أحدث الأخبار مع #737ماكس8


زنقة 20
منذ 4 أيام
- أعمال
- زنقة 20
إِشاعة تُغيّر لون طائرات الخطوط الملكية المغربية
زنقة 20 | الرباط سارت في الآونة الأخيرة شائعة تتحدث عن إمكانية تغيير لون أسطول الخطوط الملكية المغربية من الابيض إلى الأحمر. مصادر مقربة من الشركة نفت هذه الإشاعة بالمطلق، مؤكدة أن اللون الحالي يعكس الهوية الوطنية ، و يمكن من التعرف بسهولة على الشركة. و ذكرت نفس المصادر ، أن الشركة تعمل أحياناً على تصاميم خاصة على طائرات بوينغ 787-9 دريملاينر و737 ماكس 8 للاحتفال بمناسبات خاصة مثل الذكرى الستين لتأسيس لارام، إلا أنها تبقى مقتصرة على عدد قليل من الطائرات و لا تشمل كامل الأسطول. و أكدت ذات المصادر، أن اللون الأحمر قد يضر الشركة تجارياً ، مشددةً على أن الاتساق البصري أمر ضروري للحفاظ على صورة قوية ومعروفة في قطاع تنافسي مثل قطاع الطيران.


البلاد البحرينية
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
"بوينغ": العملاء الصينيون يرفضون الطائرات الجديدة بسبب الرسوم الجمركية
أكدت شركة بوينغ الأميركية لصناعة الطائرات أن عملاءها الصينيين يرفضون استلام طائرات جديدة صُممت لهم بسبب الرسوم الجمركية، وذلك مع عودة طائرة بوينغ ثالثة إلى الولايات المتحدة يوم الخميس. صرحت الرئيسة التنفيذية للشركة، كيلي أورتبرغ، خلال مكالمة هاتفية لمناقشة أرباح الربع الأول يوم الأربعاء: "بسبب الرسوم الجمركية، أشار العديد من عملائنا في الصين إلى أنهم لن يتسلموا طائراتنا"، وفقاً لما نقلته "رويترز"، واطلعت عليه "العربية Business". وأضافت أورتبرغ أن الصين هي الدولة الوحيدة التي تواجه فيها بوينغ هذه المشكلة، وأن الشركة ستُعيد توجيه إمدادات الطائرات الجديدة إلى عملاء آخرين يتوقون إلى تسليمات مبكرة بسبب النقص العالمي في الطائرات التجارية الجديدة. قبل الحملة التجارية العالمية التي شنها الرئيس دونالد ترامب، كانت الطائرات التجارية تُباع في جميع أنحاء العالم معفاة من الرسوم الجمركية بموجب اتفاقية الطيران المدني لعام 1979. قد تتأثر أي شركة طيران صينية تتسلم طائرة بوينغ بشدة الآن بالرسوم الجمركية الانتقامية التي فرضتها بكين على استيراد السلع الأميركية. تبلغ القيمة السوقية لطائرة 737 ماكس الجديدة حوالي 55 مليون دولار، وفقاً لشركة استشارات الطيران "IBA". عادت طائرتان من طراز 737 ماكس 8، نُقلتا إلى الصين في مارس لتسليمهما إلى خطوط شيامن الجوية، إلى مركز إنتاج بوينغ في سياتل خلال الأسبوع الماضي. وأظهرت بيانات من منصتي تتبع الرحلات الجوية AirNav Radar وFlightradar24 أن طائرة 737 ماكس 8 ثالثة غادرت مركز بوينغ للإكمال في تشوشان بالقرب من شنغهاي متجهة إلى جزيرة غوام الأميركية يوم الخميس. صُنعت الطائرة في البداية لشركة الطيران الوطنية الصينية Air China، وفقاً لقاعدة بيانات تتبع Aviation Flights Group. ونُقلت الطائرة من سياتل في 5 أبريل، في الفترة ما بين إعلان ترامب لأول مرة عن فرض رسوم جمركية على الصين وبدء بكين في فرض رسوم جمركية مشددة على السلع الأميركية. دفتر الطلبات من جانبه، قال المدير المالي لشركة بوينغ، برايان ويست، إن الصين تُمثل حوالي 10% من إجمالي الطلبات على طائرات بوينغ التجارية المتراكمة. وأضاف ويست أن بوينغ كانت تُخطط لتسليم حوالي 50 طائرة جديدة إلى الصين خلال الفترة المتبقية من العام، وأنها تُقيّم خيارات إعادة تسويق الطائرات الـ 41 المُصنّعة بالفعل أو قيد التصنيع. وقال أورتبرغ: "بالنسبة للطائرات التسع التي لم تدخل مرحلة الإنتاج بعد، فإننا نتواصل مع عملائنا لفهم نواياهم في استلامها، وإذا لزم الأمر، لدينا القدرة على تخصيص هذه الطلبات لعملاء آخرين". وأضاف أورتبرغ: "لن نستمر في تصنيع الطائرات للعملاء الذين لن يقبلوا استلامها". تُظهر بيانات التتبع من "The Aviation Flights Group" أن 36 طائرة مُصنّعة لعملاء صينيين في مراحل مختلفة من الإنتاج والاختبار، موجودة الآن في الولايات المتحدة، بما في ذلك الطائرات الثلاث المُعادة. بينما تُظهر بيانات بوينغ 130 طلباً غير مُنفذ لشركات طيران ومؤجّرين صينيين، بما في ذلك 96 طائرة من طراز 737 ماكس الأكثر مبيعاً. وبحسب "رويترز" فإن جزءاً كبيراً من أكثر من 760 طلباً غير مُنفذ، والتي لم تُسمّ بوينغ مُشترٍ لها بعد، مُوجّه للصين. تأتي حرب الرسوم الجمركية في الوقت الذي تتعافى فيه بوينغ من تجميد استيراد طائرات 737 ماكس إلى الصين لمدة خمس سنوات تقريباً، وجولة سابقة من التوترات التجارية. وقال ويست إن هذه القضية تُمثّل تحدياً قصير المدى، وإنه إما أن تبدأ الصين في استلام الطائرات مجدداً، أو تُجهّز بوينغ الطائرات لإعادة تسويقها. "يتصل العملاء طالبين طائرات إضافية". على الجانب الأخر، أعربت واشنطن عن انفتاحها على تهدئة الحرب التجارية هذا الأسبوع، مُشيرةً إلى أن الرسوم الجمركية المرتفعة بين الولايات المتحدة والصين غير مُستدامة. ومع ذلك، يقول المحللون إن الارتباك بشأن تغيير التعريفات الجمركية قد يترك العديد من تسليمات الطائرات في حالة من عدم اليقين، حيث اقترح بعض الرؤساء التنفيذيين لشركات الطيران أنهم سيؤجلون استلام الطائرات بدلاً من دفع الرسوم الجمركية. وقلّصت شركة بوينغ الخسارة في الربع الأول من العام الحالي مع ارتفاع إنتاجها وتسليمها للطائرات. وسجلت الشركة خسارة فصلية بلغت 16 سنتاً للسهم ، مقارنةً بخسارة 56 سنتاً في الربع الأول 2024 . وتعمل بوينغ حالياً على زيادة إنتاج طائراتها من طراز 737 ماكس، الأكثر مبيعاً، إلى 38 طائرة شهرياً في عام 2025، بعد تراجع الإنتاج العام الماضي نتيجة سلسلة من الأزمات وإضراب شمل حوالي 30 ألف عامل في مصانع الساحل الغربي الأميركي.


