
أبرز صيحات الفساتين الناعمة التي رافقت النجمات في مهرجان كان.. اجعليها اختيارك في سهرات هذا الموسم
من الصيحات التي كان لها مساحة كبرى على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي الدولي هذا العام، هي صيحة فساتين الحرير التي رسمت أناقة العديد من النجمات والعارضات المتألقات في ذلك الحدث العالمي، الذي جذب أنظار عشاق الموضة مثل كل عام، ومع تحول السجادة الحمراء لمنصة عرض ازدحمت عليها أرقى التصاميم، شاهدنا على مدار أيام تشكيلة ساحرة من اجمل الفساتين الرقيقة، المصممة بالحرير الفاخر من أشهر دور الأزياء في العالم، وبما أنها من الاختيارات المفضلة هذا الموسم، نرصد لك البعض منها لتلهم أناقتك في السهرات القادمة، على خطى عاشقات الموضة.
بيلا حديد تسحر الأعين بفستان من الحرير الأسود
السوبر مودل العالمية بيلا حديد سحرت الأعين منذ لحظة ظهورها على السجادة الحمراء لمهرجان كان 2025، حيث بدت أنيقة للغاية كما عودتنا دائما دون أي مبالغة أي جهد كبير في التنسيق، فقد اختارت فستانا رقيقا من الحرير الأسود بلمسات دار Saint Laurent، مميز بالشق الدراماتيكي العالي عند الساق، والظهر المكشوف بحمالة متداخلة، مع فتحة ياقة متدلية بعقدة جانبية، ونسقت الأيقونة بيلا فستانها مع صندل رفيع، كما تزين بأقراط ثمينة من Chopard مرصعة بحجر الزمرد، كما أضفت مزيدا من السحر لطلتها باختيار الشعر الأشقر، وتمكنت طلتها من تصدر أجمل إطلالات المهرجان لهذا العام رغم أنها كسرت قواعد الاحتشام واتسمت بالجرأة.
بيلا حديد ترتدي فستانا رقيقا من الحرير الأسود بلمسات دار Saint Laurent
فساتين حرير بطابع درامي زينت السجادة الحمراء
بعض فساتين الحرير التي اختارتها النجمات كانت متفردة بنمط مختلف جمع بين الرقة التي يطبعها ذلك القماش الناعم، وبين الدراما الجريئة التي وضعتها اللمسات المبتكرة اللافتة للنظر، مثل إطلالة ريناتي رينسف التي لاقت الإعجاب والإشادة وحملت توقيع دار Louis Vuitton، عبارة عن فستان حريري باللون الزهري ذو قصة مستقيمة، بحمالات رفيعة مع فتحة واسعة على شكل حرف الـV، مع لمسة كاب ملتف حول خصرها، مزين من الأمام بثنيات بارزة ثم انسدل على شكل ذيل طويل من الخلف، وقد زينت ذلك الفستان بمجوهرات بارزة مع اعتماد تسريحة الشعر الويفي.
ريناتي رينسف بفستان حريري باللون الزهري ذو قصة مستقيمة
النجمة أريانا غرينبلات اختارت أيضا فستانا حريريا منفوشا من الدار العالمية Louis Vuitton، جاء باللون الأخضر الزمردي بتصميم كورسيه ذو حواف مستديرة مكشوفة الكتفين، مع جوانب منتفخة حول الخصر مزينة بالطيات العريضة، ثم تدلت أطرافه بشكل واسع وملفت للنظر، ورغم أن تصميم الفستان تميز بلمسة قد تبدو غريبة للوهلة الأولى إلا أنه اتسم بالأناقة والرقي.
أريانا غرينبلات ترتدي فستانا حريريا منفوشا
أليساندرا أمبروسيو ظهرت على السجادة الحمراء بفستان طويل من الحرير باللون الأسود جاء بقصة سترابلس مجسمة على القوام لغاية الأسفل، ومزين في الاسفل بذيل الحورية من طبقات الكشكش المتدلية من الخلف، والمزينة بكسرات البليسيه، وتزينت بعقد ذهبي مرصع، واختارت ذلك الفستان من أرشيف دار Balmain.
