logo
ما هي الأندية المتأهلة لدوري أبطال أوروبا موسم 2025-2026؟

ما هي الأندية المتأهلة لدوري أبطال أوروبا موسم 2025-2026؟

يتنافس 36 فريقاً في مرحلة الدوري لدوري أبطال أوروبا خلال الموسم المقبل 2025-2026.
وأصبحت فرق مانشستر سيتي وتشيلسي ونيوكاسل ويونيون سانت جيلواز ويوفنتوس أحدث الفرق الـ 29 التي ضمنت التأهل بالفعل.
وانضم سيتي ونيوكاسل وتشيلسي إلى توتنهام وليفربول وأرسنال باعتبارها الأندية الإنجليزية الستة المشاركة في دوري الأبطال الموسم المقبل.
وصعدت أول 5 فرق في الدوري الإنجليزي الممتاز، إلى جانب توتنهام الفائز بلقب الدوري الأوروبي على حساب غريمه المحلي مانشستر يونايتد، رغم واقع وجوده بالمركز 17 مع ختام المسابقة المحلية.
وتأهلت من إسبانيا أندية برشلونة وريال مدريد وأتلتيكو مدريد وأتلتيك بلباو وفياريال، فيما تمثل ألمانيا فرق بايرن ميونيخ وباير ليفركوزن وأينتراخت فرانكفورت وبوروسيا دورتموند.
باريس سان جيرمان وأولمبيك مارسيليا وموناكو هي الفرق الثلاثة المتأهلة من فرنسا، وسيكون تمثيل إيطاليا بواسطة نابولي وإنتر ميلان وأتالانتا ويوفنتوس.
كما تأهلت فرق أيندهوفن وأياكس من هولندا، وسبورتينغ لشبونة البرتغالي، وغلطة سراي التركي، وسلافيا براغ التشيكي، وأوليمبياكوس اليوناني إلى مرحلة الدوري لأمجد الكؤوس الأوروبية.
كيفية التأهل لدوري أبطال أوروبا 2025-2026؟
تأهل توتنهام إلى دوري أبطال أوروبا، بعد فوزه بلقب الدوري الأوروبي، ثاني بطولات الأندية في أوروبا.
تتأهل الفرق الأربعة الأولى في الدوري الإنجليزي الممتاز، والدوري الإسباني، والدوري الإيطالي، والدوري الألماني، إلى دوري أبطال أوروبا.
تُمنح ثلاثة مقاعد لفرق الدوري الفرنسي، بينما يُمنح مقعدان لفرق الدوري الهولندي، يتأهل أيضاً أبطال الدوريات الكبرى في البرتغال، وبلجيكا، وتركيا، وجمهورية التشيك.
يحصل حامل اللقب على تأهل تلقائي إذا لم يتأهل بناءً على ترتيبه في الدوري، ولكن نظراً لتأهل باريس سان جيرمان وإنتر ميلان، طرفي نهائي هذا الموسم، بناءً على أدائهما في الدوري، فقد تأهل أولمبياكوس اليوناتي مباشرةً إلى مرحلة الدوري.
كان بطل اليونان هو النادي الأعلى تصنيفاً وفقاً لتصنيفات معامل الأندية التابعة للاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" في الجولة التأهيلية النهائية.
تصفيات إضافية للتأهل إلى مرحلة الدوري
يُمنح مقعدان إضافيان للدولتين اللتين تحققان أفضل النتائج في المسابقات الأوروبية من الموسم السابق.
خلال موسم 2024-2025، كانت إنجلترا وإسبانيا أفضل دولتين أداءً، مما يعني أن صاحب المركز الخامس في كل من الدوري الإنجليزي الممتاز والدوري الإسباني قد تأهل.
سيتم تحديد المراكز السبعة المتبقية عبر جولات تصفيات خروج المغلوب التي تُختتم في أغسطس.
سيتعين على سيلتيك بطل اسكتلندا اجتياز جولة تصفيات واحدة لضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا.
أما غريمه غلاسكو رينجرز الذي احتل المركز الثاني في الدوري الأسكتلندي الممتاز فأمامه ثلاث جولات تصفيات للتأهل.
يمكن لكلٍّ من لينفيلد ونيو ساينتس وشيلبورن أبطال أيرلندا الشمالية، وويلز، وجمهورية أيرلندا على التوالي التأهل ويتعين عليهم اجتياز أربع جولات تأهيلية.
القائمة الكاملة للفرق في مرحلة دوري أبطال أوروبا 2025-2026
توتنهام
ليفربول
أرسنال
مانشستر سيتي
تشيلسي
نيوكاسل
نابولي
إنتر ميلان
أتالانتا
يوفنتوس
برشلونة
ريال مدريد
أتلتيكو مدريد
أتلتيك بلباو
فياريال
بايرن ميونيخ
باير ليفركوزن
أينتراخت فرانكفورت
بوروسيا دورتموند
باريس سان جيرمان
أولمبيك مارسيليا
موناكو
أيندهوفن
أياكس
سبورتينغ لشبونة
يونيون سانت جيلواز
غلطة سراي
سلافيا براغ
أولمبياكوس

