أحدث الأخبار مع #الحربالعالميةالثانية»


الاتحاد
منذ 4 ساعات
- ترفيه
- الاتحاد
«أبوظبي للغة العربية» يعلن القائمة القصيرة لـ «المنح البحثية»
أبوظبي (الاتحاد) أعلن مركز أبوظبي للغة العربية، عن القائمة القصيرة للدورة الخامسة من برنامج «المنح البحثية 2025»، التي تشمل 11 عملاً مرشحاً من ثماني دول عربية، اختارتها لجنة التحكيم وفقاً لشروط نوعية، وتوزعت على أربع فئات هي: الأدب والنقد، اللسانيات التطبيقية والحاسوبية، المعجم العربي، وتحقيق المخطوطات. وشهدت الأعمال المقدمة، تنافسية واسعة في ظل المشاركات الكبيرة التي استقبلها البرنامج، والمستوى الرفيع الذي تميّزت به الأبحاث المشاركة، إذ بلغ عدد المرشحين هذا العام 516 مرشحاً، يتوزعون على 36 دولة عربية وغير عربية، بنسبة نمو بلغت 91%، مقارنة بعدد المرشحين العام الماضي، الذي بلغ 270 مرشحاً، إضافة إلى نمو الحضور الجغرافي للبرنامج بنسبة 16%، مقارنة بالعام الماضي، بواقع 36 دولة، مما يعكس مكانة برنامج المنح البحثية في الأوساط الأكاديمية العربية والعالمية، ودوره الريادي في الارتقاء باللغة العربية وتعزيز حضورها عربياً ودولياً، ودعم استراتيجية مركز أبوظبي للغة العربية، القائمة على دعم الإبداع، والتأليف، والبحث العلمي في مختلف فنون اللغة العربية ومجالاتها. وشملت القائمة القصيرة، ثلاثة أبحاث في فئة الأدب والنقد، هي: «اكتشافُ العرب لليابان - من الحرب الروسية اليابانية حتى الحرب العالمية الثانية» للباحثة ريم أحمد من مصر، و«الشعر والثقافة.. طبقات الشعر العربي من منظور ثقافي» للدكتور عبدالفتاح شهيد من المغرب، و«المنام والسجن والحجرة المظلمة»، للباحثة لينا الجمال من لبنان، إضافة إلى اختيار بحث واحد بعنوان «الألعاب الرقمية كأداة لتعليم اللغة العربية.. دراسة في فعالية التلعيب في اكتساب المهارات اللغوية»، للباحث محمد إبراهيم الجيوسي من الأردن، ضمن القائمة القصيرة عن فئة اللسانيات التطبيقية والحاسوبية. ووقع اختيار لجنة التحكيم، على ثلاثة أبحاث ضمن فئة المعجم العربي هي : «قاموس المتلازمات اللفظية، عربي-إنجليزي»، للباحث رمضان محمد أحمد بخيت من مصر، و«معجم الكنز العربي في اللغة الفرنسية من القرون الوسطى إلى يومنا الحاضر»، للباحث شاكر نوري من العراق، و«معجم سرد ما بعد الحداثة»، للباحث أحمد خريس من فلسطين. وتضمنت فئة تحقيق المخطوطات، أربعة أبحاث في القائمة القصيرة، هي : تحقيق مخطوطة «النجم السماوي في الفتح الفرنساوي»، للباحثة شهرزاد العربي من الجزائر، وتحقيق مخطوطة «المعاني الكبيرة في أبيات المعاني (لأبي محمَّد، عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدِّينوري) (213-276هـ) للباحث إبراهيم بن محمَّد بن حمَد البطشان من السعودية، وتحقيق مخطوطة «سيرة الملك البدرنار بن النهروان سيرة شعبية عربية عن الصراع العربي المغولي: نسخة محققة على أصولها الأولى بمكتبة غوتا الألمانية» تحقيق ودراسة للدكتورة انتصار عبد العزيز منير من مصر، وتحقيق مخطوطة «نسخة جديدة لمائة ليلة وليلة.. دراسة وتحقيق» للباحث هيثم محمود شرقاوي من مصر. ويهدف البرنامج، إلى تعزيز البحوث والدراسات وبناء قاعدة بحثية راسخة باللغة العربية، ودعم تطور إصدار البحوث والدراسات العربية بالتوازي مع القصص والروايات وغيرها من الفنون، ويقدّم ما بين ست وثماني منح سنوياً في ست فئات، وسيحصل الفائزون على منحة إجمالية بقيمة 600 ألف درهم للإسهام في تطوير أعمالهم، فضلاً عن القيمة المضافة التي يمنحها البرنامج للفائزين في سياق سمعته الرائدة، وموثوقيته العالية في المجتمع البحثي الدولي.


