إلى نمو الحضور الجغرافي للبرنامج بنسبة 16%، مقارنة بالعام الماضي، بواقع 36 دولة، مما يعكس مكانة برنامج المنح البحثية في الأوساط الأكاديمية العربية والعالمية، ودوره الريادي في الارتقاء باللغة العربية وتعزيز حضورها عربياً ودولياً، ودعم استراتيجية مركز أبوظبي للغة العربية، القائمة على دعم الإبداع، والتأليف، والبحث العلمي في مختلف فنون اللغة العربية ومجالاتها.
وشملت القائمة القصيرة، ثلاثة أبحاث في فئة الأدب والنقد، هي: «اكتشافُ العرب لليابان - من الحرب الروسية اليابانية حتى الحرب العالمية الثانية» للباحثة ريم أحمد من مصر، و«الشعر والثقافة.. طبقات الشعر العربي من منظور ثقافي» للدكتور عبدالفتاح شهيد من المغرب، و«المنام والسجن والحجرة المظلمة»، للباحثة لينا الجمال من لبنان، إضافة إلى اختيار بحث واحد بعنوان «الألعاب الرقمية كأداة لتعليم اللغة العربية.. دراسة في فعالية التلعيب في اكتساب المهارات اللغوية»، للباحث محمد إبراهيم الجيوسي من الأردن، ضمن القائمة القصيرة عن فئة اللسانيات التطبيقية والحاسوبية.
ووقع اختيار لجنة التحكيم، على ثلاثة أبحاث ضمن فئة المعجم العربي هي : «قاموس المتلازمات اللفظية، عربي-إنجليزي»، للباحث رمضان محمد أحمد بخيت من مصر، و«معجم الكنز العربي في اللغة الفرنسية من القرون الوسطى إلى يومنا الحاضر»، للباحث شاكر نوري من العراق، و«معجم سرد ما بعد الحداثة»، للباحث أحمد خريس من فلسطين.
وتضمنت فئة تحقيق المخطوطات، أربعة أبحاث في القائمة القصيرة، هي : تحقيق مخطوطة «النجم السماوي في الفتح الفرنساوي»، للباحثة شهرزاد العربي من الجزائر، وتحقيق مخطوطة «المعاني الكبيرة في أبيات المعاني (لأبي محمَّد، عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدِّينوري) (213-276هـ) للباحث إبراهيم بن محمَّد بن حمَد البطشان من السعودية، وتحقيق مخطوطة «سيرة الملك البدرنار بن النهروان سيرة شعبية عربية عن الصراع العربي المغولي: نسخة محققة على أصولها الأولى بمكتبة غوتا الألمانية» تحقيق ودراسة للدكتورة انتصار عبد العزيز منير من مصر، وتحقيق مخطوطة «نسخة جديدة لمائة ليلة وليلة.. دراسة وتحقيق» للباحث هيثم محمود شرقاوي من مصر.
ويهدف البرنامج، إلى تعزيز البحوث والدراسات وبناء قاعدة بحثية راسخة باللغة العربية، ودعم تطور إصدار البحوث والدراسات العربية بالتوازي مع القصص والروايات وغيرها من الفنون، ويقدّم ما بين ست وثماني منح سنوياً في ست فئات، وسيحصل الفائزون على منحة إجمالية بقيمة 600 ألف درهم للإسهام في تطوير أعمالهم، فضلاً عن القيمة المضافة التي يمنحها البرنامج للفائزين في سياق سمعته الرائدة، وموثوقيته العالية في المجتمع البحثي الدولي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سارة الأميري تكرم المدارس الفائزة في «مدرستي هويتي»
سارة الأميري تكرم المدارس الفائزة في «مدرستي هويتي»

الاتحاد

timeمنذ 4 ساعات

  • الاتحاد

سارة الأميري تكرم المدارس الفائزة في «مدرستي هويتي»

