
10 صيحات صنادل سترينها في واجهات المتاجر هذا الصيف
تعود الصنادل هذا الصيف بقوّة لتتربع على عرش الإطلالات الصيفية. ولا تكتفي موضة صيف 2025 بالعودة إلى الأساسيات، بل تجمع بين الراحة والتألق بلمسات مستوحاة من العقود الماضية، مع تحديثات عصرية تواكب صيحات العام 2025.
في ما يأتي أبرز 10 صيحات صنادل سترينها في واجهات المحلات هذا الصيف.
أحذية سلايدز
لمن تبحث عن الراحة دون المساومة على الأناقة، تبقى أحذية Slides البسيطة الخيار الأمثل. بتصميمها الواضح والمريح، تتماشى مع مختلف الإطلالات من فساتين الصيف إلى البدلات المريحة. إنها الصندل المثالي لكل امرأة تنشد الأناقة الهادئة.
كعوب بلاتفورم
تستحضر هذه الصنادل ذكريات التسعينيات وبداية الألفية، لكن بنسخة أكثر نضجاً. سواء كنتِ من عاشقات الفلاتفورم أو الكعوب العريضة، فهي تضيف طولاً وتحافظ في الوقت نفسه على عنصر الراحة. جرّبيها مع تنورة قصيرة أو بنطال دنيم واسع لإطلالة مرحة ومفعمة بالحيوية.
البريق المعدني
تجسّد الصنادل المعدنية، سواء الفضية او الذهبية، روح المرح والجرأة التي تتمتع بها المرأة العصرية. إنها تتماشى مع الفساتين الانسيابية والقصيرة على حد سواء، وتمنح إطلالتك وهجاً خاصاً دون الحاجة إلى مجوهرات لافتة.
كعب القطة
في ظل الجدل الدائر حول مدى راحة الكعوب العالية، يبرز الكعب القصير أو الـ Kitten heel كحل وسطي أنيق. يمنحكِ الارتفاع المطلوب من دون إجهاد، وهو متوافر هذا الموسم بتصاميم مرحة وأنيقة في آن، تتنوع بين البسيط، المزيّن بالسلاسل، أو المزيّن بالنقوش.
الكعب المائل
عاد الكعب المائل، أو ما يُعرف بالـWedge، بأشكاله النحتية ليحتل مكانة أساسية في مشهد الأحذية لصيف 2025. بألوانه الشفافة أو الملوّنة، يُضفي لمسة مستقبلية على إطلالتك، ويُعتبر خياراً مثالياً لمن تبحث عن التميّز مع الحفاظ على الثبات والراحة.
صنادل الجيلي
عادت صنادل الطفولة المصنوعة من البلاستيك الشفاف إلى واجهة الموضة. هذه الأحذية العملية والمقاومة للماء تضيف لمسة مرحة لأي إطلالة يومية، خصوصاً في النزهات الشاطئية أو إطلالات النهار العفوية.
صندل الميول
تجسّد صنادل الميول المفتوحة أو الـ Mules المعنى الحقيقي للأناقة من دون عناء. بتصميمها الانسيابي وكعبها المتوسط، تضيف هذه الصنادل لمسة من التميز إلى أي إطلالة، خصوصاً إذا اخترتها بألوان زاهية أو بقماش غير متوقّع مثل الساتان أو الجلد اللامع.
الصنادل ذات الإصبع
من موديلات الشاطئ المريحة إلى تصاميم السهرات المبهرة، لا تزال هذه الصنادل محافظة على مكانتها. بتصاميم تتراوح بين البسيط والفاخر. قدّمت العديد من العلامات التجارية خيارات كثيرة من هذه الصيحة تناسب جميع المناسبات.
زيمرمان Zimmermann
تصميم القفص
هذا النمط مستوحى من أناقة الأربعينيات والخمسينيات، ويعود اليوم بصيغة حديثة. تُظهر الأشرطة المتشابكة جمال القدم، بينما تضيف التفاصيل الحديثة، كالكعوب الغريبة أو الإكسسوارات المعدنية، لمسة من الجرأة الكلاسيكية المعاصرة.