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- سياسة
- العين الإخبارية
الحرس الوطني.. قوة ظل مدنية بمهام عسكرية لـ«حماية» بريطانيا
تم تحديثه الأحد 2025/5/18 12:39 م بتوقيت أبوظبي بين ظلال حرب باردة جديدة وتحوّلات الجبهة الداخلية، تستعد بريطانيا لإعادة تشكيل دفاعاتها، لا عبر الدبابات، بل عبر قوة جديدة، مهمتها حماية البنية التحتية الحيوية. القوة المدنية الجديدة تحمل اسم «الحرس الوطني»، بحسب صحيفة التايمز البريطانية، التي قالت إن هذه الخطوة تأتي ضمن مراجعة استراتيجية للدفاع الوطني، وتستلهم فكرتها من «المليشيات المدنية التي تأسست في أربعينيات القرن الماضي خلال مواجهة بريطانيا لخطر الغزو النازي في الحرب العالمية الثانية». ومن المخطط أن تضم هذه القوة آلاف المتطوعين المدنيين، يتم توزيعهم لحماية منشآت حيوية مثل محطات الطاقة النووية، ومواقع الاتصالات، والمراكز الساحلية التي تمر عبرها كابلات الإنترنت الدولية، إضافة إلى مواقع حساسة أخرى كمحطات الطاقة المغذية للمطارات الكبرى. يأتي ذلك في ظل تزايد المخاوف من وقوع حوادث مثل الحريق الأخير الذي أدى إلى إغلاق مطار هيثرو، ما أبرز الحاجة إلى تعزيز حماية هذه المنشآت. خطة استراتيجية جديدة تعد خطة "الحرس الوطني" محورًا أساسيًا في المراجعة الاستراتيجية الجديدة، والتي تركز بشكل كبير على الأمن الداخلي وتعزيز مرونة الدولة، في ظل ما تصفه الحكومة بأنه "عصر ما قبل الحرب" مع تصاعد التوترات مع دول مثل روسيا وإيران وكوريا الشمالية. ومن المتوقع نشر تفاصيل المراجعة خلال الأسابيع المقبلة، مع الكشف عن تغييرات بارزة مرتقبة في القوات المسلحة البريطانية. تفاصيل حول "الحرس الوطني" وفقا للمراجعة، سيجرى تطوير آليات عمل الحرس الوطني خلال الأشهر القادمة من قبل وزارة الدفاع، حيث سيتم اختيار المتطوعين من بين المدنيين وتوزيعهم على مراكز محلية في جميع أنحاء البلاد. وسيكون الحرس الوطني كيان منفصل عن قوات الاحتياط العسكرية، لكنه سيعتمد هيكلية مشابهة، ويُتوقع أن يدعم قوات مثل الشرطة المدنية النووية في حماية المواقع الحساسة. إلى جانب حماية الأصول البرية، تدعو المراجعة البحرية الملكية البريطانية إلى لعب دور أكبر في حماية أنابيب الطاقة البحرية وكابلات الإنترنت تحت البحر. وتشمل الخطة اتفاقيات مع شركات التكنولوجيا لتمويل أنظمة استشعار ورادار ومركبات تحت الماء لرصد أي نشاط معادٍ يستهدف البنية التحتية البحرية. تأتي هذه الإجراءات على خلفية تقارير عن أجهزة استشعار روسية في المياه البريطانية تهدف للتجسس على الغواصات النووية ومحاولات لاختراق الكابلات الحساسة. تحذيرات وتحديات تحذر المراجعة من تصاعد المخاطر العالمية في ظل نقص الأعداد والقدرات في القوات المسلحة البريطانية، وتوصي الحكومة بالاستثمار في أنظمة دفاعية متطورة، ومعالجة أزمات التجنيد والاحتفاظ بالأفراد في مختلف أفرع الجيش. ورغم رغبة وزير الدفاع في زيادة حجم الجيش، فإن قادة الجيش يحذرون من أن التركيز على الأعداد قد يؤثر سلبًا على جهود تحديث القوات ورفع كفاءتها القتالية. aXA6IDE0NS4yMjMuNjEuOTAg جزيرة ام اند امز NL


الوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
مسؤول أوكراني: زيلينسكي سيلتقي بوتين في إسطنبول الخميس