إبراهيم سليم (أبوظبي) كرمت معالي سارة بنت يوسف الأميري، وزيرة التربية والتعليم، المدارس الفائزة في النسخة الأولى من المسابقة الوطنية «مدرستي هويتي»، والتي تعد أكبر مسابقة فنية أطلقتها وزارة التربية والتعليم على مستوى المدارس الحكومية في الدولة؛ بهدف إبراز إبداعات الطلبة والمعلمين في تزيين مدارسهم وتحويلها إلى لوحات فنية تعبر عن تراث دولة الإمارات وتاريخها العريق. وجاء التكريم ضمن حفل مميز نظمته الوزارة أمس بحضور معالي سارة مسلم، رئيس دائرة التعليم والمعرفة – أبوظبي، ومعالي الدكتور عمر الدرعي، رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف والزكاة، والمهندس محمد القاسم، وكيل وزارة التربية والتعليم، ومي الطائي، مديرة كلية الإمارات للتطوير التربوي، وعبدالله القبيسي، المدير التنفيذي لقطاع التوعية والمعرفة التراثية بالإنابة في هيئة أبوظبي للتراث، والمستشار سعيد المناعي، المستشار التراثي في هيئة أبوظبي للتراث، وممثلين عن دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي، ومركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، وأعضاء لجنة التحكيم، وعدد من كبار المسؤولين والتربويين والفنانين. وخلال كلمتها في الحفل، هنّأت معالي سارة الأميري، المدارس الفائزة، مؤكدةً أن المسابقة حققت في نسختها الأولى إنجازات نوعية عكست روح المشاركة الوطنية والالتزام التربوي. كما أشادت معاليها بمستوى الأعمال المشاركة في المسابقة، والتي جسدت روح الإبداع والعمل الجماعي، موضحةً أن المسابقة كشفت عن طاقات إبداعية واعدة، وأن الفنون أداة تعليمية فاعلة لبناء الشخصية وغرس روح المسؤولية والاعتزاز بالهوية الثقافية. وتضمنت فعاليات النسخة الأولى من مسابقة مدرستي هويتي مشاركة أكثر من 140.000 طالب وطالبة، وأكثر من 11.000 معلم من المدارس الحكومية في جميع إمارات الدولة، نفذوا أكثر من 1.000 ورشة وفعالية فنية، نتج عنها ما يقرب من 5.000 عمل فني تنوعت بين الفن التشكيلي، والرسم على الزجاج، والرسم على الرمال، والأشغال اليدوية، والخط العربي، والنقوش التراثية، والمجسمات المنحوتة، والغرف التفاعلية التي تحاكي البيئات الجغرافية المتعددة في دولة الإمارات، والعروض الحية المرئية التي تعكس صوراً من التراث الإماراتي. وتضمن الحفل عرضاً مرئياً استعرض مراحل المسابقة، وقدم نماذج مختارة من الأعمال الفنية التي نفذها الطلبة والمعلمون، حيث تم تحويل مرافق المدارس إلى لوحات بصرية تجسّد التراث الإماراتي وقيم السنع. كما كرّمت الوزارة أعضاء لجنة التحكيم، التي ضمت نخبة من الفنانين والخبراء التربويين والثقافيين. تكريم المدارس العشر الفائزة اختُتم الحفل بتكريم المدارس العشر الفائزة، التي حصدت