الميادين
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
ماليزيا: الخطوط الجوية تسعى للاستحواذ على مواعيد ألغتها شركات الطيران الصينية
أفادت تقارير إعلامية، أن شركة الطيران الماليزية تجري محادثات للاستحواذ على مواعيد تسليم، ألغتها شركات الطيران الصينية وسط التوترات التجارية مع الولايات المتحدة. وذكر موقع "South China Morning post"، أنّ اهتمام شركة الطيران، يأتي بعد أن أمرت بكين، شركات الطيران التابعة لها بوقف استلام طائرات "بوينغ"، وتعليق شراء معدات وقطع غيار الطيران، من الشركات الأميركية. ورجّح الموقع أنّ "بوينغ"، تُعيد بعض طائراتها من طراز "737 ماكس" إلى الولايات المتحدة من الصين، حيث كانت قد وضعتها قبل موعد تسليمها للعملاء الصينيين. فيما لم تُعلّق "بوينغ" ولا الصين، على سبب عودة الطائرات، ولم يتضح بعدُ أي طرف اتخذ القرار. اليوم 16:38 اليوم 14:03 وفي هذا السياق، قال الرئيس التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الماليزية، إزهام إسماعيل، إنّ "الشركة الأم للناقل الوطني، الخطوط الجوية الماليزية، قد تلجأ إلى سوق رأس المال لتمويل أي عروض ناجحة لشراء مواقع طائرات بوينغ، في إطار سعيها لتسريع تحديث أسطولها المتقادم". وأضاف، في حديثٍ مع وكالة الأنباء الماليزية "برناما"، أنّ الطائرات يجب أن تلبي متطلبات مقصورة الطائرة. وأكد إسماعيل أنّه في حال توافر مواعيد تسليم طائرات "بوينغ"، نتيجةً لحرب التعريفات الجمركية بين الولايات المتحدة والصين، فإن مجموعة الطيران الماليزية ترى في ذلك فرصةً لتأمين تسليمات أبكر من المتوقع. وأعلن أنّ مجموعة الطيران الماليزية تجري محادثات مع بوينغ حول إمكانية الاستحواذ على هذه المواعيد، مضيفاً أن أي ترتيب محتمل لاستلام طائرات إضافية من مواعيد التسليم الشاغرة "لن يكون جزءاً من اتفاقية إير ليز كورب، وستحتاج المجموعة إلى اللجوء إلى سوق رأس المال لجمع تمويل إضافي". كذلك، أشار "South China Morning post"، إلى أنّ مجموعة الطيران الماليزية، المملوكة بالكامل لصندوق الثروة السيادية الماليزي "خزانة ناسيونال"، تشهد نمواً مطرداً وتحديثاً لأسطولها، وتهدف إلى تشغيل أسطول ضيق البدن يضم 55 طائرة من الجيل الجديد من طراز "737 ماكس" بحلول عام 2030. وفي شهر آذار/مارس الماضي، أعلنت المجموعة أنها ستشتري 18 طائرة من طراز "737 ماكس 8" و12 طائرة من طراز "737 ماكس 10"، مع خيار شراء 30 طائرة أخرى. وأبرمت أيضاً اتفاقية لاستئجار 25 طائرة، من طراز "737 ماكس"، من شركة "إير ليز كورب"، بين عامي 2023 و2026. ودفعت عمليات تسليم الطائرات الأبطأ من المتوقع، وأزمة الصيانة الخطوط الجوية الماليزية، إلى خفض طاقتها بأكثر من 6000 رحلة في الربع الأخير من عام 2024، مما أدى إلى انخفاض صافي ربحها للعام بأكمله بنسبة تزيد عن 90%.