قال مستشار رئاسي أوكراني، الثلاثاء، إن الرئيس فولوديمير زيلينسكي سيجتمع مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين فقط لإجراء محادثات في تركيا، الخميس المقبل، مشيراً إلى أنه «لن يجتمع مع أعضاء آخرين من الوفد الروسي». وكان زيلينسكي قد أعرب عن استعداده للقاء بوتين في إسطنبول، لإجراء محادثات بشأن إنهاء الحرب، فيما عرض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الانضمام لمحادثات السلام الأوكرانية الروسية المقترحة، بحسب وكالة «رويترز». إجراء محادثات روسية أوكرانية مباشرة ولم توضح روسيا ما إذا كانت تخطط لحضور المحادثات، أو على أي مستوى، لكن وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بحث مع نظيره التركي هاكان فيدان، الاثنين، اقتراح بوتين، لإجراء محادثات روسية أوكرانية مباشرة هذا الأسبوع في تركيا. وقالت الخارجية الروسية في بيان، إن الطرفين ناقشا «قضايا مرتبطة بمبادرة الرئيس الروسي لبدء محادثات مباشرة بشأن تسوية الأزمة الأوكرانية في 15 مايو الجاري في مدينة إسطنبول»، فيما قال مصدر دبلوماسي تركي، في وقت سابق، إن الوزيرين تحدثا، لكنه لم يتطرق لتفاصيل. وأعرب بوتين، الأحد، عن استعداد موسكو لإجراء مفاوضات جادة ومباشرة مع كييف دون شروط مسبقة في مدينة إسطنبول، الخميس المقبل، في محاولة لـ«القضاء على الأسباب الجذرية للصراع»، و«تحقيق (هدف) استعادة السلام الدائم طويل الأمد». وجاء اقتراح بوتين في مطلع الأسبوع الجاري، بعد اجتماع قادة أوروبيين في العاصمة الأوكرانية كييف، وحثهم روسيا على الموافقة على وقف إطلاق النار 30 يوماً بحلول الاثنين (12 مايو)، وإلا ستواجه عقوبات جديدة. زيلينسكي في انتظار الرئيس الروسي وفي حين رفض بوتين العرض ضمنياً، اقترح بدلاً من ذلك إجراء محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول، مشيراً إلى أنها قد تؤدي إلى وقف لإطلاق النار. والأحد قال زيلينسكي، إنه سيكون في انتظار الرئيس الروسي للقائه شخصياً في تركيا الخميس المقبل، وذلك بعد دقائق من دعوة الرئيس الأميركي كييف للموافقة على عرض بوتين «فوراً». وكتب زيلينسكي على منصة «إكس»: «ننتظر وقف إطلاق نار كامل ودائم، يبدأ الاثنين، لتوفير الأساس اللازم للدبلوماسية»، مضيفاً أنه «لا جدوى من إطالة أمد القتل، وسأكون في انتظار بوتين شخصياً في تركيا الخميس». وذكر أنه «يتمنى ألا يبحث الروس عن أعذار هذه المرة». وقبل دقائق من إعلان زيلينسكي، قال ترامب إن على أوكرانيا الموافقة «فوراً» على عرض الرئيس الروسي لعقد مفاوضات مباشرة في تركيا من أجل إنهاء الحرب. وكتب ترامب على منصة «تروث سوشيال»، أن بوتين «لا يرغب في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا، بل يريد عقد لقاء الخميس في تركيا للتفاوض على إنهاء محتمل لحمام الدم"، مضيفاً: "على أوكرانيا الموافقة على هذا فوراً». وأشار الرئيس الأميركي، إلى أنه «على الأقل سيتمكنون من تحديد ما إذا كان التوصل إلى اتفاق ممكناً أو لا»، معتبراً أنه إذا لم يكن الاتفاق ممكناً «سيعرف القادة الأوروبيون والولايات المتحدة موقف الجميع، ويمكنهم التصرف وفقاً لذلك». وأضاف ترامب، أنه «بدأ يشك في إمكانية توصل أوكرانيا لاتفاق مع بوتين، الذي ينشغل بالاحتفال بانتصار الحرب العالمية الثانية». وتحاول كل من روسيا وأوكرانيا، أن تظهرا لترامب أنهما تعملان على تحقيق هدفه المتمثل في التوصل إلى سلام سريع مع مساعي كل طرف تصوير الآخر على أنه الطرف المخرب لجهود الرئيس الأميركي.