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشجعو تشيلسي الإنجليزي يحتفلون بلقب «دوري المؤتمر»... وتطلعات لتحديات أكبر
مشجعو تشيلسي الإنجليزي يحتفلون بلقب «دوري المؤتمر»... وتطلعات لتحديات أكبر

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

مشجعو تشيلسي الإنجليزي يحتفلون بلقب «دوري المؤتمر»... وتطلعات لتحديات أكبر

احتفل مشجعو تشيلسي، الأربعاء، بتحقيق لقب «دوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم». ورغم أن آراءهم كانت متفاوتة بشأن أهمية تلك البطولة، فإن جميعهم اتفقوا على أن المستقبل يبدو مشرقاً للفريق اللندني. وبعد التأخر بهدف في الشوط الأول، قدم تشيلسي أداءً قوياً في الشوط الثاني، وعند صافرة النهاية لم يترك أي مجال للشك في أنه الفريق الأفضل، واختتم المباراة في فروتسواف البولندية بفوز كبير 4 - 1 على ريال بيتيس الإسباني. وأصبح تشيلسي الآن أول فريق إنجليزي يفوز بجميع الألقاب الأوروبية الكبرى، بفوزه مرتين بـ«دوري أبطال أوروبا»، وتحقيقه لقبين في «الدوري الأوروبي»، بالإضافة إلى «كأس الكؤوس» الملغاة. كما فاز أيضاً بـ«كأس السوبر الأوروبية» مرتين. وقال مارتن، وهو أحد مشجعي تشيلسي، بينما كان يحتفل في المدينة البولندية: «التتويج بالألقاب يكون دائماً شعوراً رائعاً». وقال مشجع آخر يدعى جيمس: «إنه لقب حقيقي بالطبع. لم يكن موسمنا الأفضل، لكننا أكملنا المجموعة (ألقاب مسابقات الأندية الأوروبية)، وفزنا بكل شيء». ومع ذلك، كان هناك تذمر بين المشجعين من افتقار البطولة للهيبة والتنافسية. وقال ماريب، وهو أحد مشجعي تشيلسي: «لم أشعر أنه كانت هناك أي منافسة طيلة البطولة. كان من الواضح أن تشيلسي سيفوز بها». وأضاف: «نأمل أن نواجه فرقاً أقوى في العام المقبل». وقال مشجع لتشيلسي يبلغ من العمر 10 سنوات: «ليس أمراً عظيماً. عادة ما نفوز بلقب كبير». وعلى الرغم من اختلاف وجهات النظر، فإن الجميع اتفق على أن النادي يسير في مسار تصاعدي. وأضاف ماريب: «آمل أن نحصل على مزيد من اللاعبين المثيرين للاهتمام في فترة الانتقالات، ولكن الفريق في حالة جيدة لما هو قادم». وتابع: «أنهينا الدوري الإنجليزي الممتاز في المربع الذهبي. ونحن جاهزون لـ(دوري أبطال أوروبا). كل شيء على ما يرام».