الجلد السويدي
لم يعد قماش الجلد السويدي مقتصراً على الخريف، بل يمتد تأثيره إلى الصيف بصنادل بوهيمية مريحة وأنيقة. تميل هذه الصنادل إلى الألوان الترابية والتصاميم البسيطة التي يسهل تنسيقها مع الفساتين الطويلة أو الشورتات الجينز. هي الخيار الأمثل لكل من تبحث عن مظهر طبيعي غير متكلف بلمسة أناقة مدروسة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رائج
منذ 6 ساعات
- رائج
مكة وكيان محمد صلاح يخطفن الأضواء بتتويج الريدز بالبريميرليغ
خطف النجم المصري محمد صلاح وعائلته الأضواء خلال ليلة تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، ليس فقط بسبب الإنجاز التاريخي الذي حققه صلاح على المستوى الفردي، بل أيضًا بسبب الظهور اللافت لابنتيه مكة وكيان، اللتين رافقتاه أثناء دخوله أرضية الملعب وسط ممر شرفي أقامه لاعبو كريستال بالاس، وبعدها خلال تسلمه لجوائزه الفردية التي حققها عن الموسم المنقضي. الأسطورة محمد صلاح يصطحب مكه وكيان في الممر الشرفي❤️ May 25, 2025 ولفتت الطفلتان الأنظار وهما يشاركان والدهما الدخول إلى ملعب المباراة، ومرافقته خلال احتفاله التاريخي بحصد جائزتي "أفضل هدّاف" و"أفضل صانع أهداف" في البريميرليج في مشهد أثار إعجاب الجماهير عبر منصات التواصل الاجتماعي. والتقط صلاح وزوجته ومكة وكيان صورة تذكارية جمعت "المجد، العائلة، والذهب"، لتلخص مسيرة صلاح الاستثنائية التي لا تكتفي بالتألق بل "تكسر الأرقام القياسية موسمًا بعد موسم". صلاح يدخل التاريخ بثلاثة جوائز في موسم واحد ورغم أن ليفربول اختتم موسمه بنهاية غير مثالية، كان آخرها تعادله (1-1) مع كريستال بالاس اليوم، إلا أن صلاح قدم موسمًا استثنائيًا على المستوى الفردي، حيث سجل هدف فريقه الوحيد في المباراة الختامية، ليرفع رصيده إلى 29 هدفًا ويتوج بلقب هداف الدوري الإنجليزي الممتاز، ولم يكتفِ بذلك، أفضل صانع أهداف بـ18 تمريرة حاسمة. بهذا الإنجاز، دخل صلاح التاريخ من أوسع أبوابه، ليصبح أول لاعب في تاريخ البريميرليج يجمع بين جوائز أفضل لاعب في الموسم، والحذاء الذهبي للأكثر تسجيلاً، وأفضل صانع ألعاب، في موسم واحد. كذلك، عادل صلاح رقم أسطورة مانشستر يونايتد، آندي كول، كأكثر اللاعبين مساهمة في الأهداف خلال موسم واحد بالدوري الإنجليزي برصيد 47 مساهمة (أهداف وتمريرات حاسمة)، ليؤكد النجم المصري مكانته كواحد من أعظم اللاعبين في تاريخ المسابقة. 👑 الملك المصري محمد صلاح يحتفل مع عائلته بحصد جائزتي: 🏆 أفضل هدّاف 🎯 وأفضل صانع أهداف في البريميرليج! ⚡️ صلاح لا يكتفي بالتألق... بل يكسر الأرقام القياسية موسمًا بعد موسم! 📸 صورة واحدة جمعت المجد، العائلة، والذهب ✨ — Yallakora (@Yallakoranow) May 25, 2025 إسدال الستار على البريميرليغ برفع الكأس وقبل انطلاق المباراة، تبادل فريقا ليفربول وكريستال بالاس الممرات الشرفية في تقليد رياضي يعكس الروح التنافسية والاحترام، فبعد أن أقام كريستال بالاس ممرًا شرفيًا لليفربول بمناسبة تتويج الأخير بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز للمرة العشرين في تاريخه، قام ليفربول بدوره بتكريم ضيفه احتفاءً بتتويجهم بكأس الاتحاد الإنجليزي الأسبوع الماضي. وعلى الرغم من أن ليفربول خسر في مناسبتين وتعادل في مثليهما خلال الجولات الأربع الماضية، مكتفيًا بـ 84 نقطة كأضعف رصيد نقطي لحامل لقب البريميرليج على مدار العقد الماضي، إلا أن الليلة اختتمت بمراسم احتفالية رائعة شهدت تسليم ليفربول كأس الدوري الإنجليزي على أرضه بملعب "أنفيلد"، في أجواء صاخبة، أسدل بها الستار على موسم استعاد فيه الفريق لقب البريميرليغ للمرة الـ20 في تاريخه، واختتمه محمد صلاح بتأكيد مكانته كواحد من أعظم نجوم البطولة على الإطلاق.