المراكز الأولى في المسابقة، حيث حصل مجمع زايد التعليمي في منطقة عوافي في إمارة رأس الخيمة، الفائز بالمركز الأول على جائزة مالية قدرها 100.000 درهم، والمركز الثاني لمدرسة الفجيرة – الحلقة الثانية بنات في منطقة الفصيل بجائزة قدرها 70.000 درهم، وروضة الفيحاء في منطقة البطين في إمارة أبوظبي في المركز الثالث بجائزة قدرها50.000 درهم، فيما نالت المدارس من المركز الرابع وحتى العاشر على جائزة قدرها 25.000 درهم لكل منها، وهي بحسب الترتيب مجمع زايد التعليمي في منطقة السيوح في إمارة الشارقة في المركز الرابع، ومدرسة السمو في مدينة العين في المركز الخامس، وروضة الشهيد طارق الشحي في منطقة شعم في إمارة رأس الخيمة في المركز السادس، ومدرسة المرفأ بنات في منطقة الظفرة في إمارة أبوظبي في المركز السابع، ومدرسة محمد نور – الحلقة الثانية بنين في منطقة الراشدية في إمارة دبي في المركز الثامن، ومدرسة الجاهلي بنات في مدينة العين في المركز التاسع، ومدرسة الحديبة – الحلقة الثالثة بنات في منطقة الحديبة في إمارة رأس الخيمة في المركز العاشر. وتعد هذه المسابقة خطوة رائدة ضمن مسيرة الوزارة لتطوير العملية التعليمية من خلال مبادرات وطنية مستدامة، تُشرك المجتمع المدرسي في بناء بيئة تعليمية تعزز الانتماء، وتفتح المجال واسعًا للإبداع والتميز. حب الوطن قالت سعاد مسعود المعلمة بمدرسة الفجيرة حلقة ثانية المدرسة الفائزة بالمركز الثاني: نحن فخورون بالمشاركة في المسابقة والحصول على المركز الثاني، ولم تكن مشاركتنا في المسابقة مشاركة عادية، بل حدث استثنائي إذ لاحظنا تفاعلاً كبيراً من جانب الطالبات وحرصاً شديداً على تقديم أفكار إبداعية تحاكي التراث والحاضر والمستقبل في الدولة.. كما تغرس قيم حب الوطن وتنمية الانتماء وحب العمل الجماعي وسعيدون بالمشاركة كما سعدنا بالفوز. من جانبها، قالت الطالبة مياسة سعيد الجابري، إن المسابقة كانت ملهمة وثرية ومليئة بالتجارب الحية، ولم تكن مشاركة عابرة، حيث أتاحت لنا المجال للتعمق في تراثنا العريق وربطتنا بهويتنا وثقافتنا وعلمتنا أهمية حب الوطن والفخر به وعبرنا عن ذلك من خلال ما قدمناه من عمل في المسابقة ونشكر الوزارة التي أتاحت لنا فرصة التعبير عن حبنا للوطن. تجربة فريدة قالت الطالبة أحلام سلطان اليماحي حلقة ثانية بنات: من خلال مشاركتنا في المسابقة استمتعنا بخوض تجربة فريدة من نوعها، تعكس حبنا للوطن، والتعلق بموروثنا الثقافي، كما أن هذه المسابقة جعلتنا نكتشف مواهب موجودة بداخلنا والإبداع في تنفيذها منها الرسم والتصميم والكتابة والعمل الجماعي والإبداعي والتكنولوجي، كما فهمنا بشكل أعمق معنى أن تكون إماراتياً يحمل حب الوطن ويفخر به وينظر إلى مستقبل أفضل.