العنيد إنريكي... قائد ثورة باريس سان جيرمان
العنيد إنريكي... قائد ثورة باريس سان جيرمان

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

العنيد إنريكي... قائد ثورة باريس سان جيرمان

في غضون عامين، أدخل المدرب المتطلب الإسباني لويس إنريكي تغييرات جذرية على باريس سان جيرمان الفرنسي قادته إلى عتبة لقب تاريخي في مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بمواجهة إنتر الإيطالي في ميونيخ، السبت. في الماضي القريب، كان في سان جيرمان الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار وكيليان مبابي، لكن حالياً طغت على نادي العاصمة صبغة مدربه إنريكي. فهذا الإسباني البالغ 55 عاماً بات الوجه الرئيسي للفريق منذ عامين. في صيف 2023، بدا واضحاً أن سان جيرمان سئم من نجوم العيار الثقيل ومن أهوائهم وتقلباتهم، فقرَّر أن يصنع ثورته بيديه. وبعد غربلة عدة أسماء لمدربين في قمة مسيرتهم، على غرار الألماني يوليان ناغلسمان والإسباني شابي ألونسو ومواطنه ميكل أرتيتا، راهن الرئيس القطري ناصر الخليفي والمدير الرياضي البرتغالي لويس كامبوس على إنريكي المتحدر من خيخون. قبل هذه الخطوة، اشتهر إنريكي المهاجم السابق الذي ارتدى قميصَي ريال مدريد وبرشلونة، باعتماده على الثلاثي الذهبي «إم إس إن» (ميسي والأوروغوياني لويس سواريس ونيمار)، ليفوز بدوري الأبطال في عامه الأول مدرباً للنادي الكاتالوني عام 2015. ولكن في سان جيرمان، لم تكن مسألة إدارة فريق وأسلوب لعب وصل إلى مرحلة عالية من النضج، بل مُنح مدرب «لا روخا» السابق حرية مطلقة لإجراء تعديلات جذرية وتغيير كل شيء. أوضح إنريكي حقيقة ما حصل قائلاً: «هنا في باريس، كان المشروع مختلفاً. لقد تمكنا من تحديد ملف اللاعبين الذين نريد استقطابهم». وأضاف: «إنه مشروع بناء، وكان علينا أن نبدأ من الصفر». سريعاً، ترك إنريكي بصماته فيما تعرفت عليه الجماهير الفرنسية بفضل مزاجه، وخصائصه، وأفكاره في اللعب المبنية على الاستحواذ والضغط عند خسارة الكرة ورغبته في أن يكون «قوياً مع الأقوياء»، في غرفة تبديل الملابس... في نظر هذا المدرب، لا ينبغي لأي لاعب أن يكون فوق فريقه، حتّى المهاجم مبابي، ليثبت نفسه بشكل طبيعي رمزاً للنادي. عند وصول إنريكي، بعث سان جيرمان رسالة واضحة مفادها: «المدرب هو أفضل من يجسّد المشروع، فهو يملك المفاتيح والنسخة الأخرى. يتمتع بشرعية حقيقية، ومعرفة حقيقية، ويعرف ما يريد». وفور وصوله، طالب إنريكي، وحصل على «جهاز بقيمة 15 ألف يورو يرصد جميع المعايير الفيزيولوجية، ويخضع اللاعبون للاختبار مرة أو مرتين في الأسبوع»، حسب مصدر مقرّب من النادي. وسرعان ما لاحظ المدرب تأرجح أداء المدافع نوردي موكييلي، فأجبره على الرحيل إلى باير ليفركوزن الألماني، الصيف الماضي. وفي الفيلم الوثائقي الذي تم بثه على التلفزيون الإسباني في الخريف، نرى المدرب وهو يلقي محاضرة على