إيلي عربية
منذ 12 ساعات
- إيلي عربية
مجموعات ما قبل خريف 2025 الآن في الأسواق، وإليكِ أبرز اتجاهاتها!
بدأت المتاجر تستقبل مجموعات ما قبل خريف 2025 التي تحمل معها طيفاً واسعاً من الصيحات التي توازن بين العملية والابتكار، وبين الأنوثة الكلاسيكية والنفحات المستقبلية. في هذا الموسم، تعكس التصاميم احتياجات المرأة العصرية في هذه المرحلة الانتقالية من العام، حيث تتطلب الأناقة أن تكون مرنة، مريحة، لا تخلو في الوقت نفسه من التميّز. إليكِ أبرز الاتجاهات التي رصدناها في مجموعات ما قبل خريف 2025: عودة التنانير الضيقة وقصّات الساعة الرملية عادت التنورة بالقصّة الضيّقة لتأخذ مركز الصدارة، مفعمةً بالأنوثة المصفّاة، خصوصاً عند تنسيقها مع سترات كروب قصيرة، مع إبراز الخصر بشكل ناعم عبر القصّات المنحوتة أو الأحزمة العريضة. الكارديغان القصير الكارديغان القصير والسترات المقصوصة عند الخصر تعود بقوة، مستلهمةً المزاج المحافظ الذي يطغى على بعض ثقافات اليوم، لكنها تأتي بحلة معاصرة، تُوازن بين الهيبة والنعومة. الذهب يلمع في كل مكان يبدو أن وهج الذهب لن يخبو قريباً. من الأقمشة اللاميه إلى الجاكار اللامع، تسلّلت الخطوط الذهبية إلى كل مجموعة من مجموعات هذا الموسم تقريباً. وإذا كان اللون الذهبي الصريح جريئاً بالنسبة لكِ، فثمة خيارات أكثر هدوءاً كالمعادن المحبوكة بلطف. الكريستال يتكلّم الكريستالات، سواءً في شكل زخرفات ناعمة أو لمسات مسرحية، أضفت طابعاً حالماً على التصاميم. بعض الفساتين تحوّلت إلى لوحات متحرّكة تتلألأ مع الضوء، في استحضار لعالم الموسيقى والديكور الراقي. التنانير والفساتين بالكرانيش الجانبية القصّات غير المتناظرة والانسيابية ظهرت بوضوح، مع استخدام الكرانيش على الجانبين أو القصّات المائلة، لتخلق حركة مرحة ولمسة من الدراما الأنثوية. الشورت في كل أشكاله سواء كان طويلاً أو قصيراً، رياضياً أو أنيقاً، يبدو أن الشورت هو القطعة الأساسية لهذا الموسم. لا توجد قاعدة واحدة، والحرية هنا هي أساس الاختيار. الطابع الاحتفالي تعو الموضة المستوحاة من الحفلات الليلية والمشهد الموسيقي الإلكتروني ولكن برؤية ناعمة. التصاميم فضفاضة، مريحة، ومتعددة الطبقات، مع اعتماد خامات خفيفة وتنسيقات تبدو عفوية لكنها مدروسة. التويد الصيفي في مفاجأة أنيقة، أعيد ابتكار قماش التويد ليُلبس في الأشهر الدافئة. النسخ الجديدة خفيفة، ناعمة، ومثالية لانتقالات الطقس. طبعات الحيوان المرحة بعيداً عن النقوش المعتادة للنمور والفهود، ظهرت طبعات مبتكرة لحيوانات أليفة كالجِراء والصيصان، وحتى حقائب تأخذ شكل الحيوانات، مما أضفى روحاً مرحة وشخصية مميزة على الإطلالة. عودة الأوشحة رأينا الأوشحة الحريرية بشكل لافت في عروض ما قبل خريف 2025، منها ما غطى الشعر وأضفى لمسة غجرية على الإطلالة، ومنها ما التفّ حول العنق بلمسة أنيق أو زيّن الحقائب ليزيدها حيوية.