المجلس الإماراتي لكتب اليافعين يطلق مسابقة الكتابة الإبداعية
المجلس الإماراتي لكتب اليافعين يطلق مسابقة الكتابة الإبداعية

الشارقة 24

timeمنذ 20 ساعات

  • الشارقة 24

المجلس الإماراتي لكتب اليافعين يطلق مسابقة الكتابة الإبداعية

الشارقة 24: أطلق المجلس الإماراتي لكتب اليافعين الدورة الجديدة من "مسابقة الكتابة الإبداعية" لعام 2025، والتي تهدف إلى تعزيز الخيال الأدبي للأطفال واليافعين في دولة الإمارات العربية المتحدة، من عمر 6 إلى 18 عاماً، وصقل مهاراتهم الإبداعية، من خلال تشجيعهم على تأليف قصص باللغة العربية. وتأتي هذه المسابقة السنوية ضمن حملة "اقرأ، احلم، ابتكر"، التي أطلقها المجلس في عام 2013، بهدف تعزيز العلاقة بين الأطفال والكتب، وتشجيع القراءة والإبداع الأدبي في المجتمع الإماراتي، ومنح المبدعين الصغار فرصة تطوير قدراتهم ودخول مجال الأدب والنشر. وأكدت مروة العقروبي، رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين، أن مسابقة الكتابة الإبداعية تمثل فرصة فريدة للأطفال واليافعين لتنمية خيالهم الأدبي وتعزيز مهاراتهم في التعبير والكتابة باللغة العربية، وذلك ضمن جهود المجلس الرامية إلى بناء جيل شغوف بالقراءة والكتابة، قادر على التعبير عن أفكاره بطرق مبتكرة، مشيرة إلى أن الكتابة الإبداعية ليست مجرد مهارة لغوية، بل هي أداة لتنمية التفكير النقدي وتعزيز الثقة بالنفس أيضاً. وأوضحت العقروبي أن المسابقة لا تقتصر على مجرد اكتشاف المواهب، بل تسعى كذلك إلى صقلها وتطويرها، من خلال توفير منصة للأطفال واليافعين لعرض إبداعاتهم الأدبية، حرصاً من المجلس الإماراتي لكتب اليافعين على دعم المبدعين الصغار. وأكدت أن بعض المشاركين في النسخ السابقة من المسابقة استطاعوا أن يحوّلوا شغفهم بالكتابة إلى مشاريع أدبية حقيقية، ما يدل على التأثير الإيجابي للمسابقة. وشدّدت رئيسة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين على أن حملة "اقرأ، احلم، ابتكر"، تهدف إلى تعزيز مكانة الكتاب في حياة الأطفال واليافعين، وإلهامهم لخوض تجارب جديدة في عالم الأدب، وأشارت إلى أن تنمية عادة الكتابة لدى الأطفال تعزز لديهم حب القراءة. ودعت جميع الأطفال واليافعين في دولة الإمارات العربية المتحدة للمشاركة في المسابقة، والاستفادة من هذه الفرصة لإطلاق العنان لمخيلتهم ومهاراتهم الأدبية. وتستمر فترة استقبال المشاركات حتى 31 يوليو 2025، ويُشترط أن تكون القصة المقدمة باللغة العربية، ومن إبداع الكاتب نفسه، مع إمكانية إضافة رسوم توضيحية. ويجب إرسال النصوص مطبوعة باستخدام برنامج "مايكروسوفت وورد"، مع ملء الاستمارة الإلكترونية المتاحة على موقع حملة "اقرأ، احلم، ابتكر". وسيتم تقسيم المشاركين إلى ثلاث فئات عمرية: الفئة الأولى من 6 إلى 9 أعوام، والفئة الثانية من 10 إلى 12 عاماً، والفئة الثالثة من 13 إلى 18 عاماً. وسيحصل الفائز من كل فئة على جائزة مالية قدرها 3000 درهم إماراتي، بالإضافة إلى مجموعة من الكتب القيّمة وشهادة تقدير. كما ستُنشر القصص الفائزة على الموقع الإلكتروني للحملة. ومنذ انطلاقها، نجحت المسابقة في تحفيز مئات الأطفال واليافعين على تطوير مهاراتهم الكتابية واللغوية، وتشجيعهم على الاستمرار في القراءة والإبداع الأدبي، وأسهمت في تمهيد الطريق لبعض المبدعين الصغار لدخول عالم النشر، وتحويل نصوصهم إلى إصدارات مطبوعة.