مبابي غير المبالي، لإقناعه بالمساهمة في الدفاع بشكل أكبر. وبعد الإعلان عن رحيله إلى ريال مدريد الإسباني، لم يتردد إنريكي في إبقاء مهاجم منتخب فرنسا على مقاعد البدلاء بانتظام خلال النصف الثاني من موسم 2023 - 2024. ويتابع المصدر المذكور أن «يتعايش لاعبون من الطراز الرفيع مع لويس إنريكي، فهذا أمر صعب». كما تسببت الخلافات مع عثمان ديمبيلي في بداية الموسم، بسبب التأخير عن التمارين، في تهديد إمكانية مشاركة جناح برشلونة وبوروسيا دورتموند الألماني السابق. تم منعه من السفر إلى لندن في أكتوبر (تشرين الأول) ثم تعرض لانتقاد لاذع علني بعد طرده في ميونيخ. وصف ديمبيلي في أبريل (نيسان) أسلوب الضغط المستمر الذي يعتمده المدرب «ظل المدرب يقول لنا: إذا لم تضغطوا أو تدافعوا، فسيأخذ شخص آخر مكانكم، لذلك نحن جميعاً ندافع». لكن إنريكي خفف أيضا من حدة نبرته تجاه ديمبيلي الذي يلعب دوراً محورياً، فقرر استخدامه مهاجماً وهمياً اعتباراً من ديسمبر (كانون الأول) 2024. كان من الضروري التفكير في الأمر، وتكليف ديمبيلي بمهمة بناء وإنهاء الهجمات، وهو الذي كان يفتقر في كثير من الأحيان إلى الدقة أمام المرمى. لكن منذ ذلك الوقت، أصبح صاحب الرقم 10 يسجل المزيد من الأهداف، ولا يزال تأثيره على أسلوب لعب سان جيرمان هائلاً. يقول أحد المقربين من النادي: «لويس إنريكي قادر على تطوير أي نوع من اللاعبين»، سواء كانوا صغار السن أو أصحاب خبرة، مضيفاً: «يتحدث لوتشو إلى الجميع تقريباً كل يوم، وغالباً ما يكون برفقته الطبيب النفسي خواكين فالديس». أثنى كارليس مارتينيز نوفيل مدرب تولوز في فبراير (شباط) على عمل مواطنه قائلاً: «نرى أن لويس إنريكي يتمتع بعلاقة قوية ومتنامية مع لاعبيه. الجميع يبذلون قصارى جهدهم، ويؤدون دورهم». أما قائد سان جيرمان البرازيلي ماركينيوس، فقال: «عندما وصل، أضاف حمضه النووي. شيئاً فشيئاً، نجح في تحسين أدائنا». وأردف: «لقد عمل أيضاً بجد على الجانب الذهني والتحفيز والتحضير وسلوك اللاعبين. إنه ليس مجرد مدرب يُملي علينا فعل هذا أو ذاك. لقد أرانا الطريق. إنه لا يتحدث عن كرة القدم فحسب، بل أكبر من ذلك». تعكس حصص التمارين هذه الكلمات حيث الأجواء الرائعة المسيطرة على اللاعبين الذين يتبعون بحماس قائدهم. قال إنريكي مدركاً إن أسلوبه لم يحظ دائما بإجماع الآراء: «هوسي هو مساعدة اللاعبين قدر الإمكان. هناك أوقات لم أنجح فيها». من الواضح أن الفترة التي قضاها في عاصمة الأناقة هي حتى الآن ناجحة بشكل كبير؛ إذ قاد فريقه للفوز بثنائية الكأس والدوري في أول موسمين له، والوصول إلى نصف نهائي دوري أبطال أوروبا ثم إلى المباراة النهائية هذا الموسم. يضع الإسباني، الذي يحب إغاظة الصحافيين، الأمور في نصابها الصحيح: «هذه هي حياة مدرب من الطراز الرفيع؛ حيث تتعرض لانتقادات مستمرة، وعندما تسير الأمور على ما يرام قد تتلقى الثناء في بعض الأحيان».