مصرس
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
ترامب: سأعلن بعد قليل عن خبر هو الأهم والأكثر تأثيرًا على الإطلاق
كشف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه سيعلن بعد قليل، عن خبر هو الأهم والأكثر تأثيرا على الإطلاق، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل. وقال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأحد، إن على أوكرانيا الموافقة «فورًا» على عرض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لعقد مفاوضات مباشرة في تركيا، من أجل إنهاء الحرب.وكتب ترامب، على منصة «تروث سوشيال»، أن بوتين «لا يرغب في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار مع أوكرانيا، بل يريد عقد لقاء الخميس في تركيا للتفاوض على إنهاء محتمل لحمام الدم»، مضيفًا: «على أوكرانيا الموافقة على هذا فورًا».وأشار ترامب، إلى أنه «على الأقل سيتمكنون من تحديد ما إذا كان التوصل إلى اتفاق ممكنًا أو لا»، معتبراً أنه إذا لم يكن الاتفاق ممكنًا «سيعرف القادة الأوروبيون والولايات المتحدة موقف الجميع، ويمكنهم التصرف وفقاً لذلك».وأضاف ترامب، أنه «بدأ يشك في إمكان توصل أوكرانيا لاتفاق مع بوتين، الذي ينشغل بالاحتفال بانتصار الحرب العالمية الثانية».


الرأي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
زيلينسكي ينتظر بوتين في تركيا... الخميس
في بادرة إيجابية نادرة، قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه سيكون «بانتظار» نظيره الروسي في تركيا، حيث اقترح فلاديمير بوتين في وقت سابق عقد محادثات، الخميس. وجاء في منشور لزيلينسكي أمس، «نترقب وقف إطلاق نار كاملاً ودائماً اعتباراً من الغد (اليوم)، لتوفير الأسس اللازمة للدبلوماسية»، مضيفاً «سأكون بانتظار بوتين في تركيا الخميس. آمل ألا يبحث الروس هذه المرة عن أعذار». وكان الرئيس الروسي اقترح إجراء مفاوضات «مباشرة وبلا شروط» في إسطنبول. بوتين «لم يستبعد» أن تتطرّق المحادثات إلى وقف لإطلاق النار، لكنه شّدد على وجوب أن تتناول «الأسباب الجذرية للنزاع». وخلال اتصال هاتفي، أبلغ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بوتين، بأن بلاده مستعدة لاستضافة محادثات سلام مجدداً. وأكد لنظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، بلوغ الجهود الرامية لإنهاء الحرب «نقطة تحوّل تاريخية». وفي واشنطن، حضّ الرئيس دونالد ترامب، موسكو وكييف على أن تلتقيا من دون تأخير. وقال إن «بوتين لا يريد اتفاقاً لوقف إطلاق النار، بل اجتماعاً الخميس في تركيا للتفاوض حول نهاية محتملة لحمام الدم. على أوكرانيا أن توافق (على ذلك) فوراً. هذا سيتيح لهما على الأقل تحديد ما إذا كان (التوصل الى) اتفاق ممكناً، واذا لم يكن كذلك، فإن القادة الاوروبيين والولايات المتحدة (...) يمكن أن يتحركوا في ضوء ذلك». واضاف «بدأت أشك في أن تتوصل أوكرانيا الى اتفاق مع بوتين، المنشغل جداً في الاحتفال بالنصر في الحرب العالمية الثانية».