أليساندرا أمبروسيو بفستان طويل من الحرير باللون الأسود بقصة سترابلس
تصاميم راقية من الحرير بأنامل عربية لمعت على السجادة الحمراء
جوليانا بايس استعرضت أناقتها على السجادة الحمراء لمهرجان كان 2025، بإطلالة من الحرير الزهري الناعم من توقيع جورج شقرا، مصمم بقصة سترابلس، منسدل بتصميم الأميرات، بلمسة الثنيات الانسيابية حول الخصر، التي منحتها منظرا دراماتيكيا رقيقا، مع الذيل المنسدل من الخلف، وزينت طلتها بمجوهرات مرصعة.
جوليانا بايس بإطلالة من الحرير الزهري الناعم
مؤثرة الأزياء الألمانية ليوني هان تألقت في حفل Amfar السنوي، بصيحة فستان الحورية المصمم بالحرير المنسدل بذيل طويل متدلي من الخلف، وتميز الفستان بياقة الهالتر المزينة بتطريز لامع ممتد لغاية أسفل الخصر، وأرفق فستان ليوني الذي جاء باللون الأصفر الشاحب بوشاح قصير من الكشكش، حملته ليوني حول قوامها، وزادها أناقة وجاذبية، وقامت برفع شعرها للأعلى مع اختيار أقراط ماسية منسدلة.
ليوني هان بصيحة فستان الحورية المصمم بالحرير
العارضة إيزابيلي فونتانا تألقت في المهرجان بفستان راقي من الحرير بلون نيود فاتح، مصمم بياقة عالية مع خصر محدد بالثنيات العمودية وعقدة جانبية تعلو شق الساق العالي، وانسدلت أطرافه بنعومة على السجادة كما جاء موصولا بوشاح طويل يتدلى من الكتف، وزين فستانها بأكسسوار معدني بارز عند الكتف، وانتعلت ايزابيلي حذاءًا مرصعا، وسحبت شعرها للخلف، وقد حمل ذلك الفستان توقيع المصمم نيكولا جبران.
إيزابيلي فونتانا بفستان راقي من الحرير بلون نيود فاتح
إطلالات نجمات العرب بصيحة الحرير الفاخرة
نجماتنا العربيات أيضا واكبن تلك الصيحة الرائجة باختيارات راقية، فقد شاهدنا كارن وازن بكامل أناقتها بفستان كلاسيكي راقي جمع بين اللون الزهري الشاحب والأسود بمنتهى الفخامة، بتصميم ساحر من دار Schiaparelli من قماش حريري باللون الزهري، بقصة سترابلس محددة لمعالم القوام، مع جزء خلفي من قماش المخمل الأسود المنسدل بأسلوب ملكي، وزينت كارن تلك الإطلالة بأقراط ذهبية طويلة من تصميم الدار، مع رفع شعرها بأسلوب الكعكة.
كارن وازن بفستان كلاسيكي راقي جمع بين اللون الزهري الشاحب والأسود
أما ماغي بو غصن فكان ظهورها ملكيا بفستان من الحرير باللون الأزرق الملكي، بتصميم مجسم بياقة القلب وكورسيه محدد للخصر، مع لمسة الكاب الذي التف حول خصرها بأسلوب منتفخ غني بالثنيات العريضة، إطلالة ماغي كانت بتوقيع جورج حبيقة، وزادت من جاذبيتها بمجوهرات فخمة.