سائح
منذ 13 ساعات
- سائح
متحف التصميم في لندن: جوهرة مخفية تستحق الاكتشاف
في مدينة تضج بالمواقع الثقافية والمتاحف التاريخية الشهيرة، قد يصعب على الزائر أن يلتفت إلى المتاحف الأصغر حجمًا والأقل شهرة. ومع ذلك، فإن متحف التصميم (Design Museum) في لندن يمثل مثالًا رائعًا على الوجهات الثقافية التي تستحق الزيارة رغم أنها لا تحظى بنفس القدر من الترويج أو الزخم السياحي الذي تتمتع به المتاحف الكبرى مثل المتحف البريطاني أو متحف العلوم أو متحف التاريخ الطبيعي. افتُتح متحف التصميم بحلته الجديدة في منطقة كنسينغتون عام 2016، وهو مخصص لاستكشاف كل ما يتعلق بالتصميم من الهندسة المعمارية إلى الأزياء، ومن السيارات إلى التكنولوجيا الرقمية. المعارض فيه لا تقتصر على عرض الأشياء الجميلة فحسب، بل تتعمق في كيفية تأثير التصميم على حياتنا اليومية، وكيف يغيّر العالم من حولنا. رغم حداثته وصغر حجمه مقارنةً بعمالقة المتاحف في لندن، إلا أن المعارض التي يحتضنها متحف التصميم تُضاهي أقرانه من حيث العمق، والابتكار، والجاذبية البصرية. فسواء كنت مهتمًا بالتصميم الصناعي أو تصميم المنتجات أو الموضة أو حتى مستقبل المدن، ستجد في هذا المتحف تجربة تثري فهمك وتوسّع أفقك. ويعتبر هذا المعرض ضمن المعارض المتجددة والمبتكرة حيث يقدم المتحف معارض دورية تسلط الضوء على أبرز المصممين والمشاريع التي تشكل مستقبل العالم كما يتميز بموقع عصري وتصميم معماري فريد حيث إن المبنى نفسه يُعد تحفة معمارية، حيث جرى تحويل مبنى حديث الطراز إلى مساحة غنية بالضوء والتفاصيل الجمالية. وقد أسس المتحف المصمم الأسطوري السير تيرينس كونران، ونطاقه واسع، حيث يغطي بشكل تقريبي كل ما جرى تصميمه على الإطلاق، حيث يشمل مواقع تصوير الأفلام وطاولات القهوة. ربما لا يجذب متحف التصميم الحشود ذاتها التي تقف في طوابير أمام المتاحف الأكثر شهرة في العاصمة البريطانية، لكنه يوفر تجربة أكثر هدوءًا وعمقًا. إنه المكان المثالي لمن يبحث عن ما هو غير متوقع عن الإبداع في أدق التفاصيل، وعن القصص الكامنة خلف كل قطعة مصمّمة بعناية. في رحلتك القادمة إلى لندن، خصّص بعض الوقت لاكتشاف هذا المتحف. فالجمال الحقيقي أحيانًا لا يكون في الأماكن الأكثر ازدحامًا، بل في تلك الزوايا التي تنتظر من يكتشفها.