جائزة المقال الإماراتي تُكرم الفائزين في دورتها الأولى
جائزة المقال الإماراتي تُكرم الفائزين في دورتها الأولى

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • العين الإخبارية

جائزة المقال الإماراتي تُكرم الفائزين في دورتها الأولى

تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/27 03:48 م بتوقيت أبوظبي احتفت جائزة المقال الإماراتي بالتعاون مع مكتبة محمد بن راشد مساء امس الاثنين بتكريم الفائزين في الدورة الأولى من الجائزة في فروعها الستة. وتم تكريم رائد من رواد المقال الوطني بحضور اعضاء مجلس امناء الجائز ومدير مكتبة محمد بن راشد وحشد من الأدباء والمثقفين والإعلاميين وكتاب المقال في الإمارات. وشمل برنامج الحفل على كلمة مؤسس الجائزة الاديب عبدالغفار حسين الذي اكد على القيمة الحضارية والفكرية لفن المقال في رفع مكانة وسمعة الامم، وشدد على ضرورة الاهتمام بكاتب المقال الوطني والاحتفاء بصاحب الرأي المسؤول، موجهاً الشكر لنادي دبي للصحافة التي قدمت الدعم المعنوي والمؤسسي للجائزة، منذ انطلاقتها الاولى، كما توجه بالشكر إلى رجل الأعمال خلف الحبتور على دعمه المالي السخي لجائزة المقال الإماراتي ولمدة خمس سنوات قادمة. وتحدث في حفل توزيع الجوائز الدكتور محمد سالم المزروعي عضو مجلس امناء مكتبة محمد بن راشد الذي بارك للفائزين بالجائزة في فروعها المختلفة، مشيراً إلى أن مكتبة محمد بن راشد حريصة على احتضان هذا الحفل لإيمانها العميق بدور الكاتب، وتأثير ما يكتبه في الوعي الوطني، ولأن الجائزة عززت المشهد المشهد الثقافي الإماراتي، حيث اعطت المقال وكاتب المقال حقه من التكريم والتقدير وشجعته على الإبداع في هذا الفن الادبي. جرى بعد ذلك عرض فيلم فيديو تحدث فيه الفائزين بالجائزة معبرين عن سعادتهم بالفوز في الدورة الاولى، واكدوا انهم تقدموا للجائزة دون أي توقع بالفوز، خاصة أن المنافسة كانت قوية وكبيرة من حيث عدد المتقدين الذين تجاوز عددهم اكثر من 110 مشارك. وكرم الفائزين بفروع الجائزة، كل من مؤسس الجائزة عبدالغفار حسين، ورئيس مجلس امناءها د. عبدالخالق عبدالله، وهم العنود سعيد المهيري بجائزة المقال الاجتماعي عن مقالها «شوكولاتة دبي»، والدكتورة بديعة خليل الهاشمي بجائزة المقال الأدبي عن مقالها «هوية الإنسان والمكان في الرواية الإماراتية"، ومريم علي البلوشي بجائزة المقال الاقتصادي عن مقالها "التغيُّر المناخي .. الاستدامة"، والدكتور سعيد حسن علي بجائزة المقال السياسي عن مقاله «القوة الناعمة الإماراتية»، وشيخة سالم الكعبي بجائزة المقال العلمي، عن مقالها «إعادة تشكيل المستقبل»، ومنى خليفة الحمودي بجائزة المقال الفكري عن مقال «المواطن الإماراتي الديناميكي». كما تم تكريم الكاتب والإعلامي علي عبيد الهاملي، بجائزة «رائد المقال الإماراتي 2025 عن مجمل مسيرته الإعلامية التي استمرت لنحو نصف قرن. وأعلن مجلس امناء الجائزة عن رفع قيمة الجائزة إلى 20 الف درهم، وإضافة ثلاثة فروع جديدة للجائزة، هي فرع المقال الفني، وفرع مقال الكاتب الواعد، لمن هم دون 18 عاماً، إضافة إلى فرع لكاتب المقيم في الدولة، عن موضوع اماراتي، وذلك ابتداء من الدورة الثانية التي سيفتح أبواب التقديم لها في 16 يناير 2026م. aXA6IDE0OC4xMzUuMTU5LjEzNCA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store