ماريسكا: تتويج تشيلسي بلقب المؤتمر «نقطة بداية»
ماريسكا: تتويج تشيلسي بلقب المؤتمر «نقطة بداية»

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماريسكا: تتويج تشيلسي بلقب المؤتمر «نقطة بداية»

قال المدرب الإيطالي لنادي تشيلسي، رابع الدوري الإنجليزي لكرة القدم، إنزو ماريسكا إن التتويج بلقب مسابقة كونفرنس ليغ قد يكون «نقطة بداية» لفريقه الشاب عقب الفوز على ريال بيتيس الإسباني 4 - 1 الأربعاء في المباراة النهائية في مدينة فروكلاف البولندية. وقال المدرب الإيطالي لقناة «تي إن تي سبورتس» الإنجليزية: «أتمنى أن تكون هذه نقطة بداية، وأن نتمكن من بناء شيء مهم اعتباراً من الليلة، وهذا الموسم». وفاز مدرب ليستر سيتي السابق بأول لقب له في موسمه الأول مع تشيلسي بعدما خلف الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو. وأضاف ماريسكا: «يستحق المشجعون ذلك، لقد انتظروا هذا منذ عامين أو ثلاثة أعوام. لقد استثمر النادي أموالاً طائلة خلال السنوات الثلاث أو الأربع الماضية، لذا فهم يتوقعون أيضاً نتائج إيجابية»، معرباً عن سعادته بنهاية الموسم الناجحة للنادي اللندني. وحقق تشيلسي فوزاً حاسماً على مضيفه نوتنغهام فوريست (1 - 0) الأحد في المرحلة الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز، فضمن المركز الرابع، وبالتالي التأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وأوضح أن البداية الصعبة لفريقه في المباراة النهائية حيث تخلف 0 - 1 في الشوط الأول «ربما تكون بسبب الجهود التي بذلت نهاية الأسبوع الماضي في البطولة الإنجليزية». وأضاف: «لقد تعاملنا مع المباراة بطريقة خاطئة. كنت أتوقع ذلك نوعاً ما، لأن الفرحة كانت كبيرة جداً بعد مباراة نوتنغهام فوريست لمدة يومين». وتابع: «كانت الرسالة بعد مباراة فوريست: إذا أردنا أن نكون فريقاً مهماً، فعلينا الآن الفوز بالنهائي. كانت هذه هي الرسالة، لكن كان هناك أيضاً فرح وإرهاق. لعبوا (بيتيس) يوم الجمعة مباراة تحصيل حاصل في الليغا، بينما لعبنا الأحد من أجل هدف كبير» في إشارة إلى بطاقة دوري الأبطال. وكان المدرب الإيطالي اشتكى من حصول ريال بيتيس على 48 ساعة إضافية من الراحة قبل المباراة النهائية للمسابقة القارية الحديثة. وتخلف تشيلسي بهدف سجله الدولي المغربي عبد الصمد الزلزولي بعد أقل من عشر دقائق، وكادت شباكه تهتز أكثر من مرة بعد ذلك، لكنه قلب الطاولة في الشوط الثاني بعد دخول قائده المدافع الدولي ريس جيمس بدلاً من الفرنسي مالو غوستو الذي تسببت تمريرته الخاطئة في هدف الفريق الإسباني. وعلق ماريسكا قائلاً: «مالو هو أحد اللاعبين المفضلين لدي، لكن الهدف الذي استقبلناه جاء من إحدى تمريراته. بعد ذلك لم يعد في مستواه».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store