سكاي نيوز عربية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
طائرة بوينغ ثانية تبدأ رحلة العودة من الصين إلى أميركا
ووفقا لبيانات (إير ناف رادار) فقد هبطت الطائرة، وهي من طراز 737 ماكس 8 ، في جزيرة جوام الأميركية الاثنين، بعد أن غادرت مركز التجميع التابع لبوينغ في تشوشان بالقرب من شنغهاي. وجوام واحدة من المحطات التي تتوقف فيها مثل هذه الرحلات الجوية في الرحلة الطويلة التي تمتد لثمانية آلاف كيلومتر عبر المحيط الهادئ بين مركز إنتاج بوينغ في الولايات المتحدة في سياتل ومركز التجميع النهائي في تشوشان الذي يتم نقل طائرات بوينغ إليه بحرا لاستكمال الأعمال النهائية وتسليمها لأي شركة طيران صينية. وقامت أمس الأحد طائرة من طراز 737 ماكس مطلية بطلاء شركة طيران شيامن الصينية برحلة العودة من تشوشان وهبطت في مهبط بوينغ في سياتل. ولم تتضح بعد الجهة التي اتخذت قرار عودة الطائرتين إلى الولايات المتحدة. ومع ذلك، فقد تجد بوينغ مشتريا بديلا بعدما قالت الخطوط الجوية الماليزية إنها تجري محادثات مع الشركة المصنعة بشأن الحصول على الطائرات التي قد تصبح متاحة في حال توقفت شركات الطيران الصينية عن استلام الطائرات.


البلاد البحرينية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
طائرة بوينغ ثانية تبدأ رحلة العودة من الصين
أظهرت بيانات لتتبع الرحلات الجوية أن طائرة ثانية من طراز بوينغ، كانت مخصصة لشركة طيران صينية، عادت في طريقها إلى الولايات المتحدة، اليوم الاثنين، في خطوة يُعتقد أنها نتيجة أخرى للتوترات التجارية والرسوم المتبادلة التي أطلقها الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، في إطار حملته العالمية. ووفقًا لبيانات موقع "إير ناف رادار"، فقد هبطت الطائرة، وهي من طراز 737 ماكس 8، في جزيرة جوام الأميركية اليوم، بعدما غادرت مركز التجميع التابع لبوينغ في تشوشان بالقرب من شنغهاي. وتُعد جوام واحدة من المحطات المعتادة في الرحلات الجوية الطويلة، التي تمتد لنحو 8 آلاف كيلومتر عبر المحيط الهادئ بين مركز إنتاج بوينغ في سياتل بالولايات المتحدة ومركز التجميع النهائي في تشوشان، حيث تُنقل الطائرات بحراً لاستكمال الأعمال النهائية وتسليمها إلى شركات الطيران الصينية، وفقا لـ"رويترز". وكانت طائرة أخرى من طراز 737 ماكس، تحمل طلاء شركة طيران شيامن الصينية، قد قامت أمس الأحد برحلة العودة من تشوشان، وهبطت في مهبط بوينغ في سياتل. ولم تتضح حتى الآن الجهة التي اتخذت قرار إعادة الطائرتين إلى الولايات المتحدة. مع ذلك، قد تتمكن بوينغ من إيجاد مشترٍ بديل، خاصة بعد إعلان الخطوط الجوية الماليزية عن محادثات مع الشركة المصنعة للحصول على الطائرات التي قد تصبح متاحة في حال توقف شركات الطيران الصينية عن استلامها.