ماغي بو غصن بفستان من الحرير باللون الأزرق الملكي
الصور من حسابات النمات على انستجرام.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 33 دقائق
- العربية
من الحسناء الجزائرية التي سرقت الأضواء مع بنزيمة؟
تصدر كريم بنزيمة عناوين الصحف العالمية في الأيام الماضية، بعدما سرق الأضواء في مهرجان كان السينمائي بعد ظهوره برفقة صديقته لينا خودري. وبات قائد اتحاد جدة حديث وسائل التواصل الاجتماعي بظهور غير متوقع على السجادة الحمراء في المهرجان السينمائي، مما خلق لحظة فريدة من نوعها أمام مئات الكاميرات، وجعل الجميع يتساءل: من هي الفتاة الأنيقة للغاية التي تمسك بيد بنزيمة؟ وكشفت التقارير الصحافية أن شائعات علاقة بنزيمة الجديدة مع لينا كانت متداولة منذ فترة ليست بالطويلة بسبب تفاعلهما على وسائل التواصل الاجتماعي، إذ كانت بينهما إعجابات وتعليقات على منشوراتهما. لطالما كان بنزيمة متحفظا بشأن حياته الخاصة، لكنه لم يتمكن من إخفاء حياته العاطفية عن أعين وسائل الإعلام، ومن المعروف أن المهاجم الفرنسي هو أب لأربعة أطفال من ثلاث نساء مختلفات، وكانت شريكته الأخيرة عارضة الأزياء الأميركية جوردان أوزونا، التي أنجب منها طفله الرابع. وبسبب حرصه الشديد على الخصوصية، كانت مشاركته الأخيرة في مهرجان كان السينمائي مفاجأة كبرى، كونه اختار الحدث ليقدم شريكته الجديدة بطلة فيلم "13 يوما و13 ليلة"، لاسيما أن حضوره في هذه الأحداث غير متوقع تماما، كما لم يحضر أي حدث مثله من قبل، وعادة ما يظهر في مناسبات تتعلق بكرة القدم فقط، لكن ما لم يتوقعه أحد هو وصوله برفقة إحدى بطلات الفيلم، لينا خودري. ظهرا ممسكين بأيدي بعضهما، وخطفا الأضواء على الفور، لم يخجلا من إظهار عاطفتهما في العلن، بل على العكس تماما، بدا نجم ريال مدريد السابق والممثلة مرتاحين تماما وطبيعين كشريكين أمام مئات المصورين. تتمتع الحسناء بسيرة ذاتية مميزة، كما أنها تتمتع بمكانة مهمة جدا في عالم الموضة، كونها تمثل "شانيل" منذ عام 2022، وهو ما يفسر حضورها الدائم في الفعاليات رفيعة المستوى، وعلى وسائل التواصل الاجتماعي لديها أكثر من 182 ألف متابع. تعد لينا خودري إحدى الشخصيات المحبوبة في عالم الفن، وكثيرا ما تصفها الصحافة بأنها نجمة السينما الفرنسية، ولدت في أكتوبر 1992، وانتقلت إلى فرنسا وهي في الثانية من عمرها، ارتبطت نشأتها ارتباطا وثيقا بالفنون، فوالدتها كانت معلمة كمان ووالدها صحافي. في مقابلة مع مجلة "غراتسيا" الإيطالية، ذكرت لينا أن عائلتها اضطرت للفرار من الجزائر خلال الحرب الأهلية لأن والدها مذيع أخبار، تلقى تهديدات بالقتل من متطرفين، تركوا كل شيء خلفهم واضطروا للبدء من جديد، عملت والدتها كأمينة صندوق، بينما افتتح والدها محلات سندوتشات ومراكز اتصالات ومقاهي إنترنت لإعالة الأسرة. تأثرت خودري بالكتب والحفلات الموسيقية وزيارات المتاحف والسينما منذ صغرها، انجذبت إلى المسرح ثم تدربت في الجامعة، وأكملت فترة تدريب في مسرح كولين قبل أن تحقق إنجازا بارزا بانضمامها إلى فريق عمل المسرح الوطني في ستراسبورغ. لكن فترة عملها في المسرح الوطني كانت أقصر من المتوقع، ظهرت في عدد من المسلسلات التلفزيونية، وظهرت لأول مرة في عالم السينما في فيلم "السعداء"، وهو فيلم غير مسار مسيرتها المهنية، لم يكن هذا الفيلم نقلة نوعية في شهرتها فحسب، بل أكسبها جائزة أوريزونتي لأفضل ممثلة في مهرجان البندقية السينمائي. منذ تلك اللحظة، لم يتوقف صعودها، بدأت تحصل على أدوار رئيسية وتحصد الجوائز، بما في ذلك جائزة سيزار المرموقة لأفضل ممثلة واعدة.


الرجل
منذ ساعة واحدة
- الرجل
دراسة حديثة تكشف الوجه الحقيقي لبيتهوفن وتفسر صعوبة شخصيته
نشرت مجلة OrtogOnLineMag العلمية المتخصصة دراسة حديثة كشفت، وللمرة الأولى منذ ما يقرب من 200 عام، عن الوجه الحقيقي لعازف البيانو والملحن الألماني الشهير لودفيج فان بيتهوفن، موضحة أن ملامحه تعكس شخصيته القوية والصارمة التي عرف بها. ورغم اعتباره واحدًا من أعظم الملحنين في التاريخ، كان بيتهوفن معروفًا بطبعه العصبي ومظهره المتمرد وغير المرتب، وقد صفه الملحن البريطاني مارك ويجلزوورث في مدونته بأنه "سريع الغضب، غير مرتب، أخرق، فظّ، وعدائي تجاه الناس". وتعكس معظم لوحات بيتهوفن هذه الصورة، حيث يظهر بنظرة جليدية حادة وابتسامة نادرة. قاد الباحث سيسيرو مورايز الدراسة التي أعادت بناء وجه بيتهوفن، بناءً على صور تاريخية لجمجمته المحفوظة في منزل بيتهوفن بمدينة بون الألمانية، إضافة إلى بيانات قياسية جُمعت في عام 1888. وقال مورايز: "وجدت الوجه مهيبًا وذو حضور قوي"؛ وبدأ العمل بوضع مخططات ثنائية الأبعاد للجمجمة، ثم نموذجها ثلاثي الأبعاد باستخدام تقنية التصوير المقطعي لشخص متبرع، مع مراعاة سماكة الأنسجة الرخوة اعتمادًا على بيانات أوروبيين معاصرين، وأُضيفت تفاصيل الأنف وبروفايل الوجه لتكتمل صورة الوجه الأساسية. في المرحلة الأخيرة، أُضيفت عناصر شخصية مثل الشعر والملابس مستوحاة من لوحة شهيرة رسمها جوزيف كارل ستييلر عام 1820، مع تحسين التفاصيل الدقيقة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. اقرأ أيضًا: مزاد علني يضم مخطوطة بخط يد بيتهوفن وسجل قصف هيروشيما الوجه يكشف أبعادًا إنسانية معقدة على الرغم من أن جمجمة بيتهوفن لم تكن في حالة مثالية بسبب عمليات فتح أجريت بعد وفاته عام 1827، إلا أن الصورة النهائية تتوافق بشكل كبير مع تمثال ظهر أثناء حياته. ويرى الباحثون أن شخصية بيتهوفن المعقدة، التي تجمع بين العبقرية والحدة، كانت نتيجة فقدانه السمع وتأثره بالعزلة، مما جعله "رجلًا لا يملك صبرًا أو تسامحًا" كما وصفه معاصروه. وعلق مورايز: "درسّت عبقريته، وفهمت كيف كان يُنتج الموسيقى رغم تحديات الصمم، وحافظ على تركيز شديد وقدرة على حل المشكلات رغم شخصيته الصعبة"، وأضاف أن بيتهوفن وجد في عمله ملاذًا يعزز شعوره بالانتماء والغاية وسط عالم مضطرب.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
بين السخرية والتكذيب... «صفعة» بريجيت لماكرون تُشعل مواقع التواصل
أثار مقطع فيديو يُظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وهو يتلقى «صفعة» من زوجته بريجيت، لحظة وصوله إلى فيتنام، موجة واسعة من التفاعل والسخرية على مواقع التواصل الاجتماعي. الفيديو الذي انتشر على نطاق واسع عبر منصات مواقع التواصل وتناقلته شاشات التلفزيون، يوثق لحظة فتح باب الطائرة الرئاسية في مطار فيتنام؛ حيث ظهر ماكرون في حالة من الذهول، بينما تمتد ذراعان بأكمام حمراء نحوه وتدفع وجهه، قبل أن تظهر بريجيت إلى جانبه مرتدية سترة حمراء. ابتسم الرئيس الفرنسي أمام الكاميرا بعد صدمة «الصفعة المفاجئة»، ولاحقاً في تبريره للموقف المحرج الذي تعرض له، قلل ماكرون مما جرى، منتقداً تحويل ما عدَّه «مزاحاً ولهواً مع زوجته» إلى «كارثة» ومادة للتعليقات «الغبية»، معرباً في النهاية عما يرجوه بشكل مُلح بعد هذا الموقف، وهو أن يهدأ الجميع وتنتهي القصة تماماً. وقبلها، وفي محاولة لاحتواء الموقف، علَّق «الإليزيه» بالقول إن ما حدث كان «لحظة ودية» و«مجرد شجار» بين الزوجين، مشدداً على أن الحادث لا يحمل أي دلالة سلبية. إلا أن كثيراً من الفرنسيين رأوا أن هذا التوضيح «يزيد الطين بلة». وقال موقع «بي إف إم تي في» الفرنسي، إن مقطع فيديو للرئيس الفرنسي وزوجته بريجيت أثار موجة كبيرة من التعليقات بعد وصولهما إلى فيتنام. الصحافي الفرنسي كوري لو غوين تعامل مع «صفعة ماكرون» بطريقة أخرى، فنصح الرئيس الفرنسي بالاتصال بخدمات ضحايا العنف المنزلي! وخاطبه على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي قائلاً: «إيمانويل، إذا تضررت من عنف منزلي، فاتصل بالرقم 39-19. لا تبقَ وحيداً وجهاً لوجه مع مصابك». ووصف النائب عن التجمع الوطني جان فيليب تانغوي تصريحات قصر الإليزيه بأنها «أكاذيب تليق بجمهوريات الموز». وقال في تغريدة على «إكس» مساء: «في مواجهة أدنى مشكلة، يلقي حزب ماكرون باللوم على الذكاء الاصطناعي والاستخبارات الروسية، قبل تبرير ما لا يمكن تبريره». L'utilisation par l'Elysee de mensonges pavloviens dignes des républiques bananières devient très inquiétante pour notre dé au moindre problème, la Macronie accuse « l'intelligence artificielle » et « les services russes » avant de justifier l'injustifiable. — Jean-Philippe Tanguy Ⓜ️ (@JphTanguy) May 26, 2025 بدورها، سخرت الناطقة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا من مقطع الفيديو، وقالت: «المثير للاهتمام ليس هذا (أي هذه اللقطات في هانوي) ولكن ما سيخرج به قصر الإليزيه هذه المرة للتغطية على فضيحة (إيمانويل غيت) الجديدة». وأضافت: «ماذا ستكون رواية «الإليزيه» هذه المرة؟ هل أرادت السيدة الأولى أن ترفع معنويات زوجها بمداعبة خده برفق، ولكنها أخطأت في تقدير قوتها؟ هل أعطته منديلاً ولكنها أخطأت؟». واختتمت منشورها على «إنستغرام» بالعبارة الآتية: «اقتراحي أنها ربما يد الكرملين؟».